![]() |
راشد
المشكله ذات جذور عميقه فالتربيه لدينا غرست فينا بأن الموسيقى رمز من رموز الأنحلال بينما الغيبه خطأ شائع يرتكبه الجميع لذا فليس من المستغرب حدوث هذه الأزدواجيه بسبب اختلاف النظره إلى الأمرين دع نظرتنا للموسيقى تبقى كماهي ولنسعى إلى تغيير نظرتنا إلى الغيبه والنميمه وماسواها مما استمرأ الناس ممارسته رغم عظمة الخوض فيه تقبل تحياتي |
اقتباس:
نظريتك يا محمد تؤكد الإنتقائية التي يتحكم بها الهوى ! شكرا لك ,, |
اقتباس:
المجتمع يعتبر الغيبة خطأ شائع ؟؟ هنا مكمن المشكلة التي أنتجت مجتماَ يعيش على التناقض ! فالمفترض أن يكون مفهوم المجتمع عن الغيبة كبيرة من كبائر الذنوب حتى يعلن الحرب على فاكهة المجالس التي يتفكه بها السواد الأعظم من أفراد المجتمع ! اما الموسيقى ياعبدالله لم نقل عنها حلال حتى تقول دع نظرتنا عن الموسيقى كماهي ! لكن أن تكون على أرض الواقع أشد من الغيبة فالوضع خنا خطير وأظن توافقني اخي العزيز في هذه المسأألة ,, شكرالحضورك المشرف ! |
الأخ راشد.. لا شك أن الغيبة محرمة.. ولكن لماذا قرنتها بذكرك للموسيقى..!!؟؟
هل يعني هذا أنك تقول أن الموسيقى حلال؟.. الغيبة محرمة والموسيقى أيضا محرمة.. لا أدري حقيقة لماذا نتساهل في أمر الموسيقى؟؟؟ والله يا إخوتي الأكارم إنها محرمة .. محرمة .. محرمة.. والأدلة على ذلك صريحة.. واضحة.. قال عليه الصلاة والسلام:((يظهر أقوام من أمتي يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف يصبحون وقد مسخوا قردة وخنازير)) أو كما قال عليه الصلاة والسلام ثم إن الغيبة لها كفارة تمحي وزرها.. وقد يقع فيها الإنسان رغما عنه وأحيانا يكون ناسيا .. فلسانك قطعة من جسدك.. لا تستطيع عزلها.. أو إيقافها.. أما الآلات الموسيقية.. فإن البعض هداهم الله وأصلحهم يدفع الاموال لشرائها والتمتع بمزامير الشيطان.. أما الاستماع إلى الموسيقى فلا كفارة له إلا التوبة.. وتقول في ردك على أحد الأخوة: ((وكفارة المجلس هدية معلبة جاهزة بعد أكلة الكوكتيل ))!!!!!!!!!!!!! عندما تقول (هدية).. فمن الذي أهداها لنا.. أليس الله سبحانه وتعالى له الحمد والفضل والمنة.. إذا هو الذي خلقنا وأعلم بأحوالنا وضعفنا وجزعنا... فشرع سبحانه عز وجل لنا هذه الكفارة تطهيرا لألسنتنا وتكفيرا لما قد نجنيه بسببها من خطايا. |
اقتباس:
:36_1_12[1 |
اقتباس:
الأخت او الأخ غريبة ...بالفعل أنت غريبة !! انا اللي أسالك هل الغيبة والموسيقى في نفس ميزان التحريم ؟؟ إن كانت مقاييسك هكذا اعتقد أن مثل أفكارك هي من جعلت المجتمع يعيش في إزدواجية ! اقتباس:
وهل الغيبة لاتحتاج توبة ؟؟ بأي امر تفكر أنت ؟؟ اقتباس:
ليس تسهيل من أمر الموسيقى كما تظن ! فالموسيقى هي معصية بينك وبين ربك إذا تبت تاب الله عليك اما الغيبة لاتقبل توبتك إلا بعفو من أغتبته ! اما كفارة المجلس فقد وضعت للزل الغير مقصود وليس للتقطيع والأكل بلحوم واعراض البشر المتعمد ! كما يحدث في مجالسنا ! ارجو ان تكون فهمت واستوعبت الفرق ياغريبة ! شكرا لك ,, |
نعاني من هذا الامر, فتجد شخص يهتم بأمور ثانوية ويترك أمور اعظم
ياما شاهدنا اشخاص ينصحون عن اسبال الثوب وهم في النميمة فاعلون وينهون عن سماع الاغاني, واذانيهم للنميمة صاغرة مستحسنة لما سمعوه دون النهي عنها وينهون وينهون عن أمور ويفعلون أمور ادهى وأمر ولكن نقول انا للله وانا اليه راجعون وسلامتكم,,,,,, |
الأخ راشد.. يظهر من خلا ردودك..نفسية تحب (الهجوم) على الرأي الآخر..
هذا ما استشعره من خلال اسلوبك وما دمت تعترف بحرمة الموسيقى.. فإني سأسألك سؤالا واحدا.. ستعرف من خلال إجابته لماذا يكثر القول بتحريم الموسيقى عن غيرها من معاصي.. هل هناك مسلم واحد يمكن ان ينفي أو يشك في تحريم الغيبة؟ الإجابة بالتأكيد:لا.. فجميعنا نحن المسلمين نقر ونعترف بحرمتها بدون أدنى شك.. ولكن.. هل هناك (مسلمون)..يمكن أن ينفوا او يشككوا في تحريم الموسيقى.. أدع الإجابة لك.. وستعرف بعدها سبب كثرة ترديد حرمة الموسيقى. أما عن سؤالك.. هل الغيبة والموسيقى في نفس ميزان التحريم ؟؟ فإني لا أستطيع أنا أو انت الإجابة عليه وجوابه عند أهل العلم.. وأنا لا أعني بقولي عندما ذكرت أن (الغيبة لها كفارة.. والموسيقى لا كفارة لها إلا التوبة).. لا أعني ان الغيبة لا توبة فيها.. فكل الذنوب والمعاصي ينبغي التوبة منها والإقلاع.. ولكن الذي اقصد أن هناك بعض المعاصي جعل الله تعالى لها كفارة.. وله سبحانه الحكمة في ذلك.. مثل.. الغيبة وكفارتها (كفارة المجلس) واليمين التي لم تنفذ.. كفارتها (الإطعام او الكسوة, تحرير رقبة مؤمنة, صيام ثلاثة أيام).. والقتل الخطأ وكفارته (الدية, تحرير رقبة مؤمنة, صيام شهرين متتابعين).. وغيرها من كفارات شرعها الله لبعض المعاصي فلا يمكن مثلا أن تقول لمن قتل خطأ أو لم يفي بيمينه.. أن يتوب فقط وليس عليه شيء.. فإنه ولو تاب توبة نصوح ولم يفعل الكفارة المأمور بها فإنه يأثم.. ولكن الذي يشرب الخمر مثلا او يزني أو يستمع إلى الموسيقى والأغاني.. هذه أعمال لم يشرع المولى عز وجل لها كفارات.. وكما قال العلماء لا كفارة لها إلا التوبة.. لأنها اعمال يفعلها الشخص باختياره ومتى شاء وليس هناك ما يرغمه على فعلها.. ثم كيف حكمت وقلت: والغيبة أمرها أخطر بكثير من الموسيقى ! على أي أساس.. وأين الدليل.. لماذا جاء الوعيد بمن استحل المعازف بالمسخ إلى القردة والخنازير.. وأن يصب في أذنيه الرصاص يغلي.. كما جاء في الأحاديث؟؟؟ ويكفينا من كون صوت الموسيقى يخرج الملائكة من البيت ويجلب الشياطين.. شكرا أخي لغيرتك.. وفقك الله.. ملاحظة.. لماذا دائما تخاطبني على أنني رجل؟؟؟ أليس هذا من سوء الظن الذي نهى الله تعالى عنه في نفس الآية التي نهى عن الغيبة فيها!!! |
اخوي راشد
اقتباس:
خلاص جب غير الغيبة ... اعتقد انها انتهت.. اما من ناحية الموسيقى ليس لها مجال المقارنه |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وتجد قبولا والنهي عنها بإستحياء !! اقتباس:
اقتباس:
تذكرين الكفارة وانتهى كل شيء !! كفارة المجلس للغيبة الغير مقصودة او كلمة خرجت عن غير قصد ! لعل الله يرحم الزلل والخطأ ! هذا هو الفهم الحقيقي للكفارة رضي الله عنك ! اقتباس:
ربك والله غفور رحيم وهنا الفرق ياغريبة ! اقتباس:
اقتباس:
شكرا لسعة صدرك على واحد نفسية مثلي !! |
اقتباس:
و ليس معنى ذلك ان الذي لم يُنزل به اية او قول صريح انه حلال.. الموسيقى او الغناء حرام بإجماع اهل العلم.. نعم اخي العزيز زمن التناقضات والعجائب..!! بل زمن المعاااااصي والذنوب والتساااااهل..هي الغفلة.. في مثالك خير دليل من مجموعة " يظهر عليهم " الصلاح وهم إنشاء الله صالحين.. و السبب في ذلك في نظري هو التهاون في حرمة الشيء , وغياب الموجه لهم والمذكر لهم بالمعروف والناهي عن المنكر!! من الأمور التي حث بها ديننا وقرنها الله برضاه." الوالدين" سترى العجب! في ذلك يبر بخالته ويعصي وااالدته!!.. يبر بولد الهوى وينسى أمه بالسووق!!! ايضاً عندك المقاطعااات وليس تقليلاً من شأنها بل السؤال الذي يدور في بالي ايهما اولى مقاطعة المنتجات ام مقاطعة الذنوووب!؟ المشكلة تكمن عند خلط الأمور الكبيرة صغيرة والصغيرة كبيرة! سؤال اخي راشد..قولك : وقفت مندهشاً من تناقضاتنـــا !! هل كنت شريك معهم في الغيبة!؟ وهل انهم تنبهوا وتذكروا بحرمة سماع الموسيقى و( أقصرووووه ) سبب لك الوقوف مندهشاً من التناقضات؟ اشكرك على سعة صدرك وجزاك الله خير. |
اقتباس:
يمكن على نياتك ماتدرين وش اللي يدور حولك ! ياليتها نتهت مثل ماتفضلتي ! شكرا لمرورك الطيب |
الأخ ســـامي
كلامك كله امثلة حية على الواقع الصعب ! التناقضات تجدها بين كل الفئات ! عموما أصبت بتحليلك للواقع بالنسبة لي نعم كنت معهم بكل أسف ولم انكر عليهم ! الله يسامحنا جميعا ,,, |
((تقصدين هناك خلاف على تحريمها ؟ إذن هي اقل حرمة من الغيبة ومع ذلك تستخدم الغيبة بشكل ملفت في مجتمعنا !
وتجد قبولا والنهي عنها بإستحياء !!)) لا أقصد أن هناك خلاف.. أقصد أنها محرمة.. ولكن هناك الكثير الذين لا يريدون ان يعترفوا بحرمتها.. فمقارفة الخطيئة مع الاعتراف بحرمتها.. أقل من مقارفتها مع استحلالها.. على قول العلماء.. تقول: ((انا عندي علم بها المسألة واتحدى اي إنسان يقول ان الغيبة توازي حرمة الموسيقى ))!!!!!!!!!! يعني حتى لو كان هذا الإنسان عالما.. او من أحد المشائخ؟؟!! لقد سألت الشيخ الفاضل سعد البريك.. هذا السؤال: أيهما أشد حرمة وأشد عقابا..الاستماع إلى الموسيقى والأغاني مع الاصرار.. أم الغيبة مع كثرة الاستغفار وترديد الكفارة؟ فكان جوابه الفوري هو التالي: (الأغاني مع الاصرار) فهل ستقول انك أعلم من الشيخ سعد..؟؟؟ |
اقتباس:
ليس صعباً في الواقع الذي نحن نعيشه . , . الخطااء من البعض لا يريدك ان تخطىء ولا تزل ولا تقصر ولا تذنب!! ومع ذلك الواقع الذي كلنا بني البشر خطاء .. لا يريد ان تنصحه او توجهه.. ويعيش في عزلة وقطيعة وتناقض!.ليه..؟ قال : لإنك حليق , مدخن , تسمع غناء.... وهل النصح والتوجيه " حكراً " على المطااوعة!!! ولولا دفع الناس لفسدت الارض. تحيتي ومودتي لشخصكم العزيز,, |
الساعة الآن 01:33 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة