![]() |
كرهت الفصحى بسببك
|
اقتباس:
أتعلمْ أينَ تكمن المشكلة يا فاضلي ....!!! أننا بتنا لا نفرق حقاً بين مجالسنا النسائية في منازلنا ومجالسنا الشبابية في الاستراحات وبين عالمنا الكتابي في المنتديات ...!!! أستغربُ حقيقةً من اؤلئك الذين يقبلون مباشرةً على إمساكِ الكيبورد وكتابة الطرح ....!!!! دونَ أدنى تمحيصٍ أو مراجعة ...!!! والسبب بكلِّ بساطة أن الطرح كُتبِ مباشرة بلغةٍ عاميةٍ بحتة ... لذا لا يحتاجُ المرء لمزيدٍ من الوقت ... فكتابةِ طرح لديه كقضمِ رغيفِ خبز .... سيدي النبيل يوسف لا أعلم حقيقةً كيف أشكرك ...!!! فحضورك استنبتَ على جرداءِ الصفحة سنابل عنقاء ....!!! لروحك الطاهرة عبق عطر احترامي وخالص وقاري |
اقتباس:
عايشة لوحدي لقد طارَ من عمقي سربَ أشجانٍ ممتدة حين قرأتُ حضورك .... أدركتُ أنَّ المشكلة هنا " داءُ عضال " نخر في أوردتنا ... فنظامنا التعليمي قد شوّه لغتنا العربية .... الكثير هنا ... يعزو الأمر إلى " ثقل اللغة الفصحى " وكونها أصعب في الاستيعاب ...!!! ولكن هذا الأمر خاطيء جداً ... فاللغة العربية حين تُساق في قالبٍ مثير فسوف يكون لها حضورٌ منقطع النظير لكِ أن تنظري إلى مسلسل " الزير سالم " وكيف أحدثَ ضجة إعلامية وهالة كبرى بالرغم من كونه باللغة العربية الفصحى والسبب أنه سيق بقالبٍ جميلٍ مثير ... العذبة جداً عايشة لوحدي حضوركِ جعلني أثرثر وأهذي وبذاتِ الوقت بعثَ البهجة لقلبي ورسم َ الحبور على جدارِ روحي من أقصاي لأقصاي لكِ ملأ المجرة ورداً وزخرفا احترامي وخالص وقاري |
اقتباس:
وشكراً على " خلقكِ " الجمّ ... |
حرارة جليد : نعم للجليد حرارة
لا أكتمك سرا أنني دخلت لمقالك غاضباً بسبب عنوانه ، لكن تحول غضبي الى إعجاب ونشوة فرح عندما قرأت المحتوى، أنامعك فيما تقولين حذو القذة بالقذة ,ماأجمل لغتنا ، قيل لرجل ماهو السجع؟ قال ما خف على السمع!قيل مثل ماذا؟ قال مثل هذا !!!!!!!!شكرا لك |
سيدي ابن الملوح
الحمد لله أن استحالَ غضبك لرضا ... كيف لا ..!!! ومعرفك يحمل ذات الاسم لقيس ابن الملوح ....!!! ذاك الذي أنشد قائلاً ... إن لم تخني الذاكرة .... ألا قاتل الله الهوى ما أشده و أسرعه للمرء وهو جليد وذاك الذي خلّد بلغته الفصيحة أسطورة عشقٍ خالدة فشكراً لحضورك ... الهاطل الماطر ... احترامي |
| الساعة الآن 09:29 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة