مشكلتك أنك تقوقع المسألة وتحصرها وتضيق عليها حد الخناق والموت ؟ وهذا لعمري لايتوافق مع الرؤية الواضحة للمسائل الحوارية . نواجهك بدولة وتضاريسها ونظامها وماتملكه من مناطق مقدسة تشد أنظار العالم أجمع ، فتستشهد بمدينة قاومت حتى النهاية وبشرف كبير لانظير له ، ولو كانت الأمة أمة واحدة لما وقع ماوقع ولكن أنظمة الأمم االمتحدة شقيقة إستشهادك تحكم على العالم بإسم الولايات الامريكية ، لايهم ،!

أجب من فضلك :

أنه نظام إذا شُتم فيه الملك .. وانتُقص من قدره ـ أو قدر أي أمير من أمراء العائلة الحاكمة ـ في شيء .. عُرف الشاتم والمنتقص واستخرج من مخابئه .. وتعرض لأشد أنواع التنكيل والسجن والعقوبات، وربما القتل .. بينما الذي يشتم الله تعالى جهاراً نهاراً .. كما في الرواية الساقطة " الكراديب " للزنديق السعودي " تركي الحمد " حيث يقول فيها:" فالله والشيطان وجهاً لعملة واحدة "!! .. يُترك من غير إنكار ولا محاسبة .. يسيح في البلاد كيفما يشاء .. بل ويُسمح لكتبه ولرواياته المليئة بالكفر والزندقة أن تنتشر بين أيدي الناس بكامل الحرية ..!
وكذلك كما في كتابات العلماني الإباحي والمقرب من العائلة الحاكمة " غازي القصيبي "، وقد تعقبه .. وتعقب كفرياته وزندقته .. بعض أهل العلم في كتاب مطبوع منشور بعنوان " القصيبي والمشروع العلماني ..


ماذا تسمي هذا النظام ! هل يستمد منهجه من الإسلام ؟

الأخ قلم صريح ذكر لنا /



ولاادري في أية آيــة امرنا الله بأن لانلقي بأنفسنا الى التهلكة ؟

أطالب ألأاخ قلم صريح بذكر الآية وتفسيرها .. ؟

الأخ قلم صريح هداه الله لم يجب على الأسئلة ومنها /



الربا موجود منذ القدم هذا صحيح ولكن ! هل كان قائما في صدر الإسلام ؟؟ عليك أن تحذر من الوقوع في الألفاظ وتحذر من نزفها أو من نطقها ياأخي الكريم ..

وماينطبق على الربا ينطبق على الآلات الموسيقية والغناء كقيام رسمي أو تصريح به على الأرض ؟

ومن هنا

ماذا عن النظام الذي يحدد السياسة الخارجية والداخلية والذي يحدد السياسة الإقتصادية !!

نطالب بالإجابة عن كل تلك الأسئلة اليوم غدا بعد غد لايهم المهم أن نكون اكثر صراحة ووضوح في الإنتماء ولمن ؟؟ والولاء لمن والبراءة ممن !!!


هنا تهتز مشاعرنا وتنتفض إما للنهوض أو للموت الابدي ؟

القاكم في موعد قريب بإذن الله ..


لإلقاء نظرة على الموضوع وعلى الإجابات ، إن كانت هناك إجابات شجاعة وصريحة وواضحة .


في أمان الله ،


ماجد السلفي .

هلا خالد ...يقول الله تعالى في سورة البقرة (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين "195)
ومعناها وتفسيرها أن خالقنا يأمرنا بعدم المجازفة بأي أمر من الأمور قبل دراسته ومعرفة نتائجه مسبقا .
ومنها القتال ـ يأمرنا أن نزن أمر القتال وزناً دقيقاً بحسم، فلا تأخذنا الأريحية الكاذبة ولا الحمية الرعناء، فيكون المعنى: ولا تقبلوا على القتال إلا إن كان غالب الظن أنكم ستنتصرون، فحزن الإقدام قد يطلب منك أن تقيس الأمور بدقة، فالشجاعة قد تقتضي منك أن تحجم وتمتنع عن القتال في بعض الأحيان، لتنتصر من بعد ذلك ساعة يكمل الإعداد له. والمعنى الأول يجعلك تنفق في سبيل الله ولا تلقي بيدك إلى التهلكة بأن تقبلوا على القتال بلا داع أو بلا إعداد كافٍ. إن الحق يريد من المؤمنين أن يزنوا المسائل وزناً يجعلهم لا يتركون الجهاد فيهلكوا؛ لأن خصمهم سيجترئ عليهم، ولا يحببهم في أن يلقوا بأيديهم إلى القتال لمجرد الرغبة في القتال دون الاستعداد له فهل بعد كل هذا التوجيه تريد منا أن نقتل أنفسنا ؟؟.أرجوا أن أكون وفقتك على إجابة تساؤلك ..تحيتي

لي عودة بإذن الله للإجابة على بقية تساؤلاتك أخي ماجد .

انا أنثى لو سمحت اعتقد واضح الاسم ام مشاركتي قد شككت فيك:)

وانا قلت في مشاركتي السابقة لو قارنت بيننا وبينكم لوجدت اننا اكثر

منكم في تطبيق الاحكام الشرعية

وانا لم اقل انه يجوز ان نترك بعض احكام الشريعة ونطبق بعض

الاحكام

اعتقد أنك بحاجة لقراءة ماوسط سطوري حتى تفهم ما أقصد

ودمت بخير..

أخي ماجد .الربا لايختلف على حرمته إلا مجنون وهو موجود منذ القدم وتخصص اليهود في التفنن فيه ومص دماء الفقراء من خلال تلك الزيادات ..ولاننكر أنه سبب مصيبتنا ومانحن فيه من تضخم إقتصادي أودى بحياتنا وجعلها بائسة .
لكن لن نستطيع أن ننفي مطلقا عدم وجوده في عصر صدر الإسلام هو موجود ولكن بالخفاء .
النبي صلى الله عليه وسلم اطلق تحذيره للمسلمين في حجة الوداع وأول من بدأ به هو ربا العباس وعبدالمطلب وهم أعمامه ومن هذه الحجة الوداعية لم يتم التعامل به مطلقا إلا كما ذكرت بالخفاء وكما تعلم فليس هناك حد شرعي له لكي يرتدع من ينتهجه ويتعامل به .
ولا أنكر أنه في هذا الزمن ومع الأسف الشديد أن الربا دخل كل منزل في ضل صمت غريب من العلماء والذين سيسألون عن إنتشار هذا الوباء .دمت بخير