![]() |
طالما حذرت من الليبرالية ومنهجها المزيف وحذرت كذلك من التكفيريين ومنهجهم الضال !
وقلت ان التكفيريين من افراخ العلمانيين ويجب قطع الآصل !! وشخصية فكره كفكر أهل الوجود يقولون لاوجود للشيء إلا بوجود منشأه ثم يناقضون ذلك بالنشأة للوجود وهم دائما يدورون تحت دائرة مفرغة ! وليس هناك ليبراليين مسلمين بل منافقين ! أليس من صفات المنافقين لمز المطوعين وكره ماجاء به محمد صلى الله عليه وسلم ! أليس من الليبراليين من يتهرب من مواجهة الجمهور ويعكف على مشاهدة الآفلام الإباحية ولايحظر المناسبات ولايصل الرحم لآنه منبوذ من أهله وعشيرته ومن هنا صب حنقه على المجتمع في الصحافة فيكتب مقال ثم يهرب عن المواجهة لآنه مريض نفسي ! |
اقتباس:
شكرا لك ! لآنت وقلمك الصارخ أحب إلي من ألف عابد في الصوامع ! أهجهم ويد الله معك ! وأهمس في أذنك لقد أصبت منهم جرحا نازفا لايوقفه إلا الهروب من هذا المنتدى ! |
اقتباس:
و شخصيه يقول نريد الإسلام بمسحه حداثيه ...! رب كلمه قالت لصاحبها دعني . |
[align=center]
اقتباس:
الليبرالية يتعدد محتواها بتعدد تعاريفها حيث أنها أصبحت تتعدد من فهم وآخر وزاوية وأخرى ، شأنها شأن الحداثة ، فعن أي ليبرالية تتحدث وعن أي حداثة تتحدث ، وبتعميماتك نستطيع إنزال أحكامنا حيث شئنا ، لكم أطيب المنى ،[/align] |
سلام عليكم لانبتغي الجاهلين
|
اقتباس:
|
سلام عليكم لانبتغي الجاهلين
|
للتوضيح :
*(الاسلام بمسحة حداثية ), نعم الاسلام كامل مكمل وهو صالح لكل زمان ومكان , نحن فقط من نسيء أليه , بالتبريرات الواهية للتنطع والدفاع عن المساحة الشاسعة التي أوجدها ( ربعنا ) للممنوعات قديما وحديثا وهم بالمناسبة السبب الأساس لانشقاق الشباب عن المفهوم الوسطي للدين , واختيار فلسفة التحرر ( الليبرالية ) كسبيل للهروب, فلا الهجوم الأحمق عليهم يفيد , ولاالاسلوب الوعظي يرجعهم الى رشدهم , لأنهم يعتقدون أن البديل عن الليبرالية المزعومة هو ذلك العالم الكئيب حيث التخويف فقط والتشدد والارهاب والتحجير , هل أسلامنا العظيم هو بذات الصورة التي رسموها لنا من تدافعون عنهم , الحكم على المستجدات في المجتمع بالتحريم , هو أمر يتكرر باستمرار ,, فهل الاسلام يناقض التطور ؟؟؟!!!! * لم أدعي أبدا أنني أنتمي للفكرالليبرالي , لذلك فأنا أستغرب كثيرا أقحامي لتلك الفئة والهجوم المضحك علي باعتبار أنني أحامي عن الليبرالية هنا .. * تقمص الحياد أمر مشروع والحكم المنصف على أي فلسفة لايأتي بالتشنج , لذلك دعونا من العراك الفاضي , الليبراليون ينطقون بأشياء حلال منع المجتمع منها أما خوفا أو مصلحة شخصية , فلماذا لانستطيع التمييز بين الخير والشر حتى من الليبرالية الممقوتة , لماذا لانكتب نقدا بناءايفيد مجتمعنا على الأقل , أما السكوت عن الكثير من السلبيات أو القبول بها فقط لأنها صادرة من متدينين كالسور يمنع تخطيه فهذا أمر غير مقبول , وأن سكت الناس عنه وتحول الى (تابو) ... فكل من ينتقد تصرفات من يطلق عليهم بالمطاوعة أصبح (ليبراليا ) بنظركم , يالله ماهذا التقديس الذي نعيشه للقشور , والله أن عالما أزهريا حليقا بعلمه ورؤيته العميقه تستفيد منه الأمة ويستفيد المجتمع منه دنيا ودين أحب ألي من مطيويع صغير ( كث ) اللحية عندنا همه فقط كيف يعقد المجتمع بطريقة طالبان , وكيف يتهجأ الحديث بعد صلاة العصر من كتاب رياض الصالحين من غير تفسير ولاتحليل ... أنتم تخافون من نقدهم , لأنكم لاتفرقون بين النقد والاستهزاء هذه هي المشكلة ودعتكم الله في هذا الموضوع |
اقتباس:
|
اقتباس:
نرجو من الأعضاء .. التوقف عن التعليق ... فالأخ شخصيه لم يفتح باب الحوار بل يحاول أن يشتت أفكاركم بأراجيح من هنا وهناك ... إن كنت جاداً ... تعال نتناقش تحت مظلة الإحترام .... |
[align=center]لي وقفة دون تعليق مني وذلك تنفيذاً لكلام أخي خالد القحطاني ولو أني متحمساً لابداي الرأي حول ماذكره شخصية في كلامه أعلاه[/align]
[align=center]المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماقول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله[/align] ؟ [align=center]الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا . صورة الفتوي في الرابط ادناه[/align] [align=center]http://alardha.net/upload/uploads/saleh%20al-fouzan.jpg[/align] |
الساعة الآن 02:10 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة