![]() |
اختي بنوته حلوه
ربما يكون عندي خيال واااسع فيما بعد ولاكن الان غلبني النعاس ولايوجد وقت لـ التفكير !!!!!!!!!!!!!!!!!! ننتظرك |
اختي اناستازيا
جن جنون الرجل .. و صرخ به : مالذي جاء بك هنا .. أين حماري الذي ابتعته..؟؟ نظر إليه الرجل الآخر : يكفي نهيقاً أيها الحمار التعس ! و شد رسناً بين يديه .. فاختنق صاحبنا .. ثم رفع يده تلقائياً ليتحسس رقبته فإذا بحبل ملتف حولها ! ربت الرجل الآخر على رأسه قائلاً : لن يكون العمل متعباً ستحمل أكياس الشعير فحسب .. كن قوياً لتستحق النقود التي أنفقتها عليك ...! كاد الرجل يسقط هولاً : أنا لست حماراً .. لست حماراً .. ترك الرسن في يده و هرع إلى منزله يهذي ... من خلفه أنفجر الرجل ضاحكاً و رمى وثاقه : ما أكثر الحمقى !.. هاقد نجحت حيلتي مرة أخرى .. ! سبق الاخوان و الاخوات باضافه ضلع واحد من اضلاع القصه الثلاثه و انت هنا - فيما تحته خط - اضفت الضلع الثاني اسلوبك في السرد جميل اختي اناستازيا باقي الضلع الثالث ... طيب و ين الحمار ؟ ماشاء الله عليك شاكر حضورك |
أخي مسابقه مفيده وممتع ومضحكه في نفس الوقت
أخي خالد عهدناك هكذا اممممممممممممممممممممممم لي عوده :) تحياتي |
وطاح ومات الله يرحمه
|
اخي السعودي كله ذوق
اقتباس:
انتظرك فلا تتاخر لان النهايه اقتريت |
فوقع على رأسه فذهب للمستشفى
وقال الطبيب لماذاوقع؟ قال صاحب الحمار لاأدري! فأتى جحىوقال انه ابني خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ اخوتيهذا افضل شئ عندي تحياتي،، |
اليكم اخواتي - اخواني تكمله القصه و هي من القصص الطريفه ... حيث كانت البدايه .... كان هناك رجل احمق .. ذهب لسوق الحمير ( اكرمكم الله ) ليشتري حمارا. وقع اختياره على حمار معين اعطى البائع ثمنه ثم اخذه الى بيته ممسكا برسنه <<< يعني بحبله و في اثناء الطريق التفت لحماره .. فلم يرى حمارا !! بل راى في حبل الحمار رجلا !!........ ثم نكمل........ كان هذا الرجل من اللصوص تسلل بخفه و هدوء خلف الرجل و معه لص آخر فك الحمار و ابتعد به اللص الاخر و ربط الرسن بعنقه , فاندهش الرجل صاحب الحمار عندما التفت ووجده !! و ساله: كيف و صلت الى هنا ؟ اين حماري ؟:ash: اجاب الرجل : انا الحمار الذي اشتريته :e7:... و لي قصه غريبه اذا اردت رويتها لك. صاحب الحمار : قل. اجاب الرجل : كنت شابا اسكر و اسرق و امي تنصحني لاتوب و لكن لا اسمع كلامها و لا استجيب لنصحها , فلما يئست من تعدل حالي دعت علي ان اكون حمارا .. فانقلبت حمار:a2:. و امي حنت لي و رضيت عني فرجعت آدميا فارجوك اطلق سراحي لاعود لها.:4[1]: بكى الرجل:36_1_4[1] الاحمق و اطلق سراحه . ذهب اللصان في الغد لسوق الحمير و باعا الحمار. و اتى صاحب الحمار الاحمق فدخل السوق .. راى حماره الذي اشتراه امس و قد كان صدق بانه رجل بالاصل ..: فاقترب من الحمار و همس باذنه : ارجعت للسكر والسرقه مره ثانيه !:1831: هذا جزاؤك :12[1]:. و اذا اعجبتكم الفكره اعود لكم بقصه اخرى كل الشكر لمن مر من هنا |
اقتباس:
فكرة رائعة جداً .... لم يتسنَ لي المشاركة في هذه القصة .. أتمنى وضع قصة أخرى فنفسي تتوق للمشاركة .. شكراً لك أخي خالد ... |
اختي روز
فكرة رائعة جداً .... لم يتسنَ لي المشاركة في هذه القصة .. أتمنى وضع قصة أخرى فنفسي تتوق للمشاركة .. شكراً لك أخي خالد ... ابشري طال عمرك |
أحمق مثير للشفقة بالفعل !!
لا أعلم هل القصة من نسج الخيال أم حدثت على أرض الواقع ..؟ لا زلت بانتظار قصة أخرى .. :) تحيتي .. |
حلوووة النهايه آثاريها كذا
بإنتظار قصة أخرى ... |
اختي اناستازيا
اقتباس:
اقتباس:
مادامت الفكره اعجبتكم ان شاء الله لي عزده شكرا لتشجيعك |
لم اتوقع ان تكون النهايه هكذااا خخخ اقتباس:
اخي خالد افكارك راائعه ونتمنى منك الاستمرار تحيتي لك |
اختي بنت البدائع
حلوووة النهايه آثاريها كذا نهايه غير متوقعه صح ؟ بإنتظار قصة أخرى ... ابشري اختي الكريمه |
اختي جنان
لم اتوقع ان تكون النهايه هكذااا خخخ فاجأتكم صح ؟ على العكس اخي خالد افكارك راائعه ونتمنى منك الاستمرار تحيتي لك ابشري اختي جنان |
| الساعة الآن 08:23 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة