![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
انا بي رهاب اجتماعي صدق اذا جلسنا مع عماتي او بناتهم ولا احد غريب ولا احد من زمان ماشفته مااتكلم واستحي ومدري ايش واذكر صار لي موقف قديم !!
<<يعتبر من الرهاب ولا لا:( |
اخي ابوخالد شكراً لهذا التواصل الجميل والتفعيل الرائع للموضوع .
يتحدث لي أحد الأصدقاء العائد للتو من بريطانيا والحاصل على شهادة الماجستير يقول هناك منطقه مخصصه للإلقاء نجتمع ويتقدم أي طالب ويلقي مالديه فتكون تدريب مباشر وهادف . نفتقد لتعزيز الإلقاء في مدارسنا وفي تربيتنا بشكل عام . أنت شفت الطلاب إذا طلبت منهم المشاركه في الإذاعه :( كلن يرفض والسبب أنهم لم يتعودوا منذ صغرهم . شكراً لك مره اخرى |
طرق علاج الرهاب الإجتماعي من منظور الطب النفسي:الدكتور / عبدالرزاق الحمد
رئيس قسم الطب النفسي ,,كلية الطب ,,,جامعة الملك سعود. العلاج العلاج يعتمد على حدة الحالة وهل هي دائمة أم أحياناً فقط، ومدى تأثيرها على حياة الفرد، وكذلك المرحلة التي يمر فيها الفرد فالطالب الذي يحتاج لدخول الامتحان عاجلاً قد يحتاج لما لا يحتاجه من ليس لديه أي تحد في المرحلة الحالية من عمره. العلاج له عدة محاور: * المحور التثقيفي: وفيه يفهم الفرد ما هو القلق وكيف يؤثر عليه ومدى شدة حالته، وهو بعد ذلك بالتدريج يستطيع فهم الحالة ومتى تكون أشد، وقد يعرف ما هي الأفكار التي تزيد الحالة عنده.وداخل هذا التثقيف عادة نشير للحلقة المفرغة التي يعيشها المصاب بالرهاب الاجتماعي فهو يخاف ثم يزداد الادرينالين عنده ويتسارع نبض قلبه وترتجف اطرافه ويعرق ويجف ريقه ومن ثم يتصور أن الجميع لاحظوا فيزداد خوفه أكثر وتزيد مادة الادرينالين فتزيد هذه الأعراض. * المحور الدوائي: وفيه نستعين بعدة أنواع من الأدوية: أدوية القلق: وهي علاج لا مهدئ ،ولا تبدأ في أحداث أثر إلا بعد أسابيع، وهي مثل سيروكسات سبرام فارفارين بروزاك ريمرون لسترال وهذه لابد من استعمالها تحت إشراف طبي سواء من طبيب نفسي أو طبيب العائلة. أدوية مهدئة سريعة للقلق: استعمالها محدود ومؤقت لكن تفيد وقت الأزمات للتغلب على القلق. أدوية تخفض الأعراض العضوية للقلق ولا تخفف القلق ذاته وهذه الأدوية تمنع الارتعاشة وجفاف الريق وزيادة النبضات مما يعطي الفرد قدرة أكثر على مقاومة القلق نفسه لقلة الأعراض العضوية. * محور العلاج النفسي: وهي جلسات علاج سلوكي ومعرفي تقوم على دعم الفرد وتعريضه لمواطن القلق مع مساندته وحسب خطة مسبقة، وكذلك تقوم على مراقبة الأفكار السلبية ومحاولة تغييرها، وهذا المحور مهم جداً لتخفيف انتكاسات الحالة لكن لا بد من أن يكون من يعالج بهذه الطريقة متدرب بشكل كاف، لأننا للأسف نرى انتشاراً للاخصائيين النفسيين الذين لا يعرفون كيف يقومون بهذه الجلسات العلاجية، مما يفقد الناس الثقة في هذا التخصص وفي العلاج النفسي عموماً. تصحيح: تحفظ بعض الأخصائيين على قولي أن معظمهم غير مدربين وأنا أحتفظ برأيي وأنا من أشد المتحمسين لهم لكن لابد من الموضوعية والأنصاف وألا مهنتهم مهمة جدا. * المحور الرابع: العلاج الاجتماعي وهو مهم لتخفيف الضغوط على الفرد وتصحيح ممارسة كثير من الأفراد الذين يزيدون القلق لدى المصاب بهذه الحالة.لماذا ينتكس؟حالات القلق بطبيعتها حالات مزمنة تخف بشكل كبير مع العلاجات التي ذكرناها، لكن قد تعود بسبب استقرار الضغوط النفسية، وهذا يتفاوت من فرد لفرد لكن الانتكاس ليس معناه فشل العلاج لكن معناه ان شدة الرهاب عالية وأن الفرد قد يحتاج لعلاج أقوى أو علاج مستمر، أو علاج نفسي فعال ومركز.أيضاً يحدث الانتكاس بسبب ارتباط الرهاب بأمراض أخرى فيرجع مع الاكتئاب مثلاً. |
اقتباس:
|
اقتباس:
لم تكن أمي تقتنع بكلامك هـــذا إلا لوقت من الزمن """ كنت أقول لها بأننا مجتمع يهتم "بالعزيمة" ، "بالتحظير " ، "بفصفصة حياة فلان من الناس" ، "فلانه وعلان والفلان" ، "بمظاهر إجتماعية" ،"السوق"، "اللبس " ،"بسواليف الخميس" ،"فساتين الإجازة " ، "الكثير والكثير" كنت اقولها اننا في مجتمع لا يتفرغ فيه الشخص لقراره الخاص بل يمتزج قرار بالكثير من المتفرقات التي امتزنا بها كــ"مجتمع سعودي" وكنت أقول لها أن هذه الحياة ستظل ذات نمط غير مريح إذا اقتصرت اهتماماتها على ما ذكر أعلاه نعم نفتقر إلى التوازن بالرغم من تميزنا بالعديد من الأشياء وكنت أقول أنها تؤثر على مستوى الطفل والشاب تؤثر في مستقبل البعض وتُهمش الكثير من ضروريات الحياة النفسيه التي هي "كالماء والهواء " كُنت أقول لها متى سيتفرغ انسان فكريا في هذا المجتمع ؟ ليسعى لتطوير نفسه ومراحل حياته مُرهقة بمظاهر المُجتمع ! سترين الإبداع والتميز في عيون من تخلى عن سلبيات هذا المجتمع بقوة ارادته،، فقط انه الوحيد ! اهتمامات المُجتمع بعيدة عن التأليف مثلاً مقارنةً بمجتمعات أُخرى ,,, يُدرك المُربي بخطأ ما ـــ حينما تعج أحد التجارب بالفشل أو تفتقر أحد المواقف للمواجهه والصمود . . . |
اقتباس:
|
اقتباس:
كذلك الأسرة والتي أعتبرها المسؤول الأول في تدمير ثقة الإبن وجعله مريضا بهذا المرض ,,إذن لابد من تثقيف الأسرة وهذا لايتأتى إلا بتكاتف وسائل الإعلام والمدارس والمساجد . نعم صحيح كلامك فالنفس البشرية عندما تولد تولد سليمة نفسيا هذا بالنسبة للأصحاء فقط ولكن الخلل من المحيط الذ ي يعيش فيه الإنسان فإن عاش في بيئة راقية فكريا وثقافيا فبتأكيد سيخرج هذا الإبن شخصا قياديا ناجحا ومثقفا واثقا من نفسه والعكس صحيح ,,,,,شرفتيني أخت عايشه فقد أثريتينا بتعليقاتك الرائعة |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
موضوع مفيد ومميز بارك الله فيك أخي برمودا
ماشاء الله عليك لديك معلومات قيمه في هذا المجال . |
الساعة الآن 06:18 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة