بغض النظر عن حيثيات هذه الرواية


إلي أن صاحبها حقق مايصبوا إليه

وأكبر دليل على ذلك


هذا الموضوع .. والإعلان الذي قرأته أنه سيناقش الرواية في النادي الأدبي ,,


أليس كذلك ,,,


لكن يجب على المجتمع أن يعرف ويختار ممن يؤخذ منهم ( الحديث)


وقبل أن يرفعوا مقدار وصوت تلك الرواية عليهم أن يقيموا صاحبها من هو وكيف نشأ وماهي أخلاقياته وتعليمه ...


ولنا في بنات الرياض عبرة ,,

حبيبي رحال ,,هل ماكتبته أعلاه تخص به الأديب يوسف أم تتحدث بوجه عام ؟؟؟ أتمنى أن تجيب على ذلك .
فالكاتب يوسف نشأ في بيئة صالحة ومتدينه .

أهلا برمودا

بالطبع كان القصد على العموم وإن كانت الكلمات تبين أنه هو المقصود لكن كان القصد على العموم ..

الأمر الآخر

لا يلزم أن البيئة الصالحة تُخرج وتنتج أشخاص صالحون

فنشاهد مثلاً أسر صالحة ومتدينة جدأ لكن يخرج منها شخصاً ( مجرماً )
وكثيراً مانشاهد مثلاً من يقبع خلف القضبان ووالده إمام مسجد ,,

وعلى الرغم من ذلك فقد كتبت وبأقتدار عن الرواية دون أخلال في عرض ما قدمه الكاتب ومن خلال رؤية عميقة وتحليلية رائعة .....
وتنقلت في قرائتي لأختصارك للرواية من سطر لسطر مأخوذة بالترتيب الذهني وقدرتك الرائعة في التنقل بنا في مناخ الرواية بهذه الروية وهذه الأنسيابية

وفقك ربي على هذا الرد المفحم