![]() |
اقتباس:
اين هذا الجحود غفر الله لك ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
الجحود هو نكران الزواج :الذي سنه الله من فوق سبع سماوات،وتعريفه بغير ماهيته، |
اقتباس:
مجرد انسان ..:) صباح الخير . اين الفلسفة النظرية في قولي هذا : اقتباس:
|
اقتباس:
تقول أن الجحود هو نكران الزواج !!! تعريفك للجحود يجعلني أسألك على من وقع ؟ هذا الجحود !! نرجو الإجابة ...:) |
اقتباس:
وإياك يارب |
اقتباس:
|
اقتباس:
ياعزيزي ... لاارى فلسفة الى هنا .. بل اراك تبحث عن تعاويذ خارجة عن سياق الحوار الأخوي .. وتحويل مسار الحوار الى جانب مظلم ! عنونته بطريقتك الإنسانية المجردة ! غفر الله لك ... |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
خرجت من موضوعك،، قبل أن يدخله جانبٌ مظلم كما تقول: حفظك الله ورعاك |
أغادر هذه الصفحات الى لقاء قريب بإذن الله ....
|
قــد أعـــتبرها هفــوة وهنَّـــــه ، بجانب قوله ( ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها ، وجعل بينكم مودة ورحمة ) .. فلولا الإستقرار لكان الزواج حمقا ، ولولا العاطفة لكان إنجاب الأولاد جنونا ، ولولا الدين لكان إنشاء البيت عبثاً وسُخفا !! - وبعيـــداً عن دعوة محمد ابن عبدالله وسلفه الصالح التي مؤداها ( من دعاك إلى غير الزواج فقد دعاك إلى غير الإسلام ) فهذه منطقة حتى القربُ منها خطر !! -فأحياناً حتى الزواج الناجح يتكلله شئٌ من الملل والضجر ، مع تقادم العيش وطوله !! لكنه يعيد نفسه بنفسه ، فما ينشق جرحٌ إلا عاجله بالشفاء ، وما أندمل بتره ليحافظ على التقدم في سيره !! اما من جرب ولم يحسن المعشر ، بل رأى كل ذالكم تقييداً وأسرا ! فتلك مشكلة والمشكلة تزداد حينما لا تشعر أن لديك مشكلة ..!!!! بل القاصمة حينما يأخذ أن ذلك هو الزواج ، ويبدأ بالتعميم والنصح !! -ويقيناً عندي أن كل شخصٍ تراه ناجحا أينما حلَّ وأرتحل ، نافعاً مباركاً ، أن منطلق ذلك وأساسه هو نجاحه في بيته .. فأعظم نجاح قد تفوزُ به في حياتك : أن تنجح في التوفيق بين رغباتك ورغبات زوجتك !! فالمرأة بشخصيتها : طفلٌ كبير ، يريدُ منك أن تعامله معاملة الكبار . ولم أسمع في حياتي بنجاح شخص ورفعته بين الخلائق ، إلا وهو قد أحسن نجاحه قبلاً في مسكنه ومستقره ، فحافظ على توازنه ليعطيه في المقابل اندافعا !! اقتباس:
-وبعد ذلك : فأنواع الزوجات ثلاث : عاقلة كريمة المنبت فتلك أكرم الزوجات ، وصالحة رضيَّة النفس فتلك أرضى الزوجات ، وجاهلة سيِّئة الأخلاق فتلك أتعب الزوجات .-ومن عجيب سحر المرأة -يا صاح- ( وهذا ما أُعزي به كل عازبٍ على وجه المعمورة ، وأول أولئك هو كاتب هذه الكلمات ) : أنها كلما أردت أن تبتعد عنها اقتربت ، وكلما أردت أن تغضب منها رضيت ، وكلما أردت أن تتخلى عنها تمسَّكت بك ، ولستُ أقول ما قال ذلك القدِّيس : إنها شر لابد منه ، ولكني أقول إنها قدر لا مفرّ منه . ولا أقول قول الآخر : إنها محبوبة فتَّاكة ؛ ولكنني أقول : إنها محبوبة مزعجة !! وأخيراً أتمنى أن تكون مجرد تأمل قطعه عليك نازع الإيمان ، وليست وسوسة شيطانية - كما سميتها أنت بالخاطرة- فبمثل هذه الخواطر يا صاح ، قد إنتهت بذاك اليهودي أن كرسه وقته وجهده في إستثمار مثل هذه الخواطر الشيطانية وتدوينها ، لينتهي في نهاية المطاف بمؤلفٍ أسماه ( الــــزواج أعظـــمُ جريمــــةٍ في التــــاريخ !! ) عليه لعائن الله تترا !! وربما تكون هذه الكلمات غير مترابطة في الظاهر ، فقد كتبتها على عجالة الساعي وأرجوا أن تكون مترابطة المخبر .. . . . . . ( محبــــك ) |
اقتباس:
عزيزي على ماذا أستغفر بورك فيك ...الكتاب والسنة منهجان قائمان على الواقع ..أين الخطأ في ذلك ؟؟ هل تريدهما يقومان مثلا على الخيال ولانطبق ثوابتهما وحدودهما وتعاليمهما ونعيش كما تعيش الأنعام ولانلجأ لهذه التعاليم إلا عند الحاجة كما هو الحال لديك في مسألة (الزواج)؟؟؟.. سحقا ماهذا الهراء. |
للمعلومية ..فما كتبه الشرق غفر الله له ومطالبته بالعزوف عن الزواج طلبا للحرية هو مايتمتع به طائفة (الشيعة) فهم لايعترفون بالزواج الرسمي إلا في سن متقدمه لأن البدائل لديهم كثيرة وحللها لهم كبار علمائهم (الضالين المضلين) كزواج المتعه بنظام الساعة والساعتين الخ وهنا لاتجد إرتباطا وستعيش أنت كما تعيش الأنعام .
خالد القحطاني إستغفر ربك وسنعتبر ماخطته يداك هي مجرد هفوة شيطانية في لحظة ضعف منك . في أمان الله |
اخى العزيز والرائع بورك فيك ورعاك المولى
لما هذا التجنى على اخواتنا ونصفنا الاخر اخى المحترم والله ان النساء دره وجنه في الارض وان من النساء السم الزعاف والموت الحقيقى بلا موت فلماذا لانختار تلك النعمه والهبه الربانيه التى خلق الله لنا لماذا نخالف الفطره السؤال الاكبر الذي لابد ان تجيب عليه ولو بينك وبين نفسك لماذا خلق الله حواء اخى الغالي والعزيز اشكرك على موضوعك ورودك رغم بعض التحفظات بها شكرا لطيبك وتعاملك دمتم كما تحب |
الساعة الآن 03:55 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة