إلى ،،،

صريح جد ،،،

بسااام ،،،

كيرلا ،،،

خطط مدروسه ،،،

@فارس@ ،،،

شاطئ الراحة !!؟ 1

طالب وفا ،،،

العالمي هو سيدكم ،،،

الــرزيــن ،،،

خاصة ،،،

وإلى كل العالميين ،،،

عامة ،،،

أقول ،،،

صباح اصفر دافئ ،،،

يتصل مع مساء ازرق عذب ،،،

لونان ، متصلان ، متفقان لا يختلفان مهما كان !!؟ 1

كم كنت أتمنى أنني جراح ،،،

لكي افتح لكم قبلي لتشاهدوا بأنفسكم ،،،

كم أنا مسرور !!؟

كم أنا فخور !!؟

كم أنا ممتن !!؟

لتواجدكم في هذا المتصفح ،،،

ولمروركم الغالي ،،،

وتشريفكم الذي أقف له بكل امتنان واحترام ،،،

وأرائكم التي أتقلدها على صدري وسام ،،،

نقش عليه بالذهب الخالص الصافي النزيه ،،،

بلون النصر العريق ،،،

حروف خالدة ،،،

باقية ،،،

دآئمة ،،،

شكراً لكم ،،،

تشاااااو يا أعزائي





وإليهم ،،،

أقول ،،،

ستركضون إلي على قدم ٍ وانتم صاغرون ،،،

حقيقة مفجعة ،،،

وضربة موجعة ،،،

من رجل بألف ،،،

بسوط ٍ ثقيل ،،،

غير مرحب فيه ،،،

أتى على حين غرة ،،،

ومن دون دعوة ،،،

دك مضاجعهم ،،،

واقلق راحتهم ،،،

ووضع حدا لقيلولتهم ،،،

مكالمة هاتفية ،،،

وغداء عمل على غير عادة ،،،

خلط الأوراق ،،،

قلب الموازين ،،،

وعكس الاتجاهات ،،،

بفرض كل الاحتمالات ،،،

فتكدست الموضوعات تلو الموضوعات ،،،

رحماك يا رب ،،،

واكتظت الدنيا بالاقتباسات ،،،

وتشبعت الأسطر من تكرار الجمل والكلمات ،،،

ولم نسلم حتى من الفلاشات ،،،

فسالت كل الألوان ،،،

لترسم لوحة مشوهة ،،،

ضحيتها طفل إمعة ،،،

حاول أن يلملم أشلاء وجهه المتناثرة أمامه ،،،

وضله متخفي خلفه ،،،

ينظر بعين ٍ واحدة ،،،

من منظار كتفه ،،،

يهمس ،،،

ويوسوس ،،،

بماذا يقول !!؟

وماذا لا يقول !!؟

والخلاصة ،،،

جعجعة فارغة ،،،

بكلمات متقاطعة ،،،

دونت على اسطوانة مشروخة ،،،

دحرجها بعض الأطفال ،،،

بعصا مكسور ،،،

آخره قصاصة جبن مقوسة ،،،

على قفا شيخ ٍ مزيف ،،،

نحو الخلاص الوحيد ،،،

لتثبت ،،،

وبكل تأكيد ،،،

بأنه لا جديد يفيد ،،،

رحماك يا رب ،،،

نقطة من أول السطر ،،،


كما قال الشاعر دآئم حفظه الله ،،،


جيتك ، وأنا تلقان في كل الأحوال ،،، تبي نثر وإلا بشعر ٍ وشيلة

اابن الملك ( والله ) ترى دونه رجال ،،، ما تأصله لوهي ادينك طويلة

اقصاها ... ( بالحق ) ابسيف الابطال ،،، سيف ٍ ثقيل ٍ على مثلك يشيلة

لا تفتخر عندي وانا اشوفك ظلال ،،، لا والله إن الظل يسوى قبيلة

من جنسك ، الله لا يكثر هالاشكال ،،، الهمق واجد بس ما به حصيلة


نعم الهمق واجد بس ما به حصيلة

وهذا يذكرنا بقول الشاعر المشهور غفر الله له

بطة يا بطة شيلي الشنطة ،،، شنطة خفيفة زي الريشة >>> هههه مقلع



وبناء على ما سلف ذكرة ،،،

فأني للردود ،،،

أقول ،،،

فضلا يا ردود ،،،

فضلا ليس أمرا ،،،

ورجاء حارا كحرارة الشمس الحارقة ،،،

وبعذوبة الفتاة ( نورة )

اطلب منك ِ ،،،

أن تكوني هنا ،،،

لا تبتعدي ،،،

لا تسلكي مسلك آخر فتضيعي في غياهب التيه ،،،

عودي إلي ،،،

فأنا في الرمة ،،،

وأنت ِ في حنيفة ،،،

عودي إلي ،،،

فأنا هنا بانتظارك ،،،

تشااااو يا ردود ،،،

انتهى ...