![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
من تاب كمن لاذنب له . ولكن من إستمر على ضلاله و إستمر علىالإعتداء على محارم الله ومات على ذلك فالعلماء هم ورثة لأنبياء وقد فصل العلماء ووضحوا أن الزاني كشارب الخمر ويحرم من هذا في الجنة كعقوبة مضادة له . شرفت أخ زين |
أجمع أهل السة والجماعة أن المسلم لا يُخلّد في النار إذا دخلها حتى وإن كان زانياً أو سارقاً
ففي الصحيحين عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( آتاني آت من ربي فأخبرني أو قال بشرني أنه من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ) . قلت وإن زنى وإن سرق ؟ قال ( وإن زنى وإن سرق ) وهذا لا إشكال فيه ولله الحمد لكنَّ الخلاف في الزاني ( وإن كان مُكثراً ) لو عُذِّب في النار ثم دخل الجنة هل يُحرم من الحور العين هنا المسألة وقد ذكرت هــذا فيما مضى فآمل من الإخــوة عدم الخلط بين المسألتين و التجرُّؤ على الفُتيا والرجــوع إلى أهل العلم وليعلم الجميع أن الشرع لا يُوخذ بالعواطف وإنما يُوخذ من الكتاب والسنة |
اقتباس:
لكن اذكري لي واحداً من أهل العلم صرَّح بأن الزاني إذا لم يتب من زناه ومات ثم دخل الجنة ( إما رأساً أو بعد العقوبة ) أنه يُحرم من الحور بالكلية !؟ |
نرجوا عدم فتح المجال للحديث بالأمور الدينية
فهذه المسائل تحتاج علماء وليس انسان يتحدث بها |
اقتباس:
أهلاً بك أبو الفتح .. استسمحك في الإجابة عن الأخت سمر : لو قرأت الموضوع الأساسي لوجدت كلام ابن القيم : قال ابن القيم رحمه الله وهو يعدد العقوبات التي تقع على الزاني إذا لم يتب : " ومنها أنه يعرض نفسه لفوات الاستمتاع بالحور العين في المساكن الطيبة في جنات عدن .. " حسب ما فهمته أنا أن فوات الاستمتاع يعني عدم وجود الاستمتاع حتى لو كان قليلاً ولو كان موجوداً لقال يستمتع استمتاعاً أقل من غيره أما وكونه لم يذكر ( بالكلية ) فهذا لا يعني وجود شيء من ذلك حسب فهمي القاصر وهو رأي أحد أبرز علماء المسلمين ويجب احترامه.. اعتقد هذا ما قصدته الأخت. الموضوع باختصار : من العلماء من ذكر فوات الاستمتاع بالحور العين كما ذكرت صاحبة الموضوع ومنهم من لا يرى ذلك كما ذكرت الأخت رغيد عندما نقلت الفتوى من موقع الاسلام ويب وكان الهدف من الموضوع تحذير الناس من هذه الكبيرة مع الاستشهاد بأقوال العلماء ولسنا في درس علمي ... المفترض أن نقول : جزاكِ الله خيراً يا سمر ونسأل الله السلامة من الزنا وسائر المعاصي... |
اقتباس:
آمين وإياك وجميع المسلمين والمسلمات . البعض يتهاون فيه لقلة إيمانه وتزيين الشيطان له هذه الجريمة وهو لايدرك حجم أضراره وآثاره على المسلم والمسلمه ومن أضراره وآثاره : الزنا يجمع صفات الشر كلها من : قلة الدين ، وذهاب الورع ، وفساد المروءة ، وقلة الغيرة ، ووأد الفضيلة ـ يقتل الحياء ويلبس وجه صاحبه رقعة من الصفاقة والوقاحة وسواد الوجه وظلمته ، وما يعلوه من الكآبة والمقت الذي يبدو للناظرين ـ ظلمة القلب ، وطمس نوره ـ الفقر اللازم لمرتكبيه ، وفي أثر يقول الله تعالى : (( أما مهلك الطغاة ، ومفقر الزناة)أنه يذهب حرمة فاعله ، ويسقطه من عين ربه وأعين عباده ، ويسلب صاحبه اسم البر، والعفيف ، والعدل ، ويعطيه اسم الفاجر ، والفاسق ، والزاني ، والخائن الوحشة التي يضعها الله في قلب الزاني ، وهي نظير الوحشة التي تعلو وجهه؛ فالعفيف على وجهه حلاوة ، وفي قلبه أنس ، ومن جالسه استأنس به ، والزاني بالعكس من ذلك تماماً أن الناس ينظرون إلى الزاني بعين الريبة والخيانة ، ولا يأمنه أحد على حرمته وأولاده ومن أضراره الرائحة التي تفوح من الزاني ، يشمها كل ذي قلب سليم ، تفوح من فيه ، ومن جسده ـ ضيقة الصدر وحرجه ؛ فإن الزناة يعاملون بضد قصودهم ؛ فإن من طلب لذة العيش وطيبه بمعصية الله عاقبه الله بنقيض قصده ؛ فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته ، ولم يجعل الله معصيته سبباً إلى خير قط الزاني يعرض نفسه لفوات الاستمتاع بالحور العين في المساكن الطيبة في جنات عدن ـ الزنا يجرئ على قطيعة الرحم وعقوق الوالدين ، وكسب الحرام ، وظلم الخلق ، وإضاعة الأهل والعيال وربما قاد إلى سفك الدم الحرام ، وربما استعان عليه بالسحر والشرك وهو يدري أو لا يدري ؛ فهذه المعصية لا تتم إلا بأنواع من المعاصي قبلها ومعها ، ويتولد عنها أنواع أخرى من المعاصي بعدها ؛ فهي محفوفة بجند من المعاصي قبلها وجند من المعاصي بعدها ، وهي أجلب شيء لشر الدنيا والآخرة ، وأمنع شيء لخير الدنيا والآخرة الزنا يذهب بكرامة الفتاة ويكسوها عاراً لا يقف عندها ، بل يتعداها إلى أسرتها ؛ حيث تدخل العار على أهلها، وزوجها ، وأقاربها ، وتنكس به رؤوسهم بين الخلائق ..كل الشكر لك أخ سمو |
اقتباس:
كما أسلفت أن الزنا جريمة بشعة ، وتغيير للفطرة السليمة التي فطر الله الناس عليها ، في الزنا إرضاء للشيطان ، وإغضاب للرحمن ، ولهذا رتب على فعل الزنا عقوبة شديدة في القبر ، وذلك بوضع الزُناة والزواني في تنور _ فرن _ أعلاه ضيق ، وأسفله واسع ، ومن أراد تشبيهاً له ، فليذهب لفرن الخبز _ التميس _ ولينظر شكله في الدنيا ، لكن فرن القبور يختلف شدة وحرارة ، فيوضع فيه أهل الزنا ، ويأتيهم اللهب من كل مكان ، يصرخون ويستغيثون ، ولكن هيهات هيهات أن ينقذهم أحد من العالمين ، ويستمر بهم العذاب إلى قيام الساعة ، فإذا قامت القيامة ، فالساعة أدهى وأمر . عن سَمُرَة بن جنْدب رضيَ الله عنه قال : " كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يعني مما يكثرُ أَن يقول لأصحابِهِ : هل رأى أَحدٌ منكم من رُؤيا ؟ قال : فيَقصُّ عليه ما شاء الله أن يَقصَّ ، وإِنه قال لنا ذاتَ غَداةٍ : إِنَّه أتاني الليلةَ آتِيان وإِنهما ابتعثاني وإِنهما قالا لي : انطلِق ، وإِني انطلقتُ معهما ، وإِنا أَتينا على رجل مَضْطجع ... إلى أن قال :" فانطلقنا فأتَينا على مثل التنُّور "، قال : وأَحسِبُ أَنه كان يقول : فإِذا فيه لَغَطٌ وأَصواتٌ ، قال : فاطلعْنا فيه فإذا فيه رجالٌ ونساء عراةٌ ، وإِذا هم يأتيهم لَهَبٌ من أسفلَ منهم ، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضَوْضَوا _صرخوا _ قال : قلتُ لهما : ما هؤلاء ؟ قال : قالا لي : انطلِق انطلق ... إلى أن قال :" وأما الرجالُ والنساءُ العراةُ الذين في مثلِ بناءِ التنور فهمُ الزُّناة والزواني " [ أخرجه البخاري واللفظ له ، ومسلم ] . شرفتيني مدرعمه |
اقتباس:
هو قانون رباني يحرم فيه رب العباد عبيده العصاة من عصوه وإستمروا في غيهم وضلالهم ولم يتوبوا فشارب الخمر يحرم منها ولابس الحرير يحرم منها والزاني يحرم من الحور العين كعقوبة رادعة له . ألا يكفيك أن الزناء من الكبائر ؟ شرفت أخ أبودجانه |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
طيب ممكن تأتي بدليل من القرآن والسنة ينكر حرمان الزاني من الحور العين ؟؟ لاتقل أنه لم يرد دليل . شرفت أخ عجوز سمنسي |
| الساعة الآن 09:35 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة