![]() |
اقتباس:
شكرا لك |
جزاك الله خير وبارك بك 00موضوع رائع
|
http://store2.up-00.com/Dec10/ium90125.gif أهل السنة يموتون و يحيا ذكرهم وأهل البدعة يموتون ويموت ذكرهم؛ لأن أهل السنة أحيوا ما جاء به الرسول؛ فكان لهم نصيب من قوله: {ورفعنا لك ذكرك}، وأهل البدعة شنئوا ما جاء به الرسول؛ فكان لهم نصيب من قوله: {إن شانئك هو الأبتر}. [ابن تيمية] ج.تدبر |
{يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون} فتأمل قوله: {حتى تعلموا ما تقولون} فهل نحن -وقد عافانا الله من السكر- نعي ما نقول؟! [من متدبر] ج.تدبر |
مع أ.د.ناصر العمر: يا بني: إذا رأيت مزارعا يبذر أرضا دون أن ترى ما زرع؛ فانك تتيقن أنه لن يحصد إلا ما بذر وسقى؛ فكذلك أنت، فما تفكر فيه اليوم، ثم تسعى في تحقيقه غدا، هو ما ستكون عليه في مستقبل أيامك بإذن الله! فانظر ما الهم الذي تحمله، وأي شأن لأمتك تفكر فيه؟ وحدد المنهج الذي ستسير عليه -سددت وبوركت-. ج.ناشئ |
{ورتل القرآن ترتيلا} في هذه دليل على أنه لا بد للقارئ من الترتيل؛ لتقع قراءته عن حضور القلب، وذكر المعاني، فلا يكون كمن يعثر على كنز من الجواهر عن غفلة وعدم شعور. [النيسابوري] ج.تدبر |
جزاك الله خير
|
بوركت يمينك ... ونفع الله بك وبما تقلت
|
http://store2.up-00.com/Dec10/ium90125.gif إجازة متدبر : الإجازة بدأت، وتتنازعنا رغبات شتى، فبأيها نبدأ، وبأيها يستأثر بصفوها؟ وكيف نحول الأماني إلى حقائق وبرامج؟ الموفق من يقدم الأولويات، ومن الخطأ تقديم ما لذته تفنى على ما يدوم أثره ويبقى نفعه. وإذا كنا نعتقد أن تدبر القرآن من أسرار السعادة دنيا وآخرة، فكم سيكون نصيبه في هذه الأيام؟ يظن بعضنا أن وضع برنامج للتدبر يتعارض مع استمتاعنا بإجازتنا في برامج أخرى! كلا وربي، بل سيميزها ويجعل لها طعما لن نراه إذا خلا التدبر منها! هذه هي الحقيقة التي استثمرها المشمرون، دون أن تخل بما كانوا فيه (من الحلال) يستمتعون، فكانت إجازاتهم نورا على نور: {يهدي الله لنوره من يشاء}. (يتبع) |
http://store2.up-00.com/Dec10/ium90125.gif ومن هنا فإن جوال تدبر يهديك ما يعينك على الاستمتاع بإجازتك بل بحياتك، فنحن شركاؤك في تحقيق أغلى أمانيك، وما يسعدك وطلابك وأهلك وبنيك. اليوم بإذن الله سنطرح مشروعا مقترحا للتدبر لمختلف الفئات؛ من أجل إجازة أكثر سعادة فتابعونا. |
أشكرك على تفاعل الموضوع
الله ينفع بك |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدلها http://www.buraydh.com/forum/tl4s-bo...s/viewpost.gif القرآن غيرني : حفظت القرآن وعمري (11 عاما)، ثم ضيعت ما حفظت، ثم وقفت يوما متدبرا لهذه الآية: {وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا} فعقدت العزم مستعينا بالله؛ فراجعت القرآن وأتقنته، وحصلت على إجازتين في الإقراء، وأصبحت إمام وخطيب جامع. ج.تدبر بتوفيق لك |
خطوات عملية لإجازة المتدبر (1/ 2): نقترح مدارسة ما يلي: - قصار المفصل لطلاب الابتدائي (الضحى-الناس). - أواسط المفصل للمتوسط(من الليل-عم). - (الجن-المرسلات) للثانوي. - (تبارك-نوح) للجامعي. وهذه كتب مقترحة لتحقيق هذا الهدف: - تفسير السعدي. - كتاب "ليدبروا آياته" بأجزائه الثلاثة. - السراج في غريب القرآن للخضيري. ج.تدبر (يتبع) |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبو عبدآلرحمن http://www.buraydh.com/forum/tl4s-br...s/viewpost.gif أشكرك على تفاعل الموضوع الله ينفع بك العفو ، أمين وإياكــ |
خطوات عملية لإجازة المتدبر (2/ 2): ليتحقق الهدف بشكل جيد نقترح ما يلي: - التحضير الجيد من مدير جلسة المدارسة. - يستحسن أن يتم الاستماع للسورة التي يراد تدارسها بصوت قارئ حسن الصوت. - استخدام أسلوب الأسئلة لتحريك العقل. - وضع الحوافز المعتدلة لتشجيع المتميزين. - يمكن أن تكون المدارسة في السيارة أو في جلسة أسرية. ج.تدبر |
{أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم} فالكتاب كاف عن كل آية لمن تدبره، وتعقله، وعرف معانيه، وانتفع بأخباره، واتعظ بقصصه؛ فإنه يغني عن كل شيء من الآيات، لكن الذي يجعلنا لا نحس بهذه الآيات العظيمة: أننا لا نقرأ القرآن على وجه نتدبره، ونتعظ بما فيه؛ فأكثر المسلمين يتلونه لمجرد التبرك! [ابن عثيمين] ج.تدبر |
القرآن غيرني :
كنت لا أعرف طريق المسجد، والحياة عندي عبث في عبث، فسمعت يوما قارئا يقرأ قوله تعالى: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا} فتأملت في حالي فأحسست حقا أن كل ما كنت فيه من لهو وعبث وضلال، ليس إلا لهثا وراء سعادة زائفة! ومعيشة ضنكا؛ فأطفأت السيجارة، وأشعلت أنوار الإيمان.. أسأل الله الثبات. ج.تدبر |
{وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن... } الآية، ثم قال بعدها: {تبارك الذي جعل في السماء بروجا...} الآيات، ومناسبة هذا: أنه "لما تجاهل المشركون الرحمن، واستكبروا عن السجود له، عرفهم القرآن بالرحمن: بخلقه، وتدبيره وإنعامه، ثم عرفهم بعباده الذين عرفوه بذلك، فآمنوا به، وخضعوا له، بما اشتملت عليه هذه الآيات من صفاتهم، وفي ذلك تشريف كبير لهم، وتبكيت لأولئك المتجاهلين المتكبرين". [ابن باديس] ج.تدبر
|
القرآن غيرني : هذه الآية غيرتني {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون} فعندما تأملتها قلت لنفسي: أنا لن أدخل الجنة حتى أنفق مما أحبه، كنت أحب النوم فصرت أترك منه جزءا كبيرا وأقوم الليل، ولمّا أضعف أتذكر الآية! ج.تدبر |
قف متدبرا: {ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء} ثم تأمل ما جرى من أحداث في ضوء هذه الآيات وغيرها، تجد مصداق ذلك، وكأنها أنزلت اليوم! {أفرأيت إن متعناهم سنين* ثم جاءهم ما كانوا يوعدون* ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون} ثم تخلى عنهم القريب والبعيد {فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين}. فما أتعس من لم يزن الأحداث بميزان القرآن! {فبأي حديث بعده يؤمنون}! [أ.د.ناصر العمر] ج.تدبر |
الطريق إلى الصراط المستقيم
{وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[الأنعام:153]. إنه صراطٌ واحد, صراط الله, وسبيلٌ واحدة تؤدي إلى الله... أن يفردَ الناس الله سبحانه بالربوبية ويدينوا له وحده بالعبودية، وأن يعلموا أن الحاكمية لله وحده، وأن يدينوا لهذه الحاكمية في حياتهم الواقعية. هذا هو صراط الله، وهذا هو سبيله، وليس وراء السبل التي تتفرّق بمن يسلكونها عن سبيله. ثم يقول: فالتقوى هي مناطُ الاعتقاد والعمل، والتقوى هي التي تفئ بالقلوب إلى السبيل. [المصدر: في ظلال القرآن (3/175)] |
قال تعالى عن الملائكة: {يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا} وفيها فائدتان:
1 - أن الله لم يذكر عن الملائكة استغفارا؛ لعدم حاجتهم له، بل هم يسبحون. 2 - أنهم قدموا بين يدي استغفارهم للمؤمنين تسبيحا وتحميدا، وهكذا ينبغي للداعي أن يكون. [أ.د.محمد أبو موسى] ج.تدبر |
القرآن غيرني:
{يوم تبلى السرائر} كل إنسان ستظهر سريرته وينكشف مخبؤه وسيظهر مستوره، يا له من يوم! حقا لما تدبرت هذه الآية حركت مكامن الخوف عندي؛ رغم أني أحفظها وأرددها، وصرت أتقي الله في خلوتي وفيما أحفظه في سريرتي. ج.تدبر |
مع أ.د.ناصر العمر : من أقوى ما يعين الشاب على تحقيق أهدافه وبلوغ غاياته: أن يتخذ له قدوة ومثلا، ويوسف -عليه السلام- ممن أمر الله باتخاذه أسوة وقدوة؛ وقد تعرض لفتن عظيمة منذ صغره؛ فنجا منها جميعا، بل حقق أسمى الغايات دنيا وأخرى. فتدبر (سورته) وسيرته، واتخذه لك أسوة ومثلا، تنل أغلى المطالب والمنى. ج.تدبر |
خواطر قرآنية:
الفرح بالعفو الملكي في خروج السجين طبيعي، لكن أين الفرح والسعي والجد والاجتهاد في طلب عفو ملك الملوك؟ {ألا تحبون أن يغفر الله لكم}؟ د.عمر بن عبدالله المقبل |
القرآن غيرني :
أنا طالب علم، وذات مرة توقفت عند قوله تعالى: {أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ...} الآية، فبكيت كثيرا على ضياع ليال كثيرة في هذه الليالي الشاتية الطويلة، وأنا لم أشرف نفسي بالانتصاب قائما لربي ولو لدقائق، فكان هذا البكاء مفتاحا لبداية أرجو أن لا تتوقف حتى ألقى ربي. ج.تدبر |
علمني القرآن :
أن أعظم ما يورث التقوى والذكرى: قراءة آيات الوعيد. قال تعالى: {وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرى}. ج.ناشئ |
ارتفاع نسبة الطلاق بلغ رقما مخيفا -قرابة 40.000 حالة طلاق في سنة واحدة- وهذا مخالف لأصل خلق الزوجين: {خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها} فلو تحقق السكن لما وقع الطلاق غالبا، إذن لا بد من سبب معتبر حال دون تحقق الأصل والغاية، والعلاج: أن تصلح ما بينك وبين الله؛ يصلح لك زوجك، تدبر: {وأصلحنا له زوجه}. [أ.د.ناصر العمر]
|
علمني القرآن : أن العطاء الإنساني بأنواعه سبيل لتيسير أمور الحياة بأنواعها. قال تعالى: {فأما من أعطى واتقى * وصدق بالحسنى * فسنيسره لليسرى}. تأمل كيف أطلق لفظ اليسر ولم يقيده، وعرفه ولم ينكره؛ تعميما له وتوسيعا لنطاقه. |
علمني القرآن :
أن هذا الدين لا يستحقه من تكبر واستغنى عنه؛ إنما يستحقه من أقبل عليه وخضع له، تأمل صدر سورة (عبس)، وكيف عاتب الله نبيه في تصديه للمستغني، وتلهيه عن المقبل! قال تعالى: {أما من استغنى * فأنت له تصدى * وما عليك ألا يزكى * وأما من جاءك يسعى * وهو يخشى * فأنت عنه تلهى}.جوال تدبر |
توجيه الآباء لأبنائهم كما فعل يعقوب مع بنيه من أعظم وسائل الحفظ لهم، وذلك بالأخذ بالأسباب الشرعية: كالأوراد، وتحاشي ما قد يكون سببا في شقائهم: {يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة}، وأن خير ما يسمعه الأبناء من آبائهم ما سمعه أبناء يعقوب من أبيهم: {فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون}. [أ.د.ناصر العمر]
|
تطوير الذات :
إن لم يكن العبد في تقدم فهو في تأخر ولابد! فالعبد سائر لا واقف؛ فإما إلى فوق وإما إلى أسفل، وإما إلى الأمام وإما الخلف, وليس في الطبيعة ولا في الشريعة وقوف البتة, وإنما يتخالفون في جهة المسير، وفي السرعة وفي البطء, قال تعالى: {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر}، ولم يذكر واقفا. فمن لم يتقدم إلى هذه بالأعمال الصالحة؛ فهو متأخر إلى تلك بالأعمال السيئة. [ابن القيم] |
تفقد قلبك :
حال المؤمنين مع كتاب ربهم أنهم إذا تلي عليهم؛ وجلت قلوبهم، خشية ورجاء ومحبة وفهم وعلم، ألم يقل الله تعالى: {إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا}، إلى أن وصفهم وصفا رائعا، ليتنا نتصف به: {أولئك هم المؤمنون حقا}، أما إذا كان المرء عند سماع كلام ربه لاهيا معرضا، ويظن أنه يخاطب غيره؛ فلن يؤثر فيه.. فإذا كنت تعاني من هذه المشكلة فتفقد قلبك. ج.ناشئ |
تفقد قلبك :
حال المؤمنين مع كتاب ربهم أنهم إذا تلي عليهم؛ وجلت قلوبهم، خشية ورجاء ومحبة وفهم وعلم، ألم يقل الله تعالى: {إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا}، إلى أن وصفهم وصفا رائعا، ليتنا نتصف به: {أولئك هم المؤمنون حقا}، أما إذا كان المرء عند سماع كلام ربه لاهيا معرضا، ويظن أنه يخاطب غيره؛ فلن يؤثر فيه.. فإذا كنت تعاني من هذه المشكلة فتفقد قلبك. ج.ناشئ |
إذا أردت أن ترى كيف ترسم خريطة النصر في ميدان الضعف والعجز؛ فاقرأ صدر سورة القصص: {نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ...} إلى: {فلما قضى موسى الأجل...}. [د.عمر المقبل]
|
كل علم دين لا يطلب من القرآن فهو ضلال، وكل عاقل يترك كتاب الله مريدا للعلو في الأرض والفساد فإن الله يقصمه؛ فالضال لم يحصل له المطلوب؛ بل يعذب بالعمل الذي لا فائدة فيه.
قال تعالى: {أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم}. [ابن تيمية |
ومن ظن أن الذنوب لا تضره -لكون الله يحبه- مع إصراره عليها؛ كان بمنزلة من زعم أن تناول السم لا يضره مع مداومته عليه! ولو تدبر الأحمق ما قص الله في كتابه من قصص أنبيائه، وما جرى لهم من التوبة والاستغفار، وما أصيبوا به من أنواع البلاء الذي فيه تمحيص لهم، وتطهير؛ علم بعض ضرر الذنوب بأصحابها، ولو كان أرفع الناس مقاما. [ابن تيمية]
|
ومن ظن أن الذنوب لا تضره -لكون الله يحبه- مع إصراره عليها؛ كان بمنزلة من زعم أن تناول السم لا يضره مع مداومته عليه! ولو تدبر الأحمق ما قص الله في كتابه من قصص أنبيائه، وما جرى لهم من التوبة والاستغفار، وما أصيبوا به من أنواع البلاء الذي فيه تمحيص لهم، وتطهير؛ علم بعض ضرر الذنوب بأصحابها، ولو كان أرفع الناس مقاما. [ابن تيمية]
|
ومن ظن أن الذنوب لا تضره -لكون الله يحبه- مع إصراره عليها؛ كان بمنزلة من زعم أن تناول السم لا يضره مع مداومته عليه! ولو تدبر الأحمق ما قص الله في كتابه من قصص أنبيائه، وما جرى لهم من التوبة والاستغفار، وما أصيبوا به من أنواع البلاء الذي فيه تمحيص لهم، وتطهير؛ علم بعض ضرر الذنوب بأصحابها، ولو كان أرفع الناس مقاما. [ابن تيمية]
|
ومن ظن أن الذنوب لا تضره -لكون الله يحبه- مع إصراره عليها؛ كان بمنزلة من زعم أن تناول السم لا يضره مع مداومته عليه! ولو تدبر الأحمق ما قص الله في كتابه من قصص أنبيائه، وما جرى لهم من التوبة والاستغفار، وما أصيبوا به من أنواع البلاء الذي فيه تمحيص لهم، وتطهير؛ علم بعض ضرر الذنوب بأصحابها، ولو كان أرفع الناس مقاما. [ابن تيمية]
|
الساعة الآن 12:01 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة