|
اقتباس:
قصدي اعتذر منك أستاذي القدير :) قد يكون النوم عذري :) تصبح والجميع علي خير |
قلبك كبير :)
شكراً لك |
لله درك يا ابنة العاصي..
ارتجف جسمي.. واهتز بدني.. وكدت أن اسقط.. مغشيا عليه.. جراء الضجك المتعالي.. حتى خشي علي القريبين مني الجنون..!! وكل ذلك.. بسبب الكرواسان المزعوم... وليتنا نمعن في التثبت.. وتتبع أصل مايقال فليس كل مايقال صحيح.. وليس كل معلومة جديرة بأن نجعلها حكما لايقبل الجدل..!!!! وفرية الكرواسان المزعومة.. لاتعدو كونها دعابة جاد بها أحدهم.. وأراد أن يلحق الضرر بمصالح آخرين ناجحين..!! وبحثت عن المسألة منذ زمن طويل ووجدت أنه لاصحة لما ذكر عنها أما لما كدت أسقط مغشيا علي فذلك بسبب أني لم أتبين سبب كتابتك تلك ودخلت في دوامات أرنبة الأنف.. والفتوحات الاسلامية الخالدة... ومع أني ابن بار بالفصحى.. محب ومتذوق لها... إلا أني شعرت بالصداع جراء موضوعك...... الغريب..!! |
اقتباس:
أعود لوطني الحبيب مُضطره بعد ان ارتفعا حاجباي لحد منتصف ناصيتي لنظام واحترام إنسانيتي بطوابيرهم نعود آسفين مُهطعي الرؤوس لوطني الحبيب وهل أحب سواهُ أمازالت سارعي للمجد والعليا نغمة الصباح بالمدارس؟ |
اقتباس:
ومريعة عندما أغضب كحالي اليوم جراء تعرض أحدهم لإنسانيتي وحقوقي! |
اقتباس:
شتيمة أولي النهى لاأحبذها بمساحتي فقط الحمار يحمل أسفارآ |
اقتباس:
مُغرر بنا أمام حاضر مغموس بخيبة الثقة بالرجال أقلها التاريخ الاسلامي كان واضحاً بالإمكان التمييز بين العدو والصديق |
اقتباس:
دعني اتماسك جراء ثناءك بالعادة أُصاب بدوار مفاجيء ابان الثناء وأسقط بأقرب حضن محمومة كيفك من سوء ظن أمس استاذي؟ بدوت البارحه كمن يحمل سيجارة ملفوفة بورق رخيص ويتجول بين شوالات قطن ..! لاتدري ماذا فعل سوء ظنك بأوراق أحدهم هُنا بالقادمات كُن حذراً فطيور النورس تسرق الأسماك الصغيرة للمعلومية فقط قصة فطائر الأهلة حقيقية تماماً وكذلك توقيت الساعات وليست هرطقات تاريخية أو ماشابه أعرف من جدولت هاتين القصتين برسالة الماستر وأُجيزت . . تفحصت هذا الصباح موضوعي ووجدتك تطيل الوقوف أكنت تقهقه أم واجم كل ذلك الوقت :) |
اقتباس:
أريحي حاجبيك فلن تجدي أعز وأكرم من هذا الوطن حتى وإن تأخرتي في طوابيره |
أتيتُ على إثرٍ الخيبة .. :( أتعلمين بأنّ الخيبة تجعل طعم الأشياء عادية .. تصل إلى درجة الصفر .. ليست مرّة ولا حلوة ليست باردة ولا دافئة .. ليست شيئاً .. يبدو أنّ مكان الخيبة هو ( ضاقت عليهم الأرض بما رحبت ) .. ! وما أشدّ خيبة المرء بنفسه , بمصداقيته , بالكتف الذي اختار أن يتكّيء عليه .. * بنت العاصي ليس لكلامي أعلاه صلة بأهلة الكروسان .. ربما أصبحت الكلمات تثير لديّ حساسية الكتابة أكثر من العبارات المنمّقة * بنت العاصي اشتقتك () |
مرحبا بالمناسبة يروق لي اختازل الأفكار وكبسلت المعاني ، هذة المدرسة فن وفتنة ... أحسنتِ الكريمة / بنت العاصي سمعتي بالدراسة التي تفيد بأن متوسط معدل قراءة الفرد العربي بالعام الواحد نصف صفحة فقط ... ! ؟ دمتِ بخير ،،، :) |
اقتباس:
واشتقت لظهيراتنا تلك .., |
اقتباس:
لا اعتقد ان كبسلة الكلمات بالمقدور النسوي حتى اني استغرب من مُتطيات ظهور التغريد :) أأذن لي قهوتي لاتطيقني بارده :) |
الوضع بوه إنّ ..
بس في تناقض في الحوار .. اول شيء بوه شيء عن الاكل همن انحرفت 180 درجة +180 درجة =360 .. الموضوع اصلاً عن عباية الكتف ... الله يعينك خيتو .. انا مسلم ترى شوكراً ض1 |
اقتباس:
لاتبتئس لست وحدك كل المسلمون ملأ جوفهم التناقض تقريباً من عام 2000 وطفح التناقض يُرقط اكتافهم , |
اقتباس:
استبيحِ لي العذر من قهوتكِ في هذا التعقيب اليسير على عجالة :) العرب كانت منذ القِدم تعتبر البلاغة في الإيجاز الذي يصب الهدف ... كنت اتحدث عن لون من الكتابة ذات أصول قوامها المهارة والموهبة ... لا شك أن اختلاف الأذواق والآراء حق مكفول ، لكن لا بأس من الإشارة لأمور يجدر التنوية عنها طالما نحن في مثل هذا المقام ... أراكِ وضعتِ البيض في سلة واحدة ، التجارب تؤكد أن ثمة أقلام نسوية متميزة في هذا المضمار ، الأبداع يفرض نفسه وليس حكرا على جنس بعينة ... مساحة النص ليست هي مقياس التأثير في المتلقي لابد من التسليم في هذا الإطار أن هناك نص جيد وآخر رديْ ... ثمة معايير فنية وتقنيات وعناصر هي المقياس ، يتحول النص من خلالها إلي كائن حي يجعل من المتلقي شريك وفاعل ، يفجر خيالة ويثير مشاعرة ويشرّع في ذهنة آفاق جديدة ... |
| الساعة الآن 02:57 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة