![]() |
نذْبل وَنَحْنُ نَمكُثْ فِي سَاحَاتِ الإنتِظَارْ، و الإِشْتياق، فَتْرة تَجعلُ مِنْ الدّقِيقةِ عَامْ والذِكْرَيَآتْ بَحُرٌ لاَ شَاطِئَ لَهُ. ! |
أدمنتك و ظننتك الهواء . .
و ظننتني سأموت لو بدا منك الجفاء . . لكنني ها هنا أكتب ولم يجمعني بعزرائيل لقاء .. ولم تتلبد سمائي بل و كلها صفاء . . لن يحكمني قلبي و أنت سلاحك الدهاء . . لن أستكين فلم يكن يوما سلاحي الرجاء . ! ! |
|
ظننت و خاب ظني فيك دهرا . . . أيا أملا جفا سرا و جهرا . . . ظننت الحظ يرسم لي فراشا . . . و يقطف أنجما ليلا و ظهرا . ! ! |
خذني إلى دفء القصائدِ . . فالفؤادُ مولّهٌ . . و الروحُ قد هتكت . . عباءَتها كريحٍ . . رعشةُ الأمطارِ . ! ! |
حينما تنأى ظلالي في صباح مستحيل ، و يعود الاغتراب المنتشي عطرا، للقياك وحيدا بالأصيل فانتظر ، قد تنبت الأحلام وردا كالدليل . ! |
تعتمد (جغرافية) جسدك على (تاريخ) أكلك . ! !
|
الحلم بالمستحيل . . . استنزاف للروح . ! |
إنّ التورط في حضورك . . سيّدتي كمعالم مدينة تحجّبت . . شوارعها خجلا . . من نسيم ليل صاخب . . بالاشتهاء . ! !
|
كلّما كَبُرَت تدنو ..
وبها نحنُ يحنو على نحنُ .. قمرٌ وعلى بابه حارسٌ .. يضربُ الكفَّ بالكفِّ .. والكفُّ في كافِه لحنُ. . |
سيد الحماقات . .
للطبيعة حماقاتها . . غديرٌ يتهادى رقراقا بين السهول . . ثم يغورُ فجأة في رحم الأرض . . و لا يعود إلى الظهور . ! ! ؛ |
للكتابة غريزتها التي تسيطر على المرء و تحوله إلى كائن يهذي و يجهش باللغة كلما استثير .! !
؛ |
مادام صيفك أعلن بيننا الخريف . . لا تستغرب من مجيئ الشتاء عاصفا . ! ! |
على شفة قرار . . . رسم الواقع بسمته . !
|
الذاكرة الطيبة تشحن بطارية الأمل .! |
الساعة الآن 08:35 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة