![]() |
رسائل.؟ هناكَ رسَائل حيّة كتبتْهَا القلوب قبل الأنامل, واستودعناها أجمَل صَناديق حَياتنا لأنهَا الأغَلى والأثمَن والأكمَل من بين كل الرّسائل , هيَ كَلمات ولكنّها من نُور, وهيَ حروف لكنها من يَاقوت , هيَ نفوس لكنها من الدّر النفيسْ, هيَ قُلوب لكنها ليسَت كأي قلوب ؛ ..؟! رسَائل كُتبَ لها الخُلود وإن طالتْ الحياة , وتباعدَ الزمان , وانعدمتْ الرؤية , وذهب شُخُوصها إلى الفنَــــاء..! . . |
رسائلك هي كلمات خطتها اناملك على قلوبنا ....
بنت الرافعي .... حقاً ابدعتِ... تقبلي مروري .... |
.
. غُرْبَة..!! حينَما تَكُون الغُربة هِيَ حدِيث وَطن, ويِكُون الوِطن مجَرد تَمتمات عذَبة في مدينَة للنازحين, أو قَصَيدة مَبتورة النّهاية ..لاتكتمل إلا بشَطر من حَياة معتقَة بالنُّبل.. فكيفَ سَيَكُون الإغترَاب إذا ما أصْبَح حَقيقَة وليسَ حَديث وَرَق,..! حَدثني أيّها الغََرِيب القَابع في زَاوية ضَيقة منْ الحَياة.. وأخْبرني عن الشّمس كمْ مرة أشَرقت عليك وأنتَ غائب ؟! وكم نجَمة سطعت في سَمَاء زمَانك وبُحتَ لها شَجنك؟!! وكمْ ورقَة في دفترك الملوّن تحدثتْ وأنتَ صَامت؟!! أيّها الغَريبْ ألا زلتَ تحبْ حَياة الغُرباء..؟! لازال حَديثك المَاثل أمامي كمُوميَاء تعرّتْ من مَلامحَها.. وبقيَتْ حُرُوفها على الصّخور منحوته..! أوقدْ شَمْعة و للغُربة بقَايَا منْ حَديث ..! بنت الرافعي |
اقتباس:
الأخ الكريم / شاطئ الراحة حياكَ الله.. وشكراً جزيلاً لمُرورك الطّيب, ومتابعتك تُشَرفني, مُمْتنة لكَ كثيراً , |
مبْدَأ..!!
..الرّواية التي تشُق طَريقها بجَدارة وَجسَارة فتؤثر تأثيراً مباشراً أوعرضياً , هيَ تلكَ التّي التزمتْ مبَادئْ وقيمْ " إجتمَاعية أَوفكريّة أوعاطفِية " بصُورة مُهذبة غَير مُتجهة فِي مستَواها _القيمِي والمنهَجي والأسُلوبي_ لأسَراب الرّوايات الهَابطة المُحلقة في سَماء الأَدب , وَالتي تَقتَات عَلى بَقايَا أخْلاق وأفكَاربعيدة كل البُعد عَنْ تلكَ التي هَذبها الإسْلام بقالب أدبي لمْ يتلوّث بتلكَ الصّنعة المهترئَة النّائحة في ضَعف , فَليس كل مايسُوق جَدير بالقَراءة ويستحق استفراغ الوَقت وَالجُهد من أجله هَذا مُجرد رأي ووجهة نَظر كقارئة في ظل إنتشَار الرّواية كمُجرد رِواية مَلِيئة بِالعَبث وَالتّمحوُر حَول أفكَار لاتَخْدم في كَثير منْ الأحيَان ( الأدَب السّامي ) , فالرّوَايَة ( مَشْرُوع ) لَهُ كَيَان تَنْبَني عَليه ثَقافَات وَحَضَارَات ..!! بنت الرافعي |
غااااااااليتي..
دمتي مبدعة في سماااء واحة الحرف.. سأكون ممن يتابع قلمكي بكل احترام.. |
اقتباس:
الحرف الصامت حياكم الله..! وشكرا جزيلا لأنك هنا .. تقديري لمرورك الطيب.., |
اقتباس:
ودمت رائعة ومتصفحي يزهو بك دوماً.. أهلا بك وبمتابعتك لحرفي المتواضع.. دمتِ بخير |
بوحُ خَافِق..!!
أيها الأمَل المُمتد كمْ أهوى الحديث عنك ؟! وكم تأسرني لحظات الغروب حينما تجتمع فيها مكنونات النفس كلها لتخرج من بوتقة واحدة لأرى تلك النجاحات تلوح من وراء الأفق؟! َوكأن أنوَار السّماء تقبِّل بوميضِها صفحَات المسَاء السّاكن لتزرع من جدِيد بين حنايا الروح أمل أردد أصَداءه الجميلة مع حروف منثورة ( ليست هي كلماتي لديك أكثر مما هي أعمالك لدي..) ! أيا أملي.., بنت الرافعي |
تحدي..!! هيلين كيلر.. عندما يقهر الإنسان إعاقته.. " إن العمى ليس بشيء وإن الصمم ليس بشيء، فكلنا في حقيقة الأمر عمي وصم عن الجلائل الخالدة في هذا الكون العظيم". صاحبة هذه الكلمات العظيمة هي هيلين كيلر هذه الفتاة التي فقدت عدد من حواسها الأساسية وعلى الرغم من ذلك تمكنت من النبوغ وحفرت لنفسها مكاناً مميزاً في المجتمع تفوقت به على كثير ممن يملكون حواسهم كاملة ولا يستطيعون أن يحققوا أي شيء في حياتهم. مما قالته في أحد كتبها " كن منشرح الصدر دائماً ولا تفكر في إخفاقات اليوم ولكن اهتم بالنجاحات التي ربما تأتي في الغد القريب" .. . . |
[align=center]الغاليه الراائعه/
بنت الرافعي,, عندما أكون بين أحرفك أتوقف بينها هياما بها,, لله در حرفك ولله در قلم يعانق اناملك,, راائعه انتِ,, قلمك لا يعرف الا الجمال والجمال فقط,, أرجوك افيضي علينا من روائعك,, ولاتحرمينا ,, فهنا أستشعر جمال الحرف,, فهنا حرف عانق السحاب بروعته,, وأعلم أني مهما كتبت وكتبت لن أوفيك حقك يالغاليه,, شكرا لك شكرا شكرا,, الله يسعدك,, أختك/(محبتك) شموخ الحب,,[/align] |
اقتباس:
الكريمة / شموخ الحب حياكِ الله أختا عزيزة .. وشكرا لمرورك وثنائك الطيب الذي اتحفتني به,, ممتنة لتواجد حرفك العاطر.. و"أحبكِ الله الذي أحببتيني لأجله " تحية طيبة |
عتاب ..!! تنزع الرّوح دائماً لذلكَ المعنَى الخَالد حين تمتزج جُزيئاتُه ببعضِها البعض..! أهِي الأرواح المجنّدة , أم قوة جذب صَنعها الرّحمن فلا نراها أو نحسها إلا حينما نتأمل موجُودات الحياة على صفحَات الرّوح ..؟!!! في كل ليلة يدلُف المعنى الخَفي بين معَاني كَبيرة بِمحتَواها , لذيذة بمسَاحة غموضِها لها منْ رسَائل الورْد على سَحاب أبيض مَعنَى جميل تدركُه القلوب التي في الصُّدور ..! أتَرَى أيّها البعيد كمْ هي اللحَظات الطويلة التي تسِيرُ ولكنْ بعكْس عقَارب الزمن وتلقي مسَافات الطّريق عتَابِها عَلى ذاك السَّحاب القادم لتعطيه أول دَرس في الغياب المر, وكأول حكَاية سمَاوية بلغة شَرقية ..؟!!! والرّوح لازالتْ تمني ذلكَ المَعنَى إلى لقاء يَأتي بهِ القَدر..! بنت الرافعي |
بنت الرافعي...
لاول مرة اتصفح اوراقك وسوف اتابعك لنكي تجذبين بسحر كلماتك... دمتِ على هذا الابداع... |
اقتباس:
حياكِ الباري, وشكر الله لكِ مرورك العاطر..! تقديري |
الساعة الآن 12:07 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة