![]() |
الحل وضع اشارات مروووريه ..... بالدوووووووار
|
اقتباس:
يا أخي الكريم .. مرة أخرى وأخرى .. حما سك لايعني أنك على حق .. لو تقيدنا يتعاليم ديننا كما ينبغي لما احتجنا إلى أي دائرة حكومية .. الدوائر والمرور والشرط لم توضع إلا لتعليم الناس وتوجيههم ومحاسبتهم .. شريطة أن تبلغ أولا وتنفذ ما عليك ثم تحاسب الآخرين .. المرور ترك كل شيء وذهب إلى شيء واحد المحاسبة .. ولعلك قرأت ما كتب عن المرور بوجه عام لترى أن الناس كلهم يتذمرون من المرور وليس الظامي فقط .. نعم نحن نظاميون لكن نريد من يساعدنا على ذلك لا من يفرض علينا المخالفة .. خذ مثلاً لما تكون الإشارات بمواقع غير معقولة ودائماً عاملة دون متابعة كيف تريد الآخرين أن يتقيدوا بها ؟ تابع إشاراتك ونسق توقيتها وعملها حسب الحركة وسترى الإلتزام بها .. ثم أنا أراك تحكم على الغالب من خلال أفراد فالغالب يتقيد بالأنظمة من ذات نفسه لا من خلال أنطمة المرور التي لايعرفها الكثيرون .. سأسألك : هل أنت من الفوضويين أم من المتقيدين بالأنظمة ؟ ستقول أنك من المنتظمين !! إذن لماذا حكمت علينا أننا فوضويين ؟ هل الإنتظام والإنضباط محصور بك أنت فقط ؟ قل إن عندنا مشكلة لكن لاتعممها وتحمكم على شعبك من خلالها .. كل الدول عندها عدم إنضباط ولا نستثني أحداً البته .. فلا تحاول ان تقلل من شأن بلدك لمجرد فرد رايته في بلد آخر أعجبك .. ولماذا لاتحكم على بلدك من خلالك أنت ؟ ألست إنضباطياً لأعلى درجة ؟ أهنئك جداً على دفاعك وحماسك مع المرور ووقوفك ضد المواطن .. |
اقتباس:
نعم المرور هو أساس المشكلة .. لأنه المسئول عن التثقيف والتعليم وتنظيم السير .. مهما كانت مسئولية المواطن فهي محدودة بالنسبة لرجل المرور .. خذ مثلاً : في التعليم من المسئول ؟ المدرسة طبعاً .. بالرغم من أن البيت له دور ولكنه في مسألة التعليم محدود ... يعني لايمكن أن يتعلم الطفل بدون مدرسة ... وكذا السير .. نعم أقول نحن اقل المتضررين من غياب المرور بسبب واحد وهو : أن المرور عندنا الآن شبه غائب فلن يتغير علينا شيء .. عكس الدول التي للمرور دور فيها حيث ستفتقده ... ومسألة تعطل الإشارة سببها غياب المرور وعدم مبادرته ولو تعطلت إشارة في أي دولة ستكون هناك فوضى .. فلا تبالغ أخي في مدح الآخرين .. نحن بشر ونعرف كيف يتصرف الآخرون .. ولو إفترضنا كلامك صحيحاً !!! هل يعني هذا أنه لايوجد في الدول الأخرى من يتجاوز الإشارة ويقف ممنوع ؟ إذا كان ذلك يحصل فمن باب أولى تكون الفوضى عند الإشارة .. حاول أن تكون منصفاً ... |
اقتباس:
أخي لاتخادع نفسك الشارع هو الفيصل والشارع هو من يحكم وليس أنا الشارع فوضى والأغلب يغني على ليلاه وقليل مثلي يتذمر ويريد كل شيء منظم وحسب التعليمات أخي نحن أبعد مانكون من الإنضباطية حتى المواقف أمام المساجد للصلاة تجد الكثيرين عشوائيين في وقوفهم وقد يؤذون الغير أخي بدلا من ان تدافع عن طرحك حاول ان تكون ناصحاً مفيداً لأن رجال المرور قلة وقائدي السيارات كثرة وهم من يسيطرون على الطريق أنصحهم وأنقل فكرهم إلى إحترام الغير قبل إحترام أنظمة المرور إجعلهم منهم أفراد راقين في فكرهم وسلوكهم في القيادة أخي أنا أقف بعيداً عندما لا أجد مكانا لي أمام البقالة أو المغسلة أو المسجد أخي أنا لما أقف أقف بإنتظام وآخذ حساب غيري في الموقف ولست مثل من يقف عرضاً أو مائلاً ليأخذ مكان سيارتين أو ثلاث أخي أنا أحترم نظام الدوارات ولا اتذمر من التأخير والزحمة أخي أنا أسير كالموجه بإنضباطية في السرعة والإنتقال بين المسارات أخي أنا أحترم الغير قبل أن أحترم أنظمة المرور أخي أنا مرتاح في قيادتي أخي أنا لا أعاني من رجال المرور بسبب أني منضبط أخي أنا لا ألوم المرور لأنني لا أراهم أخي هل فهمت المقصد؟ يقول المثل المصري "إمشي عدل يحتار عدوك فيك" أخي لن أقول إلتزم بتعليمات المرور ولكن قد سيارتك بإسلوب حضاري وراقي ومحترم ولن تواجه أي مشكلة في القيادة ولن يتعرض لك رجال المرور تحياتي |
اقتباس:
سبحان الله حاولت أن أجد تفسيراً لإسمك ولكن لايهم أخي أتعرف نظام الأربع طرق 4ways؟ هذا نظام عالمي يطبق في حال وجود تقاطع بدون إشارة أو في حالة تعطل الإشارة وهذا النظام يعتمد على الحس الإنساني وإحترام الغير وهو ببساطة يتيح لمن سبق إلى الوصول للتقاطع بأن يمر أولاً وفي حال تساوي سائقان في الوصول إلى التقاطع يمر من هو على شمالك أولاً هذا النظام لايطبق إلا في مجتمع منضبط وراقي ويحترم الغير وهو مطبق ولكن ليس هنا ولكن نحن نريد من رجل المرور أن يضبطنا ويجعلنا نحترم غيرنا أخي في الدول الراقية عندما تغيب الإشارة يحضر نظام الأربع طرق وعندنا عندما تغيب الإشارة يحضر نظام الغابة إن لم يحضر رجال المرور أخي نحن في بريده والزحمة المرورية ليست مثل الرياض وجدة وسهل هنا أن يقوم قائدي السيارات بالتقيد بالتعاليم والحس الإنساني ولكن أنت تجد أن هذا لن يفيد ولابد من أن يكلف رجل مرور لكل قائد سيارة لكي يراقبه ويوجهه أصبحنا كالأطفال دائما نحتاج إلى من يوجهنا تحياتي |
اقتباس:
الوعي المروري الإحصائيات المروّعة تؤكد حاجتنا له http://www.suhuf.net.sa/2000jaz/nov/20/rv3.htm يكثر الحديث هذه الأيام عن حزام الأمان وأهميته، وأن رطبه دليل على وعي السائق وحرصه على الأمن والسلامة، وهذا صحيح ولا غبار عليه, لكن لأن حزام الأمان قد حظي بزخم إعلامي وتوعوي فقد تولد عند البعض ما يشبه التزامن بين الوعي المروري وبين حزام الأمان، فإذا ذكر حزام الأمان ذكر الوعي المروري، وإذا غاب الوعي المروري غاب ربط حزام الأمان, وفي الحقيقة، فإن الوعي المروري أشمل وأعم من أن يقتصر على ربط حزام الأمان، وأن ربط حزام الأمان إنما هو أحد مظاهر الوعي المروري التي ينبغي على كل سائق أن يتحلى بها. * ما المقصود بالوعي المروري؟ إن كل سائق لديه قدر من الوعي المروري الذي يكثر الحديث عنه هذه الأيام نتيجة الحملة المرورية التوعوية المباركة, ولكن هذا الوعي يختلف من سائق إلى آخر ومن وقت لآخر أيضاً. والمقصود بالوعي المروري بمفهومه الشامل هنا هو اليقظة الحسية والمعنوية والمعرفة والإلمام الواسع بكل ما يتعلق بالمرور من مركبة وطريق وإشارات وأنظمة وقوانين وغيرها مما ينعكس إيجاباً على الشخص وحسن قيادته ومراعاته للأنظمة المرورية المختلفة. * لماذا نحتاج إلى الوعي المروري؟ إن الإحصائيات والمعلومات المروعة التي نسمع ونقرأ عنها والناتجة عن حوادث المرور (قتيلان و 8 جرحى كل 8 ساعات في المملكة العربية السعودية) لتعطي دلالة إلى حاجتنا الماسة وبصورة عاجلة إلى الوعي المروري، النظري منه والتطبيقي، لصون أنفسنا من الهلاك أو الوقوع في الخطر، وصون غيرنا من الأذى، وصون مركباتنا من التلف، وصون ما يحيط بنا من الفساد أو الدمار (الطريق، الإشارات، المحلات، المنشآت، وغيرها), إننا نحتاج وبدرجة كبيرة إلى الوعي المروري لتقليل تلك الخسائر البشرية الفادحة، والخسائر الاقتصادية الباهظة الناتجة عن حوادث المرور. مظاهر الوعي المروري: إن لهذا الوعي المروري الذي تدعو إليه الحملة ا لإعلامية المرورية، ويدعو إليه المخلصون والمهتمون بسلامة الأفراد والمجتمع مظاهر متعددة، متى ما تحلى السائق بها والتزم بمتطلباتها دل ذلك على استشعار كبير لمسؤولية قيادة السيارة، وحرص على سلامة النفس والغير. 1 فمن أهم مظاهر الوعي المروري، الوعي بحق الله سبحانه وتعالى وأنه هو الحافظ والمستحق للتوكل عليه وحده, وأن من حفظ الله في حدوده وأوامره ونواهيه حفظه الله من كل سوء ومكروه (احفظ الله يحفظك), إن الوعي بحق الله سبحانه وتعالى يؤصل في نفوسنا المسؤولية امامه عن هذه السيارات التي نقودها، وهل نستخدمها في الخير أم الشر، وهل جعلناها سبباً لأذية الخلق أم لمساعدتهم, إن قراءة الأذكار والأدعية الشرعية صباحاً ومساء، والتسمية عند ركوب السيارة، وقراءة دعاء الركوب ودعاء السفر لهو خير مثال على الوعي المروري كما هو خير وسيلة من وسائل السلامة, وهذا لا يعني بالطبع ترك الأخذ بالأسباب، وإنما هي دعوة إلى عدم الركون إلى الأسباب ونسيان الاعتماد على الله، لذا يمكن أن يقال هنا: اربط حزام الأمان وتوكل على الله. ومن يتوكل على الله فهو حسبه (الطلاق 3)، وعن أنس رضي الله عنه قال : ( من قال يعني إذا خرج من بيته بسم الله، توكلت على الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له : هديت وكفيت ووقيت، وتنحى عنه الشيطان) رواه أبو داود والترمذي، والنسائي وغيرهم وقال الترمذي : حديث حسن, وقانا الله واياكم شر الحوادث المرورية. 2 ومن مظاهر الوعي المروري، الوعي بالمركبات التي نقودها. إن من أهم اصول قواعد السلامة التي ينبغي على كل سائق أن يكون على وعي وعلم بها المركبة أو السيارة التي يقودها, والوعي بالمركبة يجب ألا يقتصر على نوع السيارة أو موديلها أو بعض جوانب الاستخدام فيها، إنما الوعي أيضا بأهم الجوانب الفنية والإلكترونية التي تساعد على الاستفادة القصوى منها وقيادتها بشكل آمن, وإن أفضل طريق لزيادة الوعي بالمركبة هو قراءة الدليل الإرشادي الذي يأتي مع السيارة, إن هذا الدليل مهم جداً للاستخدام الأمثل للسيارة ولعمل الصيانة المطلوبة لها، ولكن عادة الكثير للأسف إهمال قراءة الكتيبات والأدلة الإرشادية التي تأتي مع الأجهزة والآلات التي نقوم بشرائها وكأنها كتبت لغيرنا. 3 ومن مظاهر الوعي المروري، الوعي بالطرق التي نسير فيها أو نسلكها. فمن نعمة الله سبحانه وتعالى أننا نسير في الغالب على طرق معبدة ومزودة بوسائل السلامة. والوعي بالطريق يقتضي من السائق أن يكون على علم وبصيرة بجميع العلامات والخطوط الأرضية ومدلولاتها التي تساعد السائق على القيادة الآمنة, كذلك الوعي بالطريق الجديد في حال السفر أو التنقل، مثل أن يكون طريقاً متعرجاً، أو منزلقاً، أو فيه منحدرات أو حفر أو جمال سائبة أو غيرها من المخاطر التي ينبغي على السائق أن يحذرها. 4 ومن مظاهر الوعي المروري، الوعي بالأنظمة التي ينبغي اتباعها. وهذا الوعي بالأنظمة يحصل بالإيمان الكامل بأن الأنظمة المرورية إنما وجدت لحمايتنا وليس لمضايقتنا, وأنه كلما كان التزامنا بهذه الأنظمة أكبر كانت سلامتنا وسلامة الآخرين أكبر. إن الالتزام بالسرعة المقررة داخل المدن وعلى الخطوط السريعة لدليل كبير على مدى وعي السائق والتزامه بالأنظمة المرورية, ولا نتعجب إذا علمنا أن أكثر من 50% من الحوادث تحصل بسبب السرعة غير النظامية, ومن هذه القوانين أيضاً والتي يتردد الحديث حولها كثيراً هذه الأيام، ربط حزام الأمان, إن المطالبة بربط حزام الأمان ما جاء إلا بعد أن أجريت الدراسات والبحوث التي تؤكد أن نسبة كبيرة من الإصابات الخطرة سببها عدم ربط حزام الأمان, ففي دراسة أجريت في الرياض ثبت أن إصابة الرأس تمثل المرتبة الأولى من ضحايا حوادث المرور، تلي تلك إصابة الصدر، وتعد هاتان الإصابتان من أخطر الإصابات الجسدية، وغالباً ما ينجم عنهما الإعاقة أو الوفاة , ومن خلال هذه الدراسة وغيرها يبرز دور حزام الأمان (بمشئة الله) في الحد من خطورة إصابتي الرأس والصدر لأنه يقوم بتثبيت السائق أو الراكب على المقعد ويحميه من الارتطام بالمقود وأجزاء السيارة الداخلية. وقد يعد بعض السائقين ربط الحزام عملية ثقيلة خصوصاً إذا لم يعتد عليها, إلا أن السائق الواعي هو الذي يتعاهد هذه العادة كلما ركب سيارته حتى تتحول إلى سلوك لا يفارقه مثل إدارة المفتاح وتحريك ملقم السرعة. 5 ومن مظاهر الوعي المروري، الوعي بأهمية ومدلولات الإشارات واللوحات الإرشادية التي تنظم السير. يصادف السائق أثناء قيادته كثيراً من الإشارات واللوحات الإرشادية التي تنظم السير، أو التحذيرية التي تنبه السائق على حالة الطريق، واتباع ما تدل عليه هذه الإشارات دليل على وعي السائق , ومن هذه الإشارات إشارة إعطاء الأولوية للغير، وممنوع التجاوز، أو إشارة الدوار أوالمطب الاصطناعي، أو الطريق زلق، أو أمامك جمال، وغيرها, ثم إن هناك إشارات أو لوحات تنبيهية مهمة في المدن وعلى الطرق، مثل إشارة عبور المشاة، أو وجود أطفال، أو القرب من المستشفى، أو وجود مدرسة، وإنك لتعجب أحياناً من مرور السائق بالعديد من اللوحات التحذيرية التي تنبه إلى وجود مدرسة أو مرور أطفال، ومع ذلك لا يغير السائق من سرعته أو سلوكه شيئاً. 6 الوعي بوسائل السلامة التي ينبغي التأكد من وجودها أو توفرها في السيارة أو الضروريات التي قد تبدو الحاجة إليها. إن كثيراً من السائقين وللاسف يغفل التأكد من توفر بعض الأشياء الضرورية في سيارته والتي قد لا يعرف قيمتها إلا إذا احتاج إليها, ومن هذه الأشياء التي ينبغي على كل سائق واع التأكد من وجودها في السيارة: حقيبة العدة، حقيبة الإسعافات الأولية، مثلث الأمان أو السلامة، طفاية الحريق، وغيرها. وبما أن السائق كثير التنقل داخل البلد وخارجه، مما قد يعرضه لبعض المواقف التي تتطلب المساعدة العاجلة لبعض المحتاجين، فإن على السائق المثالي أن يكون على وعي وبصيرة ببعض الضروريات التي قد تبدو الحاجة إليها أثناء السفر أو القيادة مما قد يكون سببا في إنقاذ مصاب أو التخفيف من معاناة شخص مما يؤجر عليه إن شاء الله، وخير الناس أنفعهم للناس, فمثلاً ينبغي على كل سائق أن يكون لديه حد أدنى من الوعي ببعض طرق الإسعافات الأولية للمصابين، مثل كيفية حمل المصاب، وإيقاف النزيف، أو تخفيف الألم، أو إعطاء التنفس الاصطناعي أو الإنعاش القلبي الرئوي للمحتاجين. كذلك كيفية التصرف في حال وقوع حادث لا قدر الله سواء للسائق أو للغير، مثل إعطاء التفاصيل كاملة عن موقع الحادث، وحالة المصابين، ومهاتفة عمليات الدوريات والنجدة 999، أو الهلال الأحمر 998، أو أمن الطرق 996. من أين نحصل على هذا الوعي المروري؟: إن هذا الوعي الذي ندعو إليه عزيزي القارئ لا يأتي في يوم وليلة، فهو مجموعة من الخبرات المتراكمة، بعضها يأتي من خلال التجربة والخبرة الحية بالممارسة والاحتكاك، وبعضها يأتي من خلال التعلم والتعليم, وإن أهم مصدر لهذا الوعي هو حرص السائق على تثقيف نفسه بنفسه وذلك من خلال القراءة وحضور المعارض التي تقام لهذا الغرض، وحضور الندوات والمحاضرات التي تتحدث عن بعض الجوانب المرورية، وسؤال أهل الاختصاص عما يشكل، وأخذ الدورات المتخصصة مثل دورات الإسعافات الأولية. إن أهمية السيارة كوسيلة مواصلات لا تخفى على أحد، فبدونها لا يمكننا الوصول إلى مقاصدنا وأعمالنا إلا بشق الأنفس، فهي بحق خير معين على توفير الوقت والجهد والمال وذلك بالطبع إذا أحسن استخدامها, ونقول ونؤكد إذا أحسن استخدامها ، لأن هذه الوسيلة قد تصبح نقمة لا قدر الله وقد تكون سبباً في ضياع الوقت، وتشتيت الجهد، وهدر المال وذلك إذا أسيء استخدامها. لذا كان لزاماً علينا جميعاً أن نكون على وعي كبير بهذه المركبة وما يرتبط بها من أنظمة وقوانين لنحمي أنفسنا ونحمي غيرنا، ونحفظ أوقاتنا وأوقات غيرنا، ونصون أموالنا وأموال غيرنا، ونوفر جهودنا وجهود غيرنا, والله الموفق،،، د, صالح بن عبدالعزيز النصار كلية التربية - جامعة الملك سعود الرياض |
اقتباس:
يا إخوان : هذا الرجل ينعتنا بالتخلف ويمدح الآخرين .. سأدع الأرقام ترد عليه ليعرف أن الأمر عام .. باستثنائه فقد أكد على نفسه أنه قمة الإنضباطيه .. خذوا هذا الخبر ومن دولة متقدمة عالمياً وليست البحرين : اقتباس:
اقتباس:
لاحضوا يا إخوان كيف يطالبون بدور المرور بينما أخينا بريداوي لايرى ذلك !!! بل وضع جل تهمه على المواطن وبرأ ساحة رجال المرور ... بينما أنظروا إلى المقال التالي كيف يرون في البحرين دور رجل المرور : اقتباس:
أدوار كبيرة يقوم بها مرور البحرين .. وبالتالي يستحق من يحترمه .. أو بمعنى آخر يفرض احترامه ولايدع فرصة للمخالفة .. الشواهد كثيرة ومن جميع الدول .. فالناس في طبعهم وتصرفاتهم قريبون من بعض وعندما يجدون من يحترمهم ويوجههم ويدلهم بتصرفه وتعامله فهم أسرع للإمتثال .. وهذا ما يحدث عندما يسافر البعض إلى الدول الأخرى .. تحياتي لكل منصف وواقعي .. |
اقتباس:
الحقيقة لست كفو لمن يرد عليك لعنصريتك .. أنت شخص سطحي ورثت هذا التعنصر دون وعي .. أنا بعيد كل البعد عن تفكيرك السقيم .. حاول أن تترفع عن هذه الأوهام ولو أني أجزم بصعوبة ذلك عليك لأن تفكيرك لايستطيع التحول .. أنا أحارب التخلف والتقصير .. وكتبت على الكثير من الدوائر كنت أنوي عدم الرد عليك .. لكن سأثبت للجميع كذبك وافتراءك علي وقلة وعيك ومن خلال مواضيعي .. إليكم أيها الإخوة هذه الروابط كتبتها عن المرور قبل أن يتولى أخينا الخلف الإدارة حينما كان بها صديقنا العجلان : http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=133103 http://buraydh.com/forum/showthread.php?t=131405 هذه المواضع رد على افتراءك وتجنيك بغير علم .. مادام الخلف يعمل ببريدة نحن نعده من أبنائها وأخ لنا هل تـفقه الآن وتعود إلى رشدك وتدع عنك الهذيان ؟ أستغرب تواجدك في منتدانا ومع ذلك تشكك في نوايانا !! مسكين أنت وأمثالك ( أنتم الذين جعلتكم محافظتكم لاتراوح مكانها ) فقط تريدون ألا يقال عنها شيء ... حاول ان تستفيد ومن تواجدك وتـغير من أفكارك .. |
اقتباس:
مرحباً أخي .. ومن قال لك أننا نستهدفه ؟ هل نحن قلنا فيه ما ليس فيه ؟ بالعكس ما زالت هناك أمور لم نذكرها .. المفترض ان تطالب المعني بالأمر ثم تطالب المواطن .. المواطن عندما يجد الجهة الحكومية جادة فسيكون جاداً أنظر إلى الجوازات والأحوال ... ملاحظات لاتذكر بل إن أعمالهم تنجز باسرع وقت ... وهنا نحن نطالب بأمور بسيطة ويسيرة ومن صميم عملهم فقط مراقبة وتنظيم السير وقت الذرورة .. نعرف عيوب وقصور إشاراتهم .. وكذا قصور التوجيهات لكننا نصبر على ذلك .. المهم الأمور الضرورية .. نحن لانريد التثقيف من خلال الموقع بل نريده من خلال الواقع والمشاهده ... تحياتي لك ... |
اقتباس:
بالفعل هذا هو الحل الآن .. لكن لو كان عندنا تـثـقيف مروري لما احتجنا لذلك .. شكراً لك أخي الخبر الأول ... |
| الساعة الآن 07:16 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة