![]() |
اقتباس:
صدقني لا امتلك مفاتيح أبواب الجنة او النار حتي احاكمك او اقاضيك لا اريد الا الحق والله ناصر الحق ولو كره الظالمون لا اعلم لم الكبرياء والتعالي علي الله وعدم الاعتراف بالذنب والتوبة الي الله كلامك هذا : عندما قلت ( لايؤمن باليوم الآخر ) قصدت نفي لكمال الإيمان فقط لاغير وعندما ينقص الإيمان به فهذا لايعني إنه خرج من دائرة الإسلام بل هو يعاني ضعفا شديدا بإيمانه باليوم الآخر مما يعرضه لاقدر الله لدخول نارجهنم إن لم يتب ويتراجع لا يحتاج الي شرح ولا انتظر منك تبين وخير الخطأون التوابون :) ما ابي منك اعتذار ولا نقاش فقد طويت الكتب :) اما ألفاظي هنا لا تخرج الا في مكانها فقد أضلك جبران ومستقل عندما دافعا عنك دون ان يعلما ما في قلبك وما عندك من علم وخلقا لك تبريرات لم تفهم محتواها فاضليت الطريق ولم تدري اين الحق واتمنى ان يتخذا من نبينا موسى عليه السلام أسوة عندما تراجع عن مناصرة ابن قومه في المرة الثانية انتهي حديثي رضي الله عني وعنك وعن كل من دخل هذا المتصفح و والدنيا والمسلمين أجمعين ثق بأن الله يعلم ما تخفي القلوب :) |
هههههههههههههههههههه
ياحليل بعض أهل المجلس المحترمين مافيه شاردة ولاواردة الا يعطينا منها علما لله ، عفى الله عن أهل العلم تسيف الحال اتقو الله ولاتقف ماليس لك به علم !!!!!!!!!!!!! |
أعتقد ان الطرح لم يكن واضح بمايكفي ولم يستشهد أخينا الفتى بأدلة توضح هدفه .
لذلك الموضوع أصبح فرصه للإجتهادات والتأويلات وليس من المنطقي أن نقيس كلام البشر ونقارنه بكلام نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى |
ايه بس العنوان مش مناسب شوي للوهله الاولى يشعر القارئ بالنفور
|
أخي الفتى تقول: اقتباس:
وتضرب هنا أمثلة لِمن لايؤمنون باليوم الآخر اقتباس:
وهنا تُعرف بِمن يؤمن باليوم الآخر اقتباس:
وهنا تُعرف الإيمان باليوم الآخر
اقتباس:
الفتى كتبت بعنوان موضوعك : الغالبية من المسلمين حاليا : لايؤمنون باليوم الآخر أخي الفتى سأبداء من حيث تعريفك أومفهومك الخاطئ لليوم الآخر و الذي يختلف عن "الإيمان بالله "وهو الركن الأول الإيمان باليوم الآخر التصديق الجازم بأن الله تعالي سيعيد العباد مرة أخرى إلى الحياة بعد موتهم ؛ وذلك لمحاسبتهم , وإقامة العدل في شأنهم , وهذا يستلزم الإيمان بكل تفاصيل الإعادة والجزاء , التي أخبر بها المولى تعالى في كتابه, والتي دلت عليها السنة المطهرة , كالحساب والصحف والميزان والصراط والجنة والنار وغير ذلك سؤال محاسبتهم عن ماذا ؟ و إقامة العدل في ماذا؟ أليس العاق لوالديه والظالم لزوجته سيُحاسب و ومن يظلم الناس سيُحاسب و من يتهاون بأداء الصلاة ولايؤديها كما يجب سيُحاسب |
الفتى السمنسي - مستقل - نسرين - جبران
كل هؤلاء لا يؤمنون باليوم الآخر ! طبعاً هالكلام نقوله بناءً على منطق وفهم ومقاييس وطريقة فضيلة الشيخ العلامة : الفتى السمنسي ومن يؤيده ! فهل تقبلون هذا الكلام يا سادة ؟! :) إن قبلتموه , فقد نقبل ونتفهم منكم الموضوع .. أما إن رفضتموه , فلا تعليق :) |
الأعضــــــاء الكــــــــــرام
لم تسمح لي نفسي بأن أترك الموضوع هائما هكذا بدون حكم شــرعي واضح,, فسألت أحد المشايخ الكرام وكان الجـــواب: اقتباس:
أقسم بالله لم أزد ولم أنقص حرف عن السؤال والجواب حتى السؤال كما تلاحظون مركب لإني حرصت على نقل كلام الإخوان حرفيا,,, الفتى السمنسي - مستقل - نسرين - جبران هـــــاه عندكم حجه ثانيـــــــه أصلا من ردي الأول الذي ذكرت فيه اقتباس:
اقتباس:
ياإخوان الجواب صادر من اللجنه الدائمه فهل يعقل أن يكون حكم نفي الإيمان عن المسلم فيه تفصيل ولم تفصله!!!!!!!!!!!!!!! , اقتباس:
لاتمشين وتحرمين على كيفك أو انتقلت العدوى هه شر البلية مايضحك لي عوده بإذن الله |
اقتباس:
جعل الله سعيك في ميزان حسناتك وأنار الله فيه قبرك وجعلك تحت ظله يوم لا ظل الا ظله ما قمت به يجب ان يكون عليه كل مسلم غيور علي حدود الله بارك الله فيك وفي علمك و حفظك من كل سوء |
(هام لكل مسلم)
المبحث الأول: أصل الإيمان، أو الإيمان المجمل، أو مطلق الإيمان أصل الإيمان: وهي الحد الأدنى من الإيمان ولا يوجد الإيمان بدونه وبه ينجو صاحبه من الكفران، ويدخل في زمرة الإيمان، وبه خلاصه من الخلود في النار إن مات عليه. ويطلق عليه أيضا الإيمان المجمل ومطلق الإيمان. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (فعامة الناس إذا أسلموا بعد كفر أو ولدوا على الإسلام والتزموا شرائعه، وكانوا من أهل الطاعة لله ورسوله، فهم مسلمون ومعهم إيمان مجمل، ولكن دخول حقيقة الإيمان إلى قلوبهم إنما يحصل شيئا فشيئا إن أعطاهم الله ذلك) . ويسمى بمطلق الإيمان لأن صاحبه داخل في مسمى الإيمان لأنه قد ثبت له أصل الإيمان فيعد من أهله ولكن لا يعطى له اسم الإيمان مطلقا لأن الإيمان إذا أطلق يراد به جميع الشرائع الواجبة والمستحبة واسم المؤمن إذا أطلق فيراد به من أتى بالإيمان الواجب ولكنه يعطى له مطلق الاسم، لصحة نسبة صاحبه إليه، ولو لم يأت بكماله الواجب؛ فهو مؤمن ناقص الإيمان بسبب تقصيره وتفريطه في الواجبات وركوبه المحارم، فهو مؤمن بإيمانه فاسق بتفريطه وارتكابه الكبائر... وهذه المرتبة أعني أصل الإيمان يقابلها الكفر فلا يقبل النقصان فإن المخل بها لا تثبت له قدم الإسلام فكل من لم يأت بأصل الإيمان فهو كافر، ولما كان أصل الإيمان يقابل الكفر والكفر يضاده فإن كل ذنب مكفر من قول أو فعل أو اعتقاد يهدم أصل الإيمان ويشمل أصل الإيمان على أقوال ... والاحتراز عن كل ما تخل به من المكفرات أو ما يسمى بنواقض الإيمان. ومن أتى بأصل الإيمان فإنه يثبت له في الدنيا جميع الأحكام الشرعية المترتبة على الإيمان وإن مات عليه فإنه ناج من الخلود في النار، ودخل الجنة لا محالة، عاجلا آم آجلا وإن ارتكب المعاصي وقصر وفرط فهو في مشيئة الله إن شاء عفى عنه؛ فدخل الجنة ابتداء لشرف ما قام بقلبه من توحيد وإخلاص وأدركته شفاعة الشافعين، وإن شاء عذبه ثم دخل الجنة بعد ذلك، فلا شك أن مآله إلى الجنة والحمد لله. لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من لقي الله لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة)) . وكل من نفى عنه الشارع اسم الإيمان من أهل المعاصي ... فإنهم من أهل هذه المرتبة فإن نفي الشارع يدل على تقصيره في الإيمان الواجب، فإن الشارع كما ذكرنا لا ينفي اسم الإيمان إلا لترك واجب أو فعل محرم ينافي الإيمان الواجب، ولا يخرج المرء من هذه المرتبة إلا بالكفر والخروج عن الملة والعياذ بالله. قال الإمام أبو عبد الله محمد بن نصر المروزي رحمه الله: (الكفر ضد أصل الإيمان، لأن للإيمان أصلاً وفروعاً فلا يثبت الكفر حتى يزول أصل الإيمان الذي هو ضد الكفر) . والحاصل: أن للإيمان أصل، لا يتم ولا يصح الإسلام والإيمان إلا به إجماعا . وقال الشيخ إسحاق بن عبد الرحمن معلقا على كلام الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمهما الله: (الشيخ رحمه الله يوضح ذلك أن أصل الإسلام وقاعدته شهادة أن لا إله إلا الله، وهي أصل الإيمان بالله وحده، وهي أفضل شعب الإيمان، وهذا الأصل لا الإبداع فيه من العلم والعمل والإقرار بإجماع المسلمين.. ومدلوله: وجوب عبادة الله وحده لا شريك له، والبراءة من عبادة سواه، كائنا من كان، هذه هي الحكمة التي خلقت لها الجن والإنس وأرسلت لها الرسل، وأنزلت بها الكتب، وهي تتضمن كمال الذل والحب وتتضمن كمال الطاعة والتعظيم وهذا هو دين الإسلام الذي لا يقبل الله دينا سواه لا من الأولين ولا من الآخرين) .. "الدرر السنية" |
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=right]الأخت اللي تقول سألت شيخ
من هو الشيخ ليش ما ذكرت اسمه ؟؟؟[/align][/cell][/tabletext][/align] |
|
نسرين
من فهمك لرودك الاخيرة عطيني رايك في كلام الفتي هنا : عندما قلت ( لايؤمن باليوم الآخر ) قصدت نفي لكمال الإيمان فقط لاغير وعندما ينقص الإيمان به فهذا لايعني إنه خرج من دائرة الإسلام بل هو يعاني ضعفا شديدا بإيمانه باليوم الآخر مما يعرضه لاقدر الله لدخول نارجهنم إن لم يتب ويتراجع . بانتظارك |
فيه نقطة مهمة يجب فهمها :
أركان الايمان لا تجزء قطعا ! يجب الايمان فيها كلها ونقص الايمان و كماله ليس في عدم الايمان في احدها مثل ما فعله الفتي هنا ! حيث خصص النقص باليوم الاخر : عندما قلت ( لايؤمن باليوم الآخر ) قصدت نفي لكمال الإيمان فقط لاغير وعندما ينقص الإيمان به فهذا لايعني إنه خرج من دائرة الإسلام بل هو يعاني ضعفا شديدا بإيمانه باليوم الآخر مما يعرضه لاقدر الله لدخول نارجهنم إن لم يتب ويتراجع الا يعني خرج من الاسلام ونص:/ |
اقتباس:
كلامه صحيح.. وهو مثل ماجاء في أقوال أهل العلم (ممن هو متخصص في العقيدة) كابن تيمية وغيره والذين نحن نتعلم منهم اقرأ ردي الذي بعنوان (هام لكل مسلم) واقرأ ما في الروابط وسيتضح لك كل شيء بإذن الله |
بعد جوله من الاطلاع على التعليقات
انقدح في ذهني ان هناك لبس او سؤ فهم عند توبي وغيره لا اري بعد توضيح الفتي السمنسي ما يجعل توبي وسجا يحالون ان يقولوه مالم يقل الرجل لا يكفر مسلم بذنب يتكلم عن نقص الايمان لانه لو كان هناك ايمان بالاخره لما حصل المعصيه في القران الكريم فرق ربنا بين ضعيف الايمان وكامل الايمان ( قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنو ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم ) هولاء مسلمون ولكن ايمانهم ضعيف فهم مسلمون عندهم ايمان ينجيهم من الخلود في النار وليس عندهم ايمان كامل يجعلهم يتركون المعاصي والذنوب رسائل توبي احسن الظن تركي كن محايد ولا تمل الى توبي جلوي اقراء كل وجهات النظر المعروضه نسرين ابدعت في الطرح المتزن خفف من لهجتك مستقل خفف من لهجتك جبران احسنت في الطرح سجا حاولي ان تفهمي وجهة النظر الاخري الجميع عليكم بحسن النقاش وحسن الظن وعدم اصطياد الاخطاء |
| الساعة الآن 10:12 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة