![]() |
اقتباس:
وانا طلبت رأيك لانك ناقشتي مبدئيا بموضوعي فتوقعت انك راح تكملين حتى نصل لنقطة الاتفاق او الاختلاف وكلا بااستدلالاته! اشكرك ♥ |
اقتباس:
بردي السابق بكمل معك ماراح اترك بس كنت بطلع أروح أنام. وسبحان الله يافتو في ردك هذا نطقتي الحق على نفسك. فعلا من أقوال العلماء في تفسير ابن عباس رضي الله عنه للآية (ولايبدين زينتهن إلا ماظهر منها) ولايبدين زينتهن أي لايظهرن الوجه والكفين أمام الرجال الأجانب الغير محارم إلا ماظهر منها من غير قصد. وبكذا ينتهي نقاشي معك في مسألة كشف الوجه. وأرجو الله أن تبرأ ذمتي وذمتك في ذلك. |
اقتباس:
انا لم اقل انهم قالوا لايظهر الوجه والكفين الا لحاجة بل قرأت تفاسير بإباحة كشف الوجه والكفين مطلقا سواء بقصد او بغير قصد راجعي فتاوى الالباني والمالكية وانا احترم رأيك وذهابك ﻷراء من يقول بوجوب تغطية الوجه وكل إنسان ودليله |
اقتباس:
كذلك جميع بنات الشيخ محجبات حجاب إسلامي ولكنه يقول رأيه ورأيه نابع من بيئته التي عاش فيها وهي دولة أوروبيه إسمها ( البانيا ) ...فهل وافقناه على ذلك ؟؟ قلت لكي هي إختلافات بين علماء فقط . من المصائب التي ظهرت في زماننا هذا : نقول لهم : قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم ..ثم يتركون هذا ويقولون : قال : فلان وعلان . لاحول ولاقوة إلا بالله . |
اقتباس:
لم يقل كلام من عنده ايضا قول أكثر الأئمة بجواز الشي بأي دليل تنكره؟ |
وحديث رضاع سالم في مسند أحمد: كما يلي : عن عائشة قالت : أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو ، وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقالت : إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا ، وأنا فضل ( * ) ، وإنا كنا نراه ولدا ، وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا ، فأنزل الله : " أدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله " ، فأمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك أن ترضع سالما ، فأرضعته خمس رضعات ، وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة ، فبذلك كانت تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن خمس رضعات من أحبت عائشة أن يراها ، ويدخل عليها ، وإن كان كبيرا ، خمس رضعات ، ثم يدخل عليها ، وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلن لعائشة : والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله لسالم دون الناس .
مسند أحمد 6 / 270 271 وراجع الموطأ كتاب الرضاع 2 / 115 . وكتاب الرضاع من مختصر كتاب الأم للمزني ص 445 - 446 ، الطبعة الثانية ، دار المعرفة 1392 1973 . |
888
كميت .. مسألة ارضاع الكبير محسومه لأنها خاصة بزمن محدد وخاصة لسالم مولى أبي حذيفه ومنهم على شاكلته في ذلك الزمن . فأنت تعرف أن التبني قد حرمه الدين ولهذا يوجد حالات من التبني كحالة سالم فرخص النبي صلى الله عليه وسلم حينها أن ترضع أم حذيفه سالم لأنها هي من ربته وهو طفل صغير . بمعنى أنها حالة خاصة وفي زمن خاص نتيجة تحريم التبني . |
لاشك في ذلك الخلاف بين العلماء
الافضل من كتب والسنة والاثبات في ذلك وأي شي مخالف كتاب والسنة الافضل البعد عنه الشيطان يفتح باب ثم ... الله المستعان لايدخل الشيطان ولا بالقلب شي سبب اختلاف الارى والنقاش أسأل أن يصلح أحوال المسلمين اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك و أحسن خواتمنا |
| الساعة الآن 08:31 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة