![]() |
هذا مفتاح باب مدونتي
http://img102.herosh.com/2010/01/29/356270747.jpg وهذا باب مدونتي http://img101.herosh.com/2010/01/29/624481040.jpg انا سكرت باب مدونتي وأي واحد يبي يدخل ياخذ المفتاح وبفتح الباب وياخذ اللي يبي لاني ابروح انام |
http://img103.herosh.com/2010/01/30/57973018.jpg
مساء جميل معطر بوجودكم ها أنا فتحت باب مدونتي للكتابة فيها |
|
الجد في المستشفى ادعو له بالشفاء العاجل
|
|
|
|
toota
الصوره اللي بمدونة عادل عن الامتحانات بباكستان تقل مقبره ياكافي لها الدرجه كثيرين ولا فيه فصول تكفيهم ايه شبهتني مدرستهم بمقبرة الموطا الله يعينهم بالبرد |
|
|
فتحت بريدي ولقيت جايتني 113 رساله منوعه (طرائف _ قصص _ صور مضحكه ) لي يومين ابفتحهم ومكسل
اي شي جديد فيهم راح انزلها هنا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)
عادل الحبيتر منهو انت يالزائر .. تعال اشرب القهوه على الظهريه اكيد انت تعرفني |
اليكم قصة واحد من الناجين اللي نجو من الطياره الاثيوبيه
تقول القصه هذه الام ودعت ابنها ليلاً ورفعت يدها نحو السماء طالبة من الله عزوجل ان يوصله بالسلامة ثم غفت .. عند اذان الفجر قامت وإفترشت مصلاها ثم تناولت كتاب الله وبدأت تتلو آياته وكعادتها قبل ان تتوجه لوضع القهوة على النار فتحت التلفاز فصعقتها كلمات خُطّت على شريط الخبر العاجل "سقوط طائرة أثيوبيا فوق البحر" توقفت عندها اللحظات واختنقت بعبرتها وأطلقت صرخة ام ثكلى "راح مصطفى بالبحر" ثم هوت على الكنبة .. .إنها الحاجة زهرة جابر "أم محمود" من مدينة النبطية http://files.mothhelah.com/img/jVA45362.jpg أيقظت صرختها الحاج ابو محمود من نومه فقام مسرعا نحوها فوجدها تنوح وتبكي فسألها ماذا حدث فقالت "وقعت الطيارة لي سافر فيها مصطفى " عندها لم يتمالك الحاج نفسه وبدأت دموعه تنهمر على خديه وما كان من الأم التي إجتمعت آلام الدنيا وأحزانها امام عينيها إلى أن رمقت الهاتف بعينها ارادت مدّ يدها لكنها ترددت بادئ الأمر فهي لا تريد ان تتأكد من الخبر، ولا تريد سماع نبأ فاجعة تُحطّم قلبها ولكن لابد من ذلك فعاودت الكرة بيدها المرتجفتين، وطلبت رقم هاتف بيت إبنها مصطفى الذي من المفترض أن يكون مسافراً على متن الطائرة الأثيوبية بهدف التوجه إلى الغابون بعد أن ودعته ليلاً .. إلاّ أن الصدمة كانت كبيرة عندما أجاب مصطفى نفسه على الهاتف فصرخت ووقع الهاتف من يدها وبدأت بالبكاء .. وتبين أن مصطفى وبعد أن حزم حقائبه وهيأ كل مستلزمات السفر عاد وألغى الحجز بعد أن إستخار الله حيث جاءت النتيجة بالنهي ثلاث مرات .. وفي غمرة الأحزان التي عمت مدينة النبطية بفقدها لأربعة من أبنائها زارت منزل مصطفى الذي عجّ بالإقرباء الذين فجع بعضهم بقريب أو بشقيق وكانت الدموع والمشاعر مختلطة فالعائلة بدت غير مصدقة بأن مصطفى لا زال على قيد الحياة ولم يكن على متن الطائرة بعدما أصاب الكثير منهم ماأصاب والدته .. يقول " الناجي" مصطفى: " إستعديت للسفر بشكل كامل وكنت أهم بالإستعداد للتوجه إلى بيروت لكني عندما وجدت الطقس عاصفاً بدأت أشعر ببعض الحيرة والتردد حينها إتصلت بأحد العلماء وطلبت من أن يستخير الله في أمري فقال لي لا تقدم ثلاث مرات، فقررت بشكل مفاجئ أن ألغي سفري .. وبالفعل إتصلت بمكتب الحجوزات والغيت الحجز فطلبوا مني جزية 100 دولار فأجبتهم خذوا 200 إذا أردتم لكن إلغوا الحجز في الطائرة .. وعند آذان الفجر قمت وأفقت أبنائي للصلاة وبينما نحن كذلك وإذا بإبني يركض ويعانقني ويقبلني ويبكي فذهلت لما فعل !! ولدى سؤاله عن سبب ذلك فأجابني بأن الطائرة قد سقطت في البحر فحمدت الله على نجاتي وأسأل الله أن يتغمد الضحايا برحمته http://files.mothhelah.com/img/Wqs45362.jpg وهذي حقائبه حقات السفر |
هنا في غرفتي
على مكتبي تلفني الظلمة من حولي هنا وتحت نور رسمته حدود ضوء يتسرب من نافذتي امسكت قلمي وجلست أكتب... وبدأ قلمي بالبكاء قبل أن تدمع عيناي تساقط حبره...دمعي وبدأ يسطر مرارة وحدتي يسطر بعثرة روحي مساء الخير ياحزني مساء الخير ياقلبي مساء الورد يا حبي وياحلمي ويا ألمي ويا أملي مساء الخير ياحبي حروف في الهوى تهمي تسافر في المدى حولي وقد يعلو بها صوتي ولا تُسمع سوى أذني مساء الخير يا قلبي ويا ألمي ويا أملي وياكل الدُنى حلي مساء يمسح الأهات من دربك مساء ملؤه الخيرات أنثرها على دربك مساء يحمل البهجة مساء لم أهنأ بتمريره إلى قلبك مساء الخير من نبضي مساء الخير ياقلبي مساء الخير ياحبي مساء الخير أغلى الناس مساء ملؤه الإحساس |
|
الساعة الآن 10:50 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة