المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيدو حناني حنان (المشاركة 1504742) انتقام الورد انت مبدعه لقد قرأت كتاباتك وابحرت فيها انها ليست مقالات ليست مقالات عاديه انها ابداع كل حرف منها هو ابدع هنيأً لك على هذه الموهبه تحياتي abdualh999@hotmail.com

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيبويه القحطاني (المشاركة 1504749) [align=center]كلمات قويه و شاعريه و ثمينه ... أتت من صدى الفتاة الحزينه ... فطرزت أحلى الأحاسيس الوجدانيه ... التي أسرت قلوبنا الوحدانيه ... تحياتي لقلمك و ما يحمله من قيمه... بعد أن تشبعنا بالمواضيع العديمه ... برافوو أختي أنتقام... و أهنيئك على هذا السرد الهادئ و الجميل. إنه بحق يستاهل تاج التمييز. [/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحـية (المشاركة 1504771) [align=center] ياحليلك .. أجل أنت بترعى هالموهبة على رزتك للإيميل !! يالك من بزر ظريف ! :p[/align]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خوان بابلو سورين (المشاركة 1504784) تسلم اناملك اخت انتقام مشكوره على الروائع

آسف اختي انتقام الورد على الايميل ولو اقدر اعدل الرد كان حذفت الايميل ماتوقعت فيه ناس راح يكون ظنهم كذا وعلى شان مايروح ظنك بعيد جيمع ردودي احط الإيميل فيها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيدو حناني حنان (المشاركة 1505079) المبدعه انتقام الورد كما احب ان اسميك فتحيه بشري حصلتي الأغنيه مع احترامي التعبير خانك انت لم تقولي رأيك انت قمت بسبي سامحك الله ياشيخه خلاص ماودنا نخرب موضوع المبدعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د / ماسنجر (المشاركة 1505240) الظلام 00 البرد 00 الجوع 00 الرعب 00 لا يمكن أن تسدل المشاعر أمام أعين الناس ، وتلك تتواجد .. في السابق ، كنت أرى العنوان ولكن لا أعلم لمَ لا أدخل !! أشاهد " حجرة صغيرة " ولكنني أقف عاجزاً عن الدخول ، وذلك لسبب .. أفكر في ماهية الموضوع ، وما محتواه ، لم أدخل هنا أبداً ، لا أعلم ماهي الحجرة الصغيرة .. هل هي قصة لمجرم سفاح ، قد حبس فتاة ، لسنين في حجرةٍ صغيرة ، ثم أخذ ما أراد وسفك دمها !! أم أنها تحكي معاناة سجين ، قد أغلق عليه باب تلك الحجرة ، ورحل من بدياره ، وبقي وحيداً !! أم أنها تعني وحدة القلب ، عندما لا يستطيع أن يخالط البشر ، المجتمع ، الكون !! أم أن ما قلته لا يمت إلى تلك بصلة !! نعم ... فما كتبتِ أثبت أن هناك قلباً وحيداً في صحراء قاحلة ، أوجد الله سبحانه بجانب ذلك القلب ، نهراً وعلى جانبه شجرةً تجلسين تحتها ، وكلما فاضت مشاعرك ، نثرتي ما يطيب لك أن تنثريه ، وأرسلتيها عبر النهر ، تحملها سمكة قد أعياها تعب حمل ما كتبتِ ، فما تكتبينه ليس شيئاً واحداً !! ، لا يتعدى !! ، بل كلماتٍٍ خرجت بسبب ذكرياتٍ .. حياة .. أيام .. لشيء قد مضى .. في تلك الحياة ، في كل طريق نعبره ، إشارة حمراء ، توقفنا أحياناً وقد تعطينا الضوء الأخضر للحركة ، وأحياناً لا تعطي .. فاتمنى منك عندما تري هذه الإشارة ، قد أصبح لونها أحمر ، فاسلكي يميناً واعبري من جانبها وكأنك لا تريها .. اتمنى أن لا تقفي عن نثر ما كتبتِ ، فصدقيني ، تمنيت أني رأيت ما تسطرينه ، في الوقت نفسه . ورداااتي

أميرة الورد

قسم دخلت جو معها و ما أبي أطلع من هذا الجو الجميل الذي سطرته أناملك

شكرا لك و لأناملك و لأبداعك

.