![]() |
[align=center]
اقتباس:
انتي تخلطين بين التربية والهداية لماذا لاتفرقون بينهما ؟ التربية جهد انساني بحت والهداية من الله ليس هناك فشل في الامر فلماذا تحملون الداعي الفشل ولاتاحملون من لايريد الهداية الفشل؟ لماذا لاتستخدمون كلمة الهداية بدلا من الفشل ؟ اليست اكثر ادبا ؟ مهب فتحية ارجوا الا يختلط الحابل بالنابل فنقترف على انفسنا وضعت معرفات كلمة الفشل من كلام اللغويين فانظروا ماتقولون [/align] |
توتي : لانغفل دور القدر نحن نقول ان الهداية من الله وهي القدر لكننا نستبدل القدر بكلمة الهداية والمضمون واحد شكرا توتي |
[align=center]
اقتباس:
هكذا إذن .. شرح ولا أروع يلزمني سحب كل آرائي السابقة طالما أن صاحب الهدف هو من ينعت بالفشل ..لذا فأنا لا أرى الرسول _ صلوات ربي وسلامه عليه _ فاشلاً .. شكرا لهكذا معلومه بحق أنا ممتنة :)[/align] |
اكررررررررررررررر التعريف لك ياقرطبة
كتاب تحرير التعاريف فصل الشين الفشل ضعف مع جبن والفشيل الجبان الضعيف القلب فشل : يقال : رَجُلٌ فَشْلٌ وفَشِلٌ وقد فَشِل يَفْشَل عند الحَرْبِ والشِّدّة ويَضْعُف وإنّه لَخَشْلٌ فَشْل والفَشْل : الجَبانُ المَرْعوبُ يُبْهَتُ عند الرّوع لا يُحْسِنُ قتالاً ولا شِراداً أي : هَرَباً والفِشْلُ : شيء من أداة الهَوْدَج تَجْعَلُهُ المَرْأَة تحتَها وجَمْعُهُ : فُشُولٌ والفَيْشَلةُ معروفة . باب الشّين واللاّم والباء معهما ش ب ل مستعمل فقط كتاب النهاية في غريب الأثر { فشل } ) في حديث علي يَصف أبا بكر [ كنتَ للدِّين يَعْسوباً أوّلاً حِين نَفَر الناس عنه وآخِراً حِين فَشِلوا ] الفَشَل : الجزَع والجُبْن والضَّعف - ومنه حديث جابر [ فِينا نَزَلت : إذْ هَمَّتْ طائِفتانِ مِنْكُم أن تَفْشَلا ] - وفي حديث الاستسقاء : - سِوَى الحَنْظَل العامِيِّ والعِلْهِز الفَشْلِ أي الضعيف يعني الفَشْل مُدّخِرُه وآكِلُه فصَرف الوصْف إلى العِلْهِز وهو في الحقيقة لآكِله . ويُروى بالسين المهملة . وقد تكرر في الحديث مختار الصحاح [ فشل ] ف ش ل : الفَشِلُ الرجل الضعيف الجبان والجمع أفْشَالٌ وقد فَشِلَ من باب طرب أي جبن هذا ماتبحث عنه ياقرطبه اتيتك بالخبر اليقين من اصحابك اصحاب البلاغة والادب |
وقال الله تعالى { ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم } / الأنفال 46 / قال قتادة الريح الحرب [ ش ( تفشلوا ) من الفشل وهو الفزع والجبن والضعف . ( ريحكم ) قوتكم ] هذا في صحيح البخاري |
[align=center]
اقتباس:
أنت من استعان بمفردة التربية لا أنا ..!! بعد توضيح قرطبة الأخير يلزمني إعادة النظر في الموضوع سلملم [/align] |
اقتباس:
[align=center]من معاني الفشل : الرجل الضعيف , وقد ضعف النبي - عليه الصلاة والسلام - في مكة حتى خاف على نفسه فهاجر , وكذا قصص الأنبياء مع أقاربهم الذين لم يؤمنوا بهم . ومنه تلك الآية الكريمة التي لونتها , فقد وصف الله طائفتين بالفشل لو هزمتا , والأنبياء مع بعض أقاربه هُزموا ولم يستطعوا أن ينجحوا في دعوتهم . نوح ركب السفينة , ولوط خرج قبل العذاب , وإبراهيم أوقدت له النار . . . فيكون معنى الفشل في مقالي : الضعف والجزع . مالكم كيف تحكمون ? ? ? [/align] |
iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii تحياتي للجميعههههههههههههههههههههه لا تعليق والله لو تتكلمين من الحين الى بكرى لا حياة لمن تنادي |
[align=center]
اقتباس:
فيعتبر هنا الرسول صلوات ربي وسلامه عليه فاشلا بالمعنى الذي قصدته فشلاً مؤقتاً أعقبه نجاح مذهل [/align] |
[align=center]
اقتباس:
لماذا تنتقي مايحلوا لك ويوافق هواك وتترك مابعده من تفسير؟ هذا اسلوب العاجز ياقرطبة هل الرسول صلى الله عليه وسلم رجل ضعيف جبان؟ لماذا تختار الضعف والجزع عندما احضرت لك ماطلبته من تفسير لكلمة الفشل وتترك بقية معانيها ؟ ناقشنا بما طلبته انت فانت طلبت تفسيرا لمعنى الفشل واحضرته لك كاملا فلا تقتص جزء وتترك الباقي [/align] |
اقتباس:
يستطيع بدعوه منه ان يبعد كل من قد يسبب له الاذيه خارج حدود الدنيا |
اقتباس:
[align=center]قرطبة .. لماذا تتجاهل .. المداخلة اعلاه ومازلت في انتظار الاجابة عليها [/align] |
صحيح البخاري وقال الله تعالى { ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم } / الأنفال 46 / قال قتادة الريح الحرب [ ش ( تفشلوا ) من الفشل وهو الفزع والجبن والضعف . ( ريحكم ) قوتكم ] صحيح البخاري 3825 - حدثنا محمد بن يوسف عن ابن عيينة عن عمرو عن جابر رضي الله عنه قال : نزلت هذه الآية فينا { إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا } . بني سلمة وبني الحارثة وما أحب أنها لم تنزل والله يقول { والله وليهما } [ 4282 ] [ ش أخرجه مسلم في فضائل الصحابة باب من فضائل الأنصار رضي الله عنهم رقم 2505 ( همت ) من هم بالأمر إذا عزم على القيام به ولم يفعله . ( طائفتان ) جماعتان هما بنو سلمة من الخزرج وبنو حارثة من الأوس . ( أن تفشلا ) تجبنا وتضعفا عن القتال . ( ما أحب . . ) أي نزولها محبب إلي لما ذكر فيها من ولاية الله تعالى . ( وليهما ) ناصرهما وحافظهما ومتولي أمرهما بالتوفيق ] صحيح البخاري 4282 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال قال عمرو سمعت جابر بن عبد الله رضي الله عنهما يقول : فينا نزلت { إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما } . قال نحن طائفتان بنو حارثة وبنو سلمة وما نحب - وقال سفيان مرة وما يسرني - أنها لم تنزل لقول الله { والله وليهما } [ ر 3825 ] [ ش ( طائفتان ) جماعتان . ( أن تفشلا ) أن تقعا في الفشل وهو الجبن والخور حين هموا بالرجوع مع ابن سلول إذ رجع بجماعته ولكن الله تعالى عصمهم من الوقع فيما وقع فيه المنافقون . ( وما نحب . . ) أي كان نزولها أحب إلينا من عدم نزولها رغم ما فيها من العتاب لنا لأنه ذكر فيها أن الله تعالى يتولانا |
لماذا قفزت هذا التعريف ياقرطبة
يقال : رَجُلٌ فَشْلٌ وفَشِلٌ وقد فَشِل يَفْشَل عند الحَرْبِ والشِّدّة ويَضْعُف وإنّه لَخَشْلٌ فَشْل والفَشْل : الجَبانُ المَرْعوبُ يُبْهَتُ عند الرّوع لا يُحْسِنُ قتالاً ولا شِراداً أي : هَرَباً |
اقتباس:
[align=center]نعم ؛ وفيه رد على الشيخ عبد العزيز الراجحي صاحب الفتوى الآنفة الذكر . تحياتي .[/align] |
الساعة الآن 10:38 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة