|
اختي كيان انثى
هنا سطرت اقدس المشاعر و لحظات الفرح لذلك لقدسيتها ساتوارى بحرفي في هدوء و سكينه تلك السكينه التي نشرها حرفك هنا بارك الله فيما تعلمت و نفعك به ونفع بك شكرا لحضورك |
اعزائي..
انهينا فكريتن .. لحظه حزن لحظه فرح نريد ان نكمل الماسات عقد الالماس فمن يقول انا لها و يضيف الماسته لنحلق في ركبه فنعلق بحروفنا عليها ؟؟ من لها ....؟؟؟؟ |
بإنتظار الفكرة القادمة .. |
؛ ؛ شكراً خالد ... ولعلي أوفق باختيار الماسة تزين ( عقد المشاعر ) ... لحظة رضا أُقبٍلُ نجم ( حظي ) كل حين ،، حين رسم لي درباً للحبيب ،، ذات ليلةٍ من ليالي البـ ( بِيض).. القمر(بدرٌ) والحبيب ( بُدُور ) ،، ليس اسمه بل هو وصف للـ( مقدور ) ... قرأت حرفه ،، ثم صوته مسموع ،، رسمت (صورة) فتجسدت بالظهور ... عمراً تمنيته ،، وحلماً ارتجيته ،، ووصفاً يأستُ وجوده ... لكن ... ( بدري ) أطل ،،، وعيدي ( هَل ) ،، وهمي ( أفل ) ... فأهلاً بكِـ يابدر البدور ... وسهلاً لقلبي كتبت السطور ... ** التفاتة سريعة على لحظة ( رضا ) ... |
لحظه {غياب } يعلم جيدآ مدى كرهي لغيابه .. وانا على يقين ان المانع له عذرآ .{لايغيب إلا بظرف شديد..} فــ كان عتــابي له قـــاسي ..بعد ماجمعت انفاسي ..وكــدت اكون غيمة ..رضعت الوجع مطرآ من ثدي الانتظار ..؟؟ فــ رفقآ اني {اتنفسكـ } برقآ..{وستنشقك } رعدآ ...؟؟ وليدة لحظاتها \بحر العطاء |
لحظة رضــــــــــــــــــــــا ! عندما أكون تائهة بين أشواك تلك الشجيرات !! أبتعد عن تلك وأصرخُ من لسعة تلك !!! وأبكي ألماً من جرح تلك !! ارى في نهاية مطافي في غابة تلك الأشواك تلك الأبتسامة المليئة بالرضا فـــــــــ هــ ـــــــــــــــــــي تشعرني بأن الحياة مازالت تجري بشرايين قلبي !!! ......................................... تلك هي ((لحظة رضاء)) أما ((لحظات الغياب)) فلعل أن تكون لي عودة أخرى بها .. احترامي |
اخي الكربوني
اختي بحر العطاء اختي شمعه امل حروف مضيئه جعل الله لحظاتكم رضا دوما ننتظر البقيه .. |
~~~ لحظه رضا ~~~ لحظات الرضا هي.. عندما اقبل جبينها الطاهر و اضم يديها بين كفي و احتضن كتفها النحيل مداعبا لها من اطول انا ام انتِ ؟ فتبتسم .. انا اطول بس انت اطول مني لحظة الرضا عندما ادخل عليها في ( المقلط ) و قد مددت ساقيها الطاهرتين فيتهلل و جهها لرؤيتي فكأن كلمات الحب و الحنان تتسابق على شفتيها لتطوقني ما اجمله من شعور و ما اطهرها من لحظه رضا حينما تقول بامومه مفرطه و بكل طيبه نساء الارض .. و انا امك .... ثم تكمل حديثها و قد تخدرت من مفعول هذه الكلمه فلم استوعب باقي الجمله . |
[,,, لحظة رضــــ http://www.xx5xx.com/vb/images/smilies/60.gif ــــا ,,,] كالعــــــــادة,, في لحظه حانية متدفقة المشاعر تحت ضوء القمر ,, هذه المرة كُنا في السيارة .. فتـح الدرج الأسفل, وأخرج عود بخـور.. كي يعطر المكان برائحة البخور الشرقي,, فسرعان ما أنتشرت رائحة الحب مع رائحة ذلك البخور في أجواء السيارة, أحسستُ بـ انتعاش كبير بتلك الرائحتيــن..فسألتُ نفسي... ماذا يُعنــي الحب؟؟ ولكني لم أُعطي نفسي الفرصة للأجابة, بل حولت السؤال مباشره إليه, وقلت: ماذا يعني لك الحب؟؟ رفع رأسه إليّ...وصوب نظره بعينيّ, وقال: ليس الحب هو أن أقول لكِ أحبكِ وفقط.. بل لابد أن ترين هذا الحب بما أفعل معكِ!!! أعجبتـني إجابته,, وتذكرتُ تلك المقولة التي تقول: (توجد سعادة واحدة في الحياة, عندما تحب وتكون محبوباً) كان هذا الحوار مع صديقي ابن اختي, في ليلة قمراء01-07-2006م |
عندما أعود اليه بعد غيااب
عندما تضمنى يديه بكل الشووق والحنآن عندما اقبل جبينه تذرف عينى دمعةُوانا اقبل يده بينما اعينهُ تكلمني قبل لساانه اللذى يردد دوماً الله يرضا عليكِ الله يرضا عليكِ http://up.9ll9.com/uploads/images/9LL9-0ac85549af.gif لحظااته تنسيني تعب مساافاات اطويها دوما وكل ما اشّعل الحنين قلبيى لهَ حنوه بسمااته جلستي بين يديه ايااماً وان لم تطل اسعد بها بكل رضا العالم فتلك اللحظاات الرائعه بينى يدي ابى لاتقدر بكنوز الدنيا ابى مابقي لى من بر الوالدين امــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـدالله فى عمره http://up.9ll9.com/uploads/images/9LL9-0ac85549af.gif قطوووف** |
حينما عانقت الحرف، تصالحت مع نفسي ، إذا كان في قهر الذات مرارة ؛ فإن في النزاع بينك وبينها ، موت بطيء أحببت الحرف ، فأحببت نفسي وحروفهم !! ... .. . |
اختي مياسه
لا نلومك فرائحه البخور وحدها .. لحظه رضا قائمه بذاتها شكرا لاثراءك المتصفح بحرفك الذهبي |
اختي قطوف
الوالدين دائما منبع كل اللحظات الجميله في الحياه الله يطول بعمر والدك شكرا لمساهمتك الفعاله |
اختي مجد
اشكر لك مشاركتك و متابعتك |
هذه المره سامسك المايك
ساضع لكم فكره للحظه من اللحظات التي تمر بنا جميعا و ان كانت نادره لكنها تمر بنا على اختلاف شجاعاتنا.. ~~~ لحظه رعــــــــــــــــــــــــب ~~~ لي عودة وانتظركم |
| الساعة الآن 12:51 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة