![]() |
فابريغاس : المنتخب الرّوسي بدأ بقوّة http://newsimg.bbc.co.uk/media/image...cesc_getty.jpg أشاد لاعب نادي الأرسنال والمنتخب الاسباني سيسك فابريغاس بالأجواء التي تعيشها تشكيلة المنتخب الاسباني حاليّا , بعد فوز منتخب بلاده في مباراتهم الافتتاحيّة في المجموعة الرّابعة في بطولة أمم اوروبا على المنتخب الرّوسي بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد , وقد صرّح بأن الفريق حاليّا متكاتفون جدا وأن العمل الذي يقوم به لويس اراجونيس , تتضح مردوداته داخل أرض الملعب . قال سيسك : نحن متكاتفون معا ومتضامنون مع المدرّب وهذا يتضح على أرض الملعب . نحن نشجع بعضنا البعض ونساعد بعضنا البعض دائما . لقد حققنا انتصارا في مباراة تغيّرت مجرياتها بعد أصبحوا أكثر تقدّما . وبالرّغم من الخساراة القاسية التي تلقاها المنتخب الرّوسي , أشاد سيسك بأدائهم حيث صرّح قالا : إنهم فريق قوي للغاية . أنا لا أعلم إن كانت نتيجة 4 - 1 عادلة كفاية لأن كلانا بدأ بشكل جيّد في أوّل عشرين دقيقة من اللقاء . لقد استطعنا استغلال الهجمات المرتدّة بالشكل الصحيح واستطعنا تسجيل هدفين . |
مبروك للمنتخب الآسباني ...
|
الكـkingـنج
مشكور اخوي وما قصرت .... |
اقتباس:
|
فيا أول إسباني يحرز الهاتريك: http://up3.m5zn.com/get-6-2008-sppqzf261ut.jpg دخل المهاجم دافيد فيا التاريخ بعد أن أصبح أول لاعب إسباني يحرز ثلاثية (هاتريك) خلال نهائيات كأس أمم أوروبا لكرة القدم، وذلك خلال المباراة التي فاز فيها منتخب بلاده على نظيره الروسي بنتيجة 4-1 في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة بكأس أمم أوروبا (يورو 2008). فرغم تسجيل المنتخب الإسباني لـ 31 هدفاً في سبع مشاركات سابقة بالنهائيات، ورغم أيضاً تمكنه من إحرازه لقب البطولة عام 1964، لم ينجح من قبل أي لاعب إسباني في إحراز ثلاثة أهداف في مباراة واحدة. بالإضافة لذلك أصبح فيا أيضاً الهداف التاريخي للمنتخب الإسباني في النهائيات بالمشاركة مع المهاجم السابق ألفونسو بيريز الذي أحرز هدف واحد في نسخة عام 1996 بإنكلترا وهدفين في نسخة عام 2000 في بلجيكا وهولندا. وقد تبدو الأرقام السابق ذكرها ضعيفة جداً بالنسبة لمنتخب مثل المنتخب الإسباني، ولكنها تعكس بالفعل المستوى الذي ظهر به المنتخب في البطولات السابقة رغم تأهله الدائم للنهائيات. الجدير بالذكر أن فيا هو ثامن لاعب يحرز هاتريك في نهائيات أمم أوروبا وأول لاعب يحقق ذلك منذ الهولندي باتريك كلويفرت الذي سجل ثلاثية في مباراة منتخب بلاده امام يوغسلافيا في ربع نهائي نسخة عام 2000 والذي انتهى بنتيجة 6-1. السجل الذهبي للهاتريك في نهائيات أوروبا: 1976 – الألماني ديتر مولر أمام يوغسلافيا 1980 – الألماني كلاوس آلوفس أمام هولندا 1984 – الفرنسي ميشال بلاتيني أمام بلجيكا 1984 – الفرنسي ميشال بلاتيني أمام يوغسلافيا 1988 – الهولندي ماركو فان باستن أمام إنكلترا 2000 – البرتغالي سرجيو كونسيساو أمام ألمانيا 2000 – الهولندي باتريك كلويفرت امام يوغسلافيا 2008 – الإسباني دافيد فيا أمام روسيا |
http://sport.mynewsonline.com/portad...611P011SPO.jpg
الرائع فييا إسبانيا 4 - 1 روسيا فييا يسجل 3 أهداف |
|
Black Horse شكرآ واتمنى استمراريتكـ في جلب الاخبار للرابطه ... >>>>>بدا يمون... |
وش دعوى ..تمون ابشر بالاخبار
|
http://image.kooora.com/i.aspx?i=reu...infans_006.jpg
[align=justify]لم يكد الحكم النمساوي كونراد بلاوتز يطلق صفارته معلنا فوز المنتخب الأسباني على نظيره الروسي 4/1 في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول لكأس الأمم الأوروبية الثالثة عشر (يورو 2008) حتى انطلقت الاحتفالات في معظم أنحاء أسبانيا بهذا الفوز الكبير. وسحق المنتخب الأسباني نظيره الروسي 4/1 مساء أمس الثلاثاء في أولى مباريات الفريقين بالدور الأول للبطولة التي تستضيفها النمسا وسويسرا بالتنظيم المشترك من السابع إلى 29 حزيران/يونيو الحالي. وفجر هذا الفوز سعادة طاغية وتوقعات كبيرة لما يمكن أن يحققه المنتخب الأسباني في هذه البطولة وسادت أجواء الاحتفالات معظم أنحاء أسبانيا في مشاهد تبدو مثل "الحمى الحمراء" نظرا لأن الماتدور الأسباني كان يرتدي القميص الأحمر في مباراته مع الدب الروسي. أما المناطق الوحيدة التي ظهرت وكأنها محصنة ضد "الحمى الحمراء" فكانت إقليمي الباسك وكتالونيا كالمعتاد حيث لا يحظى المنتخب الأسباني بمساندة كبيرة في هذين الإقليمين كما لم يخض الفريق أي مباراة بهما على مدار نحو 20 عاما. وظلت الأوضاع هادئة نسبيا في كل من بلباو وبرشلونة مساء أمس الثلاثاء بعدما حطم المهاجم الأسباني ديفيد فيا دفاع المنتخب الروسي وسجل ثلاثة أهداف (هاتريك) في شباك روسيا ليقود أسبانيا إلى الفوز الكبير. بينما سادت حالة من الصخب والهوس جميع المدن الأسبانية الأخرى حيث تابع المشجعون المباراة عبر شاشات التلفزيون العملاقة وعلى الهواء مباشرة كما ازدحمت بهم الحانات والمقاهي. ودفع هذا الفوز الثمين العديد من الأسبان إلى نسيان بعض مشاكلهم مؤقتا ومنها أزمة سوق العقارات وكذلك إضراب سائقي الشاحنات الذي نظم بسبب الارتفاع الهائل في أسعار الوقود. وأغلقت معظم المكاتب والمتاجر والمصانع والمدارس والجامعات أبوابها مبكرا أمس الثلاثاء عما هو معتاد للسماح للناس بمشاهدة المباراة الأولى للمنتخب الأسباني في يورو 2008 . وتجمع نحو عشرة آلاف مشجع في ميدان "بلازا دي كولون" في العاصمة مدريد لمتابعة أحداث المباراة على شاشة العرض العملاق. كما بلغ عدد المشجعين الذين شاهدوا جزءا على الاقل من تلك المباراة عبر شاشات التلفزيون نحو 13 مليون مشجع. وتصدر هذا الفوز الذي وضع المنتخب الأسباني على قمة المجموعة الرابعة الصفحات الأولى في معظم الصحف الاسبانية اليوم الاربعاء. وذكرت صحيفة "إل بايس" في عنوانها "أسبانيا بدأت بأسلوب رائع" كما ذكرت صحيفة "لا فانجارديا": "أسبانيا تألقت في افتتاحيتها". ولكن السؤال الذي يتردد حاليا هو (إلى متى ستظل هذه الأجواء المثيرة؟). واشتهر المنتخب الاسباني بالطبع ببدايته القوية في البطولات الكبيرة حيث يجذب الأنظار إليه في البداية وينال الإعجاب ويثير التوقعات الكبيرة عنه لكنه لا يلبث أن يسقط أمام منافسين أقوياء في الأدوار التالية. وعلى سبيل المثال انطلق المنتخب الأسباني بقوة مثل القطار السريع في الدور الأول لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا وتغلب على أوكرانيا 4/صفر في هذا الدور لكنه سقط أمام نظيره الفرنسي 1/3 في الدور الثاني (دور الستة عشر). كذلك بدأ المنتخب الأسباني مسيرته في يورو 2004 بالفوز على روسيا 1/صفر لكنه فشل في عبور الدور الأول للبطولة حيث احتل المركز الثالث في مجموعته خلف كل من اليونان والبرتغال اللذين وصلا للمباراة النهائية فيما يعد. ولكن هل تتغير الامور هذه المرة؟ وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة "ماركا" الاسبانية على موقعها بالانترنت صباح اليوم وشارك فيه 30 ألفا و887 قارئا أن الامور لن تتغير هذه المرة عن سابقاتها. وردا على سؤال في نفس الاستطلاع بشأن إمكانية أن يحلم المنتخب الأسباني بإحراز لقب البطولة بعد تغلبه على المنتخب الروسي، ذكر 54ر31 بالمئة من المشاركين في الاستفتاء ب"نعم" مقابل 46ر68 بالمئة أجابوا ب"لا" ..[/align] |
اقتباس:
هذا خبري بكـ..... |
اقتباس:
|
رامون كالديرون : الفوز كان هائلا رامون كالديرون رئيس نادي ريال مدريد أبدى عن رأيه بـ خصوص إنتصار المنتخب الإسباني على المنتخب الروسي بنتيجة أربع أهداف مقابل هدف وحيد في بطولة كأس أمم أوروبا 2008 و التي تقام في سويسرا و النمسا ، المباراة كانت برسم الجولة الأولى من المجموعة الرابعة و التي تضم بجانب المنتخب الإسباني كلا من المنتخب الروسي و المنتخب السويدي و المنتخب اليوناني ، حيث قال رامون كالديرون أن الفوز بتلك الطريقة هائلا و أمر في غاية التعقيد : " إنه أمر غير عادي ، الفوز كان هائلا ، و الإنتصار بهذه الطريقة هو أمر في غاية التعقيد " ، و اضاف كالديرون أن الإنتصار يقدم المزيد من الأمل بخصوص المستقبل في بطولة اليورو : " الفوز يقدم لنا الكثير و المزيد من الأمل في مستقبل البطولة بالنسبة لإسبانيا ، كنت أحب رؤوية إسباني مثل ديفيد فيا يسجل ثلاثة أهداف ، و يجدر بنا أن نعترف بأن تسجيل أربعة أهداف في أول مباراة في اليورو أمر صعب للغاية " . |
http://fernandotorres.us/fernando_torres_01.jpg
الجزيرة - سجل كل من المنتخب الهولندي والاسباني بداية "باهرة" في نهائيات كأس أوروبا المقامة في النمسا وسويسرا حتى 29 الشهر الحالي، لكن المباريات الافتتاحية لا تعني "الكثير" استنادا إلى ما يظهره التاريخ القريب. فالمنتخب الهولندي سجل بداية "نارية" تذكر بمنتخبات 1974 و1978 و1988 وذلك بعدما سحق نظيره الايطالي بطل العالم بثلاثية نظيفة سجلها عبر هجمات سريعة مباغتة جعلت دفاع "الازوري" مشلولا، في حين أظهرت اسبانيا أنها مستعدة لتمحو صورة المنتخب الذي يرشح للوصول حتى النهاية لكنه يخرج دائما خالي الوفاض، وذلك بعد فوزها على روسيا 4-1 بفضل ثلاثية مهاجم فالنسيا دافيد فيا الذي أصبح أول لاعب يسجل "هاتريك" في النهائيات منذ 8 أعوام. ورغم هذه البداية القوية لهولندا واسبانيا فإن هاتين النتيجتين لا تعنيان الكثير لأن التاريخ القريب يذكر بما حصل مع المنتخب البرتغالي الذي خسر مباراته الافتتاحية في النهائيات التي استضافها العام 2004، وكانت أمام اليونان إلا أنه نفض عنه غبار هذا السقوط ووصل إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمام اليونان مجددا. ويعني هذا الأمر أن الخسارتين اللتين تلقتهما ايطاليا وروسيا لا تعنيان نهاية العالم بالنسبة لمنتخبي المدربين روبرتو دونادوني والهولندي غوس هيدينك، خصوصا أن "الازوري" لطالما سجل بدايات سيئة في البطولات الكبرى لكنه تجاوزها لاحقا وحقق النتائج المطلوبة كما كانت الحال في مونديال 1982 عندما تعادل في مبارياته الثلاث في الدور الأول لكنه وصل بعدها إلى النهائي وتوج باللقب. كما أن الإيطاليين اختبروا السيناريو ذاته في مونديال 1994 عندما عانوا الأمرين في الدور الأول بخسارة المباراة الافتتاحية مع ايرلندا صفر-1 لكنهم عادوا وفازوا على النروج 1-صفر بعشرة لاعبين ومن ثم تعادلوا مع المكسيك 1-1 وتأهلوا إلى الدور الثاني ومن ثم واصلوا مشوارهم حتى المباراة النهائية قبل أن يخسروا أمام البرازيل بركلات الترجيح. وستكون مباراة الخميس بين هولندا وفرنسا الاختبار الذي سيثبت فيه رجال المدرب ماركو فان باستن بأن النتيجة التي حققوها في الجولة الافتتاحية لم تكن "صدفة" بل أنهم حاضرون بشكل جدي للظفر باللقب للمرة الثانية بعد عام 1988، إلا أنهم سيواجهون منتخبا في وضع مشابه للايطاليين، لأنه تعادل في مباراته الأولى مع رومانيا وهو يسعى إلى تعويض هذه النتيجة في الجولة الثانية. واختبر رجال المدرب ريمون دومينيك السيناريو ذاته خلال المونديال الأخير في ألمانيا عام 2006 عندما تعادلوا في أول مباراتين لكنهم عادوا واستفاقوا ليصلوا بعدها إلى المباراة النهائية حيث خسروا أمام ايطاليا بركلات الترجيح، وكانوا قد أطاحوا بطريقهم إلى النهائي بالمنتخب الاسباني في الدور ثمن النهائي. وستكون مواجهة الجمعة بين فرنسا وهولندا الثالثة في نهائيات المسابقة القارية بعد ربع نهائي نسخة 1996 في إنكلترا عندما فازت فرنسا بركلات الترجيح 5-4 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر-صفر)، قبل أن تثأر هولندا في 2000 خلال النسخة التي استضافتها مع بلجيكا، وذلك بفوزها 3-2 خلال الدور الأول دون أن تمنع "الديوك" من مواصلة المشوار حتى النهائي والفوز على ايطاليا التي كانت أطاحت بدورها بهولندا بالذات في الدور نصف النهائي وعبر ركلات ترجيح بفضل تألق الحارس فرانشيسكو تولدو. والتقى الطرفان في 21 مناسبة في السابق، 17 منها ودية، واثنتان منها في تصفيات مونديال 1982 عندما فازت هولندا 1-صفر في روتردام ثم خسرت صفر-2 في باريس. ويتفوق الهولنديون في مجمل اللقاءات بين الطرفين بتسعة انتصارات، مقابل 8 هزائم و4 تعادلات، علما بأن آخر لقاء بينهما يعود إلى 31 آذار/مارس 2004 عندما تعادلا وديا صفر-صفر في روتردام. التاريخ لا يسعف الإسبان أما ناحية الإسبان فالتاريخ الحديث لا يقف إلى جانبهم لأنهم استهلوا مونديال 2006 بفوز عريض على أوكرانيا قوامه أربعة أهداف نظيفة، منها ثنائية لفيا بالذات، جعلت الجميع يعتقد بان رجال اراغونيس أصبحوا مستعدين للحصول على لقب المونديال للمرة الأولى في تاريخهم واللقب القاري الثاني لهم بعد تتوجهم بلقب كأس أوروبا عام 1964، إلا أنهم عادوا وودعوا البطولة من دورها الثاني أمام الفرنسيين (1-3). وسيؤكد الإسبان نتيجة مباراتهم الأولى عندما يتواجهون السبت مع السويد في مباراة قوية خصوصا بعد فوز الأخيرة على اليونان حاملة اللقب 2-صفر الأربعاء. وكانت اسبانيا والسويد تواجهتا في التصفيات المؤهلة إلى النهائيات وتصدرت اسبانيا المجموعة السادسة بفارق نقطتين عن السويد التي فازت ذهابا في سولنا 2-صفر قبل أن تخسر إيابا في مدريد صفر-3 في مباراة كانت حاسمة بالنسبة للإسبان من اجل إنعاش آمالهم في التأهل. والتقى الطرفان في 11 مناسبة في السابق وكانت الغلبة لاسبانيا بأربع انتصارات مقابل 3 هزائم و4 تعادلات، و7 من هذه المباريات كانت ودية إلى جانب مواجهتين في مونديالي 1950 عندما فازت السويد 3-1 في ساو باولو، 1978 عندما فازت اسبانيا 1-صفر في بوينس ايرس. |
شكرآ لك عزيزي Black Horse
مجهود رااااااااااااااائع |
الساعة الآن 07:51 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة