![]() |
[align=center]
اقتباس:
دارك مووون يشرفني ... ويسعدني متابعتك.. وإهتمامك لزاويتي الخاصه عميق شكري وإنتمائي ,[/align] |
الله وكبر عاد يالشباب
تخيلوا الشباب يلبسون براقع وبعدين يكشفون عن وجيههم وع وع وع كان ارحل عن الديره خخخخخخخخ |
اقتباس:
اثرنا قارفينكم عاد حنا لا تبرقعنا عاد من زين عويناتنا يعني ماراح تتفاجؤؤن لا كشفنا انتم تلبسوون براقع عشاان جمالكم مو ملك لاى احد هو ملك لرجاجيلكم وعاد حنا ما قلنا شي كل كلامنا مزووووح ترا نمزح |
اقتباس:
الجمال للبنوتات هلابك , |
وعند بعض القبائل، يجوز للفتاة الشابة أو المرأه المتزوجة أن ترفع عن وجهها البرقع، إذا نذرت نذرا كأن يتزوج أخوها أو ولدها وتحيي هذه المناسبة بالمشاركة بالرقص مع الفتيات الصغيرات (النعاشات) حيث ترفع البرقع وتلف شعرها بفوطتها وهي تسير في حلبة الرقص، ثم لا ترفع الفوطة حتى لا ينتشر شعرها، وهي (تنعش) أي تميل برأسها وتطوح بشعرها يمينا وشمالا، علما بأنها لا تفعل هذا أمام عدد غفير من الغرباء أو من أفراد القبائل الأخرى، بل يقتصر ذلك على الأهل
ومن الأشكال المعروفة للبراقع آنذاك شكلان هما: برقع بو نجوم، وتكون هناك نجوم صغيرة من الذهب تثبت في اعلى البرقع اي على جبهة البرقع، وبرقع مشاخص، وتكون له مشاخص على الجانبين والمشاخص شكل من الحلي الذهبية• تطلق على البراقع البدوية عدة مسميات هي: البرقع و النقبة والمقرون والبقرة، تلبس بعض فتيات البادية من سن العاشرة أو الثانية عشرة البراقع المصقولة الشبيهة ببطولة فتيات ونساء الحاضرة ويكون لبس البراقع عادة في الأعياد، وغالبا ما تلبس الفتاة البرقع وتنام حتى الصباح فإذا ما أصبحت وجدت وجهها ابيض اللون ولاكتمال زينتها يحك أو يدق الكركم ويوضع على وجهها، وقد يزين برقع الفتاة البدوية المصقول بالتلاوي ويربط بخيط من الصوف مبروم ومفرد، وموقعها فوق عين البرق، وتكون متراصة كخياط الآلة، ومن النساء من يرتدينه اليوم للزينة فقط أو لجذب أنظار الآخرين، فالبرقع أيضا بشكله وتصميمه يمكن أن يشد الانتباه، أما النساء كبيرات السن فيلبسنه للحشمة أولا وأيضا لكونه رمزا للعادات والتقاليد، فمن لا تلبس البرقع وهي كبيرة السن تشعر بكثير من الخجل لذلك فهو ينتشر في أوساط النساء المسنات |
والله يادارك انا ممنونه حتى النخاع على مجهودك الرائع في تزويد الموضوع ببعض المعلومات التي تعتبر جديده لدينا اقتباس:
اقتباس:
أكرر شكري إحتراماتي ... وتقديري لشخصك الكريم , |
الشكر لك اختى والله يعطيكي العافيه والله يسعدك
|
|
طيب واللثام من اللي اخترعه.......؟
|
هذي صوره لبرقع قطري لفت انتباهي باحد المنتديااات
http://www.saudifree.com/up/pic5/saudifree_4dd60.jpg |
:)
والله وبعد بعد هذا الموضوع أشتهر البرقع وعرفنا عنه كل صغيره وكبيره أشكركم جميعاً على هذا التعاون الذي ساهمتم معه في إعطاء المزيد من المعلومات ذات القيمه الثمينه وأخص بشكري لاأخي ( دارك مووون) الذي اجتهد وشرفني بما قدمه من مساهمات في شأن هذا الموضوع إحتراماتي القاكم على خير وبشتاق لكم , |
هذى مقاله لفتت انتباهي واعجبتني اسف اذا خرجت عن الموضووع واتمنى انكم تتقبلونه كتفرع للموضووع وان شاء الله الفايده تعم
'البرقع مقابل البكيني في سوق المرأة الأمريكية' عنوان لمقال سطره د. هنري ماكوو يبدي من خلاله تقديره للحياء كصفة ملازمة للفتاة المسلمة التي تكرس حياتها لأسرتها وإعداد النشء وتربيتهم, وعلى الوجه الآخر يبوح بما يضمره من استياء نتيجة للانحطاط القيمي والهياج الجنسي الذي تعيشه الفتاة الأمريكية. د. هنري ماكوو أستاذ جامعي ومخترع لعبة [SCRUPLES] الشهيرة ومؤلف وباحث متخصص في الشؤون النسوية والحركات التحررية. المقال يعكس مدى إعجاب بعض المنصفين من دعاة التحرر في الغرب بقيمنا الإسلامية رغم اختلاف الأيديولوجيات والتوجهات، وقد أثار مقال د.هنري ردود أفعال في الشارع الأمريكي بين مؤيد ومعارض. صورتان متناقضتان يقول د. هنري في مقاله: 'على حائط مكتبي صورتان، الأولى صورة امرأة مسلمة تلبس البرقع ـ النقاب أو الغطاء أو الحجاب ـ وبجانبها صورة متسابقة جمال أمريكية لا تلبس شيئًا سوى البكيني، المرأة الأولى تغطت تمامًا عن العامة والأخرى مكشوفة تمامًا'. هكذا كانت مقدمة المقال والتي تعتبر مدخلاً لعرض نموذجين مختلفين في التوجهات والسلوكيات. حرب متعددة الأهداف يشير الكاتب إلى الدوافع الخفية لحرب الغرب على الأمة العربية والإسلامية موضحًا أنها حرب ذات أبعاد سياسية وثقافية وأخلاقية، إذ أنها تستهدف ثروات ومدخرات الأمة، إضافة إلى سلبها أثمن ما تملك: دينها، وكنوزها الثقافية والأخلاقية. وعلى صعيد المرأة استبدال البرقع وما يحمله من قيم بالبكيني كناية عن التعري والتفسخ، يقول الكاتب: 'دور المرأة في صميم أي ثقافة، فإلى جانب سرقة نفط العرب فإن الحرب في الشرق الأوسط إنما هي لتجريد العرب من دينهم وثقافتهم واستبدال البرقع بالبكيني'!. دفاعًا عن القيم يمتدح د. هنري القيم الأخلاقية للحجاب أو البرقع، أو ما يستر المرأة المسلمة فيقول: 'لست خبيرًا في شؤون النساء المسلمات وأحب الجمال النسائي كثيرًا مما لا يدعوني للدفاع عن البرقع هنا، لكني أدافع عن بعض القيم التي يمثلها البرقع لي' ويضيف قائلاً: 'بالنسبة لي البرقع ـ التستر ـ يمثل تكريس المرأة نفسها لزوجها وعائلتها، هم فقط يرونها وذلك تأكيدًا لخصوصيتها'.. وكأن د. هنري يتفق هنا مع ما ذهبت إليه السيدة عائشة رضي الله عنها لما سئلت: أي النساء أفضل؟ قالت: 'التي لا تعرف عيب المقال ولا تهدي لمكر الرجال، فارغة القلب إلا من الزينة لزوجها والإبقاء على رعاية أولادها' أو كما قالت رضي الله عنها. المسلمة مربية أجيال ويشيد الكاتب بمهمة ورسالة المسلمة والمتمثلة في حرصها على بيتها واهتمامها بإعداد النشء الصالح فيقول: 'تركيز المرأة المسلمة منصب على بيتها، العش حيث يولد أطفالها وتتم تربيتهم، هي الصانعة المحلية، هي الجذر الذي يبقى على الحياة الروح للعائلة..تربي وتدرب أطفالها.. تمد يد العون لزوجها وتكون ملجأ له'. وماذا عن المرأة الأمريكية؟! بعد الانتهاء من شرح الصورة الأولى التي على مكتبه وهي صورة المرأة المسلمة ينتقل د. هنري إلى الصورة الثانية، فيقول: 'على النقيض، ملكة الجمال الأمريكية وهي ترتدي البكيني فهي تختال عارية تقريبًا أمام الملايين على شاشات التلفزة.. وهي ملك للعامة.. تسوق جسمها إلى المزايد الأعلى سعرًا.. هي تبيع نفسها بالمزاد العلني كل يوم' ويضيف: 'في أمريكا، المقياس الثقافي لقيمة المرأة هو جاذبيتها، وبهذه المعايير تنخفض قيمتها بسرعة..هي تشغل نفسها وتهلك أعصابها للظهور'. الجنس والعواطف الفارغة ينتقد د. هنري فترة المراهقة الشاذة التي تعيشها الفتاة الأمريكية حيث التعري والجنس والرذيلة فيقول: 'كمراهقة قدوتها هي 'بريتني سبيرز' المطربة التي تشبه العرايا، من شخصية بريتني تتعلم أنها ستكون محبوبة فقط إذا مارست الجنس.. هكذا تتعلم التعلق بالعواطف الفارغة بدلاً من الخطوبة والحب الحقيقي والصبر'. ثم يعرج الكاتب إلى الآثار السلبية لتلك الحياة الماجنة التي تعيشها الفتاة الأمريكية فيقول: 'العشرات من الذكور يعرفونها قبل زوجها.. تفقد براءتها التي هي جزء من جاذبيتها.. تصبح جامدة وماكرة.. غير قادرة على الحب'. ويشير إلى أن المرأة في المجتمع الأمريكي تجد نفسها منقادة إلى السلوك الذكوري مما يجعلها امرأة عدوانية مضطربة، لا تصلح أن تكون زوجة أو أمًا، إنما هي فقط للاستمتاع الجنسي وليس للحب أو التكاثر. النظام العالمي يكرس العزلة وينتقد د. هنري نظام الحياة في العالم المعاصر حيث التركيز على الانعزالية والانفراد فيقول: 'الأبوة هي قمة التطور البشري، إنها مرحلة التخلص من الانغماس في الشهوات حتى نصبح عبادًا لله.. تربية وحياة جديدة'. ويضيف قائلاً: 'النظام العالمي الجديد لا يريدنا أن نصل إلى هذا المستوى من الرشد... حيث يريدنا منفردين منعزلين.. جائعين جنسيًا ويقدم لنا الصور الفاضحة بدلاً للزواج'. احذروا خدعة تحرير المرأة ويكشف د. هنري زيف ادعاءات تحرير المرأة ويصفها بالخدعة القاسية إذ يقول: 'تحرير المرأة خدعة من خدع النظام العالمي الجديد، خدعة قاسية أغوت النساء الأمريكيات وخربت الحضارة الغربية'، ويؤكد الكاتب أن تحرير المرأة يمثل تهديدًا للمسلمين فيقول: 'لقد دمرت الملايين وتمثل تهديدًا كبيرًا للمسلمين'. وأخيرًا يقول د. هنري: 'لا أدافع عن البرقع أو النقاب أو الحجاب' لكن إلى حد ما بعض القيم التي يمثلها بصفة خاصة عندما تهب المرأة نفسها لزوجها وعائلتها والتواضع والوقار يستلزم مني هذه الوقفة'. أليس هذا الكاتب وأمثاله أكثر صدقًا وجرأة وقولاً للحق من الكثير من دعاة العلمانية في بلادنا؟! ألا يكفي المرأة المسلمة فخرًا بأن يشيد بمكارم أخلاقها من ليسوا على دينها؟ |
والله اثاارينا خطيررررين
يعني حنا أول من اخترع لبس البراقع خخخخ يعطبك العاافيه على المعلوومه بس اتوقع البرقع معرووف من الجاهليه .. |
حشا هذا بساااااااااااااااااااط مو نقاب
|
والله يا اريج اظن انها سوالف عجز بضحوية على حزمة كراث وبعدين تعالي تراكم يالحريم لعبتوا بالدين مرة تقولون نقاب اسلامي ومرة طق اسلامي والله يستر من الجاي ماهقيت ان البراقع يفتنني *** لين شفت ضباء النفود مبرقعاتي عاد من زينهن ضباء النفود ؟ كلهن اكياس شعير والشموس محرقتهن والله من الريحة محمد عبده ماشفاهن ولو شافهن كان جته صرعة |
الساعة الآن 03:27 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة