![]() |
اقتباس:
أخى انتظرتك معذرة كون أننى سقط منى سهواً الرد على مشاركتك ولكن المشاركات كثيرة حتى وإن كانت خارج الموضوع، فمعذرة. أخى هل أنت تتعمد أن تتطرح مواضيع جريئة هنا ولا يمكنك أن تتطرحها فى حياتك العادية ؟؟ وما معنى المجتمع البريداوى ؟؟ هل هناك مجتمعات متفرقة داخل دولة واحدة رغم انهم يتشاركون الهوية ؟ أعرف أن يكون التصنيف الأغنياء والفقراء المتعلمون وغيرهم ولكن المجتمع يصنف جغرافياً فتلك جديدة، فبرجاء التوضيح يا جرئ القلم. وهل أى طرح جرئ لا يمكن ان يطرح علانية ويمكن أن يطرح سرياً بهوية وهمية على صفحات المنتديات ؟ إذن فلم يطرح اصلاً إذا كان الاشخاص كلهم مجرد شخصيات إعتبارية وليست حقيقية حتى وإن كانت الافكار حقيقية؟ ما الفائدة ؟؟ هل هى عامة أم فائدة شخصية حيث انك لا تعرف من يوافقك ومن لا يوافقك؟ |
اقتباس:
ربما عند البعض وليس أنت؟؟ كيف نعرف حقيقة ذلك طالما أنت لم تجربى! |
اقتباس:
ههههه ليس عادياً فى رأيى، ولكن ما هو اصلاً العادى والغير عادى. |
اقتباس:
يا عزيزى كيف أخبرك بنتيجة شئ لم يحدث بعد، و"ثم ماذا" تلك يمكن أن نقولها عندما نرى الاغلبية تكتب باسماء صريحة ويطرحون نفس تلك الافكار التى يطرحونها بأسماء مستعارة ولنرى وقتها كيف تكون النتيجة ؟؟ والمصداقية مطلوبة أكيد وإلا لكانت كل المنتديات مضيعة للوقت وليست مكان لتبادل الثقافات. أما عن إستشهادك بالشعراء فمعذرة لو كانوا غير معلومى الهوية لما وصل لنا شعرهم ولكن العرب كانوا يعملون بالكنية وهى تماماً مثل الأسم الحقيقى للشخص. فعندما تقول الصديق فهو لا محالة سيدنا أبو بكر ولو قلت الفاروق لتذكرنا لا محالة عمر وكذلك بالنسبة للشعراء فكيف إنتقل الشعر دون إسم صاحبه ؟؟ او كنيته؟ |
اقتباس:
ليس هناك تعمد ولكن هو الحال والواقع فلربما ترى أو تسمع بحادثة ما وتطرحها لتُنير من لايعلم بها وأحياناً يكون هذا التنوير جرئ ,,, المجتمع البريداوي نعم هناك مجتمعات متفرقه داخل دولة واحدة فهل هناك وجه مقارنه بين أهل بريدة وأهل جدة مثلاً ... وبما أن المنتديات مكان للقاء الذكور بالإناث خلف المعرفات وبما أن كل واحد يجهل هوية الآخر فهي مكان مناسبب للمواضيع الجريئة خاصة المتعلقة بالجنسين ,,, |
رأيي من رأي الاخوان ان الانسان اذا ماقال اسمه الحقيقي راح يكون أكثر حرية .. واللي يقولون الينت مايصلح انها تصرح اسمها حتى الشاب بعد انا أفضل انه مايصرح باسمه .. بالتوفيق ... |
|
|
[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=right]
أسم حقيقي = أقنعه مُعرف = بلا أقنعه ولا تزييف وخصوصاً البنت , مجتمعنا مجتمع ذكوري ونظرتهـ للفتاة عورهـ دائماً فــ كيف اذا كانت تكتب وتناقش وتتناول مواضيع فيها من حريةالفكر الشيء الكثير ! أتصور سوف تصبح الفتاة عبارة عن حبة قمح مستديمة البقاء في بطن الرحى وتطحن صبح مساء [/align][/cell][/tabletext][/align] |
اقتباس:
عزيزى سمو ما زلت لا افهم مبدأ اننا هنا لا نؤذى أحد بأفكارنا وفى الحياة الواقعية يمكن أن نؤذى أخرين! كيف كان سيكون الحال إذا لم يكن هناك نت ؟؟ هل كان الامر سيظل مجرد إبتسامات زائفة أو جمل مركبة مكررة. أم كان سيكون هناك تمرد فكرى على وجوب المصارحة وإلا فما هى نوعية تلك الحياة؟ مبدأ عدم خسارة من حولك يجعلك تخسر نفسك. دعنى ارفع مستوى الصراحة أكثر: هل هو مقبول أن يكون هناك أختلاط لفظى يكاد يرتقى لمستوى لا يمكن أن يتكلم فيه إلا زوجان ويكون بين شاب وفتاة لا تعلم كم عمرهما ؟؟ هل يعقل أن تستخدم كلمات بشكل فاضح ويقرأها شاب أو فتاة فى عمر الزهور أو عمر المراهقة ونجلس جميعاً وتعلوا وجوهنا إبتسامة عريضة وكأننا نقول رقي وحرية ؟؟ إذن فما المانع من الاختلاط الفعلى الذى لو نطق به إنسان لقتلوه رمياً بالحروف، وفى المنتديات الامر قد يتخطى الإختلاط لما هو أسوأ. فكروا فى الامر جلياً ولتقدم مصلحة المجتمع على مصلحة حرية الفرد الإليكترونية ثم ستعرفوا فائدة أن يكتب الكل بأسمائه الحقيقة. |
اقتباس:
أخى انتظرتك هناك إجماع على عدم ذكر الإسم وهناك إجماع على ان هناك توابع للصراحة فى الحياة الواقعية، أما هنا فلا ضرر وإن وجد ضرار. رفعت الراية |
اقتباس:
إذن هو بحث عن الحرية فى الحوار وهو المغيب فى الحياة الواقعية. السؤال إن كان غياب الحوار بين الجنسين مبنى على رؤية دينية وهى صحيحة والكل مسلم بها هناك، فلما نخلعها هنا. |
اقتباس:
ألم اقل أنه إجماع يبدوا ان فكرتى خاطئة واننى اسبح ضد التيار الحرية اللامحدودة. يجب أن تكون هناك طريقة تمنع ما يسرى بين خلايا الحروف ولا يراه إلا الله. والرقابة الذاتية لا تنفع اصلاً لمن لا يعرف معناها. |
اقتباس:
لا يسعنى إلا أن أنظر لتلك الكلمات مراراً وتكراراً حتى يتعلم الإنسان كيف يكون الرقي كما ينبغى: وما رقي حروفى إلا بسبب وسامة حظى ان رزقنى الله معلم جغرافيا علمنى كيف أكتب بتلقائية مجردة. أما عن موضوع الغاية ونبلها قد يشفع إخفاء الإسم الحقيقى فهى منطق ذو حدين وسمعت شيخاً يقول يوماً قاعدة جميلة ألا وهى "النية الفاسدة تفسد العمل الصالح والنية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد" هذه الافعى امريكا دائماً ما تتكلم عن اهداف ظاهرها سامية وراقية ولا غبار عن جمالها، ولكن لا تمر الأيام على المؤمن إلا وهى تنبئه بما يحاك فى الخفاء. القصد أن الغاية لا يمكن الحكم على نبلها إلا إذا علمنا الوسيلة فالغاية النبيلة المصحوبة بالوسيلة الفاسدة "لم أجد لفظاً أفضل" تكون نتيجتها فاسدة. وجملة هارى ترومان مفزعة وسأسجلها فى ذهنى فهى جملة تعبر عن حالي. فعلاً أستمتعت كونى تعلمت شيئاً جديداً. شكراً أما مبدأ أنت فى غنى عن وجع الرأس فمعذرة هو منهج فكرى خاطئ وإلا لما كان النقد له قيمة حقيقية وما وجد نقد أصلاً وايضاً إذا كان المبدأ فى الحياة المجاملة وفى النت المصارحة فأيضاً من نقابلهم هنا سينتهجون نفس المبدأ ويفضلون المجاملة على المصارحة من مبدأ لا تخسر أحد وأكسب الكل. الصراحة فى الحياة الواقعية سيئة النتائج غالباً على المدى القصير ولكنها مريحة جداً على المدى البعيد. ولذلك اعجبت بمقولة هارى ترومان وكأنه يصف حالى ، إنه حقاً ترومان. معذرة إن كانت حروفى لا ترتقى لجمال حروفك ولكن هذا اقصى ما أملك. |
اقتباس:
أو تعلم يا أخى لقد غيرت رايى أنا ايضاً، فبعد أن كنت أستنكر هذا الذى قال عفواً لا اتزوج فتاة الانترنت أصبحت أوافقه واقول لعله رأى ما نرى من البعض. ولكنى أستدل بذلك بأن مساحة الحرية الممنوحة بين الجنسين بسبب أسماء وهمية وتحت دعوى حرية الرأى هى مثل إثمهما أكبر من نفعهما والله أعلم. |
الساعة الآن 11:29 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة