![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
عادل الحبيتر , قلب الأسد قلب الاسد محبوب الجميع شرفتني |
الليل طويل يازين كذا
|
دخلتُ اليومَ للمقهى
وقد صممت أن أنسى علاقتنا وأدفن كل أحزاني... وحين طلبتُ فنجاناً من القهوة خرجت كوردةٍ بيضاءَ.. من أعماق فنجاني!! حتى بالفنجان تطلع |
قبل أن أحبّكِ..
وأحلامي على قَدِّي وحزني.. وفَرَحي.. وجنوني على قَدِّي.. وحين جاء الحبّ الكبيرْ بدأ المأزِقُ الكبيرْ وتمزّقتْ خرائطُ اللغَهْ وصارَ كلُّ ما أعرفه من كلامٍ جميلْ لا يكفي لتغطية عَشْر دقائقَ من الحنينْ عندما أدعوكِ للعشاءْ.. |
بعد أن صرتِ حبيبتي
أضعتُ ذاكرتي اللغويّةَ نهائياً ونسيتُ كيف تُهجَّى الحروف.. وكيف تُكْتَبْ.. إلا إسمَكِ.. ولم أعُدْ أتذكر من الأصوات.. إلا صوتَكِ... ولا أتذكّر من موانئ البحر الأبيض المتوسّطْ سوى عينيكِ المكتظتينِ.. بالحزنِ.. والكُحْلِ.. وطيورِ النَوْرَسْ... |
حُبُّكِ.. يطرحُ ألفَ سؤالٍ
ليس لها في الشِعْرِ.. جَوَابْ. |
أراكِ في كأسي إذا شربت
أراكِ في حزني إذا حزنت أريد أن أعرف يا سيدتي هل هذه علامة بأنني أحببت؟ |
أُحِبُّكِ .. حتَّى يَتِمَّ انْطِفَائي
بعَيْنَيْنِ ، مثلَ اتَّسَاع السَمَاءِ إلى أَنْ أغيبَ وريداً .. وريداً بأعماق مُنْجَدِلٍ كَسْتَنَائي إلى أَنْ أُحِسَّ بأنَّكِ بَعْضي وبعضُ ظُنوني .. وبعضُ دمائي أُحِبُّكِ .. غَيْبُوبةً لا تُفيقُ أنا عَطَشٌ يستحيلُ ارتوائي خ ا ص ل ك |
أوصيكِ بجنوني خيراً..
فهو رصيدُكِ الجَمَاليّْ وثروتُكِ الكُبرى ويومَ أسحبُ منكِ كفالةَ جُنوني.. سيُشهِرُونَ إفْلاسَكِ.. مب اهداء |
وأعرف أني أسافر في بحر عينيك
دون يقين وأترك عقلي ورائي وأركض أركض أركض خلف جنونـي ... أيا امرأة تمسك القلب بين يديها سألتك بالله لا تتركيني لا تتركيني فماذا أكون أنا إذا لم تكوني أحبك جداً وجداً وجداً وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقلا... وما همني إن خرجت من الحب حيا وما همني إن خرجت قتيلا لك |
أتحدّى كلَّ من عاشترتِهمْ
من مجانينَ، ومفقودينَ في بحرِ الحنينِ أن يحبّوكِ بأسلوبي، وطيشي، وجنوني.. أتحدّى.. كتبَ العشقِ ومخطوطاتهِ منذُ آلافِ القرونِ.. أن ترَيْ فيها كتاباً واحداً فيهِ، يا سيّدتي، ما ذكروني أتحدّاكِ أنا.. أتحدّاهُم جميعاً.. أن يخطّوا لكِ مكتوبَ هوىً كمكاتيبِ غرامي.. أو يجيؤوكِ –على كثرتهم- بحروفٍ كحروفي، وكلامٍ ككلامي |
ممنوعةٌ أنتِ من السَفَرْ..
إلا داخلَ الحدود الإقليمية لقلبي.. ممنوعةٌ أنتِ من السفرْ.. خارجَ خريطة عواطفي واهتمامي بك.. |
|
ابطلع من النت وابدخل المغرب او بعد صلاة العشاء بأذن الله
اراكم على خير |
رسالتُكِ ، في صندوق بريدي ، فُلَّةٌ بيضاء
حمامةٌ أَليفة.. تنتظرني لتنامَ في جوف يدي فشكراً لكِ يا سخيَّةَ اليدينْ.. شكراً على موسم الفُلّْ.. |
الساعة الآن 05:16 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة