اعترف

بأنني فرحت لأنك فهمتني خطأ

فوظفت ذلك لمصلحتك

"سيؤتينا الله من فضله "
التفاؤل ليس خواطر عابره انها عقيده راسخة .

وجاء من أقصى المدينة (رجل) يسعى قال ياقوم اتبعوا المرسلين.
( رجل ) خُلّد عمله ولم يُذكر اسمه !!
ليس المهم من أنت المهم هو ماذا قدمت

ذات يوم فكرت أن أكتب في مدونتي
زفرات هم
وألم مواقف
وجع العثرات
وطعنات خذلان
ففعلت
ثم فقرأت
عبارة تذكر الكاتب أن خلفه من يقرأ وتشكل له الحروف
طاقة إيجابية
فلا تخذلهم
فكن لهم ومعهم
فقررت
أن أكتم كل ذلك و بكل ما أستطيع
إن فشلت احيانا فسامحوني
وقلبي يطالبني دوماً أن أعيش للآخرين
و هو متهم أنه يكره انصاف ذاتي فكيف بـــ ( تدليعها )

اللهم ألبسني و أحبابي جلباب الأنس والطمئنينة بروحانية شهر رمضان
و قربنا منك حتى ترضى عنا

الاهتمام برمضان

لا يكون بالتفريط في أيامه الباقية وعدم حث الخطى للحصول على كل مغانمة

و الولوله على مامضى أقرب للتشائم من القادم !

و تدني التوكل على الله و ضعف احسان الظن به

ذات يوم
شاركت بالتعايش المفسي والفكري مع مهمومة من خلال الشبكة العنكبوتية
فرأت رؤيا لثلاث رجال
أحدهم أنا
فسرنا الحلم
فكان خير بفضل الله
رحلت تلك تالفتاة إلى المجهول
وبقي
داخلي الفرح أنني اجتهد في احسان النية والعمل لاسعاد الناس
اسأل الله أن أكون في عون عباده
وأشارك في بناء طموح أو زوال هم أو نثر فرح
حتى يرضى عني و يرضيني من خلقني فسواني

أغرب شئ

نحب أشياء تتعبنا

ونرفض آشياء تسعدنا

حصدتُ ما يكفي من سوء إختياراتي ،

اللهم أختَر لي ولا تخيّرني فإني لا أحسُن الاختيار .

ساقني القدر إلى مايسعدني
اليوم رأيت بركة كبيرة له
اسأل الله أن يمطر أمي بركات منه
ويرزقني برها

اليوم يسكنني فرح وشوق

بعد أن مارست بعض طقوسي مع أصدقاء الطفولة

قيل ﻷحد السلف: كيف أنت ودينك؟

فقال: تمزقه المعاصي، وأرقعه بالأستغفار ..

أدرك أذكار المساء حرز لك من الشيطان.

خطوة
و
خطوة
تشرح الصدر
يارب القادم أجمل