![]() |
الرهاب الإجتماعي (60%)من السعوديين قد فتك فيهم!!!!!!!
حقيقة لاأستطيع أن أصف لكم تصرفات ممن أصيبوا بهذا المرض النفسي والمقصود فيه (الرهاب الإجتماعي) بمعنى أن الإنسان يخاف من الشيء الغير مخيف فلايعرف التعبير عن الشعور ولا حتى الراحة بالحديث مع أحد ,,من صفاته أنه متقلب المزاج سريع الهروب من الواقع مهزوزا لايحب المواجهة يخيفه الشيء الذي لايخيف الأطفال نعطي مثالا على ذلك / نجد الكثير من شبابنا وشاباتنا عندما يطلب منهم التحدث أو إلقاء كلمة أمام الآخرين نجده يرفض المواجهة بحجة أنني أستحي وهنا الخطر الحقيقي فهو حتما الرهاب الإجتماعي والذي جعل من هذا الشخص شخصا معطلا والسبب أنه لم يدرب على الإلقاء والتحدث أمام الآخرين منذ نعومة أظفاره من أجل كسر حاجز الخجل والحياء وكسر حاجز الرهاب .
يحكي لي صديق أن طالبا جامعيا ذهب لكي يطبق في إحدى المدارس وعند دخوله الفصل بدأ الرهاب يشتغل عنده من دقات القلب السريعة وبدأ يتصبب عرقا وعندها أخذ مساحة السبورة ومسح بها وجهه معتقداأنها منديل ولم يكتفي بذلك بل أدخل المساحة في مخباته وطبعا المسكين بعد أن ضحك الطلاب عليه سقط مغشيا عليه وهذا الشخص الذي سقط أعرفه شخصيا . السؤال / لماذا لاندرب أولادنا وبناتنا على التحدث أمام الآخرين وإعطائهم الفرصة للتحدث وإحترامهم من أجل أن نخلق جيلا مفوها ومتحدثا ,,,صدقوني أن الرهاب قتل مواهب كثيرة كنا بحاجتها ولكن بما أن من هو موهوب قد أصيب بهذا المرض فحتما سيقضي الرهاب عليها......لابد أن تكون البداية من المنزل والمدرسة من أجل القضاء عليه ,,,,,,,,,,,هل يعقل أن هناك رجال بشنبات لايستطيع أن يتحدث مباشرة أمام الآخرين:6[1]:.....دمتم بخير |
كلام بالصميم وطرح اكثر من رائع واذا ظلينا على هذه الطريقة والمنهجية فاعتقد اننا سنخرج شباب عالة علينا لاننا بحاجة في هذا الوقت من الشباب او اي نوع من اللذين يملكون الجرأة والقدرة على المواجهة بسبب اختلاف الزمن وكثرت الخلافات تحياتي لكاتب الموضوع |
موضوع رائع جدا لا أخفيك اعجابي بما كتبت أحب أضيف نقطة صغيرة أن تدريب الطفل على النقاش اعتبرها ايضا خطوة جيدة واعداد نفسي لمواجهة المجتمع أحب من يخاطب طفله وكأنه أكبر سنا وأحب من يحترمه وكانه صديق له..كما أحب من يعطي طفله حرية ابداء الرأي ويحاورة بتوجيه الأسئله "ماذا ؟وكيف؟" أعتبرها من أهم الاسئلة للتحفيز على التفكير وخاصة اذا كانت عابرة "اي نلقيها وننهي الحوار الى ان يشاء الله وحينها سيعاود الطفل النقاش بنفسه ...وهنا يحق لي أن ابتسم ................تقبل مروري الخاطف فموضوعك يستحق النقاش قد تكون لي عودة هنا ................................شكرا لك |
اقتباس:
في المدرسه وهي المشكلة الحقيقية فتعليمنا قائم أساسا على التلقين فقط يعني كب هالمعلومات بوعاء الطالب عفوا برأس الطالب والذي أصبح تقريبا كالوعاء وأهملنا العلوم التطبيقية سواء في المواد الدينية أو العلمية أو الأدبية كماهو الحال في التربية الرياضية والذي تعتمد على التطبيق وبالتالي أخرجنا نجوما في كرة القدم من المدارس ’’’’’دمت بخير حبيبي أبو عابد |
اقتباس:
في المدرسه وهي المشكلة الحقيقية فتعليمنا قائم أساسا على التلقين فقط يعني كب هالمعلومات بوعاء الطالب عفوا برأس الطالب والذي أصبح تقريبا كالوعاء وأهملنا العلوم التطبيقية سواء في المواد الدينية أو العلمية أو الأدبية كماهو الحال في التربية الرياضية والذي تعتمد على التطبيق وبالتالي أخرجنا نجوما في كرة القدم من المدارس ’’’’’دمت بخير حبيبي أبو عابد |
نحن بين طرفي نقيض : بعض الأباء- خصوصاً من غير السعوديين - يترك الحبل على الغارب للابن يعمل ما يشاء ويتكلم بما يشاء أمام الرجال وحتى في الأماكن التي لها خصوصية كالمساجد والمستشفيات , وبعضهم يقطع الارسال نهائياً عن الابن أمام الرجال الأجانب ويشوش على الارسال أمام الأسرة والأهل وذلك بالتحطيم وعدم السماع له أو احترام رأيـه .
وكلا طرفي قصـد الأمور ذميم . شكراً لك أخي أحمد . |
اقتباس:
|
أحب أن أضيف أن الرهاب قد يحدث للكبار فجأة بعد عدد من تجارب للفشل الحياتية ,, لذلك هو ليس مقصورا على الأطفال وتربيتهم , بل ربما يكون طارئا , يزول بزوال السبب , والله أعلم
مشكور يابوخالد |
[color=FF0000]نبذه عن مرض الرهاب الاجتماعي[/color]
يعتبر الرهاب الاحتماعي ( الخوف الاجتماعي المرضي أو القلق الاجتماعي المرضي ) اضطراباً نفسياً واسع الانتشار (1، 8) . وتصل نسبة انتشاره إلى 7-14 بالمئة في المجتمعات الغربية وغيرها (1، 8 ، 13) . وهو اضطراب مزمن (5) ومعطل (1، 13) ولكنه قابل للعلاج (4). وهو يظهر عند الإناث والذكور بنسبة 2 إلى 1 (13 ) ويظهر عادة في سن الطفولة أو المراهقة (13) وهو يترافق مع اضطرابات القلق الأخرى ومع الاكتئاب ( 13) كما يمكن أن ينشأ سوء استعمال للكحول والمواد الإدمانية في بعض الأشخاص الذين يحاولون معالجة أعراض خوفهم بالكحول أو المواد الإدمانية (15) . ويتضمن اضطراب الرهاب الاجتماعي قلقاً شديداً وارتباكاً في المواقف الاجتماعية . ويعاني المصابون به خوفاً شديداً مزمناً من أن ينظر الآخرون إليهم وأن يطلقوا عليهم أحكاماً وتقييمات سلبية . وهم أيضاً يخافون من أن تسبب أعمالهم وتصرفاتهم إحراجاً لهم أو خزياً . ويمكن لهذا الخوف أن يكون شديداً لدرجة أنه يتدخل في الأداء المهني أو الدراسي أو النشاطات الاعتيادية الأخرى للمصاب به. وعلى الرغم من أن كثيراً من المصابين بالرهاب الاجتماعي يشعرون بأن خوفهم المرافق لاجتماعهم بالآخرين هو خوف مبالغ فيه وغير منطقي ، فهم لايستطيعون التغلب على هذا الخوف ، وغالباً ما يقلقون لأيام أو أسابيع قبل حدوث الموقف المخيف .ويمكن للرهاب الاجتماعي أن يكون محدوداً بنوع واحد من المواقف مثل الخوف الشديد من الحديث أمام الآخرين أو تناول الطعام أو الشراب أو الكتابة امام الآخرين . وفي الحالات الشديدة يكون الخوف متعمماً حيث يعاني المريض من أعراض الخوف والقلق في كل الأوقات التي يكون فيها مع الآخرين . ويمكن للرهاب الاجتماعي أن يكون معطلاً وأن يمنع المصاب به من الذهاب إلى العمل أو المدرسة لعدد من الأيام . وكثير ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي يقضون وقتاً صعباً في ابتداء الصداقات أو المحافظة عليها . وغالباً مايرافق القلق والتوتر النفسي أعراض القلق الجسمية مثل احمرار الوجه والتعرق الزائد والرجفة والغثيان وصعوبة الكلام .. و من يعاني من هذه الأعراض الجسمية فإنه سوف يشعر بالإحراج الشديد منها وهو يشعر أن كل العيون تحدق به وتنظر إليه . وربما يصبح فيما بعد في الحالات الشديدة خائفاً من أن يجتمع مع أشخاص آخرين غير أسرته .. ويمكننا القول بشكل عام أن هذا الاضطراب المزمن يعطل الفرد وطاقاته في مجال السلوك الاجتماعي فهو يجعله منسحباً منعزلاً خائفاً لا يشارك الآخرين ولا يستطيع التعبير عن نفسه كما أن أداءه المهني أو الدراسي أقل من طاقاته وقدراته . ويضاف إلى ذلك أن المعاناة الشخصية كبيرة والمصاب به يتألم من خوفه وقلقه ونقصه وهو يصاب بالاكتئاب وأنواع من القلق والسلوك الإدماني .. وغير ذلك .وترتبط أسبابه بعوامل وراثية وعائلية وعوامل تربوية وسلوكية ونفسية واجتماعية ( 11، 5 ) وله علاجات دوائية فعالة وعلاجات نفسية مفيدة مثل العلاج السلوكي والمعرفي وتنمية المهارات (6) . وتدل بعض الدراسات في العالم العربي إضافة للملاحظات العيادية أن هذا الاضطراب واسع الانتشار في مجتمعاتنا العربية ..وتصل نسبة المصابين به من مرضى العيادات النفسية إلى حوالي 13 % من عموم المرضى (12 ، 17 ) . |
اقتباس:
^ لاتعليق ... ::: وبالنسبة للرهاب الإجتماعي ... يرجع الدور الأول على الأهــل ... الطفل وهو صغير .. لو يسوي شي غلط .. على طول صرخنا بوجهه لاااااا .. غلط .... ليه مانكون مثل المصرييين ... شفتو اطفالهم كيف يتكلمون ... مشاء الله عليهم والله العظيم ابــو اربع سنوات ... يوازي عقل شخص عندنا عمره 15 :) اقتباس:
:: برمودا ... شكراً لطرحك الجميل ... |
اقتباس:
|
من فهمي المحدود
عدم القدره على الإلقاء أمام الجمهور والخجل أمر لاعلاقة له بالرهاب الإجتماعي. هل من توضيح؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
برمودا طرح رائع....
عندي نموذج حقيقى لذالك اعز صديقاتى مع انها ليست بالصغيرة...تعانى تلك المشكلة واعتقد انها ومن الواضح أن طبيعة المشكلة والتشخيص واضح لي من السنوات التى قضيتها معها وما زلت، وهي الرهاب أو الخوف الاجتماعي، وقد تتعب بداية مع من يعانون من ذالك ولكن الأعراض سرعان ما تكون واضحة لهذه المشكلةحينما تتعايش معهم وترى خروجهم عن المألوف، وهي- كما تعلم- كثيرة الانتشار، وإن لم يتحدث الكثيرون عن تلك المشكلة وضموها تحت جناح مسمي الخجل ولم يحاولوا التكيف معها بشكل أو بآخر، ربما لشدة مايعانية الشخص المصاب من الخوف الزائد... إن أفضل النتائج في معالجة من وجه نظرى في "الرهاب الاجتماعي" هي طريقة المعالجة النفسية المعرفية والسلوكية، والتي تقوم على تفهم المصاب لطبيعة أفكاره التي سببت هذه المشكلة أو كانت سببا في استمرارها واستفحالها، ومن ثم العمل على تغيير بعض أفكار المصاب، وبالتالي تغيير مشاعره وسلوكه في الحياة. قد يقول البعض ان هناك تلك الادوية التى يعطونها نعم، هناك بعض الأدوية المفيدة، ولكن الفائدة الكبرى تتمثل في الممارسة السلوكية، وتدريب المصاب على الاختلاط، والاجتماع بالناس والتحدث أمامهم رويدًا رويدًا؛ حتى يعتاد على هذا الأمر شكرا جزيلا... |
الله يكون في عون الأهل .. كل ما طق عود قالوا هم السبب
الرهاب الإجتماعي يأتي فجأه ويمكن التخلص منه بالرقية الشرعية دون اللجوء للطبيب النفسي |
اقتباس:
|
موضوع رائع ...
يرفع ولي عوده بإذن الله .... |
ياخي ليه عيال المصريين واعمارهم في سن صغيرة تلاقيهم يابو خالد احسن من شيباننا تقول بالع رادو المصري من كثر القرق وعادي يتكلم في اي مكان وفي كل مناسبة ولهذا تلاقيهم يتكلمون بكل فن وهم لايملكون اي شهادات تقعد مع سباك يقعد يهذر لك عن السياسة وتقعد مع كهربائي يهذر لك عن المشاكل الاجتماعية تربوا على الطلاقة والكلام وسماع كل شي حنا اللي كرس فينا هذا الرهاب هي كلمة اسكت ، عيب ، لاتتكلم عن الرجاجيل ، لاعمري اسمعك تقول الكلام كل هذه المطلحات كرست لدينا الخوف من ان نتكلم وانشأت لدينا هذا الرعب نحتاج لمراكز متخصصة لعلاج هذه المشكلة دمت يابو خالد |
موضوع رائع تشكر عليه اخي احمد
لكن ماذا نفعل حيال طفل’ لم يتعرض لأي نوع من التسكيت اوالتهميش ومع ذلك لا يتكلم امام الناس الا قليلا ويرفض ان يكون له دور في اي مجلس ... يريد من امه ان تعطيه ما يريد ، وتتكلم هي بلسانه عما يريد مع الآخرين |
مرحبا برمودا ,,
تعجبني مواضيعك دائما مهمة ،، وحقيقة موجودة ,,, سأذكر لك العديد من الاشياء * المدرسة لا تستغل حصص الفراغ بمهارات الإلقاء أو اكتشاف الشخصيات وحصص تطوير الذات ومهارات التحدث، ولا يوجد مواد أصلا في هذا المجال * عندما تكون الأسره قد أمضت سنوات في تربية ابنها على مبدأ السكوت أثناء الطعام أو مبدأ عدم التحدث في حال وجود الوالد حتى وإن كانت اسرة واعية فتأكد بانها ستخرج أبناء لا يستطيعون صياغة ثلاثة كلمات على بعضها * من زاوية أخرى أسرة "تكبت المشاعر والآراء" أي لا تلتفت إلى جوانب حرية التعبير وإطلاق العنان للخيال ،، لا وجود للمستمع ولا أثر للثقة * عندما تُقارن طفل مصري ،،، بشاب سعودي ستتأكد بأن الأسر المصرية لديها صفة ايجابيه رائعه وهي التدريب والتحدث الدائم مع أطفالها بمستويات متنوعة من الثقافة ... والحصيلة طلاقة غير طبيعيه ماشاء الله * عندما تتفحص مراحل حياة كل شاب وشابة منذ الصغر ،،لن تجد أي عامل من عوامل المساعدة على مواجهة مع الآخرين ، ليس الخلل في الشخصية إنما غياب المواقف او الدورات او الدروس التي تطور مهارات المواجهه والقاء الكلمة لدية .. اجمل تحية |
جزاك الله بو خالد
انا مصاب بهذا المرض اللعين عمري 22 سنة منذ كنت طفل وانا مصاب بهذا المرض حياتي كلها هوس وتفكير |
الخيال
ماهي الحلول التي ابتكرتها للتخلص منه ؟ ؟ |
برمودا موضوع يستحق الوقوف عنده واشكرك على طرحك
نعم يعاني الكثير من الرهاب الاجتماعي فتجد االكثير ممن حولك عندما يقف او يتحدث امام اكثر من شخص فتجد الرهاب واضح عليه فهذا اسبابه كثيره قلت الاختلاط بالناس ,عدم الثقه فأعتقد ان المدرسه لها دور في ايجاده والتخلص منه بعد اهل البيت طبعا فلابد من وجود واعطاء الثقه للطالب والطالبه حتى يجيد التحدث ويتخلص من الخوف والرهاب . |
اقتباس:
|
اطالب المشرف بوضع ختم التميز على هذا الموضوع موضووووووووووع وربي في قمة الروعة والاهمية متى يكون هناك ذرة من الانصاف ؟ طالبوا معي بتميز الموضوع مع اني عارف يابو خالد انك ماتنظر للشكليات لكن الحق اولى ان يتبع |
كل واحد يكون طبيب على نفسه !! بحيث يقهر هذا المرض يحاول يتخلص منه بالأختلاط المتكرر مع الناس !! صحيح أنه راح يواجه صعوبات في بادئ الأمر بس مره مرتين ثلاث راح تخف الحاله بأذن الله تعالى وعليه أن يستعين بالله اولاً واخيراً ، ويطور من مهاراته بالحديث !! |
عندي سؤال من أين لك نسبة 60% كمرضى للرهاب ؟ |
اقتباس:
لكن هناك بالطبع فرق بين الخجل والحياء في الطب النفسي. فيجب التفريق بين الخجل والحياء فالحياء سلوك ارادي يقصد به احترام الاخرين في تفاعلنا معهم ... واغلب الناس لديهم هذا الحياء حيث يؤدي وظيفة وقائية ويجعل الشخص يتوقف ويفكر ويحدد المناسب والمرغوب من القول او العمل ... اما الخجل فهو الخوف المزمن في المواقف الاجتماعية المالوفة وغير المالوفة ويعاني الفرد من قلق شديد يعوقه عن اداء عمله .. فمن الحياء ان يبتعد الانسان عن قول الكلمات الفاحشة وسب الاخرين وليس الامتناع عن الكلام معهم وخشية مخاطبتهم .. كذلك من الحياء عدم الظهور امام الاخرين بمظهر سيء وليس من الحياء تجنبهم والإبتعاد عنهم ... دمت بخير أبو شهد(الفرق بين الحياء والخجل :منقول) |
اقتباس:
وانا اول الموؤيدين بأن يكون الموضوع مميز بصراحه موضوع روعه مع يقيني ان الادراره سوف تعطيه التميز دون النظر لتأييدنا نحن. برمودا ,,نعرف انك لاتنتظر لمثل هذا ولكن الموضوع يستاهل والله. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
انا بي رهاب اجتماعي صدق اذا جلسنا مع عماتي او بناتهم ولا احد غريب ولا احد من زمان ماشفته مااتكلم واستحي ومدري ايش واذكر صار لي موقف قديم !!
<<يعتبر من الرهاب ولا لا:( |
اخي ابوخالد شكراً لهذا التواصل الجميل والتفعيل الرائع للموضوع .
يتحدث لي أحد الأصدقاء العائد للتو من بريطانيا والحاصل على شهادة الماجستير يقول هناك منطقه مخصصه للإلقاء نجتمع ويتقدم أي طالب ويلقي مالديه فتكون تدريب مباشر وهادف . نفتقد لتعزيز الإلقاء في مدارسنا وفي تربيتنا بشكل عام . أنت شفت الطلاب إذا طلبت منهم المشاركه في الإذاعه :( كلن يرفض والسبب أنهم لم يتعودوا منذ صغرهم . شكراً لك مره اخرى |
طرق علاج الرهاب الإجتماعي من منظور الطب النفسي:الدكتور / عبدالرزاق الحمد
رئيس قسم الطب النفسي ,,كلية الطب ,,,جامعة الملك سعود. العلاج العلاج يعتمد على حدة الحالة وهل هي دائمة أم أحياناً فقط، ومدى تأثيرها على حياة الفرد، وكذلك المرحلة التي يمر فيها الفرد فالطالب الذي يحتاج لدخول الامتحان عاجلاً قد يحتاج لما لا يحتاجه من ليس لديه أي تحد في المرحلة الحالية من عمره. العلاج له عدة محاور: * المحور التثقيفي: وفيه يفهم الفرد ما هو القلق وكيف يؤثر عليه ومدى شدة حالته، وهو بعد ذلك بالتدريج يستطيع فهم الحالة ومتى تكون أشد، وقد يعرف ما هي الأفكار التي تزيد الحالة عنده.وداخل هذا التثقيف عادة نشير للحلقة المفرغة التي يعيشها المصاب بالرهاب الاجتماعي فهو يخاف ثم يزداد الادرينالين عنده ويتسارع نبض قلبه وترتجف اطرافه ويعرق ويجف ريقه ومن ثم يتصور أن الجميع لاحظوا فيزداد خوفه أكثر وتزيد مادة الادرينالين فتزيد هذه الأعراض. * المحور الدوائي: وفيه نستعين بعدة أنواع من الأدوية: أدوية القلق: وهي علاج لا مهدئ ،ولا تبدأ في أحداث أثر إلا بعد أسابيع، وهي مثل سيروكسات سبرام فارفارين بروزاك ريمرون لسترال وهذه لابد من استعمالها تحت إشراف طبي سواء من طبيب نفسي أو طبيب العائلة. أدوية مهدئة سريعة للقلق: استعمالها محدود ومؤقت لكن تفيد وقت الأزمات للتغلب على القلق. أدوية تخفض الأعراض العضوية للقلق ولا تخفف القلق ذاته وهذه الأدوية تمنع الارتعاشة وجفاف الريق وزيادة النبضات مما يعطي الفرد قدرة أكثر على مقاومة القلق نفسه لقلة الأعراض العضوية. * محور العلاج النفسي: وهي جلسات علاج سلوكي ومعرفي تقوم على دعم الفرد وتعريضه لمواطن القلق مع مساندته وحسب خطة مسبقة، وكذلك تقوم على مراقبة الأفكار السلبية ومحاولة تغييرها، وهذا المحور مهم جداً لتخفيف انتكاسات الحالة لكن لا بد من أن يكون من يعالج بهذه الطريقة متدرب بشكل كاف، لأننا للأسف نرى انتشاراً للاخصائيين النفسيين الذين لا يعرفون كيف يقومون بهذه الجلسات العلاجية، مما يفقد الناس الثقة في هذا التخصص وفي العلاج النفسي عموماً. تصحيح: تحفظ بعض الأخصائيين على قولي أن معظمهم غير مدربين وأنا أحتفظ برأيي وأنا من أشد المتحمسين لهم لكن لابد من الموضوعية والأنصاف وألا مهنتهم مهمة جدا. * المحور الرابع: العلاج الاجتماعي وهو مهم لتخفيف الضغوط على الفرد وتصحيح ممارسة كثير من الأفراد الذين يزيدون القلق لدى المصاب بهذه الحالة.لماذا ينتكس؟حالات القلق بطبيعتها حالات مزمنة تخف بشكل كبير مع العلاجات التي ذكرناها، لكن قد تعود بسبب استقرار الضغوط النفسية، وهذا يتفاوت من فرد لفرد لكن الانتكاس ليس معناه فشل العلاج لكن معناه ان شدة الرهاب عالية وأن الفرد قد يحتاج لعلاج أقوى أو علاج مستمر، أو علاج نفسي فعال ومركز.أيضاً يحدث الانتكاس بسبب ارتباط الرهاب بأمراض أخرى فيرجع مع الاكتئاب مثلاً. |
اقتباس:
|
اقتباس:
لم تكن أمي تقتنع بكلامك هـــذا إلا لوقت من الزمن """ كنت أقول لها بأننا مجتمع يهتم "بالعزيمة" ، "بالتحظير " ، "بفصفصة حياة فلان من الناس" ، "فلانه وعلان والفلان" ، "بمظاهر إجتماعية" ،"السوق"، "اللبس " ،"بسواليف الخميس" ،"فساتين الإجازة " ، "الكثير والكثير" كنت اقولها اننا في مجتمع لا يتفرغ فيه الشخص لقراره الخاص بل يمتزج قرار بالكثير من المتفرقات التي امتزنا بها كــ"مجتمع سعودي" وكنت أقول لها أن هذه الحياة ستظل ذات نمط غير مريح إذا اقتصرت اهتماماتها على ما ذكر أعلاه نعم نفتقر إلى التوازن بالرغم من تميزنا بالعديد من الأشياء وكنت أقول أنها تؤثر على مستوى الطفل والشاب تؤثر في مستقبل البعض وتُهمش الكثير من ضروريات الحياة النفسيه التي هي "كالماء والهواء " كُنت أقول لها متى سيتفرغ انسان فكريا في هذا المجتمع ؟ ليسعى لتطوير نفسه ومراحل حياته مُرهقة بمظاهر المُجتمع ! سترين الإبداع والتميز في عيون من تخلى عن سلبيات هذا المجتمع بقوة ارادته،، فقط انه الوحيد ! اهتمامات المُجتمع بعيدة عن التأليف مثلاً مقارنةً بمجتمعات أُخرى ,,, يُدرك المُربي بخطأ ما ـــ حينما تعج أحد التجارب بالفشل أو تفتقر أحد المواقف للمواجهه والصمود . . . |
اقتباس:
|
اقتباس:
كذلك الأسرة والتي أعتبرها المسؤول الأول في تدمير ثقة الإبن وجعله مريضا بهذا المرض ,,إذن لابد من تثقيف الأسرة وهذا لايتأتى إلا بتكاتف وسائل الإعلام والمدارس والمساجد . نعم صحيح كلامك فالنفس البشرية عندما تولد تولد سليمة نفسيا هذا بالنسبة للأصحاء فقط ولكن الخلل من المحيط الذ ي يعيش فيه الإنسان فإن عاش في بيئة راقية فكريا وثقافيا فبتأكيد سيخرج هذا الإبن شخصا قياديا ناجحا ومثقفا واثقا من نفسه والعكس صحيح ,,,,,شرفتيني أخت عايشه فقد أثريتينا بتعليقاتك الرائعة |
الساعة الآن 04:31 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة