![]() |
للتنقيب عن الحروف .
رائحة من البخور ..شيئاَ من رائحة قهوتها ولكنها بدون مرور ليت ملهمتي هنا. .. مقهى قطوف يجمع الود والصدق .. وكل شيء تريده . في واحة تقف عليها وتروي عطش حروفها ولكن تواترت الزيارة حتى مل المكان عبء المتواجدين وكانت الصفحة عربوناً ميسراً لعيون القارئين ارتفع منسوب الحبر ، وبقيت الورقة صماء جامدة لاتقرأ من السطور .. حبرها .. ولامابين سطورها مهمة واحدة .. وإن كانت تنفذ كيفما اتفق حفنة رياح تهز الاركان الداخلية .. ودقات القلوب تعوي كعواء الذئاب الكل ماكث في صومعة فكره ولايود الإنفكاك من تعاويذه والبعض يجول هنا وهناك ينقّب بكل جسارة عن بئر يعمّر مائدة روحه أما الذوات المتلاصقة كالتصاق سنان القلم مع قبعته فحكم على وجودها بالعدم ، بقيت مؤقتا في ذلك الظلام الدامس ومن يقرأها .. لايقراها .. لأن الرؤية معدومة أبدأ .. بين السنان والقبعه لذلك تركت كل شيء على حاله ، وكتبت .. ثمة عطور ترشق أنفاسي بالتقادم العكسي لرحلة الساعة هناااا كيبوردية تستفيق فهل كلهم نائمون ...؟؟ وإن كانوا ... هل كل النيام يحلمون ..؟؟ وإن كانوا ... هل كل الحالمين بالكوابيس يستيقضون ..؟؟ وإن كانوا .. كم عدد من بينهم .. الذي يستطيعون شد الغطاء ويغمضون .. ألم أقل لكم ثمة عطور ترشق أنفاسي من حيث لاتعلمون .. أما أنت ..يا .. فحتما قد أصبحت تعلم ذلك المكنون. تحيتي |
بين صخب المقهى وبين كلماتك اتهتنا يايوسف هل من توضيح ينير لنا الطريق |
عزيزي البرنس .. يسعد مسائك بكل خير،،، ( للتوضيح النسبي )) هو كذلك بلا شك .. وإن لم يكن بنفس تقوّس ذلك الإنحاء او التوهان الذي تقوله ياسيدي. وإن لم يكن بنفس انتصاب الزاوية القائمه أما اليوم ، وقد اغتسلت تماماً بالعطور من كل أدران ذلك الشعور .. وبعد أن أطفأت نيرانها وناري وولت هاربة من هنا، وفاح البخور ولكن سوف يكون هناك لقاء. سأتحدث بأحادية عن قيمة مجازية ... لحفنة من تداعيات بعض السطور !!! لايمكن لمنازل قلمي أن تكون ... كمنازل القمر .. ولايمكن لفكري ... أن يكون كمواقيت الحج الخمسه ساعات مترابطة تجمع شتات البعض .. وإن تعالت أصواتهم فستكون أياديهم متشابكة بالود، حتى لا يمسك أحدهم بجيب الآخر هنا ستجلس القائمة .. وستعتدل المنحية في زوايا العقول انصح دوماً بعدم خروج الأقلام ليلاً ، فقد ت/يسقط بسبب الظلام أو لجهلها/ه في منتديات لاتقدر الحروف .! وليس اصحابها ( وهذا لانريده ) ولكن للواحة طعماَ بمذاق المساء وأعضاء لهم بريق في السماء وقائدة محترفة تعرف ماذا تريد ؟ ولها برامج وخطط ومسابقات .. وقد تكون اكثر الآحيان وحدها .!! ومازالت صابرة على أمل أن تجدد نمطية الفكر ، حتى لوكان في الواحة وليس في مجلس حوار .! ولكن بالمقابل، ستدفن فكرك إن أبقيت عقلك معتكفاً في قلمك هي سنة التعايش .. ولنسميها ... حوار الحضارات تحيتي لك مع التقدير وكذلك.. وردي لمن يقرأني ؛؛ : . " هي قضية شبيهة الى حد ما فيما حصل بين أصدقاء وقفاشتهم وحوارهم والصد والهجران والبعد عن المقهى بل ونثر خواطهم الابداعية في كل صباح ومساء ولعلني هنا حاولت الربط بين مايحدث في المقهى او الواحة وماحدث هناك بعد أن انطفئت الأنوار برحيل الملهمة الإبدية . على اي حال كان في خاطري اشياء كثيرة اكثر للربط والمقارنة بين هما وهناك ومواقع أخرى ولكن اخذت في الحسبان الحساسية التي قد ..قد تكون موجودة. |
انتقال !!
إذا هو مقهى جديد !
بنكهة جديدة ! بدماء جديدة ! , هل نحجز طاولاتنا هنا ؟ |
دروس تعلمتها كباقي البشر !
[align=right],
كم من الدروس التي تعلمتها دونما مساعدة أحد أن أطبق شفتي على لساني أحد أهمها صمتي يعني أني ملكة أحرفي دون عناء تبرير الأخطاء في كل مرة أخطيء على من ينتظر مني الصح! , ودرس الهلوسة الفكرية هو أغبى درس تعلمتة بالممارسة والتجربة هلوست كثيراً وتخبطت كثيراً للبحث عن مخرج لتساؤلاتي لكن في كل مطب أجد الكثير من التساؤلات ولا إجابة ؟ , درس الثرثرة كان مجدياً بعض الشي لولا نميمة النساء لنجحت ! لكن مع غياب هذا المنهج كان لزاماً عليهم أن يطردوني من الصف وهل كان ضروريا أن أنجح ؟ كان يكفيني من الثرثرة التعبير عن دواخلي فقط :)[/align] |
سُخفُ الحزن
تذكرت صديقتي التي توفي أبواها ولايهم كيف المهم أنهما تحت التراب
مر بخاطري هاجس فضيع لِم لم تمت صديقتي بدل أمها استغفرت الله كثيراً لكن هاجسي يلح وكأنه في تحدٍ معي ! حاولت طرده دون جدوى قررت أن أناقشه مع عقلي بهدوء كي يرحمني ويرحل أجل لماذا لم تمت عوضاً عن أمها؟ وهل الموت بيدها كي تختار متى تموت ؟ فتشت في داخلي عن سببٍ لهذا التساؤل غير القضاء والقدر فنفسي تتشيطن أحياناً وتعبث بأمور عقائدية لاتطرد الإستعاذة منها شيطاناً واحداً . أها نعود لشيطاني الذي يريد إفساد عقيدتي بهذه الأسئله الغبية سكت طويلا طويييييييييييييلا أفكر أجل لماذا لم تمت قبل أمها لماذا تتحمل عذابات فراقها وحدها وتواجه عيون إخوتها يومياً وسؤال يدور : أين أمي؟ لماذا هي تحت التراب وأنا فوقه! لماذا تتركني للحزن والمسؤولية والهم وليل الشتاء الطويل دون دفئ كفيها لماذا تترك بيتنا ورؤوسنا تمسحها يد الغرباء كي يبحثوا عن الأجر بكل شعرة ثم يذهبون يختفون , أدركت بأنه مسني طائفٌ من الشيطان أنانيون نحن الأبناء نحزن لفراقهم من أجلنا أمي سامحيني أحبك لأني أحب ذاتي |
براءة اختراع
[align=left]وقت
الساعه مو ( صنقل ) أو عقربين تفرّ الساعه : عمر يمرّ !.[/align] |
نكتفي بهذا القدر
إنت واصل .. إختياراتك تكفّي .. إنت واصل .. أرهق التصفيق كفّي ! الشعر .. خلّه صديقك .. الشعر .. خلّه حبيبك .. وإيه صدّقني يوفّي ! البشر دايم يروحوا .. هذا يزعل .. ذاك يمرض .. ذاك يرحل .. ومن أحبّه إمتوفّي !! إلاّ شِعرك مايخونك .. مايغيظك .. مايسافر .. مايهاجر .. وماذكر إنّي قلت ليلة : ياسيول الشعر .. جفّي !! |
[align=center]انسانيه لاتبتعدين بنا كثيررررررررررً
يوسف ،، كلماات مضمون معانيها بين الرمزية وبين الوضوح تتأرجح بنا الموضوع باسم المقهى وقطوف ولايحتاج الى تلك الرمزيه ارجو أن تخرجنا منها للنتناقش بكل شفافيه تحيااتي[/align] |
يوسف وقطوف.. كل الطرق تؤدي إلى ما تصبو إليه الواحة من عطاء جميل خيّر إن شاءالله بعطر حروفكم وتواجدكم .. قطوف.. يوسف.. الغاية نبيلة والوسيلة جميلة.. معكم والجميع، يارعاكم الله... دمتم بأحسن حال... .. . |
صديقي يوسف ... عذراً ... ولكن هل تبيعون القهوة السوداء والسيجار الكوبي ...حتى نحضى بلمجيء ... أم أنه مكانٌ لتقاليد شرقيةٍ قديمه ...إعتدنا على حروفها فنمل الدخول ... أمثالي أصحاب الصراط المعوج عن الكلمه .... لا تواتينا تلك الأماكن المعتقه... بلحروف الباليه ... إذا كان هناك رقص غجري ... وأُنس جماعي ...وبُعدٌ عن التصنع ...نكون من الحاضرين ... وإن هو عكس ذلك أكتفي بنظر اليكم من الشرفه .... نحن نبحث عن عابثوا الكلمه ...فهل نجدهم هنا ... عبور إنتظار ... |
أرى شيء غريب ..
يجذب يوسف الى خارج الدائرة المغلقة ! ربما هي محاولة لنهوض ! رغم شموخك بيننا ! تريــــد ان تنزع عبائة الماضي ! هههههههههههههههههه او أني خارج دائرة تفكيرك أيضاً ربما ! يوسف .. تبعثر الكلمات هنا يعني أمراً واحداً .. لا أستطيع البوح به الان .. دمت |
تقول وتقول {.... ملهمة العقول عاشقة كل الفصول في شــارع التضحية سـالت دماء إنسانيتي فكتبت أنامل الندم ويحكِ يا طيبتي ...} أنه بالفعـل شـارع لكن لا يعبـر منه سوى السُذج المبللون بالعاطفــة أحببتك... } حتى ملكتني وبقدر الحب الـ/ كــان حلت غربة موحشة استوطنت تجاويف روحي .أنت .... أم أنا أم الحب ؟!! من فينا كان عال على الأخر ؟!! |
حصرياً للملهمة :
مسائكم دافئ كدفء قهوة مقهى 24 امني النفس بقدوم العاشقة لتقول شيئاَ عن الوجه السموح دمت يا {..بهجة المقهى بكل خير ../ سؤال ؟! ليكون...{ مدخــل [ هذا المكــان هل هو مقهـى../ أم معتقل إبداع ؟!! بدتُ في حيرة من أمري .!! يــآآآآآه كم انا في ذهول .. حقاَ هل يحق لي ان اطرح مثل هذا التساؤل...} تمريرة بصراحة انا مازلت انتظرك وسوف اضل على هذا الوعد يا اميرتي |
تألمت منها كثيراً
(1)
رَجَعْتُ حَزِيْنًا إلى مَخْدَعِي لأبْكِيْ وَيَبْكِي شَقَائِيْ مَعِي وَبَيْنَ نَحِيْبِي تَنَاهَى بِرِفْقٍ نِدَاءٌ حَنُونٌ إلى مَسْمَعِي فَزِعْتُ فَمَا مِنْ أمَانٍ هُنَاكَ وَلكِنَّهُ قَالَ: "لا تَفْزَعِي" وَقَالَ: "كَفَاكِ قُتِلْتِ ضَيَاعًا تَعَالَيْ إليَّ وَلا تَجْزَعِي تَعَاليْ إليَّ أضُّمكِ حُبًاوَأحْفَظُ قَلبَكِ فِي أضْلعِي فَلسْتِ تُطيقِيْنَ هَذِي الحَيَاةِ وَمَا فِي الوجُودِ سِوى الأدْمُعِ وَإنِّي رَحِيمٌ بِقَلْبٍ صَغِيرٍ رَمَتْهُ الأعَاصِيْرُ فِيْ مَطْمَعِ وَوَعْدًا عَليَّ بُعَيْدَ اللِّقَاءِ بَأنِّكِ للحُزْنِ لنْ تُدْفَعِي".. (2) سَأَلْتُ: أأَنْتَ هُوَ المُوتُ حَقًا؟؟ أمِ الوَهْمُ فِي قَالَبٍ خَادِعِ ؟؟ فَقَالَ: أنَا(الحُلمُ).. قُلتُ: وداعًا رجَعْتُ كَسِيْرًا إلى وَاقِعِي وَمَا فَادَنِي اليَوْمُ أنَّ الأمَانِي تَطُولُ وَهَذَا الأسَى نَازِعِي وَمَهْمَا ادَّعَيْتَ حُنوًا وحُبًا وَأنَّك نَحْوَ السَمَا رَافِعِي وَقُلْتَ أُحِبُّكِ مَازِلتُ دَوْمًا وَبيْنَ حَنَايَايَ لَنْ تُرْوَعِي أجِيْبُكِ يَا مَوْجَةَ الحُلْمِ رُوْحِي بَعِيْدًا بَعِيْدًا وَلا تَرْجِعِي دَعِيْنِي لأبْكِيْ ضَيَاعِيْ وَقَهْرِيْ وَأنْظُرَ صَوْبَ المَدَى الوَاسِعِ وَأرْقَبَ يَوْمًا سَعِيْدًا إليَّ يُنَادِيْ بِهِ المَوْتِ فِي مَجْمَعِ لأرْحَلَ عَنْ ظُلْمِ كُلِّ الأنَامِ وَتَغْفُو الورُودُ عَلى مِضْجَعِي (3) قَتَلتُم فُؤَادِيْ.. وَجِئْتُمْ نِفَاقًا وتَبْكُونَ ثَلْجًا عَلى مَصْرَعِي ظَنَنْتُم بِأنِّي سَأغْدُو وَحِيْدًا وَلكِنَّرَبِّيْ نَصِيْريْ مَعِيْ. |
لحضورك وحروفك .. أبلغ الأثر في قنينات محابرنا .. بحضورك سيدتي.. ارتفع منسوب .. ماكان على وشك النفاذ لماذا لانرى حرفك معنا على الدوام ..؟؟ أتمنى رؤية قلمك ليعبر ونقرأه .. بخور وأكاليل الزهور لإطلالتك ولك استئناسي بوجودك |
نسيت أكبر
[align=left]كنت في مامضى لابد لي أن أخبيء لي شيئاً أي شيء
المهم أن يكون عندي شيئاً مخبأ لكن اليوم لم أعد أحتفظ بشيء ولم يعد يهمني الإحتفاظ بالبشر ! كنت أخافني لأني أخاف رحيل أخاص أحبهم وها أنا أمارس معهم ذات الدور ! , ولأنني أخافني صرت لاأؤمن بالإحتفاظ بالبشر [/align] |
الخوفً من كل ماهومجهول حتى يصبح معلوماً بكل ووجوده تاخذنا دهشة التواجد وتنتهى بنا عوامل الخوف فقدلمسنا واقعيته حينماخرج من رحم الغيب ذالك القدراللذى انتزع من اعمااقى أماني وجعلنى اصارع مجهولاً يعبث بفكري حتا اغمّس يرراعي بقلب محبرتي وحارت كينونة وجودي معه محبرة ..... قطوف |
اقتباس:
هي حياتنا بين خوف ورجاء أملٌ وترقبٌ له فيا خفي الألطاف نجنا مما نخاف : دمتي . . |
حشرجة
.
. تراجع |
سأجلس على تلك الطاوله ....من زاوية المقهى ...
فبين يدي الكثير من الأوراق المبعثره .... لا تجتمع ..رغم إجتماعها .... أرهقتني ... وسأحرقها ... قبل مجيئه هنا ... بهدوء مزعج ... |
صباح بطعم مختلف ..صباح بـ مبسم يليق بالرواد الذين أدمنت الواحة زيارتهم في لحظات نادرة .. يخيّل لي أن صفحتي كطفلةٌ باسمة الحروف وهي تتحدث .. و هنــــــــــــــــــــــــــــاك شعور يخالجني أشعر أنني أتلاشى عندما يغيب عني أشعر أن الغربة تفتك بي عندما أهرب منه أشعر أنني أتذبذب بين الهجر واللقاء أشعر أن حبي سيموت بعد أن صارع البقاء لكم ودي |
نهر من الاشواق يندفع وأنا بــــــعـــــــيــــــــــــد تتكسر الاحلام كالزجاج عندما لا أجدك هل عندك شك أن للحروف ملوك يستعبدونها ويسخرونها يجعلون منها كلمات كالتحف كــ تمثال منصوب بميدان يكتض بالمارة المتأملين فقط افتقدك بصدق بربك كوني سعيدة حيث كنتِ. لكم وردي |
[align=left]
أحنُ إلى خبز أمي وقهوةِ أمي ولمسةِ أمي .. وتكبر فيَّ الطفولةُ يوماً على صدر يومِ أعشق عمري لأني إذا متُّ أخجل من دمع أمي ! خذيني .. إذا عدتُ يوماً وشاحاً لهدبكْ وغطي عظامي بعشبٍ تعمَّد من طهر كعبكْ وشدِّي وثاقي.. بخصلة شعرٍ .. بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك.. ضعيني إذا مارجعتُ وقودا بتنور ناركْ وحبل غسيل على سطح داركْ لأني فقدت الوقوف بدون صلاةِ نهاركْ هرمتُ فردّي نجوم الطفولة حتى اشاركْ صغار العصافير .. درب الرجوع .. لعُشِّ إنتظارك !! ردّي نجوم الطفولة حتى اشارك صغار العصافير درب الرجوع ... لعش انتظارك !![/align] |
[align=right]اعذروني فأمي عيدٌ لاينتهي
وحبي لها أبدي أزلي تشكل فيّ قبل أن أُوجد . . أحب أمي لأنها تحتويني لأن رائحة خبز يديها شكل في عاطفة لاتموت :)[/align] |
مُتْــــعـــــَـــــبَه ||مرثية فرح لسلطان السبهان
"ودعتكَ اللهَ فاحفظ سرنا أبدا
واكتم هوايَ ولا تخبر به أحدا" مضَتْ كمثلِ اصفرارِ العُذْرِ تقتلني بها ، وينْـفُـثني نايُ الوداعِ سدى يا أيها النبض جدّف في بحار دمي عِشْ فِيَّ أسئلةً .. تستمطر الكمَدا ما كنتُ أفضح شوقي وهو متقدٌ فكيف أخذل صبري اليومَ متّقِدا وجْهِيْ يجفّفه التذكار تمنحه هذي المساءاتُ من أكمامهنَّ ردا وماتَ آخرُ أشباهي فقد كُسِرتْ كلُّ المرايا وصار الحُزنُ متّحِدا وشهْقةُ التَّيهِ فيَّّ اصّاعَدَتْ ألماً لكنها لم تغادرْني مع الصُّعَدا / وغبتِ غبتِ إلى أن... ماتَ موعدنا والكونُ واللهِ كالثقبِ الصغير بدا وكان عذرك دوماً: ليس يقنعني واليوم عذرُك [..مَوتٌ..] يهزِم الجَلَدا / يزفُّكِ الأبيضُ المملوءُ ثرثرةً إلى قصورِ فناءٍ ما لهنّ صدى أميرةً تسكُنُين القبرَ مُتْرَفةً يزيدُكِ الشوقُ والذكرى به رَغَدا و"لَيلَ داناتِ"هذا الليلِ تَقْتُلني والهمّ يَربِطُ أحلامَ الهوى عُقَدا زدتِ الحياةَ حياةً يوم عشتِ بها والموت بَعدَك أضحى غايةً ومَدى ودمعتانِ اشتهيتُ اليومَ نثرَهما لطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدا لربّما أنبتَ المِنديلُ سوسنةً تكون للعشقِ آمالاً تعيشُ غدا / ودعتكِ اللهَ يا نبضاً أعيشُ بهِ وانتهي ذكرياتٍ تسكنُ الجسدا وحفنة من وفاءٍ لو تخيّلها قلْبُ الرحيل لما أوفى بما وعدا سأنهَبُ الضِّحْكَ بعد اليومِ من ورَقٍ بعَثْـتِـهِ يوم كانَ الوَصلُ مطّرِدا وأجعلُ الصمتَ فيما بيننا لغةً فالصمتُ حَرفُ حريرٍ بَعْدُ ما وُلِدا ودعتكِ اللهَ يا.. سراً سيُسعِدني مع الحَزانى ويشقينيْ مع السُّعدا |
[align=center]8
8 8 لا تثريــــــــــب عليك فقد تم إصلاح الخلل مع كل الإمتنان لمشرفتنا القديرة حقاَ قـــطـــوف تحياتي لكم جميعاَ مخلطاَ بالود والتقدير ،،[/align] |
بورك بك
. . :) |
اشتقتُ ... اشتقتُ ... اشتقتُ عاشقــــ أبدي ـــــــ... أحببتك... ...........................} حتى ملكتني وبقدر الحب الـ/ كــان حلت غربة موحشة استوطنت تجاويف روحي |
للعاشـــــــــــــ (.....)ـــــــــــــــــــقة، ,فقـــــــــــ ولا سواهاــــــــــــــــط، , [], , في بعضِ الأحيان قدْ يخطئُ الإنسان و لا يشعرْ أنه أخطأ ... ولكن عندما يكتشفُ أنّه أخطأ سرعان ما يقدمُ بعض التنازلات تدل على أنه يريد أن يعتذر َبطريقةٍ غيرِ مباشرة ولكن المصيبة و الطامة الكبرى عندما يخطئ و لا يكتشفْ أنه أخطأ ويُصرعلى أنه لم يرتكب ما يستوجبُ أن يعتذرَ عليه ويقدمُ له الأسف ... وأنا هنا أتحدثُ عنْ أُناسٍ حضنهم التراب ... وزمان مر عهدهُ منذ سنين , , , وتمر بنا الأيام لنتعايش مع عالمٍ متحضرٍ، عالم مليءٌ بالتدليس والكذب والنفاق ، وأناس لا يهمهم سوى مصالحهم وأنفسهم فإذا أخطأ أحدٌ منهم يحاولُ أنْ يجدَ ما يبررُ له فعلته بل الغريب أن يعتبره ذكاءٌ خصهُ به المولى عز وجل ... بل ويعتبرون من تعدو عليه بالخطأ أنه ساذجٌ ومغفلٌ فهو سيأتي رغمَ أنفه يقدمُ لهم الانصياع والطاعة أو على الأقل أن تكون الأيام كفيلة أن تُنسيه ما حصل له من مضرة .... هكذا .... أعاصرُ عالمي المليء بالعجائبِ والمتناقضات .... الممتلئ بالمصائبِ والأوجاع ... والمجاملةِ والتدليس ... والحقدِ والكراهية ... والضحك والسخرية .... هنا وهناك وفي كلِّ مكانٍ أذهبُ إليه .... في المنزلِ وفي المدرسةِ وفي كلِّ مكان !!!!!!! , , , هذا هو عالمنا الغبي ... الساذج المغفل ... البذيء المعقد ... عالمُ العجب العجاب !!!!!!!!!! كثيرٌ منا يدّعي الحبَّ ولا يعرفُ له طريقاً وكثير منا يدّعي الإخلاصَ وهو أبعدُ ما يكونُ منه وكثير منا يدّعي الصدقَ وهوَ كاذب وكثير منا يدّعي المعرفةَ وهو لا يفقه شيئا ... وكثير منا يدعي الأخلاقَ وهو قبيحٌ بأقواله وأفعاله ... يا الله كمْ تغيرت نفوسنا وأفكارنا وأقوالنا وأعمالنا ... بدأنا لا نفرق بين من يحبنا إن كان هناك (حب) ومن يكرهنا ...!!!!! وبينَ الصديقِ إنْ كانت هناك (صداقة) ومن يعادينا ...!!!! وبينَ المخلصٌِ لنا إنْ كانَ هناك ما يسمى (بالإخلاص) ومن يحابينا ويجاملنا ....!!!! هذا هو عالمنا .... وخفاياه وأسراره .... ألا يحق لي بعد كل هذا أنأ أتساءلُ أينَ سأجدُ في عالمي من هو محبٌ عذب ، ومخلصٌ بالقولِ والحب ، وصادق لا يعرف الكذب ، وعالم لا يعرف السلب والنصب ، وصاحب خلق لم يطرق بابه السّب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ , , , كثيرة هي مساوئُ هذا العالم وعيوبه (أقصدُ مساوئنا وعيوبنا ) لن يستطيع قلمٌ أنْ يكتبها ويسطرها ، ولا كتابٌ أنْ يعدها ويحصيها ، ولا طبيب أن يشخصها ويعالجها .... شاهدتْ عيني ما لا تحب أنْ تراه .... وسمعتْ أذني ما لا تحب أن تسمعه .... وأحستْ نفسي بالضعفِ وهي تتصارعُ مع كل هذا ... حاولتُ أنْ أتسايرَ معه فلمْ أستطع معه حلاً ولا ربطاً .... وكل ما فعلت هو أنْ بدأتُ فقط أشاهدُ وأتعجب ، وأراقبُ وأتأمل ، وأستغفرُ وأتدبر لعلَ الله أنْ يغيرَ هذا العالم ... شاهدتْ عيني وراقبتْ وأعجبُ ما رأت فيه هو (حب السيطرة) فيه يحاول الغني السيطرة على الفقير ويبخسه في حقه .... والمسئولُ على الموظفين المساكين يتحكمُ فيهم كيفَ يشاء .... والإمامُ على المصلين يُصلي متى يشاء وكيف يشاء .... والزوجةُ على الزوجِ تسلطه كيف تشاء وتبخسه حقوقه متى تشاء .... بل والعجيب هو تحقيقُ مطالبَ الذاتِ حتى وإن كان فيه دهسٌ لحقوقِ الآخرين .... أليسَ هذا هو العجبُ العجاب الذي لمسناه في هذا العالم الساقط .... , , , احضِروا إذاً الدفاترَ والأقلام وحتى الآتِ التصوير .... فقد قررتُ أنْ أعترفَ وأؤكدَ على أنني أجهلُ الناس .. وأتعسُ البشر .. وأضعفُ الوجود .!! وردي لمن يقرأني ::: |
ودعك وبودع الدنيــا معك .. بودعك وبودع الدنيــا معك جرحتني قتلتني ..جرحتني.. قتلتني ..جرحتني.. وغفرت لك قسوتك بـــــودعـــــــك بـــــودعـــــــك من غيــر سلام .. ولا ملام ولا كلمـــة مني تجرحك .. أنا أجرحك..؟ أنا أنا .. أنا أجرحك ؟ بسم الآلام .. ارحل قــــوام .. حبي الكبير ح حيحرسك في سكتك اللـــــــــه اللـــــــه .......... الله معك.... يعني في النهاية نودع ولكن في وجع ....وأي وجع..!! |
يوســـف .. يتمنى للجميع يوماَ بعد يوم واعوماَ بعد اعوام بحياة هانئــــــــــة وسعيدة .. يوســـــف يحب الحياة بجنون .. ويفتتن بالمفتون.. ويقول لها هل من عودة .. ولتــــــــــكن آخــــــــر زيارة لايهـــــــــم ولكن لابد مـــــن قمرنــــــــا يكون بــــــين النجوم... افرحي ..ارقصي .. بـــــــــين حــــــــد الذنـــــــــب والمغفـــــــرة ولو كانـــــــــــت على جروحي ياسيدتي ...} |
[align=center] تئن الرووح،؟؟؟ وينفطر القلب يتغشى الأضلاع ضباب يفقدني اتزااني !! لما عندما ننتظر الفرح كثيرا يأتي وقد أختبيء بين طيااته ماارد الحزن ينتظر نشوتنا به فيفسدها وقدكنا نتتظره بفاارغ الصبر ،،،،،، حينما يصبح الألم رديفاً للفرح هل تُنتظر سوى الأنين نسجت من اضلعي كفناً فضع قلبي به إن اصررت مغاااااااااااااااادرته [/align] محبرة ....... [mklb2]قطــــــوف[/mklb2] |
.....................................
|
أنا أجرحك..؟ أنا أنا .. أنا أجرحك ؟ هذا محال وعمر المحــــــــــال مايصير .. في يومي هذا يأخذني الخيال الى عنان السماء .. ويدنو مني رائحـــة العشق الإبدي بطعم الصبــــــــــــاح يا طعم المســـــــــــــاء كن كما كنت ؛ وسوف أكون ظلاَ لظلك الذي دائماَ ما يقيني من حرارة وقبلها جليد ..!! ‘‘؛‘‘ |
.
. . تعودت وضع حقائبي لا لوضع ملابسي .. حتى لا أتعب عند الرحيل ! . . . |
قالــــــــت العاشقــــــة يوماَ وهي في مخدعها../ لي عودة لأرتشفُ معنى العطاء وقـــــال يوســـــــف ان العطاء الذي ينهمر منك ياسيدتي الجميلة يكفي لشحن أمــة من العواطف والاحاسيس الجميلـــــــــــة ... احب المرأة الباريسيــــــــة .. وقد تكون هي اخر من يحج الى هذا الكوفــي المعطل بفعــل العشاق واحــــــــــــــــــــــوالهـــــــــم.. احترامي وتقديري لكل رواد هذا الكوفــي وحان وقت (...)...لذلك تسجيل خروج وعودة بطعــــــــــم المسك والعود والعنبر طابت اوقاتكم بكل خيـــــــــر،،، ‘‘ٍ؛ًٌٌ-؛ًٌ‘‘‘ٍ |
مِن وحيها :
ايصـــــل تنـــــاقــض العالــــم إلــــى هــــذا الحـــد ؟ هكــــــــــذا نحـــــــن خلقنا....ام هو كلام من بني آدم عقـــولن حملهـــــا في روؤسنـــــــا ... يبــــدو انهـــــا فارغـــــه وان لــــم تكـــن فارغــــه فستكــون حتمـــــا تحمــــل في داخلهـــــا هــواء فقـط هــــــل من المعقـــــول ان يكـــــون المجامــــل اعــز الاصدقـــــاء واوفاهـــــم والصريـــــح الذي ينتقــــــد ويسعــــى لتصحيـــح أخطائــــك يعتبــر عـدوك اعتـــــــــرف أنهُ في هذا الزمان لابد ان تعرف انهُ هنالك سياسه مجتمع جديده هيـــ... جاملني وكن صديقي !! صارحني وكن ألد أعدائي !! |
زيف الاقنعه
يلتبس عليك زيفها لم تعلم انك بين انيااب اعدآآئك حين كنت اسيراقنعتهم هرروب الى سااحات النقااء رغم انهارِ دم ًسالت من قلب زهرتي وخنجر أستل عنوان فرحي فأغمده بثوب عرسي وقدمت به كؤسً خمرً من دمي ازهق برائتي سأبحث عن الطهر بعيداً عن ارضي فقد اجتاحتني ريااح السموم حشرجة تلعثمت بها حرروف انتثرت رغم اطباق شفتي محبرة ....... [mklb2]قطـــــــــــوف[/mklb2] |
[align=center]في زمن له قرنان[/align][align=center] فيها تيس وعنزان تيه على الحيطان ليس لهما مكــان إلا في التوهـــان او لحظة نســيان لكن يكفي العنوان أبلغ من البيان وله صـــوت رنان صداه في الصمان شكراَ لذلك العنوان [align=left]عطري لــ ـوردة البستان[/align][/align] |
الساعة الآن 12:03 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة