http://www.u06p.com/up/upfiles/my078133.gif

زوجي الثاني عذراً منك فقد خنتك بذاكرتي التي ليس لي عليها سلطان
مع لحظة إستلامي لوثيقة تخرجي من الكلية وأنا في محطة الأربعين قاطعه , وجميع من حولي بينهن وبين محطتي رحلة عمر ....
وبدلاً من أن تتخيل ذاكرتي فرحك بما أوصلتني أنت إليه , أصطفت مشاهد الماضي مع طليقي وتتابع عرض تلك المشاهد سريعاً في الذاكرة ومؤلماً في أعماق أعماق ذاتي على عكس ملامحي التي كانت شامخة غير نادمة وعلى مامضى غير آسفة ...!
وإني لملامحي لها شاكرة مقدرة ومن جميلها لست متنكرة برسمها الشموخ على وجهي لتخفي ذاك الألم العميق عنك وحتى لاتفسد لحظة فرحك العظيم بي أنا ...
* *
مددت يدي إليك لتستلم الوثيقة فطرت بها وبي فرحاً وباغتني الحزن الذي لم أكن خائفة منه لأن ملامحي تُساندني وتبقي على العرض الحصري لشريط ذكرياتي التي حملتني إلى تلك اللحظة التي أمد فيها يدي نحو طليقي ليستلم حقيبة سفره الصيفية السنوية وقلبي يتدثر بالحزن وقلبه يعتصر فرحاً لإقتراب لحظته المنتظرة من الصيف الماضي ليعتصر الخمر ويمطر مومسات تايلند بماءه اللذي تشكل في رحمي مرتين فأنجبت منه طفلين .
وإني على هذا الحال لست سنوات وأكثر وفي كل عام أنفض الغبار عن حقيبته وأعجز عن نفض الغبار من نفسي ومواجهته ...
* *
كنت أخاف منه كثيراً فقد كان يحمل شهادة الدكتوراه وحجته وحديثه ساحر وله في قلب السحر على الساحر صولات وجولات حتى أرهقني وأصبحت فقط على أطفالي باقية ولكرامتي ماعدت مباليه ...
وهو كان على عدم إكمال تعليمي سعيد ولو لم يكن كذلك لما بحث عن زوجة نصيبها من العلم توقف في المرحلة المتوسطة ...
وحتى وإن كان تعليمي بسيط لكن بوصلة إحساسي دقيقة جداً وإلى جهة التأكيد فيما يفعله كانت تشير ولكن كنت لا أملك الدليل وكنت على يقين بأن الخسارة من نصيبي والفوز من نصيبه ولن يكتفي بالفوز وإنما سوف يصفعني بقوله كالعادة
_ انت اصلاً جاهله وماتدرين عن شي ومو كل ماسمعتي سالفة من خوياتس لا بارك الله بهن ولا بتس جيتي تطبقينه علي .. !
* *
حتى دخل وقت المواجهة من تلقاء نفسه في أخر رحلة عودة له وأنا على ذمته وأثناء أفراغ حقيبة سفره الأسود ومن بين ملابسه الداخلية وجدت " واقي ذكري " ......
* *
كرهت نفسي واشمأزيت من جسدي وتمنيت أن أفقد ذاكرتي وصرت أحسب أنفاسه منذ أن كنت في ثوب الزفاف ولو كانت لدي مقدرة لفعلت بتلك الأنفاس كما فُعل بإصحاب الأخدود ثم لحرمت على الرجال تجاوز الحدود إلا ومعهم صمام أمان لهرموناتهم .. !
* *
أستيقظ من نومه وعوضاً من أن يجدني بجانبه على مخدتي , وجد بقايا خيانته وأنا كنت جالسة إلى التسريحة , أًشاهد ملامح الغضب والخوف والحزن والإنكسار التي تكالبت جميعها على وجهي في لحظة واحدة .

أستدرت إليه قائلة
_ مع كل الي سويته .. انا بعدي شاريتك وأدعي الله يهديك .. وإذا انت مثلي شاري وتبيني أرجع لوسادتي ..لازم أشوف ورقة فحص طبي لك عليها .. ولا .. طلقني .. !

* *
وكانت تلك رحلته الأخيرة إلى تايلند ورحلتي الأخيرة معه لأن كرامته وكبريائه لم يتحملا إفتضاح أمره فكان الطلاق بيننا ثم بعد الطلاق بفترة بعث لي بورقة فحص طبية تفيد بسلامته من الإيدز .
ولو لم أكن على يقين في شكي لما أعتزل السفر ...!

* مرحباً بزوار الحكاوي

معذرة منكم سوف أتجاوز التعقيب عليكم وبعد التجاوز
لي عودة أكيدة إن شاء الله
فــ أنا مجبرة على نقل سكن إحدى النونات " أن جاز ذلك "
من منزلها القديم والذي تشرف بزيارتكم لها ,
إلى هنا ...
لتصبح تلك النون بين أخواتها وحتى لا تظل وحيدة ..
حاولت أن أرفض نقلها إلى هنا
ولكن .. !
" رحمتها ودمعت عيني "
وقلت ..
_ مابي أصير أنا ونظام الخدعة المدنية عليها ... !

حتى هي بعد قالت لي لما رفضت
_ المفروض تكون البداية بي أنا ..لان مشكلتي واسعة النطاق وكم من نون ونون
بمثل حالتي
_ طيب ولا يهمك .. بتجاوز النظام وأنقلك هنا .. بس هاه .. لا تحسبين إنك أهم من غيرك

http://o2buraydah.files.wordpress.co...pg?w=230&h=380

حلم لطالما سكن مخيلتي منذ أن كنت طفلة صغيرة بظفائر طويلة …
أصف العرائس المصنوعة بيدي أمي من بقايا الأقمشة على جدار منزلنا الطيني والعب لعبتي المفضلة بأن أكون أنا المدرسة والعرائس طالباتي … ومع مرور الوقت ورياح التغيير تحولت تلك الحوائط الطينية إلى أسمنتية وأصبحت ظفائري من ذكريات الماضي بعد أن قصصتها تماشياً مع رياح التغيير …
كل شيء من حولي تغير حتى العرائس أصبحت بلاستيكية ومتقنة الصنع ولكنها خالية من رائحة الحب التي كنت أستنشقها عندما ألعب بعرائسي المصنوعة بيدي أمي …
ولكني ومع ذلك كنت مستمرة في صف الدمى الجديدة على الحوائط الأسمنتية وأمارس لعبتي المفضلة دون وعي من أن تلك اللعبة هي المحصلة الأولى الناتجة عن تعليم البنات في السعودية وهي الخيار الذي ينصح به المجتمع ويفضله على عمل المرأة في مجالات أخرى مثل الطب أو التمريض .
كبرت وتحولت اللعبة إلى هدف أسعى إليه ورفضت من اجله عشرات العرسان الذين تقدموا لخطبتي منذ أن كنت في المرحلة الثانوية .
تخرجت وأنا أحمل طموحات بحجم الجبل ثم بدأت رحلة بحثي عن وظيفة ومع كل يوم يسقط حجر من جبل طموحاتي حتى قامت عوامل التعرية ,
اقصد عوامل البطالة والبيروقراطية والواسطة والمحسوبية وسياسة شد لي وأقطع لك .. !
كل تلك العوامل تسببت بتفتيت جبل طموحاتي حتى أنكشف ستري وأصبحت عارية من أي طموح وأصبحت رياح السنين تهب علي بسرعة وتغطيني برمال العمر …
وقبل أن اندثر تحت رمال العمر وتختفي معالمي تزوجت وأنا أنتظر الوظيفة ثم حملت وأنا مازلت منتظرة ثم ولدت طفلي الثالث وأنا مازلت أنتظر مرور قطار التوظيف على محطتي مع إيماني التام بأن قطار التوظيف لا يمر على محطات العاطلين عن العمل بل لابد من أن يركض العاطلون خلف قطار التوظيف جارين خلفهم الحرف الذي لايقهر حرف الواو
وفي كل يوم أسمع عن فلانه بنت فلان صاحب الكرش الكبير والمال الوفير قد توظفت بجانب قصر والدها على الرغم من أن تقديرها مقبول .. !
اما أنا وشهاداتي ذات التقدير العالي مازلنا ننتظر وننتظر …
حتى كبرت طفلتي وحرمتها من أقتناء العرائس خوفاً عليها من أن يتعلق قلبها بنفس اللعبة التي كنت أمارسها في صغري ….
وسوف أستمر في حماية طفلتي حتى أشعار أخر مع ( جــدارة ) لأني أخاف أن يكون جدارة مبرمجاً على الجدارة في فن الواسطة والمحسوبيات لأنه لو كان الكمبيوتر لا يفقه لغة الواسطة لتوظفت منذ زمن لأن جدارتي تفوق جدارة فلانة صاحبة التقدير المقبول … !

* ديــم , أهلاً بك

اقتباس:

دعي تاء التأنيث الساكنة تصمت .. فـ ليس لها محل من الإعراب .. واسمحي لـ نون النسوة .. تتحدث .. فقد تأتي في محل رفع فاعل ..

مبارك النجاح وأظن أن التفوق كان ملازم له
والدليل ما أقتبس أعلاه .
عزيزتي ..
لم تعد تاء التأنيث الساكنة صامتة وقد حان الوقت
لتخرج عن صمتها وتتحدث عن ماسمعته
طوال فترة سكونها من حكايات نون النسوة التي تمثلهن
تاء التأنيث المتمرة .. !
متمردة بحسب وجهة نظر من لايريدون لها أن تصبح
ذات فكر مستقل ..
ثم ..
أنتم السابقون ونحن اللاحقون , ألم تخبري الناس عن أسرارهن .. !

* حياك الله يركدون

اقتباس:

طيب ننتظر ليش لا

تقديري لـ أنتظارك

* اهـلا بـ الغائب الحاضر To Be

اقتباس:

وراك قالبين عقبي نحو

صدق حنا قالبين .. ! يعني أول ماكنا كذى

اقتباس:

تحيات واو الجماعة

يعني انت + الشلة أو العيله .. !

* مرحباً بك أخي عزف الحقيقة

شكراً على حضورك و إطرائك

* اهـلاً بسيدة الكرم الحاتمي في الرد / نــدى الـورد

أحرجتيني بتتابع مشاركاتك هنا في هذا المتصفح
وأسعدتيني فيها
وأنا ممتنة لك " بـجـد "

اقتباس:

حكي يامحاره احكي لشهريار عن مايوجد في البال ولكن... إنتبهي لاتعري في الأحداث بنت حواء مهما كان

هنا جعليتني أفكر بشأن الرجل
وهل يهتم فعلاً بإن يصل إلى نخاع الأنثى ويفهم كل مبررات تصرفاتها
التي وإن قارنها بنفسه سوف يراها غير منطقية .. !
مثل .. تنازلها عن كرامتها كما أدرجتي ذلك في مشاركتك الثانية عن النون الأولى .. ؟
أتصور الجواب يحتاج إلى رجل .. !

اقتباس:

نعم لديها القدره على ان تكون في غيبوبه إراديه وتنسف مايحدث لها من زوجها فقط لتلملم اطفالها في احضانها وتستكمل رسالتها ... وتدعس على كرامتها وتتهاون بحقوقها..... لكن ياغاليه هناك امور يجب على الزوجه ان تقول ( لتضحيتها) إستوب لزم الأمر ان اتوقف وهي كما حدث مع نون النسوه اعلى لانها ليست فقط كرامه سوف تُداس.... بل روح سوف تُبااد

يتوقف ذلك ايضاً على حسب التربية والبيئة التي خرجت منها النون ..
فهنالك كثيرات يخشين المواجهة مع الرجل في حقها خوفاً
و بسبب ماحُشر في رأسهابإن الرجل يبقى رجل حتى وإن أخطأ والرجل شايل عيبه وأنتِ مالك إلا بيتك وعيالك وأصبري والله بيعوضك ومصير زوجك يعرف قيمتك ويرجعلك .. !
وتعيش تلك المسكينة على تلك الأمال
وتلك الأمال سوف تتحقق بعد أن يشتعل شعرها شيباً ويجف هرمون التستسيرون عند زوجها
وتكتشف بإنها أهدرت حياتها حتى وإن خرجت من هذه الدراما بــ أبناء بارين
" سبحان من جعل عاطفتها هي التي تفكر .. ! ثم .. تأمر عقلها لينفذ "
ولو كانت تفكر بعقلها متجردة من عاطفتها لما أرتضت لنفسها خيانات زوجها الصيفية لها

* *

اقتباس:

جداره اصبحت شبح كل خريجه... لكن نصيحه لكل خريجه ان لاتنتظر سنوات طوال تنتظر الفرج من جداره او الخدعه المدنيه كما سميتيها بل تذهب الى كل بساتين الخبرات وتنهل منها خبرات تصقل نفسها منها من دورات وعقود تعليميه... وان تبعد عن بالها وذهنها ان هذا صعب وهذا مستحيل ... صدقيني من تفعل ذلك سوف تزود نفسها بأسلحه فتاكه وسوف تتغلب على نظام جداره.... مهما كان متانته

تذكرت أختي ..
لم تقوم بصبغ جدران غرفتها وأكتفت فقط بتعليق دوراتها التي أصبحت بمثابة
ورق حائط .. !
ومع جدارة .. حاولت أن تنقل دوراتها إليه حتى زهدت بحياتها بسبب حماقة جدارة
الذي رفض الكثير من دوراتها بسبب تضارب بعض التواريخ .. !
والأن ..
توقفت عن جمع ورق الجدران وصارت مشتركة بمجلة ماجد وميكي .. !
وبتقدم أوراق المجله كــ خبرة لان هذه كانت وصية الواسطة التي طرقت بابها .. !

* *

اقتباس:

كنت اتصور ان لهذه المعزوفه مِداد مطول لكن ربما نجد المتعه في زاويه اخرى لاهنتِ

هي ممتدة إن شاء الله وأجدني مرغمة على ذلك من أجل
أن أتمعن في قرائتك لها

* مرحبا أخي مديره خبره

اقتباس:

سمعنا.. وقالوا قديما.. الأنثى لاتنسى أول رجل ارتبطت به.. حتى لو كانت تلك الذكري سوداء.. إلا أنها طافت ببالك..

وتلك النون لم تنسى ذلك رغم الأسى وفي لحظة نجاحها وعوضاَ
عن تذكر الزوج الثاني الذي وقف إلى جانبها , تذكرت الأول رغماً عنها

اقتباس:

تتجاهل الأنثى كرامتها حينما تكون بعد الانتصار لكرامتها في حال أسوأ..!! الوضع الأسري المفكك... الذي خرجت منه..عامل قوي بعدم الرجوع إليه كثيرات يستثمرن في أولادهن.. ويعتبرن الأزواج (الخائنين) بضاعة خاسرة.. وبعضهن يحسبنهاحسبة (راسمالية) فترى أنها ستخسر لو انتصرت لكرامتها وبينهما.. حل أجمل.. هي روح الأنثى.. وعطائها السخي

عندما أتذكر مقدرة الأنثى على العطاء وكرامتها مسحوقه
لا أملك إلا أن أقول سبحان من جبلها على ذلك
وماسبق تفكير عاطفي .
وعندما أهمل عاطفتي وأفكر بعقلي متجردة من جميع أبجديات الأنوثه
أجد أن تلك العبارة خاطئة وتكريسها من أجل أن تبقى من المسلمات في عقل
كل أنثى تتعرض إلى أقصاء لكرامتها من قبل الرجل ..
هي موروث أجتماعي عقيم ومتخلف
وهي من أسباب تضخم الوضع وعدم المواجهة ولتبقى الأنثى
خلف درع " روح الأنثى.. وعطائها السخي "
والذي صنعه المجتمع لها

اقتباس:

مؤسف سيدتي.. أن أقول أننا يجب أن نسأل : لماذا يسافر الزوج هناك ويرتكب المتكرات..؟

سوف أفترض هذا السؤال صدر من زوج إلى زوجته في لحظة مواجهة بينهما
وهو هنا لا يسأل بحثاً عن إيجابة .. !
وإنما ليُذهب عقلها ويحرك عاطفتها بقوله مُجيباً على نفسه
_ أنتِ السبب في ذلك .. ذهبت بحثاً عن مالم تستطيعي على تقديمة لي ولم تفهمي رغباتي .. !

لتشعر النون عندها بذنب

س / سؤال .. ؟
أيهما أكثر أتقان في مسألة قلب الطاولة , الرجل أم المرأه .. ؟

اقتباس:

أيضا.. أليس من الحلول.. الاحتواء.. الحب.. الخضوع.. لايمنع أن (أهبط) بذاتي لأدنى مستوى معه... لـ (أصعد) به لأرقى مستوى أنا فيه..

في حالة الخيانة لاينبغي أن تهبط وتتنازل المرأه
وإن هبطت مره .. لن تصعد .. !

* اهـلا أخي تويكس

اقتباس:

هذا ديدن الكثير من الدكاترة معنا في مقاعد الدراسة فوقويه في كل شيء .. يتكلم معك وكأنه يطل عليك من جبل شاهق ...!! حتى داخل بيوتهم متقوقعين في أبراجهم العاجية لا يتزحزحون عنها ..!! والقاعدة تقول كلما تعلم المرء عالما زاد تواضعا ورفعة إلا يا سبحان حرف ( د ) كلما تعلم علما زاد حجم راسه وشمخ بأنفه ..!! بئست الشهادة التي تجعلني أنازع الله في رداءه ..!!

للأسف ...
ماذكرته صحيح ومشاهد وكثير من الناس عاش تجربة الفوقية معهم

* الحاضرة دائماً كاجو .. اهلاً

اقتباس:

حالة بؤس تعيشها نون نسوه اعرفها معرفة قويه مع رجل انعدمت انسانيته ...تصل به الوقاحة ان يصف من عاشرها برحلته لاندونيسيا بأبنته ذات 17 عاماً حينما خرجت بروب الحمام ..وكل ذلك امام نون النسوه اللي محسوبه عليه زوجه ...ومع ذلك صبرت وكبحت جماح غضبها وداست على ماتبقى لها من مشاعر هذا اذا بقى عنده احساس ...الغريب انها تعامله باحترام وتتكلم عنه امامنا وهي تحبه طيب وش هالصبر احس انه صبر غبي ومرهق والا ...خصوصاً انه مايستاهل يااارب لاتبلانا

لاحول ولا قوة إلا بالله ..
حديثك عنه , يجعل البدن يقشعر " أشمئزازاً "
لقد تجاوز حدود الوقاحة وأنعدمت فيه الرجولة تماماً
أتمنى أن ألج إلى عقله هذا إذا كان له عقل أصلاً

* اهلين أحب نفسي

اقتباس:

آلمفروض كل آمرأه تمنع زوجهآ من آلسفر إلى الخآرج إلأ بصحبتهآ .! إن لم يرضى بذلك فهذآ دليل قوي ع رغبته ب آلممآرسآت آلجنسيه بغيآبهآ .!

سفر عن سفر يفرق .. !
ورجل عن رجل بعد يفرق .. !
ومن له في الفساد عرق , فـــ أكيد أكيد سوف يبان عرق فساده على جبينه
والرجل لا يأتي بالعناد فــ بالعناد يعند أكثر وقد تأخذه العزة بــ الأثم

اقتباس:

كُل آلرجآل آلآن مُتهمين حتى تثبت إدآنتهم .!!

" كل نون ببعلها أبخص "
حتى وإن سكتت فــ لسوكتها حكمة وغاية
ويظن الرجل أنه بفعلته ناجي .. !
ويتقين أخر بإنه قاب قوسين أو أكثر من الهلاك ومايحول بينه
وبين هلاكه سوى صمت زوجته التي يعلم بإنها تعلم .. !

اقتباس:

لآ رجآل بزمننآ هذآ يصون لك كرآمتك ,, طآلمآ آنعدموآ ف آلحآجه آم آلأخترآع آعملي منك رجل وآحفظي كرآمة آنثى سكنتك !!

أحببت مالون بلون المستقبل ( إن شاء الله )
فــ لو قلبتي الآيه
لما أترضى الرجل أن يعيش واقفاً فوق كرامته لكونه رجل
اما الأنثى من الطبيعي جداً أن تقف فوقها لأن لها حسابات أخرى
ولحسابات القلب النصيب الأكبر والتعب الأعظم

اقتباس:

آتمنى لكل نسآء آلمجتمع آن ينلن ع وظآئف كي تستطيع آلحفآظ ع كرآمتهن دون عنآء آو هموم آلعيش

إن القلب إذا أحب وإذا قرر التضحية داس على جميع
الأسباب التي من الممكن أن تحفظ لــ نون كرامتها

اقتباس:

و ب آلنسبه لحقآرة هو برنآمج يعمل ع تحطيم همم كآلجبآل ,, لآ آنصح آبدآ ب آلبقآء تحت رحمته !! وب آلمنآسبه , نسآئنآ لآزلن طلبآتهم و آمنيآتهن آلوظآئفيه محصورة ع وزآرة آلتربيه و آلتعليم .! لآ آعلم لمآ ؟

طيب ..
ماهي البدائل .. ؟

اقتباس:

محآره ي زين كتبتس , يحمّس للقرآية يجنن

الله يخليكٍ ..
حتى ردك حمااااااس ومن قلب

* مرحباً مستقل

أشكرك على إطرائك وتوقفك في هذا المتصفح

* مرحباً ضمير بريدة

اقتباس:

طريقتهم واحدة !!!! تتعجب منهم ، اللغة العربية قادرة على أن تخفي ما يجعل العيون تختفي خلف اليدين ، ولكن ما سر رغبتهم في الإظهار !!!!!!!!!

عذراً منك أخي ..
لم أفهمك .. !
ممكن زيادة إظهار

* مرحباً ضمير

اقتباس:

نفس الدائرة سبحان الله وش قصتهم؟ يبدو اننا بحاجة مسك اليدين حتى يرى هؤلاء أن الوصول لا يحتاج لهذا

ايه والله وشقصتهم مع أستبدال الأستفهام إلى تعجب