[align=center]المعلوم ان الله لايحل لكن شي فيه مضرة عليك وعلى
زوجتك فوالله إنه من القبح الشك في جواز هذا الشئ[/align] |
اقتباس:
فتوى الشيخ المنجد كما ورد في ردك وإن كنت أظن أنه لم يفتي بهكذا فتوى اشتملت على دليلين من السنة وهما ملعون من أتى امرأة في دبرها والدليل الآخرمن أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد. أمّا الحديث الأول فلم أجده في مسند الامام احمد!ومازلت أبحث عن صحته وسأجيبك عليه لاحقاً ،أمّا الحديث الثاني فهو حديث منكر متناً وسنداً وقد أنكره جمهور من علماء الحديث مثل الترمذي والبزار والبخاري والبغوي وغيرهم..إذن كيف يستشهد المنجد -إن صحت عنه هذه الفتوى- بحديث هكذا وضعه؟!وأين هو من حديث البخاري الصحيح الذي لاغبار عليه؟! |
العباس الشنقيطي ,,
أهلا بعودتك ومن طول الغيبات جاب البرتقالات المهم لادين ولاعقل يرضى بأن يؤتى المراءه من دبرها وقد نص على ذلك أدلــه وليكن بعلمك ياعباس أن معنى : ( نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ) . وهذا فهم خاطئ للآية ، فإن قوله تعالى : ( فأتوا حرثكم أنى شئتم ) يعني إباحة أحوال وأوضاع الجماع المختلفة ، إذا كانت في موضع الحرث : وهو الفرج ، وليس الدبر ، فيجوز أن يأتي الرجل زوجته من الخلف أو الأمام أو على جنب إذا كان ذلك في موضع الحرث ، وليس الدبر . ولك خالص التحايـــا |
اقتباس:
|
اقتباس:
أي دبر؟!..عمل قوم لوط محرم بالإجماع..اتيان النساء المحرمات شرعا في أدبارهن محرم بالإجماع مثله مثل الزنا..اتيان الزوجات في أدبارهن مسألة فقهية فيها خلاف.أمّا قول ابن حجر في (يأتيها في ) فهذا نصه ..هكذا وقع في جميع النسخ لم يذكر ما بعد الظرف وهو المجرور , ووقع في " الجمع بين الصحيحين للحميدي " يأتيها في الفرج , وهو من عنده بحسب ما فهمه . ثم وقفت على سلفه فيه وهو البرقاني فرأيت في نسخة الصغاني " زاد البرقاني يعني الفرج " وليس مطابقا لما في نفس الرواية عن ابن عمر لما سأذكره , وقد قال أبو بكر بن العربي في " سراج المريدين " : أورد البخاري هذا الحديث في التفسير فقال " يأتيها في " وترك بياضا , والمسألة مشهورة صنف فيها محمد بن سحنون جزءا , وصنف فيها ابن شعبان كتابا , وبين أن حديث ابن عمر في إتيان المرأة في دبرها . إذن الحديث الذي ورد في صحيح البخاري وهو حديث ابن عمر هو يخص اتيان المرأة في دبرها. |
اقتباس:
|
اقتباس:
قلت:-ماهو الشيء الناتج أو الفائده المرْجُوّه من هذا العمل ؟؟؟.. الأمر بسيط جداً الفائدة من هذا الامر هي اباحة التلذذ بكامل حلالك عن محرمات الله وتحقيق السكنى واللذة بالحلال المباح ، هناك من الرجال من يشتهي اتيان الادبار وهذا ثابت بيننا نحن معاشر الرجال فأنت إلم تأتيه بالحلال ستأتيه بالحرام فأي الامرين اصوب؟! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
إذن الزوجة كلها حرث ومتاع لزوجها وهو لها متاع |
اقتباس:
وإذا كنت إنسان سادي أشتهي تعذيب الأنثى بعنف وأجد في ضربها العنيف متعه ولذه فهل يحق لي التلذذ بهذا، طالما انه حلالي // إذا كان جوابك لا يجوز لأن فيه ضرر لنفس آخرى ...فهل تدرك ان هذه الممارسه تسبب اضرار ومضاعفات للمرأه ،، ومن منا لايدرك عوارضها أو ينكر آثارها النفسيه والجسديه، وإن قلت يجوز : فكيف تحلل شيء لشخص فيه ضرر لشخص آخر،، وإن كان لديك جواب آخر ،،فكلي شوق لرؤيته،، ملاحظه قبل أن تجيبني : أدرك كل الإدراك إن الأنثى فتنه من رأسها إلى أخمص قدميها، وكل جزء من جسدها له فتـنته ومتعته ، ولهذا يجب التعامل مع كل جزء حسب طبيعته ، كالفم للتقبيل ، والعينين للإبحار في بحر الغزل ، والأماكن السبعه للإثاره، ومن هنا لايجب الخلط في التعامل مع كل عينه وزجّها في غير ماهي له ، مثل ذلك كالذي يزج بالطعام في الأذن ،،بحجة أنه يطربه،، نقطه أخرى : المكان الذي أباحه الله لم يكن للإنجاب فقط بل له منافع كثيره للجنسين ، منها تحصين للإثنين على سبيل المثال وكذلك ندرك علميا ان السوائل المنويه تزيد من أنوثة الأنثى وتغذي جلدها ،ومشاهدة جسم المتزوجه في إختلافه بالليونه والأنوثه عن الغير متزوجه واضح، هذا جزء يسير من منافع هذا الأمر والكثير في قائمة الكتمان وبهذا أود أن أصل بك إلى أن الله لم يضع شيء لشيء إلا ووجدنا فيه الكثير من المنافع،وهذا دليل على ان الله ماخلق شيء لشيء عبث، أرجع لنقطتك ..هل في الممارسه التي طرحت منافع جسديه أوروحيه للإثنين،؟؟؟،وضحها لي، ودي وتقديري،، |
اقتباس:
أخي مجرد انسان حتى ولو كنت انسان سادي مع زوجتك وزوجتك راضية كل الرضى ومستمتعة بهذه الممارسة فلا أجد في ذلك أي بأس وأظنك توافقني في هذا الأمر،لأن الناس أخي الكريم يختلفون في طرق الممارسة وكذلك الزوجات كلٌ له طريقته وله اسلوبه في الاستمتاع المهم أن يتحقق مطلب السكنى ويغتني الانسان بحلاله عن الحرام،أمّا حديثك عن الضرر فلا أظن أن هناك ضرر قد يقع من هذه الممارسة وصدقني لن تكون هناك ممارسة بهذا الشكل الا بتوافق وتراضي بين الزوجين،أمّا بخصوص قولك.. ولهذا يجب التعامل مع كل جزء حسب طبيعته ، كالفم للتقبيل ، والعينين للإبحار في بحر الغزل ، والأماكن السبعه للإثاره....إذا كان قولك هذا صحيح فإن الزوجة لايجوز التلذذ بها ولا مداعبتها من أي عضو بل على الزوج أن يبرك على زوجته كما يبرك البعير لأن اعضائها مخصصة ومصنفة ولكل عضو وظيفته الخاصة به !!عموما لدي سؤال بهذا الجانب اتمنى أن تجيب عليه .. أنا انسان متزوج وزوجتي حائض ولدي رغبة لجماعها ولا أستطيع الصبر ماذا افعل؟ |
اقتباس:
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ هل تريد الاذى اما الحل اذا كنت متزوج حديثا ما عليك في البداية تكون صعب ولكن بعد مرور الايام تقل أو تتزوج الله حلل اربع للرجل أو تريد ان نقول لك الحل (الدبر) ترى الخارج من الدبر الله يكرمكم اكثر ايذاء من الحيض الله الهادي الى طريق الحق . |
بسم آللـه آلرحمن آلرحيم
آولآ قولـه تعآلى (نسآئكم حرث لكم فآتوآ حرثكم آنى شئتم) بعض آلآيآت مـن آلقرآن آلكريم يآتي بيآنهـآ في آلسنـه فآلسنـه وضحت آن آلرجل يفعل مآيشآء في زوجتـه آلآ آن يآتيهـآ في دبرهـآ آمآ قولكـ آنآ متزوج وزوجتي حآئض ولدي آلرغبـه بجمآعهـآ فآلرسول صلى آللـه عليـه وسلم كآن يبآشر عآئشـه وهي حـآئض (يفآخذهآ) |
اقتباس:
شاهد ماذا كان يفعل الرسول عليه الصلاة والسلام كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه أمرها فاتزرت وهي حائض(صحيح البخاري-الحيض-مباشرة الحائض)قالت عائشة كانت إحدانا إذا كانت حائضا فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها أمرها أن تتزر في فورحيضتها ثم يباشرها قالت وأيكم يملك إربه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يملك إربه(صحيح البخاري-الحيض-مباشرة الحائض) والآية تنص على عدم اتيان الزوجة في الفرج وهي حائض وماعدى ذلك لايوجد مايحرمه |
الساعة الآن 04:18 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة