ماكل مايتناه المرء يدركه وتجري الرياح بمآ تشتهيه السفن
الحمدالله أنني أنسان ومسلم واذا وصلت لـ مرحلت التمني فـ أني اتمنا من ربي .. ان يغفر لي ربي جميع خطاياي من مولدي حتى مماتي وأن يدخلني جنته من غير حسابٍ وعذاب وان يحشرني مع الانبياء والشهداء وان يلبسني ثوب الصحه والعافيه في حياتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
والورد أجمل من الكلام ، أسأل الله أن يجعلك من أسياد الشهداء |
اقتباس:
ما شاء الله تبارك الله ، أحببت من أحبك يا أخي .لقد حاولت كسر قيد المحبة الذي قد يقف حائلاً دون رأيي الذي سأراه وأكتبه ،ويجعلني أبحث عن كلمات الرضا والتراضي والإعجاب ! فقلت بسم الله وبالله وما وجدت فيما كتبت ما أختلف عليه عنك من رأي .شكرت وبيّنت ومثلّت من القرآن والسنة والأثر وجلبت الحلول ، ونعم الحلول تلك التي تأمر بالعمل المرجأ إلى قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم .. فشكراً لقلبك |
اقتباس:
من مسح على يدي مسحت على رأسه ، ومن داس على طرف ظفر قدمي ، وطـأت وجهه ، أيضاً من يلمس عاطفتي وهو صادق أتوشح الحزن والعبوس ، حتى أنصره ! هكذا تعلمنا من الحياة الدنيا ، يا أختي الفاضلة .. ولكن أعياني الخمول والكسل ، وأني أستحي من الذين تفضلوا علينا وعقبوا على كلامنا المتواضع ولا أدري متى سأرد عليهم ، فرأسي يثقل على أكتافي ثقل صوامع الأسمنت على الفولاذ !ولا أعلم أهو من لبن مخيض أم من الشياطين المختبئين في رمضان !!!! |
اقتباس:
هذا مبدأ مأخوذ من ملاجئ القناعة التي سياجها جهلنا بالأسباب والمسببات! الست ترى أنك تستحق أكثر مما أنت عليه الآن ؟! الست ترى أنك أذكى من رئيسك أو معلمك أوالدك أحياناً ؟! لذا كيف نذهب دائماً إلى سجن القناعة ونقفل على أنفسنا ، ونفترش الأرض ونغفو ونحلم بما كان يجب أن يكون لنا حقاً ؟َ! |
كلما نظرت - لكني أنا الإنسان - ما ذا لو خُيّرت
تلك الكلمات هى محور موضوعك الجميل بندر فكلما نظرت أيها الإنسان وتدبرت الكون من حولك وما يحتويه من مخلوقات "سُخرت لك" طوعاً وكرهاً يعتريك إحساس مملوء بقوة المسيطر وعظمة الخلقة والقدرة والتى تجسدت فى "لكنّى أنا الإنسان" ولكنها هى هى نفسها الكلمات التى أوردت العقل فى مكانه وحجمه الطبيعى ألا هو المحدودية المكانية والتى ترتب عليها محدودية القدرة، فلو كان ذلك المستعظم خلقته وقدرته يملك الكثير من العلم لما إختار لنفسه أى موضع إختيار لمحدودية علمه وهو بجهله الذى إختار حمل الأمانة التى أبت السماوات والأرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها وعجباً عجباً أننا "إختارنا حملها" على ضعفنا مقارنة بالسموات والأرض والجبال، أليس بعد أن نتدبر هذا المثال البسيط الذى ضربه الله لنا أن نستشعر جهلنا ومحدودية قدرتنا وسهولة غوايتنا وإحتمالية الخطأ فى الإختيار واردة بقوة فى كل موضع إختيار قد نختبر فيه. بعد مثال الأمانة القرآنى أحري بالإنسان ألا يأخذ المبادرة بالإختيار بل لو خير على أن يخير أو يسير لفضلت أن نسير ولا نخير حتى لا تقام علينا الحجة بسوء إختيارنا. أول من إعترض كان الشيطان الرجيم وإعترض على امر آلهى بالسجود لمن حسبه الجاهل الأول "الشيطان" أنه أفضل منه خلقة وأقوى منه، ولكأنى فى ذلك الموضوع أستشعر أن الشيطان فكر بنفس طريقة "كلما نظرت إلى الحشرة الحقيرة" التى أوردتها على راس موضوعك الجميل. الشيطان أستعظم خلقته وأستحقر خلقة آدم فضل وعصى أمر ربه بل بسبب ذلك الذنب القبيح تربص بآدم وبنيه وأقسم بعظمة ربه ليغوينهم جميعاً إن قدر على ذلك، ومصيره النار خالداً فيها كما أخبرنا رب العزة. فهل بعد تلك القصة والامثلة السابقة يمكن أن ننخدع بفلتات عقلية ونقول ماذا لو خيرنا؟! أنا هنا أعتقد أنه لا ينبغى أن نترك الامر للعقل فى التفكير دون لجام يلجمه ويذهب حيث ذهب المعترض الاول، ما فى شئ حولنا إلا ويدل على ضعفنا وليس على قوتنا، ويثبت جهلنا حتى وإن ظننا أننا قد قدرنا على الدنيا ببعض ما أوتينا من علم. نحن خلق عظيم خلقنا الله ونفخ فينا من روحه وأوتينا علم لم يؤتى للملائكة أنفسهم "قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ [البقرة : 33]" حتى الملائكة تميزنا عنهم ببعض من العلم وتميزنا عنهم أن لنا جنان وأنهار وحور عين إن وفقنا الله لحسن العبادة وهدانا لصراطه المستقيم وإعتصمنا به حتى نلقاه. والملائكة تميزت عنا أنها ليست من أهل النار لأنهم مجبلون على الطاعة وفقط ولا يعصون الله ما أمرهم. نحن لا نختار دون أن نستشير ونسأل حتى لا نضل، والله وحده هو الذى عنده مطلق العلم ومطلق القدرة لذلك إن خيرنا فإننا ندعوه أن يختار لنا الأفضل من مواضع الإختيار وذلك إعترافاً منا بأننا لا نختار إن خيرنا ولكن نترك الأمر لخالقنا ومدبر حالنا ومسير امورنا ثم نحمد الله متيقنين ومستسلمين ومسلمين بأن الله لا ياتى إلا بخير. بندر جميل موضوعك جميل أسلوبك حاضر ذهنك. أتمنى أن أكون قد أصبت مضمون الفكرة وليس فقط قشرتها وسامحنى إن أخطأت المضمون ولم أتعدى بردى مستوى القشور من الحروف. |
[gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl]
[gdwl] معذرة أنى أدرجت الرد السابق على عجالة دون تنقيح ومراجعة، وأتمنى من الإدارة أن تحذف الرد السابق إن أمكن. [/gdwl] كلما نظرت - لكني أنا الإنسان - ما ذا لو خُيّرت تلك الكلمات هى محور موضوعك الجميل بندر فكلما نظرت أيها الإنسان وتدبرت الكون من حولك وما يحتويه من مخلوقات "سُخرت لك" طوعاً وكرهاً يعتريك إحساس مملوء بقوة المسيطر وعظمة الخلقة والقدرة التى تجسدت فى "لكنّى أنا الإنسان"، ولكنها هى هى نفسها الكلمات التى وضعت العقل فى مكانه وحجمه الطبيعى ألا هو المحدودية المكانية والتى تترتب عليها محدودية القدرة، فلو كان ذلك المستعظم خلقته وقدرته يملك الكثير من العلم لما إختار لنفسه "أى موضع إختيار" لمحدودية علمه، وهو هو بجهله الذى إختار حمل الأمانة التى أبت السماوات والأرض والجبال أن يحملنها وأشفقن منها، وعجباً عجباً أننا "إخترنا حمّلُها" على ضعفنا مقارنة بالسموات والأرض والجبال، ألا يجب بعد أن نتدبر هذه الحقيقة البسيطة التى أخبرنا الله بها أن نستشعر جهلنا ومحدودية قدرتنا وسهولة غوايتنا وإحتمالية الخطأ فى الإختيار واردة بقوة فى كل موضع إختيار قد نختبر فيه. تقبل الله منا ومنكم وعيد فطر مبارك |
ثمة أقلاماً حضرت هنا فيّاضة ، نزفت العبارات الحسان وخضّبت متصفحنا بكلماتٍ من ذهب ، وإن قلمي والله ليعتريه الخجل ويحني لها قامته بعد خلع " طاقيته"، شكراً وعرفانا !! |
كئيب المنظر ،يوم بث في وجهي الحزن ما تركني ورحل ! أحاطني بالوجع وأثار إحباطي وأقامه من مرقدة القديم ، حتى تزاحمت الآلام من حولي ، وقالت أنت متهم بالضعف والعجز وإني ..سأصليك عذاب الدنيا التي تحسبها نعيم ! سأريك معنى الهوان والذل إلى أن تجهل أو تشرك بربك قائداً من قواد الطغيان ! تلك اللحظات الموجعة ، جاء على أثرها انفعال .. وكتبت ما كتبت ! الآن وأنا ألهث وراء لقمة عيشي ، لا أفكر بتلك الدمعات وعلى من ذرفتها ولماذا! سأتربع أمام قناة الجزيرة إلى أن تجيش أحزاني مرة أخرى |
ودي اعلق
بس ردودك يا بندر رحله الشتاء والصيف منتب عجل ارجوك لاتاخذ ابخاطرك نصيحه خلك حار ابحار يازين الطرير ولوكان على الرقيه |
يقرر النص القرآني الكريم الذي نحن بصدده أن الخلق بمختلف مستوياته وهيئاته وصوره يسبح الله( تعالى) تسبيحا لا يفهمه من الناس إلا من أعطاه الله( سبحانه وتعالي) القدرة علي ذلك فقال( عز من قائل): {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً } قبل كم من شهر بس راودتني فكره محشش وانا اهش الذباب من طعامي ...الحين هو يدري انه ذباب ودي ادري وش يفكر فيه مستانس والالا ؟؟؟ ولكن لعقل الانسان ضريبه في حال انه خاصم امكانياته ومقوماته اللتي اودعها الله فيه وميزه عن سائر خلقه به فيصبح الذباب في هذا الحال اكثر فائدة منه ... بندر لك الشكر |
اقتباس:
أبشر سأسن سكيني الداثره وأجلو عنها الصدأ ليكون غمدها قلب المتعجل! |
ما الداعي لتلك الآلام والخيالات؟! عِقد من الزمان أفل بما فيه من قصص وأحداث وأشخاص وتفاصيل لا يمكن لأحد حصرها .. أين كنا وأين نحن الآن ؟! طابت أيامكم يا أصدقاء .. |
الساعة الآن 12:04 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة