جيش المهدي الصفوي فوق الأرض النبوية والسعودية تقبض على ناطقه الرسمي
 

السلام عليكم
الحقيقة أن لما رأيت هذا الخبر
قلت لا بد من نقله إلى منتداي الغالي
فإليكم الخبر

مفكرة الإسلام (خاص): أعلن مكتب الصدر في مدينة النجف قبل قليل أن قوات الأمن السعودية اعتقلت المدعو "حسن الزركاني"، الناطق باسم عصابات جيش المهدي الصفوية، وذلك في المدينة المنورة عصر اليوم.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد عن البيان، الذي أذيع قبل قليل على قناة العراقية، أن الزركاني كان في زيارة بالمدينة المنورة اليوم. إلا أن مصادر في بغداد أكدت نقلاً عن عصابات جيش المهدي الصفوية أن الزركاني كان في اجتماع لترتيب تحركات الشيعة داخل السعودية، وكان يقوم بتوزيع منشور يحمل اسم "لماذا يعادوننا.. نحن آل البيت؟؟؟؟".
وأوضحت المصادر أن الزركاني كان يوزع كتابًا آخر يحمل عنوان "لتكن الحوزة عنوان المرحلة المقبلة"، وهو نفس الكتاب الذي تم منع اصطحابه من قِبل الشيعة إلى السعودية، حيث وزِع عليهم في مطار بغداد والبصرة.
جدير بالذكر أنه قبل عدة أسابيع كان العراقيون يتحدثون عن توجه المئات من قيادات عصابات جيش المهدي إلى السعودية لغرض القيام بترتيب تحرك شيعي قوي هناك، مستغلين فرصة الحج، وقد جرت محاولات العام الماضي للاتصال بالشيعة في السعودية لغرض التقرب منهم كما كشف عنه سابقًا.

تقبلوا تحياتي.....
عبدالله

حرب طائفيه في العراق بين السنه والشيعه

حرب طائفيه أخرى في فلسطين بين حماس وفتح

فهل يريدونها حرب في السعودية

إن حصل ذلك فإنه والله انتصار لليهود والنصارى

حسبي الله عليهم الله يجعل كيدهم في نحورهم

حسبي الله عليهم الله يجعل كيدهم في نحورهم

لازم يأدب حتى يتعض غيره

شكرا لك

وشكرآ لرجال امننا وقيادتنا التي لابد ان تقف بقوة ضد الرافضة الخونة والطغات الذي في بلادنا

وهم اهل المشاكل والاجرام بالسعودية .. قطع الله دابرهم وجعلهم في قبضة رجال الامن واحدآ تلو االاخر

..

تكفى يابو متعب شد عليهم واضرب في كل مكان فهم خونة الاسلام والمسلمين وهم من الاسلام براء لعنهم الله

ودمتم

خطر الشيعة واضح وضوح الشمس ولاازم يوقفون عند حدهم.

موضوع خطير جدا .....

شكرا لك أخي العزيز .

للأسف نحن نعيش حرب طائفية منذ زمن طويل فمن منا من ينسى تلك المصائب التي تعرض لها الحجيج عام 1411 على ماأظن من الحجاج الإيرانيين والتخطيطات السنوية في مواسم الحج لعمل الفساد ضد الحكومة السعودية عن طريق ايذا الحجاج ولكن حكومتنا الرشيدة تعي جيدا خطرهم على الإسلام والمسلمين