هل شاهدت هذا الإعلان (صوره )
 

http://www.9q9q.org/index.php?image=tCInpm01zHHhpm

أسأل الله أن يجعل له وكل الشباب من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجا

للأسف هذا الاعلان في دوله من أغنى دول العالم :a7:

دمتم بود

المشكى الى الله

ليتني استطيع خدمته

لاحول ولا قوة الا بالله هل وصل شبابنا الى هذة الدرجة

اه ثم اه

انا رآيي يشتغل شغل حر اصرف من الوظيفه .

الله يعين ويوفق الجميع

الله يرزقه .. ونحن وجميع المسلمين .

تحياتي

طبيعي
إذا كان الحاكم ومن حوله لصوص طبعا غير الملك عبدالله ومايدرى بعد
واذا كانت صفقه بــ 60 مليار تمر بسهوله وبدون مسائله
واذا كان *** يمشي ويحبّس من الأراضي
واذا *** قدر يصفّر الميزانيه بسنه
واذا
واذا ............. الخ
شي عادي نشوف كذا وأردى بعد
وبما أن الدوله وصلت الى هذه الحاله فأظن أن النهايه اقتربت

.
 

أنا لايهمني أن نسمي شجرة القمح : شجرة قمح أو شجرة حنطة أو شجرة بر... لايهمني ... إنها شجرة فيها بذور نطحنها ونصنع منها الرغيف الصغيرأو الكبير الذي نجده أو الذي لانجده ... إن موضوعنا هو لماذا الرغيف صغير ... ولماذا هو بعيد... وإن كان الرغيف ضرورياً أو الجاتوه هو الضروري ... وإن كان " الغموس " متوافراً ...وإن كانت الدنيا قطاراً يمشي على عجلات وهذه العجلات هي الرغيف ...
وإن كان الغضب والسخط والثورات من أجل وبسبب الرغيف ... وإن كان صحيحاً مايقال : قل لي ماهو شكل الرغيف الذي تأكله ، وأنا اقول لك من أنت ... هل صحيح مايقال : كما تأكل تكون ... أو كما تفكر تكون ... أو كما تعبد تكون ... أو كما تحب تكون ... " أنيس منصور مذكرات شاب غاضب "

الناقد

قد يكون صاحب الأعلان شخص يعمل لكنه يبحث عن فرصه افضل

وهذا حق له لكنه لايعني بالضروره قتامة الصوره


تحياتي

[align=center]
بعد الإرهاب في وطنننا ،

وبعد أن بدأت تصل كل أحداث الجرائم لكل الناس ،

حدثنا علماء النفس وعلماء الإجتماع وكذلك المختصين في علم الجريمة

أن من الأسباب الرئيسية لذلك البطالة ،

والبطالة نذير تهديد لأمن الوطن والمواطن ،

فهل نرى العلاج قبل أن يقع الفأس في الرأس ،

تحياتي [/align]

الله يفرج عليه والمسلمين ويرزقه الوظيفه

أخي tmeem
لقد أغفلت الجانب الأهم ، وهو سوء أو بالأصح انعدام التخطيط
أما ظنك بأن النهاية قد اقتربت ، فهو ظن خاطئ وفي غير محله إن شاء الله
صحيح أن الحياة دول ، ولكن أعتقد توقع النهاية لايمكن أن يصدر عن أفضل قارئ للسياسة
فضلاً عن غيره ، إذاً كما أظن هي كلمة طائشة

أخي عبد الله الحلوة
ولكن هذا لا يعني عدم وجود أزمة كبيرة في الفرص الوظيفية ( فالصورة بالغة القتامة ) في مايتعلق بالوظائف ، فضلاً عن القبول في الجامعات الحكومية الذي أصبح شبه معجزة

شكراً للجميع

دمتم بود