![]() |
الامة والقمة
حيـن رآنـي
مهمـوماً، مُنكسِـر الهمَّـهْ قال حذائـي هـل مازلتَ تؤمّـلُ حقّـاً أن توقِـظَ ميتـاً بالنأْمــهْ ؟ أو أن تُشـعِلَ مـاءَ البَحـرِ بضـوءِ النَّجْمـــهْ ؟ لا جَـدوى ... خُـذْ منّي الحِكْمـَــهْ فأنـا، مُنــذُ وجِـدتُ، حِـذاءٌ ثُمّ دعاني البعضُ مَداسـاً ثُمّ تقطّعْــتُ بلا رحمّـهْ ... فإذا باسمـي : جُـوتـيٌّ، سُبّـاطٌ، جزمـهْ نَعْـلٌ، قُنـدَرةٌ، مرْكـوبٌ خـفٌّ، يمَنـيٌّ، شَحّـاطٌ بوتينٌ، بابـوجٌ، صُـرْمَـهْ . وإلى آخـرِ هـذي الزّحمَـهْ أيُّ حِـوارٍ ؟ أيُّ خُـوارٍ ؟ أيُّ حضيـضٍ ؟ أيّـةُ قِمّــهْ ؟ إنْ كنتُ أنا التّافِـهُ وحْـدي أدخلتُ الأُمّــةَ في أزْمَــهْ وعليَّ تفرّقـتِ الكِلْمَـهْ فعلى أيّ قضـايا كُـبرى يُمكِـنُ أن تتّفـقَ الأَمّــهْ ؟ قصيدة : أحمد مطر...في 'القمة' مسجد الأقصى والقدس في خطر |
الساعة الآن 01:46 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة