![]() |
فتياتنا وشبح الحاضر ؟؟؟
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أطرح بين ايدكم هذا الموضوع المهم الذي اتمنى ان نتداوله بشكل جدي وهادف ... فتياتنا وشبح الحاضر مع انفتاح هذا العالم والتطور الذي اصبح يزيد يوما بعد يوم ومع زخم العولمه الذي اصبح مخيف ... هناك اناس استفادو وهناك اناس ضلو الطريق وانقلب التطور الى نكسة في حياتهم ... كيف ؟ هناك فئه من الفتيات اللواتي اصبحن رهن كل تطور ورهن كل مغرية ... بحيث البعض منهن تريد ان تعيش برغبتها وبأهوائها وكيف ذلك يتم وحتي ولو أصبح على حساب عاداتها وتقاليدها ... بل والبعض منهم تريد ان تقلد الرجال في بعض التصرفات وتريد ان تزاحم ميادين الرجال بأشياء لا تمت لأنوثتها بصله البته ... بل والبعض تنظر الى بعض الشباب بعين الغرور والكبرياء والانتقام من نجاحاتهم .... ولا اعم فهناك فتيات في قمة التميز ولا يكتمل ذلك الا في ظل الاسرة المتميزة والرجال الاكفاء ... فليس لنا الا ما نتمتع به من نجاح في ظل اطار المثاليه والادب والعفه .... لا اطيل واترككم مع الموضوع .... دمتم بووود ........[/align] |
للأسف فيصل
والقادم ...سوف يجلب لنا كل ماهو محزن ومدمر ما اقول الا الله يستر على بناتنا وهنا يجب علينا تكثيف الوعي والإرشاد بشتى الوسائل لفتياتنا قبل انجرافهن وانحرافهن ودمارهن وهلاكهن . |
الله يستر على بناتنا يارب
مسكينة هذة الفتاة أعانكن الله |
سلاحين اخوي رئيسين نحمي البنات فيه :الدين والاخلاق الحميدة اذا ربيت بنتي ع الاخلاق واحسنت تربيتها وقبل كل شي احسن نيتي وارتباطي مع رب العالمين التربية هي الاساس من وجهة نظري,,,,,,,, الشي الثاني اامن تماما ضرورة اتاحة الفرصة للابناء لاختيار صحبتهم بس اشير انو لازم في مراحل عمرهم المبكرة اتدخل بهذا الاختيار لان اامن ايضا بان الصديق مربي في وقتنا الحالي نقطة اخرى توثيق الصله مع الابناء من اهم الاشياء فكل ماكنت قريبه من اوالادي كل ماكنت مؤثرة اكثر نقطة اخيرة التفاؤل وحسن الظن بالله قال تعالى :"وتفائلوا بالخير تجدوه " مؤمنه جدا بذلك ,,,,,,تقبل مرور ووجهة نظر حزام الأمـــــــــــــان |
الدنيا صايرة تخوف الله يكفينا شرها ,, الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين ,,, فوووتك بعافية ,, |
البنات صارن ضحيات هالزمن الله يستر عليهن
|
شو هيداااااا؟؟؟
|
الدين ، الــــفقـــر ، الــعــلــم ، التربيه هي العناصر التي تحكم الكثير في حياه المرء وخاصة الأنثى ، اكتفي بهذا القدر ... تحياتي لشخصك الكريم |
الله يرحم زمان اول كانت البنت في قمة حيائها... أما اليوم فهي تفتقد
الي الحياء والعفه..!!!!! فيرجع هذا لقلة الدين,تعدد الفضائيات .وأنفتاح الناس عن السابق ,والتطور التقني.. ربنايصلح الأحوال ..شو بدنا نقول أكثر من هيك.. |
[align=center]
اقتباس:
اريج التربية المنزلية المبنية علي الدين والعاده الاجتماعية هي الاساس لنجاح وهدايت البنت وكذلك لابن فعندما تفتقد البنت هذا الشي فانها سوف تعيش مع عالم غير عالمها تتاثر بوسايل التقنية الحديث مما يجعلها لاتنظر الى العالم التي تعايشة الا بنصف عين والذي يتاثر بهذا الشي بالنهاية الهوية التي تحملها... دمتي بود..[/align] |
اقتباس:
و الشيء بالشيء يذكر .. في ليل بهيم كالح , و الصمت يخيم على المكان من حولي ، كان محدثكم حبيسا في ذلك المكتب حيث الدوام يبدأ من الساعة 10 مساء ( C Shift ) و حتى 6 صباحا .. و فجأه إنقلب المكان الى صخب و ضجيج " حالة طارئة " مررت يدي على الشعرات المتبقية فوق جبهتي لأني أعلم أني سأدخل في مسألة حياة أو موت .. و بدأ جهاز الهاتف كالعادة يرفض أن يصمت , و أيضا أجهزة الاتصالات تضخ كمية من الورق على الأرض .. أرقام و حروف أشبه ما تكون بطلاسم فرعونية .. هذا يرمز لمادة متفجرة و آخر لمادة حارقة و هذا يحصي حمولة شبح عني ليس ببعيد تخنقه سحب السماء و رياح هوجاء .. وفجأة .. و بعد أن أراد الله أن تمر تلك الحالة على خير .. لاذ الجميع بالصمت المخيف مرة أخرى .. كنت أنظر من زاوية الباب الى البوابة الخارجية , و أتخيل ذلك الشبح و صراعة من أجل البقاء .. و بما أنا على ذلك الحال .. إذ بشبح آخر يلج من الباب و ما إن وقعت عيني على عينه .. حتى تقهقر الى الوراء قليلا .. ثم أعطى نفسه جرعة من ثقة .. و تقدم لينطق بكلمات لم تتجاوز شفتاه .. و بصوت خافت لا يكاد يسمع .. طرقت مسامعي كلمة .. عفوا أخوي .. !! وبصراحة قدماي لم تشأ أن تحملني الى حيث يقف ذلك الطيف الذي أبت عيناي و عقلي أن يصدقان أنه بشر ماثل أمامي .. !! شابة في آوخر العقد الثاني من عمرها .. هكذا كاني استنتاجي من نعومة يداها التي لم تتوقف ولو لثانية عن الارتجاف و الارتعاش !! أعطيتها قلم لتملئ نموذجا .. كانت المسافة التي بيننا لا تتجاوز النصف متر لكن خفقان قلبها و قلبي جعلني أشعر أننا نكاد أن نلتصق .. ! خائفة .. متردده .. بالكاد استطاعت أن تكتب بضع حروف .. راودني تساؤول عجيب .. مالذي أخرجها بمثل هذا الوقت المتأخر من الليل ؟! ليس هناك من حاجة ملحة للمجيء و قطع مسافة طويلة .. ! ألقيت اليها بنظره و إذا بعينيها تصارع دموع الخوف .. من أن تنزل دمعة براءة و ضعف ألم بها ، هي على حق فلا أحد غيرنا في ذاك المكان .. و بعد أن أنتهيت من إدخال بياناتها .. قلت لها كلمة أتمنى أنها لامست عقلها و قلبها فتصحو من تلك الغفوة و الغفلة التي تعيشها .. الله يحفظك من كل مكروه .. :) استرقت النظر الى بسمتي .. فأحسست أن تلك الأنفاس الثائرة في حلقها بدأت تندو من صدرها .. شيء فشيء .. حتى سكنت اليه .. تظل المرأة ضعيفة ، و هذه سنة الله في خلقه فهي محضن الدفء و الآمان للرجل !! و لو كان للمرأة صفات الرجل لعشنا في غابة و في صراع لا ينتهي .. خاطرة الثالثة صباحاً :) طوى .. |
[align=center]
اقتباس:
نعم مسكينة عندما لم تجد من يحتظنها ويحافظ عليها فهي كالزجاجة الجميلة مالم يحدث فيها شعر فان شعر الزجاجة مستحيل اصلاحه تحياتي لك[/align] |
طوى
غيرها كثير للأسف والحامي الله , |
اقتباس:
وفيت وكقيتي حفظك مولاك |
اقتباس:
مهما أقترفت الشابة أو الشاب من أخطاء لا تغتفر في أعيننا , لا يعني أبدا انهم لا يحملون بين جنوبهم ايمانا كالسكر في قعر الفنجان .. بحاجة فقط لمن يذيبه حتى نتذوق طعمه و حلاوته .. :) من أسباب انحراف الشباب و اصرارهم نظرة المجتمع لهم ، و تهميشهم , فلتكن نظرتنا أكثر تفائل تجاههم .. تحياتي .. طوى .. |
| الساعة الآن 12:25 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة