كلية التربية الأقسام الأدبية و القرارات الغريبة
 

أود ان اعرف ماهو السر بهذه الكلية فالعميدة التي تم تعيينها مع بداية هذا العام تقوم ببعض الترشيحات و الغائها بعد مرور اقل من شهرين و نحن نعرف ان هذه التصرفات الغير مدروسة تؤثر على سير العمل بالكلية و من أهم الأمثلة على تلك القرارات العشوائية :
تكليف وكيلتين للكلية وهن يحملن درجةالدكتوراه ثم بعد مدة قصيرة تعتذر الوكيلتين ( لأسباب معروفة ) عن العمل وتقوم العميدة بتكليف محاضرتين بدلاً منهما .( اعتقد أن السبب إتضح من التكليف الجديد )
تغيير بعض رئيسات الأقسام .
نقل بعض الموظفات الإداريات من قسم إلى قسم آخر .

هل النجاح يتحقق بتلك التنقلات ؟؟
و هل يتحقق بالتخلص من بعض القدرات بالكلية؟؟

أي مسؤول و في موقع جديد في حياته
يحب يستعرض (عضلاته) أقصد صلاحياته

و عـــادي في بلادي الصباح قرار و المساء متغير ، وَ هـذا راجع بالدرجة الأولى لكثرة المستشارين و أصحاب القرار 00

بس أول مره أشوف دكتوره أي عميده في منصبها تقوم بتدريس الطالبات فهل العميده سوف تقوم بواجبابتها العلميه والعمليه في نفس الوقت أعتقد أنها لن تستطيع وكما قال المثل صاحب الصنعتين بطال
ويجب النظر أن الاختلاف في الراي لايفسد من الود قضيه
فهي دكتوره تستهال والله يوفقها في حياتها العلميه

ماعلاقة التدريس بالقرارات الغريبة و تغيير الوكيلتين خلال شهر ؟
وهل تكلمت عن تدريسها كي تعقب على تدرسها؟؟
ان كانت الدكتورة تستاهل كما قلت الا تستطيع أن تدرس و تقوم بعملها الاداري و تتخذ القرارات الصائبة ؟؟

ودى مرة اسمع شي عن كلية التربية

ياكثر مشاكلها

لاداخليا ولا خارجيا

الله يستر ويوفق وينجح الجميع

مشاكل هذه الكلية بسبب أن من يدير هذه الكلية قد تخرج منها أي تربى على هذا الاسلوب ولسان حالها يقول انا الكل بالكل و غيري ما يفهم و من يحاول أن يفهم وخرناه عن الطريق حتى لا يصبح منافسا في يوم من الأيام.
اعتقد ان الحل سيكون على يد عميدة من خارج الكلية ..

كلام صحيح لقد درستنا ثلاث محاضرات فقط بالفصل الدراسي الأول و الباقي ترسل السكرتيرة تبلغنا بأن العميدة مشغولة..

يقول باخر الزمان يكون الواحد جالس بمنصب مايستاهله
ووالله يستر من الجايات

[align=center]شئ طبيعي أستاذ أحمد سبق وأن كانت الدكتوره منى الدامغ عميدة الكلية العلميه ببريده تجمع بين المهنتين وتعتبر أدارتها من أفضل الأدارات اللي مرت على الكليه :.
أما بالنسبه لكثرة القرارات والتكليفات شئ طبيعي يتذبذب الأنسان أول مايستلم مكان أو منصب معين حتى يتأقلم وبعدين تبدأ مرحلة الركود [/align]

هل يعقل أن يتذبذب من هو بمنصب عميدة أم أنها بالأصل غير مؤهلة لتكون عميدة ..
كيف تقارن الدكتورة منى الدامغ بالدكتورة زينب السحيباني خلق و فرق .

إذا كانت ما تستاهل المنصب فالحمد لله مرجعها جامعة القصيم وسوف يضعون حدا لتصرفاتها العشوائية .

تستاهل المنصب فالحمد لله مرجعها جامعة القصيم وسوف يضعون حدا لتصرفاتها العشوائية .

في بداية اي منصب يحدث الكثير من الاخطاء خاصة اذا كانت القرارت غير مدروسة ولكن التهجم بهذه الطريقه لايصح نحن مع النقد البناء

آمل أن أكون قد وضحت بعض الملاحظات .
لأن أسباب التنقلات و الاعتذارات معروفة عند جميع العاملين بالكلية.