|
نظــــرة الــذئب !!!
بسم الله الرحمن الرحيم ,,,
[align=center]كثير مايواجه اطفالنا مثل هذه النوعيه من التوجيه الخاطئ للأسف..يظن البعض انه وصل لمرحله يستطيع قول مايريد حتى لو كان يوجد صغار السن... وهنا يذكرصالح الشيحي الكاتب المعروف بجريدة الوطن موقف لأحد أصحابة....ويقول.. ::[/align] [align=center] نظرة الذئب! [/align] [align=center][align=center] صديق كريم بعث لي بشكوى غاضبة.. يقول فيها: ابنتي ذات الاثني عشر عاما، اقتربت من أمها بخوف وبتردد قبل يومين وهمست في أذنها بأن سيدة قد ألقت في مدرستهم محاضرة عن الستر والاحتشام.. حيث تخللها كلمة هزت كيان الطفلة.. حيث قالت السيدة: "إن الرجال ينظرون إليكن نظرة الذئاب حتى.. آبائكن"!! تريدون الحقيقة.. أنا لا ألومه.. الكلمة تهز بدن فيل وزنه 5 أطنان.. فكيف بطفلة بريئة؟! وعلى الرغم من كون صاحبي أول العارفين بأنني لا أمتلك إجابة على كثير من أسئلته التي يحاصرني بها، إلا أنه يصر على السؤال: هل نرسل بناتنا للمدارس لكي يرضعن الخوف من آبائهن؟ هل تقتل الطفولة و البراءة و تغتال هذه المرحلة من العمر الجميل بتخويف الصغار من أقرب الأقربين (الأب)؟ قلت له سأتناول الحادثة من جانب واحد.. من باب (ابعد عن الشر وغني له).. سأتحدث عن ضرورة احترام التخصص.. لو كانت هذه السيدة التي حذرت الطالبات من آبائهن متخصصة في الدعوة لما سقطت في هذه الهفوة الكبيرة.. لو كانت تفقه الحال والمقام وتدرك الأبعاد النفسية والاجتماعية لكلمتها لما استسهلتها.. الناس مشارب ومقامات وأعمار وبيئات مختلفة ولكلٍ فقه خاص للتعامل معه.. وهنا جاء التوجيه الرباني صريحا واضحا (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة).. لابد من احترام التخصص حتى يتحقق الهدف، وحتى لا تكون الدعوة سطحية.. ليس كل إنسان قادراً، أو بالأحرى يمتلك الإمكانات التي تؤهله لأن يكون داعية.. نحن في نهاية الأمر لا نتحدث عن فرع من فروع الأدب أو الاقتصاد.. وأخشى ما أخشاه أن تقضي هذه الاجتهادات على قبول الناس للدعاة.[/align][/align] تحياتي للجميـــــــــــع ,, |
منصورعبدالله نحن نفتقد الطريقة المهذبة للتوجيه التربوي حتى لوكان المقصد نبيل لكن لا يمكن ان نتجنب وسئلة التخويف والترهيب .. فقد يكون مقصد المعلمه نبيل لكن تفتقد كيفية توصيل المعلومه بالشكل الصحيح دمت بود |
وهناك بالمقابل لبوات بشريه !
|
صالح السحي كأي كاتب صحفي يسعى للإثارة .. لكن الحادثة التي تحدث عنها لا أعرف لما يعطيعها حجم أكبر من حجمها إن كانت الحادثة حاصلة فعلاَ .. فهي خطأ لداعية واحدة من بين آلاف الداعيات .. ويجب أن يتوافق الكلام مع مقتضى الحال .. لكم أطيب المنى |
اقتباس:
نعم بالتأكيد ان أساسيات توصيل المعلومة مفقوده لدى الكثير..وخصوصا النساء.. لكن هنا القصة المذكوره بالمقال لاتفتقد فقط الى الاسلوب وانما الى اختيار الوقت المناسب..فالمفترض معاقبة هذه الواعضة التي تخويف وترهيب الاطفال تجاه الرجال بهذا الاسلوب المتعجرف..[/align] تحياتي ليكـ, |
[align=center]بعلق على ممسك واحد مما ذكرت اللي هو التعليم !
هذي أهم الأسباب التي أفتقد فيها أبناء هذا المجتمع للهدف غلطه معلم أو معلمه بتفاهات يذكرونها لهؤلاء الأطفال وتتغير نظرتهم ومسارات حياتهم بالذات تيار التعليم لدينا يسير بالشكل الخاطىء جدآ ويعتبر هذا التعليم من أهم القطاعات التي لابد أن يكون متقن بشكله الشامل والكامل على أسس صحيحه وسليمه بكل شفافية وصدق نحتاج حقيقة إلى مراجعة أساليب التعليم لدينا ومنهجية التعليم برمتها هذا إذا أردنا فعلآ إخراج جيل واثق من ذاته يعرف ماهو هدفه . بعدها تأكد أن السؤال لماذا يفتقد أبناؤنا للهدف الذي ينبغي عليهم أن يسعوا لتحقيقه ؟ لن يذكر دام فيه أساتذه عليهم العلم يفنون في هذا المجال لخالص وجهه سبحانه ! دمت ياحبي ![/align] |
الحماس الزائد دائما ما يوضعك في مشاكل
لكن الاتزان هو من يكفل لك شخصيك شكرا لك وشكرا للكاتب صالح الشيحي |
من الخطأ تخويف الطفل بهذا الشكل
المشكلة البعض يفتقد كيفية إيصال المعلومة للطفل بشكل سليم مستخدما طريقة التخويف والترهيب بإنتقاء الألفاظ السلبية كما هو حالنا عندما نخوفهم بأن الله سيدخلك النار إن لم تصلي وغير ذلك مبتعدبن عن الألفاظ الجميلة التي تحببهم بالله موضوع مهم يجب مناقشته بطريقة جدية شكرا لك أخي الكريم |
اقتباس:
لكن ماعلاقة كلامك بما ذُكر... ؟ انتظر توضيحك أختي ... [/align] تحياتي ليكـ, |
منصور عبدالله افتتان الآخرين بالابنة الصغيرة سببها الأول والأخير هي الأم التي تلبس ابنتها الجنز الضيق الذي يصف محاسنها ومفاتنها ويزيد الأمر إذا كانت البنت ممتلئة كما حصل في جيان في حادثة الطفلة مع أحد العمالة الأجنبية ! |
اقتباس:
بطبيعة الحال أي كاتب ياعزيزي بحث عن الاثاره ليتميز به , لكن كل أثاره تختلف عن أثاره.. ولكن اذا كنت لاتحب قراءةٌ مقالات الاستاذ الشيحي فلا تشك في مصداقيته لانني وبصراحه لااجد صحيفة صادقة مثل صحيفة الوطن... فالشيحي كاتب قوي وكاتب حر ليس مقيد بقيود أستقبل وودع..بل يعايش الواقع للمجتمع دائماً... أعتقد ان القصة المذكوره لاتحتاج الى شك او غيره بل هي كثيره وموجوده في كل مكان في مجتمعنا فلا يقدم النصيحه دائماً الا((أردى فسله))...!!ليس لديهم اسلوب ولاحتى خلفية ثقافيه ولو قليله فقط مبرمج على كم كلمة حفظها وجاء لتوجيهنا ...ولو ناقشتهم ربما تخرج من المله... [/align] [align=center]كيف يتوافق الكلام مع مقتضى الحال.؟؟؟؟[/align] تحياتي ليكت, |
اقتباس:
هي جملة واحده فقط.. التعليم عندنا في تقهقر مستمر ... لااساليب جديده ولامبتكره لأيصال المعلومة فقط تكرار المعلومات على الطلبة من سنوات تأسيس المملكة.. !! متى نطبق الحكمة التي تقول... "متى كان في العمل لذَّة غَدَت الحياةُ جميلة ومتى فُرض علينا أصبحت الحياة عبودية"[/align] تحياتي ليكـ, |
منصور عبدالله أتمنى ألا نتهاون بالدعوة .. لأنه لا يستطيع ان يغالطك احد بحكم انك متعمق بالعلم .. ولا ننسى لابد يكون الداعية ملم بعلوم كثيرة .. ولغة الحوار وطريقه الإلقاء .. كل العتب على مديرة المدرسة كيف تسمح لهذه السيدة ان تدخل المدرسة وتلقي محاضرة بهذه الطريقة .حتى وان كانت مدرسة بالمدرسة . أتمنى أن تمتلك صحافتنا أقلام بحجم قلم الكاتب الكبير الأستاذ عبدالله الشيحي شكرا لك .... |
شكل المدرسة متأثرة بنظرية فرويد!!!!!!!!
اجل الاب ذئب؟؟؟ الحمد لله والشكر على العافية... |
اقتباس:
الثقافه والعلم بالشئ ايضاً... نصف العلم لاادري ليس من الضروري الدخول في كلام لست على علمٍ به. . . العفو عزيزي... ,[/align] تحياتي ليكـ, |
| الساعة الآن 11:03 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة