شختك بختك..!

http://www.arreyadi.com.sa/arr2/imag.../pic%20(0).jpg







* شختك بختك.. أنت وحظك.. غمض عينك.. مُد إيدينك.. دا هو الرئيس..!!
* قالوا: انـتـُخـِبَ (الرئيس)..!!
* وأنا أقول: اقرأها من اليسار لليمين.. ستصبح:
* ب خ ت ن ا (الرئيس)!!
* فمن فينا الصادق؟ من قال الواقع؟ ومن كذب على الجمهور؟
* بعد انتهاء الحملات الانتخابية لكراسي رئاسة أنديتنا الرياضية.. تأملت في الأسماء.. وفي كل ما سبق إعلانها.. فتذكرت لُعبة الكراسي!
* الرئيس (بخت).. وليس انتخاب.. ولعبة الكراسي.. لم تعد ممتعة.. بعد أن تجاوزنا مرحلة الطفولة..
* أتذكرون كانت الموسيقى والأطفال الكراسي والكل يدور.
* فجأة تنقطع الوصلة الموسيقية فنتدافع يسقط بعضنا (الضعيف) ويجلس البعض الآخر (القوي) إذا لا مكان للانتخاب في لعبة الكراسي هكذا علمتنا الطفولة!
* حين كبرنا وجدنا اللعبة نفس اللعبة إلا أنها على كرسي واحد الموسيقى (بروباجندا) صاخبة الأطفال تركوا الطفولة إلا أنهم لم يتركوا اللعبة والكل يدور!
* الدوران مختلف هذه المرة ليس مع عقارب الساعة ولا عكس عقاربها..
* للدوران علاقة مع عقارب أخرى غير عقارب الساعة!
* الحضور جمهور يُردد:
* شختك بختك أنت وحظك غمض عينك مُد إيدينك دا هو الرئيس!
* جمهور لا يملك غير الانتظار من نـُخـبَـتـِه إلى عامـتـِه من يدعي الاختصاص في اللعبة فهو (فكاك كبير)!
* رئيس أتى من بحر التفعيلة لعالم المستديرة وآخر بحثنا وبحثنا فلم نجد عنه أي سيرة وثالث مدد له القوم فقد أعجبهم شخيره..
* من يقول أن الأمر انتخاب وليس لعبة فليسأل عن صناديق الناخبين والناخبين أنفسهم؟ لماذا انتخبوا هذا؟ ولماذا لم ينتخبوا ذاك؟ أهي الكفاءة؟ أم الكفاية؟ أم أمور أخرى؟
* طبعاً هذا إن كان في اللعبة (ناخبين) فإن لم يجد فليُردد معنا:
* شختك بختك أنت وحظك غمض عينك مَد إيدينك.. دا هو الرئيس!
* أخيراً.. وعلى سيرة الانتخابات.. هل سمعتم عن انتخابات جمعية حماية المستهلك التي سقطت في أول اختبار لها.. يوم اكتشف المنتخبون أعطالاً في أجهزة الاقتراع يوم الانتخاب.
* المُشكلة لم تكمن في الأعطال بقدر ما كانت في تعليق رماه أحدهم فخيم على كل الحضور..
* كيف للجمعية أن تحمي المستهلك ولم تستطع أن تحمي نفسها أساسا؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للكاتب الكبير إياد صالح ـ
صحيفة الحيادي..ـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ



أترك لكم التعليق على هذا المقال الشيق
ودمتمـ بألف خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة memo2003 (المشاركة 1775560) تسلم يا أتحادي مووووووت مشكور على المشاركاتك الرائعة دوما وابدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المكحل (المشاركة 1775570) مقال تافة مثل ناقلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القصيم (المشاركة 1775654) مقال رائع وأشكرلك أخي الكريم / أتحادي موووووووووووووت (شعلة المنتدى ) على النقل وفعلاً شختك بختك.. أنت وحظك.. غمض عينك.. مُد إيدينك.. دا هو الرئيس..!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اتحادي مووووت (المشاركة 1775460) شختك بختك..! http://www.arreyadi.com.sa/arr2/imag.../pic%20(0).jpg * شختك بختك.. أنت وحظك.. غمض عينك.. مُد إيدينك.. دا هو الرئيس..!! * قالوا: انـتـُخـِبَ (الرئيس)..!! * وأنا أقول: اقرأها من اليسار لليمين.. ستصبح: * ب خ ت ن ا (الرئيس)!! * فمن فينا الصادق؟ من قال الواقع؟ ومن كذب على الجمهور؟ * بعد انتهاء الحملات الانتخابية لكراسي رئاسة أنديتنا الرياضية.. تأملت في الأسماء.. وفي كل ما سبق إعلانها.. فتذكرت لُعبة الكراسي! * الرئيس (بخت).. وليس انتخاب.. ولعبة الكراسي.. لم تعد ممتعة.. بعد أن تجاوزنا مرحلة الطفولة.. * أتذكرون كانت الموسيقى والأطفال الكراسي والكل يدور. * فجأة تنقطع الوصلة الموسيقية فنتدافع يسقط بعضنا (الضعيف) ويجلس البعض الآخر (القوي) إذا لا مكان للانتخاب في لعبة الكراسي هكذا علمتنا الطفولة! * حين كبرنا وجدنا اللعبة نفس اللعبة إلا أنها على كرسي واحد الموسيقى (بروباجندا) صاخبة الأطفال تركوا الطفولة إلا أنهم لم يتركوا اللعبة والكل يدور! * الدوران مختلف هذه المرة ليس مع عقارب الساعة ولا عكس عقاربها.. * للدوران علاقة مع عقارب أخرى غير عقارب الساعة! * الحضور جمهور يُردد: * شختك بختك أنت وحظك غمض عينك مُد إيدينك دا هو الرئيس! * جمهور لا يملك غير الانتظار من نـُخـبَـتـِه إلى عامـتـِه من يدعي الاختصاص في اللعبة فهو (فكاك كبير)! * رئيس أتى من بحر التفعيلة لعالم المستديرة وآخر بحثنا وبحثنا فلم نجد عنه أي سيرة وثالث مدد له القوم فقد أعجبهم شخيره.. * من يقول أن الأمر انتخاب وليس لعبة فليسأل عن صناديق الناخبين والناخبين أنفسهم؟ لماذا انتخبوا هذا؟ ولماذا لم ينتخبوا ذاك؟ أهي الكفاءة؟ أم الكفاية؟ أم أمور أخرى؟ * طبعاً هذا إن كان في اللعبة (ناخبين) فإن لم يجد فليُردد معنا: * شختك بختك أنت وحظك غمض عينك مَد إيدينك.. دا هو الرئيس! * أخيراً.. وعلى سيرة الانتخابات.. هل سمعتم عن انتخابات جمعية حماية المستهلك التي سقطت في أول اختبار لها.. يوم اكتشف المنتخبون أعطالاً في أجهزة الاقتراع يوم الانتخاب. * المُشكلة لم تكمن في الأعطال بقدر ما كانت في تعليق رماه أحدهم فخيم على كل الحضور.. * كيف للجمعية أن تحمي المستهلك ولم تستطع أن تحمي نفسها أساسا؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ للكاتب الكبير إياد صالح ـ صحيفة الحيادي..ـ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ أترك لكم التعليق على هذا المقال الشيق ودمتمـ بألف خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المكحل (المشاركة 1775570) مقال تافة مثل ناقلة

إياد صالح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوقش (المشاركة 1775841) مقال مثل ناقله ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لون احمر (المشاركة 1776340) رائع لكنه لن يعجب من انتخب !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفلته 9 (المشاركة 1776445) وأنت كل يوم جايب لنا جنسيه