×?°حروفٌ مدعاةٌ للفتنةِ ×?°
 

ما ألذ الحقيقة عني القلم وصاحبة هو من أجبرني أن أدلف باب أي موضوع كتبه

نعم تتحرك مشاعري لبعض الحوف التي تُبين قدرة الكاتب اللغوية والبلاغية والإِهامية لمعنى متخفي تتطلب ذكاء لمعرتفه
نعم قد يميل القلب لأصحابها وهذا شيء طبيعي >>الميلان الاحترامي والتقديري والإعجابي لشخصية صاحب القلم

أمممم لا أحمل التربية الشيء الكثير لأن من يقرأ وينقد في سن راشد قد يكون رُبي على أحسن حال ويقع ببعض السحر القلمي وهذا يدل على خواء العقل وقلة ثقافته الكتابية والتفكيرية لذا مالت به العاطفة أكثر من العقل

كما قلت قلة التقافة والتذوق الكتابي تحييف بالقلب

بكل أمانة نعم وما آآآهاتنا على حالنا والكتابة عنها إلا دليلٌ على صدق حزننا

فتَّلايّْ العضلات لا يدومون لأنهم يكتوب لا للكتابة وإنما حاجةً في نفس القلم لذا سيأتي وقت ويملون وينتهون الطبع يغلب التطبع

وإن حدث ما حدث فلن يكون لهم مكان في الميدان لأن أصحاب الأقلام الصادقة ستُزاحمُهم وتغلبهم

بل صاحبه فالحرف برئ كبرائة الكأس حينما يوضع فيه ماء أو خمر!!

لا إشكال فليأتينا دوماً كما سبق ونعتبره مجرد حوررف!!

الصـــــــــــــــادقة


كُتبت الإجابات على ضوء شاشة اللابتوب والحال إستعداد لراحة الجسم قبل ظلمة الليل فهل ياترى صدقت الإجابات أم لا ؟؟!!

دمت بعزٍ وخيرً وفلاح

بالنسبة لي ما يدفعني للقراءة هو اسم صاحب القلم
فمثلاً هنا بدون مجاملة أقولها لكِ من أول موضوع قرأته لكِ ..... عرفت أن حروف قلمك ليست كغيرها ..... فعندما أرى عنوان موضوع دون تحته حرارة جليد أسارع لقراءته لثقتي أن الإستفادة منه حاضرة ....
أما عن المشاعر أعتقد أن لها دور في إنقياد القلوب لأصحاب الحرف الذين يملكون القدرة على تسخير الحروف لملامسة المشاعر ...
وبالنسبة للتربية الصارمة فلا شك أن لها دور كبير خاصة عند (الجنس المسمى باللطيف ) فالنفس بطبيعتها تحب الحسن في كل شي فعندما تتلقى كلمات ساحرة لم تعتد عليها فهي تنساق طوعاً لها ,,,
وعن الرقي والنهوض بالصرح فكل له هدفه فنجد كل شخص ينساق خلف هدفه ... ومن هذا أعتقد أن اللوم يكون على صاحب الحرف وليس الحرف نفسه ...

تحياتي لكِ ,,,