![]() |
أَبْعَــ ــ ــ ــادُ رَحْبَةٌ ,,
[align=center]
أَبْعَــ ــ ــ ــادُ رَحْبَةٌ ,, * هِيَ زخّات فِكْريّة, وقِرَاءَات, ورُؤَى أَنثُرها هُنا بينَ فَينَة وأخْرَى..! * هيَ رَسَائِل حَيََاتية وَخَواطِر شَارَدة ، أجْمَعُها هُنَا كعِقْدمنْ الّلؤلؤ..! * هيَ سُطور خَفِيفَة ؛كَقَارب يَحْمِل أجْمَل الزّهُور لتِلكَ الجَزِيرَة البَعيدة..!!! * هيَ نبضَاتُ قَلَم ,وَإِيمَاضُ حرْف، وَهُدُوء كَلِمَة فِي حِضنِ شَمْعَة..! * هيَ متَنَفّس لزَوَايا عَدِيدَة ,وشُرُفَات مِنْ الوَاقِع..!! . . بقلم / بنت الرّافعي [/align] |
[align=right]
* * بعض من خلجات نفسكِ كانت هنا وردات قليلة وعطرها باذخ راقية ورقيقة أنتِ حين تأتين قمراً والمتصفح سماء صافية للسهرة الأجمل بك / نبض قلب ومودة * *[/align] |
**
[align=center]أنتَظرُكِ بـ ِ لَهفَه ! دُمتِ ولـ ِ روحك سَعَآده لآ تَغيبْ..,[/align] |
[align=center]*
* نَبْض.. بينَ مذكّراتي وَشَيء منْ قُصَاصَاتي.. التّي دوّنت فيهَا كُل خَلَجَاتي وَطُمُوحاتي كنتُ أقرَأ ذَاتِي.. أحبَبتُ مجَاورَة القَلم وَمصَافحَة الكُتب.. والجُلُوس حَول الخُضْرة ومُنَادمة كُل شَيء حَسَن.. وفِي لَيلَة عَمّها الظّلام أشَعلتُ شَمعَة وكتَبتُ أوّل خَاطِرة لِي.. وَأرسَلتُها ..!! وَبعَدهَا بوقتٍ يسِير حَدثَ مَوقِف.. اهتزّت لَه أركَانِي , وَتشَتَت فِيهِ خَاطِري.. حتّى غَدَوتُ كَمَا كأسٍ مُفْرِغة .. إلا منْ نِبضٍ يَسِير..! عاودَنِي النّبضُ شَيئا فَشَيئا فَأشْعَلتُ عَلَى إثر الشّمعَة شَمعَة , فعلمتُ أنّ الكُؤوس المُفْرَغة كَالفَنَاء مَالَمْ أملؤُها بنَبض مَشَاعِري الصّادِقَة لمَنْ سَكَنوا القَلْب منْذُ أوّل لحَظة لِي فِي الحَيَاة فكانوا شُرْيَان حَيَاتي ..!! أمي وأبي..[/align] |
[align=center]
. ح ـلم آلآس شكرا جزيلا لكِ ح ـلم .. لوجودكِ بين حروفي - احتواء واحتفاء - فطبتِ وطابتْ حروفكِ.. . . حُ ـلم ! آمين وإياكـِ طبتِ حضورا وقراءة ..أهلا بكِ. تقديري لكما ,[/align] |
سعادة تغمرني دائماً عندما أجد متصفحاً يحمل نبضاً ساحراً كنبضكِ أيتها المتفردة دائماً.. هنا سنبقى مترقبين بشوق سحر البيان والإبداع ... لكِ ولروحكِ ولسحر قلمكِ كل التحايا... |
[align=center]*
* نَزفْ تحْتَ الحِصَار.. وَألف سُؤال يُسْتثَار..!! تحْتَ الحِصَار.. وَتَبقى الإِجَابَة.. كلحْنٍ منْ صُبحٍ حَزِين..!! تحْتَ الحِصَار.. وسَناَبِل الغَد .. ترَوي قِصّةَ خَجْلَى .. على مرّ السّنِينْ.!! تحْتَ الحِصَار.. مَوتٌ بطِيءٌ ودَمَار..!! تحْتَ الحِصَار.. وتَمُر سَاعَاتُ احتِضَار..!! . .[/align] |
وأنا هنا تحت الحصار ! أرقب الكلمة تلو الأخرى بشغف ! لأنني في حضرة الكبار قلما وخلقا ...! متابع ...... |
رٍوٍعــــــــــــــــــــــــــه.. من.جــــد..خيــآل.. ننتظر..جديدك.. وآللـه يـعـطيــك.العآفيــه.. |
[align=center]*
* إِشراقة. باتتْ تُقلِّب الكَفَّ في جفن ِاللَّيالي وتنزفُ الشَّهد في ضميرِ الَّلآلئ تسافر ُرُوحها بطرْف كَسير وتُبْحر أشْواقها بقَلبٍ كَبير ولازالتْ تجوبُ الفَيافي والرُّوح ظَمأى..!!! وَهِي تنُادي لعلَّ المُنَادَى يَصِيخُ فَتظلُ تلَثِم مِنْ عَذَابات تَشِيخُ فَلا الدَّهر ُرَاجع ولا العُمْرُ رَاتع وَقدْ تَرَآءى لها بينَ الحُقُول سُؤال مَلِيح.. أمَا آن للزَّهر ِأن ْيَستِريح.؟!! فذا ظِّلٌ حَرُور وذي دُنَيا تَدور وهُنا تَنْتَهي بُحُورُ الأمانِي وتبُرِق فيِ سَماوَات التَّهاني أَنَّ للسَّعد بَوْح وللشِّعرِ رَوْح وللمَجدِ دَوْح وللطَّيرِ نَوْح فَغرَّدت حُدَاء السَّعد سَعيدة وهَاجَرَتْ حُرُوف البُؤسِ بَعِيدَة فَعَانق السُّندسُ بين َحَنَياها إِشرَاقةُ رُوح..! [/align] |
[align=center].
. العزيزة شمعة أمل الجمال في مرورك يافاضلة , والإبداع منك وإليكِ وشحتِ حرفي حلة , أتمنى أن يكون مستحقا لها بالرغم من تواضعه.. شكرا لكِ..وتحية طيبة لقلبكِ الشاعر ابراهيم المهنا شكرا جزيلا لمرورك الكريم ..ومتابعتك لسطوري يافاضل, جنون العشاق شكرا لك متابعتك , وبارك الله فيك.. تقديري للجميع ...وللعابرين من هنا . .[/align] |
مميز حرفك ..! كأنك تشابهين مخلوقاً .. آخر .. لا حرمت قرآءة حرفك العذب ..! بإنتظارك دوماً .. دمتي بـسـ ع ــاآادهـ خــاآلـص مــ ح ـبـتـي:a5: |
أبعــــاد مطمئنة من ثنايا الروح
سأبقى متابع لهذا الهتان المطمئن.. |
أبعــــاد مطمئنة من ثنايا الروح
سأبقى متابع لهذا الهتان المطمئن.. |
[align=center].
. حَنِين’ وأسْدِلَ السّتار مِنْ عَلَى مَسْرَح الكَون وسَارَت تلكَ العَرُوس لتَسْقُط فِي بِئْر مُعَطّلة.. تَارِكةً وَرَاءها قَصُرها المَشِيد.. وسَرَابُ الأمَانِي يتَرَاءى لَهَا بينَ الحُفَر.. بينَمَا الرّاكِبون فِي البَحْر يَمْخُرون الأمْوَاج غيرَ آبِهينَ في المآل.. الأنْدَلس المَفْقُود بَيْنَ تَارِيخ مَجِيد وَآخَر مَرِير.. ولكنّها الحَيَاة دُوَل.. ولايزَالُ التّاريخ يُعِيد نَفْسَه.. ويعزفُ عَلى أوتَار السّنِين , ألحَان الخُلود فهلْ ياتُرَى سَتَبْكِيك الأيّام وَالليَالي؟ كما بكت لفقدكِ عُيُون المُحِبِين.. وعَلى تَارِيخُك المَجِيد رَوَى الأفْذَاذ بُطُولاَتهم.. بينمَا البَقِيّة البَاقِية ترددُ فِي زَوَايا الأمْكِنَة.. مَا قَالَهُ الأوّل: جَادَكَ الغَيثُ إِذَا الغَيثُ هَمَى يَازَمَانَ الوَصْلِ بالأنْدَلس لمْ يَكُن وَصْلُك إِلّا حُلُما فِي الكَرَى أَوْ خِلْسَةَ المُخْتَلِس* كنتِ مَاضياً جميلاً..ولنْ تَكُوني نَسْياً مَنْسياً.. فلا زالتْ أثاركِ تَبْكيكِ شَوْقا.. والمَاجِدُون كَوَاهُم الوَجْد وَأضْنَاهُم فِي سَبِيلكِ المَجَد.. لا.. لنْ تَكُونِي حُلُماً.. بلْ حَاضِراً عَبِقاً منْ المَاضِي الجَمِيل.. ..[/align] |
الساعة الآن 01:02 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة