من أهالي " حي السلام " إلى المجلس البلدي وأمانة المنطقة إن كان فيهم حي
 

من أهالي " حي السلام " إلى المجلس البلدي وأمانة المنطقة إن كان فيهم حي
مطرنا بفضل الله ورحمته ، فظهرت المعاناة السنوية لـ " حي السلام ببريده " وكأنه حي من أحياء الصومال أو يزيد ، مسابح مجانية ، هدر للمال العام ، خيانة للأمانة في الأمانة ، استهتار بأرواح المواطنين وممتلكاتهم ، فمنذ أن قام الحي قبل أكثر من عشر سنوات وهذه معاناتهم ، وكأن قدرهم أن لا شخص مؤثر فيهم .
إلى رئيس المجلس البلدي وأعضاءه ، إلى أمين منطقة القصيم ، إلى وكيله للخدمات ـ إن كان فيهم حياة أو حياء أو ذرة من خجل ـ لقد وقفتم على معاناة الحي مع نزول الأمطار ، كما وتعرفون الحل ، فهل تعترفون بحق هذا الحي بأبسط أنواع الخدمات التي تتمتع بها الأحياء التي تسكنوها ، طبقة من الإسفلت على شارع " وهطان " تخفي برك الماء المتفرقة في الحي وتنزح الماء إلى قناة التصريف ، صدقة لوجه الله أيها النائمون على كراسي الدولة ، المبذرون لأموال وميزانية الأمانة في المظاهر الكاذبة الزائفة وفي المخططات الخالية ، صرخة هل تجد لها صدى أم نطلب ذلك من الوزارة مباشرة ونفضح المستور من خلال أشرطة الفيديو والصور الفوتوغرافية وصور الطلبات السنوية التي وصل عددها إلى عشرة طلبات جميعها تحال إلى " الصيانة والتشغيل ، تصريف السيول ، الإدارة الهندسية ، المشاريع " .
يا أمين القصيم ، يا وكيل الأمانة ، يا رئيس المجلس البلدي : لقد وقفتم على المعاناة واعترفتم بها ، كما عمل مهندسو الأمانة رفعاً مساحياً للشارع وقرروا ضرورة كشط الشارع وعمل منسوب جديد وإعادة تأهيل هذا الشارع وذلك منذ أكثر من ثلاث سنوات ، فهل تباشرون العمل رسمياً أم نجبركم على ذلك ؟؟ !! نعم نجبركم !! فقد كفل لنا ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ العيش الكريم وأن ننعم بخدمة توازي ما ينعم به غيرنا في أحياء أصحاب النفوذ والسلطة ، فو الله ثم والله لو أن واحداً منكم كان من سكان الحي لما اضطررت للكتابة ، وواقع الأحياء التي تسكنونها هو الدليل .

العوني


هناك مالا استطيع تسميته اهمالاً ولا حتى تقصيراً بخصوص بعض الشوارع وتصريف السيول فكثيراً مانرى اشياء غير منطقيه ابداً ولا يوجد لها اي تفسير يقبله العقل لكنه وبكل اسف يضل جاثماً على صدر هذه المدينة

شارع القناة وبالتحديد المنطقة التي تقع فيها اسواق الجبيلي تعتبر من اكثر الأماكن لتجمع مياه الأمطار ويعاني المواطنين من ذلك وكتبنا منذ سنوات عدة عن هذه المشكلة رغم ان حلها قد يكون بيد المواطن لو سمح له بذلك
فتخيل وجود اكبر قناة لتصريف السيول بالمنطقة تحت ذلك الموقع ومع ذلك لم تستطع الأمانة ان تضع ثقباً تعبر منه تلك الأمطار إلى القناة رغم كثرة الحفريات بذلك الموقع والتي لايمر شهر واحد إلا ونرى المعدات تعمل


هل تجد تفسيراً منطقياً لذلك ؟


كان الله في عونكم ووفقكم إلى من يشعر بمسئوليته تجاه هذه المشكلة ويساهم في علاجها بأسرع وقت


تحياتي

نطالب الأمانه بوضع حد للمشكله


المتكرره كل موسم

صورة معاناة حي واحد فقط
فكيف بالاحياء الاخرى

تحية الى أعضاء المجلس البلدي الموقر
أصحاب الترزز والفلاشات

هذا إذا كانوا يسمعون يقرأون