![]() |
قرب الرحيل .. وخاطري منك ماطاب....!!
[align=center]
كل المواضيـــع وهم .. عبث ..عبث.. كل المواضيع تعب بإسم الحوار .. بإسم الفكر مأساتي معاكِ تزيد .. و أتم بعيد .. و تتم بعيد[/align][align=center] لأن المنتدى يعاني ضغطا كبيرا من المواضيع.!! وهذا مما يتعب القارىء ويشعره بالحيرة والملل من التكرار.......... كل شيئ له شبيه ...كل موضوع تكرر مرارا وتكرارا..... تختلف العناويــــــــــن.. وتتشابه المضامين..!! عندما نرى في كل يوم ندخل فيه الى المنتدى ان بعض الاعضاء والاخوان.... كثرة اعادة المواضيع التي سئمنا من قراءتها... وسوف يحدث لاغلبية الاعضاء الضجر والملل.........[/align][align=center](((تمـــــــــــــــــــــريرة)))[/align] [align=center] قرب الرحيل .. وخاطري منك ماطاب ياواحد عندك .. حياتي رهانه وان قيل ..ابدل احباب باحباب قلت آه .. لكن من يسد بمكانه [/align] |
هو ذاك اخي ..
الروتين اذا لم يقتلك قد يجعلك تنتحــــــــــر في بعض النظريات الغربية..!! لابد من التغيير..... ولابد من التخصيص.... وفصــــــل الاقســــــــــام المظغوطة في القســــــــــم العام..!! كل شيء ...وانا صرت مهم .. الدين ...السياسة ...التعليم ...الاخلاق .. اعلم انه قســـــــــم عام ولكن ....!! التخصيص مطلب.. والتغييــــــــــر مطلب قد يكون اجباري..!! والى الامام....... تحياتي ،،،،، |
على فكرة كتبت عن ذلك في قسم الشكــــــــاوي والاقحتراحات..
قبل ان اكتب هنا... ولكن على مايبدو الجميـــــــــــــــــع مشغول..!! او لم يعجبــــــــــــــه نقدي ..!! |
بصراحه امر غريب ومحير..
كاتب الموضوع ومن رد عليه هم اكثر من يكتب المواضيع يعني انتم تنتقدون انفسكم؟؟ ذكرتوني بمقولة الشباب((واحد يثبت والثاني يشوت)) |
اقتباس:
كل هذا ...ياهذا اذن هل انت مجبر على دخول هذا المنتدى اذا الاغلبية هنا لايعجبوك ..!! انهم مهرطقون في نظرك...!!! كلك دوووووووووووووووووووق طيب اعطنا شيئا انت نعجب بـــه وسوف نرفع القبعــــة لك..!! واذا كتبت موضوعا جيدا وليس ممتاز كما يجب فهذا لايهم ..!! المهم اكتب لنا موضوعا نستفيد منـــــــــه ..ولما لا....!![/align] |
اقتباس:
ماودك تعمل (( اوفــــــــر ))؟!!!!!! |
اقتباس:
نحن عقبنا بمضمون الموضوع ولكن بطريقه مغايره لاهنتِ . |
اقتباس:
|
تقول الكاتبة الجميلة (( سوزان عليوان)) ((بداخل كل منا عصفور يبحث عن مقهـاه , ويـضيـع العمـر ولا يلقـاه)) إنطلاقا من العبارة السابقة هل وجد احد من الاعضاء مقهـاه في الكتــابة ؟؟ أم ليس بعد ؟ (( هنــاك عبــارات تختصر العُـمــر ..!!)) مارأي اعضائنا بالعبارة السابقة ؟ مـع ذكـر مـثـال إن وجد [align=center]وهذا السؤال كثيرا ما يتردد...بين المثقفيـــــــــن!!![/align] |
اقتباس:
. |
اقتباس:
والكتابة والمقهى والقهوة لايفترقون نادراَ.. كذا تكلم أورفيوس قهوة سوداء في مقهى ثقافي نورالدين محقق (المغرب) 1 ـ المقهى والحميمية الدافئة: نورالدين محققالمقهى مكان حميمي بالنسبة إلي، فيه تعلمت الكتابة الأدبية وفك أسرار الحروف المستعصية. حقيقة لم ألجه إلا في سنة الباكالوريا، حينما ضاقت بي سبل الدراسة في الحدائق العمومية والمنتزهات مع أصدقائي، فولجت أول مقهى لا لشرب كأس من القهوة السوداء فحسب، فقد فعلت هذا في السابق مرارا وتكرارا، ولكن ولجته لشيء آخر بالإضافة إلى شرب القهوة، وكان هذا الشيء الآخر هو مراجعة دروسي من أجل نيل شهادة الباكالوريا تحديدا. كانت المقهى وقتها مليئا بالطلبة أمثالي، وكانوا من جميع الشعب تقريبا. كانت المقهى تغص بهم. فهناك من يدرس الهندسة وهناك من يدرس الطب وهناك من يدرس الأدب، وهناك أمثالي من لا يزالون يصارعون أهوال مقررات الباكالوريا. هكذا عشقت الدراسة في المقهى. خصوصا وأنني شعرت وقتها بأنني كنت أعيش في مكتبة مختلفة المشارب، وليس في مقهى أبدا. كانت الكتب تتبادل وكانت الأفكار تناقش بعضا بعضا، وكانت الشروح تأتيك متكاملة إذا طلبتها، فتحولك إلى طالب مجد، تحاول أن تحقق النجاح في أقرب فرصة يتيحها لك الزمن، زمن الامتحانات. هنا درست البارودي وشوقي وحافظ والسياب وأدونيس، وهنا فككت رموز الفلسفة بدءا من سقراط ووصولا إلى ميشيل فوكو، وهنا ناقشت البنيوية وكنت أحد عشاقها الكبار، فقد أغرتنا بها ترجمة محمد برادة لكتاب رولان بارت "درجة الصفر في الكتابة" وجابر عصفور لكتاب "عصر البنيوية" فعدنا لأصولها وتعمقنا فيها. كان الجيل الشبابي، هل بدأنا نودع الشباب ونحن نصنف ضمن مبدعيه ،وكثير منا عرف الآن في دنيا الكتابة أو في دنيا الحياة بشتى فروعها وتفرعاتها ؟، في ذلك الوقت، وقت الثمانينات، يحب المقاهي إذ لا يجد راحته إلا فيها، ولا يدرس إلا بين حيطانها وهي حيطان عالية بتعبير الروائي ادوار الخراط. المقهى إذن تعني لي الكثير، تعني لي فترة من شبابي الأول الجميل، كنت أرافق فيه الكتاب، وحين تتعبني حروفه أنزل من مكاني المفضل الذي يجاور نافذة تطل على السماء ولو من تحت، لألعب لعبة "الفليبير" إذ لم تكن لعبة "الكولفازير" قد اخترقت أحياءنا بعد، وكانت هذه اللعبة امتدادا رائعا للمقهى وللدراسة فيه. هكذا تحولت المقهى من مكان للترفيه إلى مكان للعمل، وهكذا حققنا من خلال الذهاب إليها نجاحات جميلة، إذ كل طلبتها قد نجحوا وكثير منهم قد جالوا بقاع العالم بأسره وتفوقوا في المجالات التي اختاروها. 2 ـ المقهى وتعبيرية فضائه: يتوفر المغرب على مقاه ثقافية جميلة، تحضر فيها الثقافة والفن، فكثير من مقاهي المغرب تقريبا لا يلجها إلا المتفوقون والفنانون، والناس المهتمون بها هم أناس من طبقات تعليمية مختلفة. كثير من الروايات كتبت في المقاهي وكثير من الحوارات أجريت في المقاهي، وكثير من الأفلام انبثقت فكرتها من المقاهي. وهناك مقاه في كل من الرباط والدار البيضاء والجديدة وأصيلا يلجها الكثير من الكتاب المعروفين والفنانين المشهورين. لا أريد أن أحدد مقهى معينا، ولكني في كثير من المرات، إذا سأل أحد عني أضرب له موعدا في مقهاي المفضل، مقهى وركَان، حيث أكون مع أصدقائي، كما توجد هناك أيضا مقاه أخرى ذات طابع هندسي رائع لكن الثقافة لا تحضر فيها إلا من خلال شكلها الهندسي. هذا الطابع الهندسي الرائع هو أيضا تعبير عن رؤية جديدة للعالم. 3 ـ المقهى والعالم الملون: مرة واحدة في الأسبوع لا تكفي كاتبا مثلي، يحاول أن يرى الحياة تمشي في أعين الناس، أكاد تقريبا أجلس فيها كل يوم مرة واحدة إما في الصباح أو عند حلول المساء. إن المقهى تمدني بمواضيع رواياتي وقصصي ومسرحياتي وأشعاري. المقهى رديفة السينما بالنسبة لي، من لا يجلس في المقهى ولا يذهب إلى السينما و لا يقرأ أي كتاب أو جريدة فهو يرى العالم بدون ألوان. 4 ـ المقهى والكتابة التخييلية: عادة أشرب القهوة في لونها الأصلي، أي تلك التي لم تمتزج بالحليب، حينما أريد أن أجلس للقراءة أو الحديث مع الأصدقاء، وغالبا ما أطلبها صباحا بعد أن أكون قد تناولت فطوري. أما إذا جلست عند حلول المساء في المقهى، فإني أطلب حليبا بالنعناع على طريقة العالم اللغوي الشهير نعوم شومسكي. ما زلت أتذكر مسرحية كتبتها حول شخصية أسطورية هي شخصية "حمزة البهلوان" وجعلت الفضاء الذي يحتويها ويؤطرها هو فضاء المقهى، وقد جعلت هذا المقهى يأخذ شكل مقهاي المفضل " مقهى وركَان". هكذا جاءت المسرحية حاملة لعنوان مثير شديد الإيحاء هو "حمزة البهلوان في مقهى وركَان"، ومن بين المشروبات التي جعلتها تحتل بؤرة مضيئة في المسرحية، القهوة في الدرجة الأولى بلونها الأسود الموحي باليأس، والحليب الممتزج بالنعناع بلونه الأبيض الدال على الأمل، هكذا تراوحت شخصيات هذه المسرحية بين اللونين لينتصر اللون الأبيض في النهاية. أما باقي المشروبات الأخرى، خصوصا الغازية منها فتأتي في درجة ثانية، أشربها من حين لآخر من أجل خلق نوع من تكسير سيطرة العادة علي. 5 ـ المقهى وشعرية التحضر: تحتل المقهى موقعا أساسيا في رواياتي. تحدثت عنها في رواية "وقت الرحيل" وركزت فيها على مقاهي الطلبة ومقاهي العموم، وحددت أشكالها وأنواعها، والجميل في هذه الرواية أن هذه المقاهي تأخذ شكلا مغايرا وجديدا فيها لأنها تقع في فضاء الغربة، فضاء فرنسا بالتحديد، وعملية وصفها إضافة إلى دورها في بناء الرواية تقدم للمتلقي شكلا من أشكال حضارة الآخر، كما تحدثت عن المقهى في رواية "زمان هيلين"، ولكنها هذه المرة تأخذ شكلا مغربيا أصيلا، إذ إن الفضاء العام لهذه الرواية هو فضاء الدار البيضاء بامتياز، ثم الفضاءات المحيطة به أو المتعالقة معه، كفضاء كل من الرباط والجديدة وأكَادير باعتبارها فضاءات عاشت فيها أو زارتها شخصيات هذه الرواية. بالنسبة لأشعاري لدي قصيدة تحمل عنوان "في المقهى" وهي قصيدة تتحدث عن جو المقهى صباح يوم الأحد، وهو يوم جميل ومفضل لدي خصوصا في الفترة الصباحية منه. المقهى شكل من أشكال التحضر الإنساني لا غنى لإنسان اليوم عنه، كبار المبدعين انطلقوا منه.جان بول سارتر، ألان روب غريي و نجيب محفوظ على سبيل المثال. الدار البيضاء - مقهى وركَان - هكذا تكلم أورفيوس: كتاب قيد التشكل يتحدث فيه الكاتب نورالدين محقق عن علاقته بالكتابة وبالفضاءات التي انبثقت فيها، نشرت بعض الفصول منه في الصحف والمجلات العربية المغربية و المشرقية والمهجرية..[/align] |
اهاا فهمت ماصعب فهمه اقتباس:
لاتغرك الأنامل التي تضرب على الكيبورد لتخرج بعض الحروف لتكون كلمات تعلن مابداخلنا بصراحه لا اجد في هذا المنتدى كُتاب حقيقيين يستحقون ان نطلق عليهم مسمى كاتب لذلك لا اتوقع بــ أن وجدوا مقهاهم في نثرهم . |
اقتباس:
ولكن لم يصدقني احد.. نحن ليس محترفون ... الكثير يكتب حتى يهرب .... فقط لاغير للتنفيــــــــــــــس..!! يالــــــــــــــها من نعمة....وهي الكتابة..!! انت تكتب اذن انت موجود ..اذن انت تفكر ... ولكن طلبت مني التعريف.. فجلبت لك تلك الحروف...... |
وهناك تكفي الاجواء الساحرة لينطق الحرف
ولايحتاج ان تكتبـــــــه... هكذا يخرج لا اراديـــــــاَ.. للبئـــــــــــــــــــة ..ادوار واي ادوار خليها على الله ...........يا ندى |
سابقاً
طرحت موضوع عن الشعراء وكم اغبطهم على هذه الموهبه لانها متنفس لهم لما يشعرون به وشيء جميل بل ممتع عندما يقدمون تلك الأبيات المُتلألأئه لنا لكي نتلذذ بقرأتها ونطرب اسمعنا بها * اخي .. قبيح هو العجز الكتابي فــ انا الأن في حال اود ان اتمتع بموهبه الكتابه الصحيحه لكي افجر مايوجد بداخلي ... ولكنني لا أستطيع :( . |
الساعة الآن 06:24 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة