|
>منطقه رمآديه<
يقول الفيلسوف الشهير ديكارت بعدمآ >شغل دميجتهـ<: «إن الحياة مسرحية رأينا المشهد
الأول؛ مشهد الظالم والمظلوم، والغالب والمغلوب، والقوي والضعيف، فأين المشهد الثاني الذي يكون فيه العدل؟!» ^^^^^ يمكن مآلها خص بموضوعي ..لكن.! قرأت هذه العبآرة وسرحت >ربع سآعه مع دمعه < حنآ نعيش أكثر من مشهد بهالحيآة..! صح.؟!لكن هنآك مشآهد خلف الكوآليس ترعبني..! منهآ .: اذا خآصم فجر../اكتشفت مؤخراً أننآ نرتبط بالأشخآص .. مؤقتاً فقط..! يعني بس بالضحك والسوآلف.! لكن إذا جت مشكلهـ : مآنرحم الطرف المخطئ بحقنآ أياً كآن ..! وبأي مكآن ... نصد لاشفنآهـ بمناسبهـ ..؟! يمكن حتى هنآ بالمنتدى .. مستحيل نرد على مواضيع اللي متخاصمين معهمـ ..! مآفيه منآطق رمآديه نعيش بهآ أحلى من الأبيض والأسوود.؟! أو ممكن نحآسب حد على غلطه طول عمرهـ ...! >فيس مو متحمل هالدنيآ< |
اقتباس:
ورده الفعل وقتها هي من تحكم بحقيقة ذلك الارتباط وقوته من ضعفه شكرا خربوشه |
[align=center]لي عودة ،،، [/align]
|
خربشات ،،، أسعد الله صباحك بالمسرات إن ما نعانيه كأفراد بالتشبث بالرأي لو كان خطأ ،،، وعدم التنازل لو بالقليل حتى نتمكن من إلتقاء الطرف الأخر ،،، من سلبياتنا التي حدثتك عنها بالأمس القريب ،،، فكل يرى أنه على حق وغيره على باطل ،،، لا توجد لدينا ثقافة الإعتذار أو الصفح أو التنازل عن الخطا مهما بلغت مراتبنا العلمية لأننا نعتبرها نوعاً من أنواع الضعف بينما هي بالواقع عكس ذلك..!!!!! فالصداقة تلك الكلمة الصغيرة في حروفها والكبيرة في معانيها ،،، ساميه بمعانيها وفي مقصدها ،،، كُتب عنها الكثير وقيل فيها من الشعر الكثير ... فتصمت الحناجر ،،، ويصمت الوقت ،،، وتتوه الخطى ،،، ويقف الكل عاجزاً أمام الصداقة .. فهي رمز الوفاء والإخلاص ورمز التضحية والعطاء ،،، الصداقة كنز ،،، الصداقة ينبوع يسقينا من مائة العذب بدون أن ينتظر مقابل منا كما هو حال صداقة هذه الايام ..!!! الصداقة تعطينا صفاء النفس وتمنحنا الأمل بالحياة ،،، الصداقة ذلك الصرح الشامخ الذي تلتقي فيه القلوب ،،، تتصافح وتتعارف وتمتزج فتصبح روحاً واحده مليئة بالاخلاص والحب والأخوة ،،، ومن حَرِص عليها لا بد أن يكون لديه مكان >> لمنطقة رمادية << ... والصديق مرآة لصديقة ،،، فعلينا أن نكون صادقين مع أنفسنا ومع أصدقائنا أو ممن يستحقون أن نطلق عليهم اصدقاء .. ( صديقك من صَدَقك وليس من صَدّقك ) فسلام على الدنيا إذا لم يكن بها ،،، صديقٌ صدوق صادق الوعد مُنصفا تحياتي |
اقتباس:
مافيه أحلى من الأبيض ليش نطلب الرمادي وفيه الأبيض لكن ألا تتفقين معي أننا نجد هذه الشخصية ( التي ماترحم غلطان - ولا تنسى وتكيد ) عند النساء أكثر من الرجال . أن كنتي تتفقين معي أن نسبتها عند النساء أكثر فالسؤال لماذا ؟ موضوعك جبتية بتسريحة ربع ساعة أجل لو سرحتى أكثر وشتبي تجيبين هنا تبرز حواء على أدم الخيال فائق ولا ع البال |
خربوشة هالموضوع دخان من نار ,,
وش حاصل ياعوومري .. !! علميني ,, وسرك في بير ,, بعدين ترى يمدحون الرمادي ,, لأنه وسط بين أمرين وخير الأمور أوسطها ,, يعني ماتميلين للأبيض وتعطين الشخص وجه ويمون بزيادة ,, ولا تميلين للأسود ويكثر زعلك وتصير مهزلة زعل ومزاعل ,, خليك رمادية لاهيك ولا هيك ,, |
سجلي واحد معارض لكلامك ..
يمكن يكون الخصام وقتي فقط ثم يزول ولا يعني هذا عدم وجود الخصام الأبدي لكنه قليل لا يذكر فلو كان موجود بكثرة في حياتنا لما أستمرت بنا الحياة ,, للننظر إلي عالمنا المحيط بنا الأسر لا يخلو أفراد الأسرة الواحدة من المشاكل فيما بينهم ومع ذلك ( يزعلون على بعض وقت معين ويرجعون يتصالحون ) .. الزوجين مثلاً قد يصل بهم الأمر إلي الطلاق لكن كثير ما يتصالحان ويعودان لبعضهما ناسيا ما حصل .. في كل مكان الإصدقاء زملاء العمل الأقارب الجيران .. ألخ تحصل المشاكل فيما بينهم لكن لتستمر عجلة الحياة لا بد من التصالح ... والخصام وإن كان وقتي فلا بد منه لأن الخطأ لا يمكن أن يقابل بالرضى أو القبول وإلا لما كان خطأ ,, وما بين هذا وذاك نأتي للأهم ويمكن هو ما تقصدينه لكنك لم توضحي ونحن أجبنا على حسب ما كُتب لنا ... الخطأ الذي لا يُغفر ... هُنا تقف الحياة من أجله ,,, |
اعتقد ان هذا يعتمد على شخصية المرء
هناك من اذا تخاصموا اشعلوا نيران لاتنطفئ وهناك من لديهم الخصام لايتعدى اختلاف له وقت وينتهي اللون الرمادي لاأحبه ابيض او اسود ولكن في العلاقات الانسانيه لابد من التوسط حتى لانخسر انفسنا ونخسر من حولنا لك التحيه |
[align=right]مشكلتنا مشكلة ما نعرف الوسط أبدا
نهوى الإنحرااااااااااف بخيره وشره يأّما نجيب اللي ورانا وقدامنا ونبيح بالأسرار لمن أرتحنا له ساعة .. وإما نكتم ولا نفس ونعطيه العين الحمراء ولا مشى بطريق رحنا مع الطريق الثاني وبدينا نقنق من وراه . المنطقة الرمادية مثل المحميات عندنا هنا عليها شبك حديدي لا يسمح بالدخول لها وابن أبوه يدخل ...!![/align] |
اقتباس:
صـح ..! الموقف الصعب ليس سوى ... غربال ... لأي كآئن بشري.. شرفتي يالغاليه |
الوعي الثقافي والمعرفي والتربية الدينية الصحيحة هي مانحتاجه للقضاء على تلك الصفة الغبية . شكرا لك أختي الكريمة
|
خربشات00
حتما لدى البعض مناطق رمادية لكن للأسف قد يكون الطرف الأخر وبحكم ثقافته وقيمة لن يستشعر أو يحس منك بذلك فهو ان خاصمك أو اختلف معك حتما سيراك أو يتوقع أن تكون كما يظن !! اننا تعلمنا الا نبالغ في حبنا ولا في كرهنا لأن الايام دواره 00لكن يظل هناك حمقى يظل لهم نظرة قاصره يربطون بها الطرف الأخر في كل الاحوال0 لازلت اذكر شخص اختلفت معه وحصل بيني وبينه سوء فهم ونقاش حاد فراسلني مرة يسأل ويتهم أو هكذا يبدو لي مستفسرا هل انا المعرف الذي ارسل له رسالة تهجمية ؟!! فاخبرته بألي لا ابالي به حتى على ارض الواقع فكيف يظن أن اشن عليه هجوما بالتخفي !؟ تحيتي0 |
أهلا بك خربشات
جميل كلام (rene descartes) ؛؛ لأنه يخاطب العقول .. وإلا في الحقيقة نحن كمسلمين لسنا بحاجة لهذا الكلام ؛؛ ففي شرعنا أوضح حجّة لمن كان له أدنى مسحة عقل .. فضلا عن إيمان ..أليس كذلك؟ كلامك هذا المسقي بدمعك .. تظهر منه العاطفة جليّة لمن قرأ بعقله كما قلتِ أنتِ في ردّ سابق! فالظاهر أولا من كلامك هنا .. واستدلالك بالحديث النبوي أنّ فيه من العلاقات رماديات !! ثمّ فسّرتِ الفجور . . بأمرين تناقض الرمادية وتوافقها بنفس الوقت بمعنى أنّ اللون الرمادي لون منافق عديم الشخصية .. يندمج مع أيّ لون .. [إلا أنّ امتزاجه للألوان الباردة يختلف عنه في الألوان الحارّة] ما أثار اسغرابي هنا .. هو مطالبتك بما عنونت له .. ومن ثمّ تفضيل الرمادي على الأبيض والأسود الناتج من خلط بعضهما ببعض .. والظاهر أنك تريدين الوسطية والاعتدال في العلاقة وبما اني الآن أمام الفوتوشوب .. فأيّ المناطق الرمادية التي تريدين منهم الوقوف عندها << سؤال خارج التغطية:) http://www.success-w.com/m-burydah/rdood/colors.png اقتباس:
اقتباس:
أما المؤمن الحقّ .. يعفو عن من ظلمه .. فكيف بصديقه .. فضلا عن قريبه؟ ولنا في أبي بكر أسوة .. لما اتهمت عائشة أم المؤمنين ـ رضي الله عنهما ـ بعرضها .. وكان ممن وقع في الإفك مسطح ابن أثاثة ـ رضي الله عنه ـ .. بعد ثبوت البراءة حلف أبو بكر ألا ينفق عليه أبدا .. لولا نزول هذه الآية : ((...ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)).. فأعاد عليه ما كان يفق عليه - باختصار لدوام العشرة أيا كانت مع زوج أو صديق .. لا بدّ من التغافل. كما يقول الإمام أحمد رحمه الله : التغافل تسعة أعشار حسن الخلق ويقول أبو تمام : ليس الغبي بسيّد في قومه .. ولكن سيّد قومه المتغابي لكنهم نادرون: من لي بإنسان إذا أغضبته ... وجهلت كان الحِلم ردّ جوابه؟ ومن وجهة نظري لا وجود لشيء باسم : خطأ لا يغفر .. فإذا كان قتل النفس قال فيه تعالى : (( فمن عفي له من اخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان )) يمكن مغفرته .. فلا وجود لذلك الشيء غير تغيير الديانة يبدو تأخرت عن الصلاة .. وقبل أمشي: يبقى التساؤل: الصديق عملة نادرة .. برأيك ما هي معايير اختياره باختصار .. وهل يلزم من اختياره قبلا تجريبه واختباره بالخصومه ؟ اقتباس:
|
[align=center]
اقتباس:
إضافه لها بعد آخر ونكهه مختلفهـ ..! أجـل .. رئة الصدآقه عدوهآ الأول دخآن التعصب للرأي .! وجود منطقه رمآديه تتحكم في مسآفة الإختلاف أمر مهم .. وحآجة ملحه ... في هذه الظروف.! خربشآت عآشق .. شرفتني.[/align] |
[align=center]
اقتباس:
اما بالنسبه لايهم اكثر النسوان او الرجال اتووقع النسبه عند الرجال اكثر تخبروون الرجل لا دنها زعله يبطي مايرضى ولا رضى تاتي مابعد الرضى هذي تسريحة ربع ساعه ومعها دمعه ... اذا طوولت يمديني جبت العيد... وكل عام انتم بخير[/align] |
| الساعة الآن 04:31 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة