أوراق متناثرة
 

( 1 ) .. بقايا
من أزمنة الرفض صاغ أنشودة الأسى، وعند بحثه عن أمله يجده دائما بقايا!!.
( 2 ) .. نداء
أرسل شوقه العارم لرسول حبه .. جاء الخبر بأن رسوله ورسالاته وحبه خلف الشمس .
( 3 ) .. جروح
لملم جروحه واتكأ على ذكرياته وغادر إلى أحلام لم يشاهد عداها، بعد برهة من الزمن .. عاد إلى واقعه وعندها زادت جروحه ومخزونه من الذكريات !.
( 4 ) .. وله
بمقدار الشوق واللهفة والوله .. سار الخطوة والخطوات لشمسه عن إشراقتها لكن ليله كان أطول من أمله، لذا لم يصل، لكنه .. ومع ذلك واصل المسير .
( 5 ) .. انتظار
الفرح والانتظار كان الهاجس الجميل لصناعة شمس لا تغيب .. وكل الخطوات كانت سائرة لصناعة هذه المعجزة! لكن ضاع الحلم بجرة قلم!! .

اوراق متناثرة....!!!

يجبرنا الاحساس بعظمة ماتكتب , ان نغبطك على انفاسك هذه.

ونجدك هناك ,,, الامل وانشودة العائدون...

.
.
شكرا معاهدات

و

شكرا ليراعك انت..

.
.
.. انتظار
الفرح والانتظار كان الهاجس الجميل لصناعة شمس لا تغيب .. وكل الخطوات كانت سائرة لصناعة هذه المعجزة! لكن ضاع الحلم بجرة قلم!! .



...
الحلم... وازمنة الاستنزاف من الطرف الاخر!

واحلام يقتلها من ؟!

قلم؟!

ام شتات في الافق!!

.
.