|
مني النقاط ومنكم الحروف !!!
نقاط جف الحبر قبل اكتمالها !!
ـ الإعتراف بالحقيقة ليس مجرد كلام بل هو التزام لما بعده ـ مجتمعنا يعيش أزمة حقيقية بسبب معرفته للطريق الصحيح ورغبته بالطريق الآخر !! ـ كلنا نتمنى ان نكون كالصحابة لكننا لانفعل .. ومع ذلك نطالب ان يتم التعامل مع واقعنا المرير وفق ماكان عليه الصحابة !! ـ انعدام الذمم وموت الضمائر جعل من الاحكام الشرعية منفذاً لعدد كبير من الناس لإستغلال غيرهم والسطو على حقوق الآخرين ـ المباحث الجنائية وهيئة الإدعاء والتحقيق كلها مستجدات تم قبولها لمنطقية وضرورة وجودها .. فهل نرى نظاماً قضائياً متوافقاً مع وضع المجتمع الحالي ؟ ـ الحق العام تحول إلى لعبة بيد الخاصه !! ـ من أين لك هذا ؟ سؤال يحتاج إلى من يجرؤ على طرحه !! ـ الطبقية الاجتماعية اختفت لدينا بتحريم الرق .. والآن تعود بثوب آخر بعد ان اصبحت الحاجه ملحه لوجودها !! ـ التغيير الاجتماعي لن يحدث إلا بزلزال قوي .. والفقر قد يكون المركز المنتظر لحدوثه !! تحياتي للجميع ,,, |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
النقاء عبدالله الحلوة اكذب عليك ان قلت فهمت :) هل اضع لكل جواب هنا سؤال ...!! |
اقتباس:
نقاط تلامس واقع مسلم يفترض ان يكون افضل بكثير مما هو عليه شكراً ابا فهد |
اقتباس:
هذه المرة النقاط تحتاج الى حروف لعلك أخي تعيد تعبئة قلمك بالحبر الجاف لكي تصل الفكرة تحياتي المفعمة بالود |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
تحياتي وتقديري ومودتي،، |
هذه القصيدة هدية من المتنبي بمناسبة هذا الطرح وكما يقال الشيء بالشيء يذكر .! العَبدُ ليس لحر صـالحٍ بــأخ ... لَو أنه في ثياب الحُــرِ مولودُ لا تشترِ العبد إلاَّ والعصا معـه... إنّ العبيدَ لأنجـاسُ مناكيــدُ ما كنت أحسبني أحيا إلى زمنٍ ... يُسيء بي فيه عبدُ وهو محمودُ ولا توهمتُ أنَّ الناس قد فقدوا ... وأن مثـل أبي البيضاء موجودُ ولا توهمتُ أنَّ الناس قد فقدوا ... تُطيعـهُ ذي العضاريط الرعاديدُ جَوعان يأكلُ من زادي ويُمسكني ... لكي يقال عظيمُ القدر مَقصودُ ويَلْمها خُطة ويـــلم قابلهــا ... لمثلها خُلقَ المهرية القــودُ وعندما لذّ طعم المــوت شاربُه ... إن المنيــة عند الذُل قنديدُ من علّم الأسود المخصي مكرمة ... أقومُــه البيضُ أو آباؤه الصيدُ أم أُذنه في يدِ النخّاس داميــة ... أم قدرُهُ وهو بالفلسـين مردودُ * طبعاَ الاذناب اخي ابا فهد يتزاحمون في كل مكان حول القصور والدور وكأن الزمن يريد أن يعود بنا الى زمن سيف الدولة زمن( الطرارة) والأدب..!! |
في زمننا هذا النقاط غيرت حتى معاني الكلمات
في زمننا هذا انقلب النصاب الى شاطر ومن يسرق اللقمه فهلوي وذكي والراشي يعرف من اين تؤكل الكتف لاتستغرب في زمن المصالح توقع ان يكون الحاكم هو الظالم |
اقتباس:
ما أصعب ذلك.. غابت الحقيقة حتى يختفي الإلتزام..! التقدير..الوعود..الصراحة..والوضوح طمسناه..خوفاً من الإلتزام..! اقتباس:
نحن أفراداً نعيش الأزمة بذاتها..! هذه الدنيا..وهذا بني آدام..! وهل نظر أياً منا لما بين يديه وأكتفى..؟! اقتباس:
اقتباس:
أصبحنا لانسير على شرع أتى من الكتاب والسنة.. وحكم واضح وصريح.. بل أتفاق على أن هذا الأمر يخدمني فيه الشيخ فلان..! وكلنا في السليم..!! اقتباس:
من يعيش في الظلام..يقول: لا تسأل..حتى لا تُسأل..؟! إختصرت فأجدت.. في دافعك كل خير وبركة دام حضورك تحيتي,,, |
اقتباس:
اقتباس:
فالحمدلله أن أساس تعليمنا الديني قوي ونعرف الطريق الصحيح لكن وبما ان الانسان ضعيف امام رغباته وأهواءه تجد البعض يتبع الطريق الآخر ولكنه مقر في داخل نفسه بأنه يسير في الطريق الخطأ وهذا أفضل ممن يمشي على غير هدى ويظن أنه على صواب فالأول قد يكون أقرب للتوبة من الآخر وكلنا نعلم بأن الجنة حفت بالمكاره ...والنار حفت بالشهوات اقتباس:
اقتباس:
لذا لا نريد زلزالا قويا بل نريد اخذ الاحتياطات وتصحيح الأوضاع والسير بالمجتمع قدما نحو تحقيق الأفضل لجميع أفراده شكرا أخ عبدالله الحلوة هذه النقاط تحتاج كل واحدة منها الى متصفح ليستوعب كمية الحروف التي ستكتب عنها دمتم بود |
اقتباس:
كل ماذكرت أستاذنا الفاضل قليل من كثير نحن من صنعناه وعانينا منه واشتكينا .. ضعف الوازع الديني وغلبة المصالح والرغبات الشخصية خلطت الأمور وقلبت الموازين وأصبح الصحيح خاطئ والخاطئ صحيح في زمن المظاهر والشكليات الزائفة والمصالح التي تجعل الولد يتنكر لابيه ولذويه في ظل مصلحته الذاتية ورغباته أستاذنا الفاضل أنت من عودتنا على وضع النقاط على الحروف دمت ودامت حروفك بخير |
أستاذ عبدالله
للأسف لا نملك الحروف لنقاطك ,,, |
اميرة قلبي
شكرا لمرورك تحياتي |
بحر العطاء
ماكتب ليس امر محدد الفهم فهي نقاط كلاً يراها من مكانه وله حق وصفها بما يشاء تحياتي |
| الساعة الآن 04:59 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة