![]() |
. . ( . . الأيـّــام الأخِـيـْــرَة . . ) . .
|
يالله .. قصة باكيه بحق :(
سلسلة من الأحداث أحسنت في وصفها أخي سلمان والقصيدة بجد مؤثرهـ .., رحم الله تركي ومن كان معه .. وأسكنهم فسيح الجنان دام حرفك ـ |
,’, سلام قولاً من رب رحيم ,’,
لا يرحل إلا الطيبون ...! :( إذا خرج عقلك مُتسللاً من رأسك وأنت تقرأ.. واتجه نحو مكان القصة او الحدث.. ليعيش دقائقه بلحظتها السريالية... فأعلم أنك تقرأ ما يستحق أن يُقرأ ,, بل وأكثر من الاستحقاق.. رائع حرفك سلمان... بحجم حزنك الذي لا يسع الفضاء, على تركي.. [,, وبشر الصابرين,,] ,’, |
تُطفئ الأنوار .. تقشعر الأبدان .. تهطل العين بالدموع .. حينها .. يحل الرحيل , يحل الفراق , يحل الألم , ولغُصة الفراق يغيظ الجسد صدعاً قَاتم بالجَفاء و الخر بكاء .. و ما تلك يا دكتور سوى يوم مجحف آخر يتطاول أصاعد الشّقاق دونما رحمة .. رثاء لعمقنا .! فا ياليت للموت / البُكاء وقت مخصص ! ليته يوقت لنفسه ساعه أو إثنتان ! بل هو مزمن ، يقتحم النفس في أي لحظه ، و ربما يمكث كثيراً و ربما العكس ! ليبتلع من نحب بلا مُبالاة .. سيدي ، ليت العودة تأتينا عمّا قريب وليتها بالتمني .. ليتها لا أتمنى تجرعك والجميع كأساً من كؤوس الفقد / الفجيعة ، فوربي هي مره كالعلقم ، تلدغ اللسان ، و يقشعر لها البدن ! سلمان .. ياوطن ، أبكيتني وخالقيّ إنحدرت دموعي غصباً لأجل هذه المعزوفة الباكية ! دُمتَ نقاء / صفاء |
استاذي..
اي لوحة حزينة رسمتها...؟ اي مشاعر الحرقة ولالم سطرتها...؟ بكلماتك جعلت القلوب تبكي قبل الجفون... استاذي.. اقف هنا احتراما لتلك المشاعر الحزينه.. واعجابا بتلك القلم الفذ.. رحم الله موتى المسلمين.. واسكنهم فسيح جناته.. دمت ...بخير.. |
سلمان الجفن
حزنك مؤجع أدميت القلب واذبت المدامع مشاركة جعلتني اتذوق طعم الفقد بكوؤس الألم والحرقة رحمه الله وحق له أن تبكية الحروف0 |
وجنين الألم نما في رحم الوجع.. |
اقتباس:
يفوق فراق الصاحب الذي يسكن النَّفس .. ؟ أهناك ابتسامة حقيقيّة .. بعد ان يفتقد المحيّا أعين الصاحب .. ؟ اللهمّ آمين ، شكراً لكِ |
اقتباس:
ولا تَذرف الدَّمعة إلا على الطيّب .. وعلى النفيس والغَالي .. شكراً لكِ .. |
اقتباس:
الحزن في داخلنا ساكن لا محاله .. ويجري بأوردتنا وبعروقنا .. ولكن الأمنية تكون : مرحباً بالحزن في كل وقت .. على أن يعود من فقدناه .. ولكن هيهَات لتلك أن تتحقق .. أشكرك لوقوفك هنا .. وإنهاء بعض الوقت في ورقتي المبللة بالمدامع .. كلمات وتعبير.. اختلطت بالحزن الحقيقي .. جراء المعايشة لأجواء القصّة .. شكراً لكِ .. |
اقتباس:
الحُزن يجعل من الإنسان عملاقاً .. ويجعله يعبّر بأقوى الكلمات والوَصف .. لأن مذاقه مُرّ .. والمذاق المرّ كما نعلم : يُجبرنا على ملامح سيئة .. شكراً لكِ .. |
اقتباس:
ولا سقاك من كؤوسه .. اللهمّ آمين .. صدقني أن اللحظات حزينة جداً .. وأن الذكريات مؤلمة ، حدّ الثمالة .. شكراً لك.. |
اقتباس:
في تلك الليلة السودَاء .. التي دَفنت بها تُركي .. ونمى وترعرع كما عَادت وتكاثرت الذكريات .. اتأسف إليكِ يا نفسي .. لقد أثقلتك بالحزن .. تحمّليني من أجل ما أحمله لهُ من محبة .. شكراً لكِ .. |
اقتباس:
الفاضل د. مسنجر.. توقفت كثيرا وتأملت المعاني الجميلة ذات المضمون الحي الذي لا يموت وإن كتبت لجسد غادر الدار ، لترفرف روح باقية لن تموت من الذاكرة والوجدان.. الحس الصادق أضاف للمعاني القيمة الجمالية في النص.. لك الشكر وتحية تقدير .. دمت بخير... .. . |
[align=center]..
لم أستطع إقتباس كتل روحيه تماسكت حد بنيان مرصوص, تسلسل جميل بسرد الحدث مضيت وقتاً هنا و لم أمل القراءه برغم طول نفسها . رحمه الله رحمة واسعه ..[/align] |
الساعة الآن 03:36 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة