هل اقفــــال الاسواق التجاريـــــة وقت الصلاة بدعــــــــــة ؟؟
 

أنا ماهمني وش يقول

بس لفت انتباهي اسمه

وشلون تنباك ؟؟؟؟؟؟

http://www.shoura.net/media/lib/pics/1239828475.jpg

يا حبكم لبحث الامور اللي تتبع اهواائكم ...

الحمدلله أن ذلك قانوناً يطبق..!


تحيتي,,,

السؤال
هل يلزم إغلاق المحلات التجارية (الأسواق) في الدولة الإسلامية بعد رفع الأذان؟ وما الدليل؟ وهل إغلاق الأسواق بعد الأذان له سابقة في الدولة الإسلامية في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، أو الصحابة رضي الله عنهم أو التابعين؟.
أفتونا مأجورين. الجواب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
يقول تعالى في محكم التنزيل: "إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع" [الجمعة: 9]، فهذا أمر عام لا يخص الجمعة بعينها؛ لأن القاعدة بين علماء الأصول أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، وقد صح في البخاري (644)، ومسلم (651) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قول النبي صلى الله عليه وسلم في التشديد على من يسمع النداء ولا يجيب قال: "لقد هممت أن آمر رجلاً فيؤم الناس، ثم أخالف إلى رجال فأُحَرِّقَ عليهم بيوتهم، والذي نفسي بيده لو يعلم أحدهم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مرماتين حسنتين لشهد العشاء".
ثم إن ترك صلاة الجماعة والعمل أثناء الصلاة منكر لا يجوز السكوت عليه، وقد لعن الله بني إسرائيل لتركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، قال تعالى: "لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون" [المائدة: 78-79]. وروى أبو داود (4336)، والترمذي (3047)، وابن ماجة (4006) من حديث عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- في موقف أهل الإسلام فيمن لا يستقيم على دينه، قال: "كلا والله لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر، ولتأخذن على يد الظالم، ولتأطرنه على الحق أطراً، ولتقصرنه على الحق قصراً"، ولم يكن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعون لهم بإحسان يشتغلون في الأسواق، ويمكثون في محلاتهم والصلاة ينادى بها، بل كانوا يتبادرون إلى المساجد، ويهرعون إليها من حين سماع النداء؛ لما يعلمون من عظم شأن الجماعة، ووجوب المبادرة إلى إجابة المنادي إلى الصلاة، كيف لا وهذا الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: "ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها-أي عن الجماعة- إلا منافق معلوم النفاق" رواه مسلم (654)، وغيره.

كاتب الفتوى
د. محمد بن سليمان المنيعي
عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى

عشر دقائق تقضى في عبادة الله وشكره أهم من الدنيا ومافيها ,

اخوي يوسف اذا لم تغلق الصيدليه من راح يبيع فيها وقت الصلاة ؟

بالتأكد شخص لم يصلي مع الجماعه وهذا محرم لأنه ترك الجماعه من اجل تجاره !

المشكله ان هالجماعه يتحدثون بالسياسه والاقتصاد والفتاوي والطب وكل مجال ينعقون فيه بلا لا يعرفون ..

لو لم تغلق يا يوسف
كان تلاقي الكثير داخل هذا المحل وتفوتهـ صلاة الجماعهـ
بغض النظر عن حلال الشيء من حرامهـ
زمان أول تحول
لا تقارن زمن فيهـ الشباب تحافظ على صلواتها من أولوية ما يؤذن المؤذن
وشباب زماننا هذا تفوتهـ صلاة الجماهـ وهو متبطح بـ محلهـ
كيف لو كانت فيهـ بعض المحلات مفتوحهـ


شكرآ لكـ من الأعماق

الأخ الفاضل يوسف
مشكلتنا ليست بقلة العلم وأهله فالعلماء كثر بارك الله فيهم وبجهودهم
ولكن ماينقصنا هو العالم الحكيم الذي يضع الأمور بمحلها
ذكرتني بشيخ يفصل في قضية أن عورة المرأة للمرأة فقط المغلظة
وذلك ردا على سؤال عن حد عورة المرأة مع المرأة من أحد السائلين.
الشاهد أن كلام الشيخ قد يكون أقرب للصواب ولكنه يفتقر للحكمة
إذ كان الأولى أن ينبه النساء بعد الفتوى عن محاذير أخرى من جراء التعري خصوصا بالمناسبات
ومنها العين والحسد والفتنة الخ
المهم صدق الله العظيم إذ يقول (ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا )
دمت بخير

الأخ يوسف كلامك سليم ,, ولكن ماهكذا تورد الابل ,,
عزيزي ,, ان المفاسد التي ستحصل من ترك المحال مفتوحة هي أكثر بكثير من الفائدة الحاصلة .. وهذا لايقاس عليه الزمن السابق ,, بل الآن كثرت الناس وتوسعت البلدان وخف الوازع الديني لدى كثير من الناس ,, وبهذه الحالة لا يقاس الزمن الساابق..

وأيضا هناك حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم , وتقول عائشة رضي الله عنها فيه (كان صلى الله عليه وسلم في حاجة أهله , فإذا سمع الصارخ وثب , وترك مافي يده , كأنه لايعرفنا)ولك أن تتصور ذلك , فهل تنباك يوافق كلامه هذا الفعل لسيّد البشر..
والامثلة عن ذلك كثيرة ,, والسيرة مليئة

تحياتي..