![]() |
توقــــع الاسوء
اقتباس:
تحيتي |
اقتباس:
|
عاشق اين الخطأ
ما ذُكر حقيقه توصل اليها العديد من الخبراء حياك الله |
أهلاً سارة ,
ولله الحمد والمنة , لسعة من أكثر الناس توقعاً لحدوث الأسوأ عشان لاجت صدمة أكون متقبلتها ولو جزئياً , اقتباس:
بارك الله فيكِ |
اكزاكتلي لسعه هذا بالضبط ما اردت ايصاله
شرفتِ ربي يحفظك :) |
[align=center]من رحم الخوف يولد الحذر،،وفي الضعف يكمن بركان القوه،،وفي توقعات الأسواء يولد المقبول،،
ربما لامست كلماتك جزء من ذاتي،،، شكراً لك[/align] |
اقتباس:
اتعلمين أنه .. لو ما تأمل النتائج التي تنحدر من سيناريو يرسمه الخيال الناضج .. لما كان هنالك نجااااح أبداً ؟! كلامك جميل .. لكن ثمة أمور تحتاج التحجيم كي لاتكون فضفاضه .. كــ الأفراااط بالتفائل وأنه اكثر الناس سعاده .. !! موضوعك مميز وطرحك جميل .. يدعو للتأمل .. والبحث .. يعطيك العافيه . |
[align=center]التفاؤل يضاده التشاؤم
ولو تأملنا للشيء الذي يبعث العمل والتفاني والحب والبذل في هذه الحياة لوجدناه أقرب للتفاؤل فتخيلوا الحياة بطعم التشاؤم ستكون مملة ولاحراك فيها بل ستفقد كثير من الفرص بحجة الخوف من المستقبل . خصوصا وأن المسلم يملك سلاحا قويا مضادا للصدمات والأزمات ألا وهو ( الإيمان بالقضاء والقدر ) وكما يقال تفاؤلوا بالخير تجدوه والراجز يقول :تفاءل بما تهوى يكن فلقلما.. يقال لشيء كان إلا تحققا عموما المتفاؤلون أكثر نشاطا وأكثر انتاجا وهذا لايعني عدم الحيطة والحذر فالمؤمن كيس فطن . وجهة نظر قابلة للتفاوض أشكر قلمك المحلق ساره[/align] |
ســــاره
ألا يمكن أن يجتمع الاثنين معاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
[align=center]أحسنت يا رحال الخلط بين التشاؤوم والتفاؤول أرى أنه الأفضل لوضع الحلول قبل وقوع الكارثة
ولكن ديننا يأمرنا بالتفاؤول دوما والبعد عن نقيضه . [/align] |
اقتباس:
وطبيعة العمل في الشركات والمؤسسات محددة عناصرها (مدخلات وعمليات ومخرجات)وحدوث الخطأ وارد في كل خطوة وسهل اكتشافه فيجب الاستعداد له وتفاديه وان حدث يكون الحل جاهزاً أيضاً في الشركات والمنظمات الخدمية يوجد ادارة تسمى ادارة الطواريء تعنى بوضع خطوات وطرق تنفيذ لأي مشكلة من الممكن حدوثها ..مثال في حالة الحريق أو السرقة ...الخ عندما تقع تكون الحلول جاهزة أما في الحياة العامة فلا شيء اسوأ من توقع الأسوأ رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام قال( تفاءلوا بالخير تجدوه) وكما قال الله تعالى في الحديث القدسي(أنا عند ظن عبدي بي ) يجب ان لا نفرط بالتشاؤم وتوقع الأسوأ لما له من آثار سيئة على نفسية الانسان وعدم توكل على الله ويعيش في دوامة من الهم والقلق وطاقة سلبية تنهك قواه الجسدية وتجلب له ما يتوقعه ( قانون الجذب رغم انتقاد الكثير له لكنه صحيح نسبياً ومن يؤمن به يجب أن يكون على دراية تامة بمراتب الايمان بالقضاء والقدر لكي لا يقع في لبس ) يجب على الانسان أن يحرص ويأخذ احتياطاته ليس لأنه متوقع حدوث الشيء لكن لأنه من المفروض فعل ذلك للتوضيح أكثر اهتمام الانسان بالصحة والغذاء ليس لأنه متوقع المرض يصيبه لكن للوقاية ولكي يعيش حياة أفضل وهو مؤمن بما قد يصيبه من الله هناك فرق في طريقة التفكير شكراً أختي سارة دمتم بود |
اقتباس:
نفرط بالتشاؤم يقولون وش ذا المعقد ماعنده نظره للحياة وبُعد نظر,,,, لو أتوقع الأسوء بحياتي لقيتين بمسشتفى المجانين,,,, لكن مأعمري أخذت نظره أيجابيه للحياة الا بشي واحد ,,, التقرب لله بكل شي ... والذكر ,,, غيره مافيه ,,,, على فكره ترى مواضيع منقوله مثل هاذي تصير مقتسبه ومترجمه من مواضيع غربيه لاتناسب تفكيرنا لانهم ماعندهم ايمان ,,يختلـــــقون مواضيع ترضي إحباطهم,,,,[/align] |
اقتباس:
|
اقتباس:
ولن نقبل أي قول يخالفه.. |
الإفراط في التشاؤم..
يولد إشارات سلبية لدى الفرد فيصبح متأرجح غير قادر على المبادرة والإقدام..! والإفراط في التفاؤل.. يوقف الفرد عن الإختيار الصحيح وقد يؤدي إلى التكاسل..! وإن كنت شخصياً أقدم الإحتملات السلبية لإيجاد البدائل قبل حدوث مشكلة.. إلا أن.. النظرة الوسطية مطلب في كل شيء.. فليس منطقياً أن نتفاءل بعدم سقوط الكأس من أيدينا إذا تركناه..! تحيتي,,, |
الساعة الآن 08:05 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة