اشرح البيت التالي ..!
 

[c]من يستطيع شرح هذا البيت ؟[/c]


[c]فما يُسمَى كفـنــَّاخـُسرَ مُسم ٍ ... ولا يُـكنى كفنـَّاخـُسر كان ِ [/c]

:)

والله اني دخت00
لكن لا لليأس ابحاول00

ولك خالص التحية والتقديـــــــــر000

أحيي فيك هذه العزيمة أخي البارق .. حاول ..

البيت لشاعر مشهور من قصيدة مشهورة.

أستاذ ماجد هل لي أن أجاوب لكن غذا لأن عندي امتحان بكرى

والبيت لشاعر مشهور وأشهر من المشهور .

وهذا عيب عليه أيضا حيث صعوبته وهناك كاتب وشاعر معاصر أصدر كتابا عنه قيم ورائع .

بانتظارك يا عصي الدمع ...

بيت قاله المتنبي قيل في كافور الاخشيدي وهو من اسوء واكثر الابيات تعقيدا

البيت للمتنبي ..

وقاله في أحد الخلفاء ( لاأذكره بالتحديد )

والشطر الأول يقصد فيه .. أنه لايستحق أحد أن يسمى مثلك ..

والشطر الثاني يقصد فيه .. أنه لايستحق أحد أن يكنى سواك ..

ولك تحياتي

السلام عليكم

أشكر كل من شارك ..
البيت من قصيدة مشهور للمتنبي مطلعها :

[c]مغاني الشعب طيبا في المغاني .. بمنزلة الربيع من الزمان [/c]

يمدح فيها عضد الدولة وولديه ويصف فيها شعب بوان. والبيت كما ذكرتم من أعقد الأبيات وهو عيب على المتنبي.

وللفائدة أورد ما ذكره كل من العكبري والبرقوقي في شرحيهما عن هذا البيت :

العكبري :
الإعراب: قال أبو الفتح: الوجه أن يكون (فناخسر)، اسمين مركبين، كجري بحر، ويجوز أن يكون اسما واحدا أعجميا طالت حروفه، وهو وجه ضعيف.
الغريب: المسمى: الذي يدعو بالاسم. والكاني: الذي يدعو بالكنية.
المعنى: يقول: هو واحد في الناس لا نظير له، فما يدعى أحد باسم ولا كنية مثله

البرقوقي :
أسماه وسماه: بمعنى. يقول: إنه لا نظير له، فلا يدعى أحد باسم ولا بكنية هو مثله أو تقول: إذا ذكر أحد اسمه أو كنيته فقد ذكر من لا يماثله أحد. فالمسمي: الداعي بالاسم ؛ والكاني: الداعي بالكنية.