![]() |
[,, شرعــك اللهم ولا اعتــــراض ,,]
|
اولاً أسلوبك مُشوق ثانياً جميل جداً من المرأه عندما تجذب الرجل بــ كل مقوماته لكن اعتقد ان المطلقه افضل بكثير من البكر شاكر ومقدر لكِ |
قراءة حلوة وممتعه للقصه
أستمتعت بالتحليل ياأخت الذيب من زمااااااااان عن القصص.. :) |
اقتباس:
تحيتي ,, |
طيب وش صار على زوجته الثانيه عشان نحكم كويس لايكون جحدها عشان كيلو المكياج والاصباغ!!
اللي اعرفه مقولة كوني له اربع ومايشوف غيرك.. |
كثيرات هن اللاتي مثل ايمان جل همها المطبخ والبيت
ونست او تناست شكلها امام متاعب الحياة التي لا تنتهي لكنك بحق ايتها الفنانه بقلمك الساحر جعلتيني انبهر من جمال اسلوبك وانتقاء المفردات المشوقه لجذب القارئ واصلي الابداع اخت الذيب دمتي بخير |
|
[align=right]
سبق وأن قرأت قصة مشابهة للأحداث التي قلتِ ، و ربما هي ذاتها . حقيرة جدًا شخصية فوزية ، و شخصية عادل .. و المشكلة أن هاتين الشخصيتين منتشرة بشكل مخيف بين (بعض) الرجال و النساء ! يعني سبحان الله ، ضاقوا رجال الدنيا على فوزية إلا ولد عمتها (المتزوج) تكلمه بأمورها الخاصة !! و ما شاء الله النخوة و المرجلة فهالمواقف تطلع من رجالنا !! وما أدري ليه ما تطلع لزوجاتهم ! أقسم بالله يا الغالية أن الرجل لا يرضى .. يكذبون عندما يقولون نريدها أن تهتم ، فهي قدمت لها تذللًا وغيرت خلقتها لأجلهم وتقبلتهم على إهمالهم !! جهل و عبودية مقرفة ! ومع ذلك لم و لن يرضون . فهم يريدونها آلة تهتم بهم وبأطفالهم وبأهاليهم و بشكلها و بمنزلها و بكل شيء !! بل تعاملهم مع الآلات أرحم ، فهم يعلمون أنها قد تتعطل عند أي خشونة !! كتب الأخ الفاضل عبدالله الحلوة – إن لم أكن مخطئة – عن الأعين التي شدته في الأسواق !! ولم تكن عيون النساء بل عيون الرجال التي تتلفت يمنة و يسرة للنظر إلى أكبر عدد من النساء !! أزعجونا في كل مكان .. في السوق .. الشارع .. الملاهي .. المطاعم .. بنظراتهم الدقيقة المتفحصة التي تجعلكِ ترتجفين لا إراديًا .. بل حتى بعض الرجال الأقارب ؛ يخصك باهتمام لا داعي له !! المهم .. ما دمتُ ممنوعة عنهم فأعينهم تأكلني إعجابًا ويتلهفون لخدمتي !! وعندما نريدهم ( حلالًا ) لا نجد إلا التهميش ! قبيحُ الرجل إلى أبعد حد ( حين يكون زوجًا ) . الكاتبة أرادت القصة أن تنتهي نهاية جميلة ، لذا عاد عادل إلى عشه الدافئ بشوق و وله ! ولكن هذه ليست الواقعية ! سأكمل القصة بعد إذن المهاجرة ! تنتهي نشوة عادل باللوك الجديد لزوجته ( إيمان ) ، و يرجع إلى تذمره ، و في إحدى الأيام المعتادة .. الزوجة تطبخ و تنظف ( عملًا بمسؤولياتها ) و الأطفال يصرخون وهم يلعبون .. وعادل يفكر بجو هادئ بعيدًا عن أطفاله و زوجته التي لا تهتم ( على حد زعمه ) .. ويسترخي مفكرًا بأيامه الحلوة مع فوزية ، حلاوة صوتها ، قوة منطقها ، عذوبة شخصيتها !!! ويبدأ ضميره يؤنبه يوم أن تركها ولم يسعفها وهي تنتظر النبرة الحانية و الكلمة المطمأنة التي تعوضها عن أيامها القاسية !! وتبدأ نفسه تحدثه بتصحيح مساره و الزواج منها ( !!! ) . لي تعليق على نقطة بعد إذنك يا سكرة : ) اقتباس:
شكرًا أخت الذيب خالد .. [/align] |
|
اقتباس:
وانا من زمااااااااااان عن رايك :) .. |
اقتباس:
لم استبدل عادل رغباته.. بـ أشياء كان يعتبرها ثانوية ..؟ اما الطمع.. فلا مشكلة.. ليطمع الجميع كيفما شاءوا .. بعد أن تتحقق الاولويات ,, |
اقتباس:
انتي ما سمعتي الشباب بقناة بداية.. يبون زوجاتهم يوم سعودية, ويوم هندية, ويوم شامية, ويوم مغربية, ويوم مصرية.. في لبسها, وكلامها, واكلها ...الخ التفتت امي عليّ.. وقالت.. اجل هي عاطلة,, وعندها 13 خدامة.. و6 سواقين المشكلة انهم يدورون الموظفات دواره .. ثم يتذمرون من غيبة تفرغ الزوجة بالكاااامل ايه.. الله يعوضهم بالحور .. ويعوضنا احنا بعد :) |
هي رواية لا اشك أن تكون واقعية ..رحم الله صاحبتها فقد ذاقت الكثير بسبب طلاقها ..! |
اقتباس:
- الزوجة تُحب زوجها.. ومن شدة البحث عن رضاهـ .. قد يكون عمر زواجهم 11 شهر وبحظنها طفل !! - بعدما تثق الزوجة (ثقة عمياء) من حب زوجها لها ورضاهـ عنها.. ترفع شِعار وداعاً لـ الرونقـة.. ولأجمل العطور.. ولرسم الجسم ! وأهلاً بالروتين المُمل ... بزعمها أن أبواب الحب قد أقُفلت على شريان زوجها! -الزوجة تعتقد بان الزوج تشبع من حلو اللسان و رومانسيته في السنوات الاولى من الزواج في تلك الليالي الحالمة .. فيكون كلامها واقعاً في واقعاً (احتياجات اوامر ماديات تأففات!)أما حديث المشاعر فا لـ ... التقـبيل ! سـؤال ؟؟ أين عقل(بعض)الزوجات في عصر الثقافة والمعرفة.. في عصر الفضائيات والأنفتاح أين هي من النواحي الإيجابية ؟ ولماذا تقتل زهر شبابها بنفسها ,, و بغبائها ؟ شكرآ نبض قلب ع الشحط تؤبرينيhttp://img248.imageshack.us/img248/4836/q8ck6.gif |
اقتباس:
يعني افهم منه أن عقول الرجال ترللي ؟ ترضيهم فستان فوشي.. وروج احمر ؟ وين نشوته بالطموح,, بالثقة.. الحيوية, الثقافة .. ؟ الخ ع فكرة .. الفوز ماهي مثقفة.. دامها بكبرياء ع زوجها .. بل فاشلة .. ! * وسلفر ليه ما اتحفنا برايه ؟ |
الساعة الآن 10:15 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة